طبعا كلنا نعرف الاسد ..
ونعرف النمر ..
ونعرف الحيوانات التى فى فصيلة السنوريات ..
ولكنــ هل تعرفون الببر ؟؟؟ ..
لا تعرفونه .. اذا ستعرف الان عنه الكثير بأذن الله .. .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
حيوان ضخم جدا جدا جدا من فصيلة السنوريات وهو اضخم
حيوانــ فى هذه الفصلة اضخم من الاسد هل يتخيل احد منكمــ هذا xDD
وهو من احد الحيوانات المنتمية لجنس النمر ..
80% من موطنـ الببور البرية فى شبه القارة الهندية ..
وتسكنـــ الببور فى الغابات او الاراضى العشبية ..
حيث يساعدها فراؤها المخطط على التموّه بشكلٍ
كبير وبالتالي اصطياد فرائس تكون في العادة أكثر
رشاقة وسرعةً منها. تحب الببور أن تنزل في الماء بشكلٍ مستمر في
الأيام الحارّة، لكنها على
عكس اليغاور (نوع من السنوريّات قريب للنمر)لاتعتبر سبّاحة قويّة بل مجرّد
محبة للاستحمام حيث تشاهد
في البرك والأنهار والمستنقعات. تصطاد الببور
بشكلٍ منفرد حيوانات عاشبة متوسطة أو كبيرة
الحجم من شاكلة الأيائل، الخنازير البريّة،
الجور (نوع من الثيران البريّة)، وجواميس الماء، كما أنها قد تصطاد
طرائد أصغر حجمًا أحيانًا.
ويعتبر الانسان الخطر الاساسى على الببور ....
لانه فى اغلب الاحيان تحدث عمليات قنص غير شرعية للببور ><
وذلكــ كى يحصلوا على فرائها وعظامها وكل عضو فيها
للاستخدام فى الطب الصينى لصنع عقارات مسكنة للالام
ومنشطة ولهذا السبب تراجعت اعداد الببور البرية ..
فكان هناكــ منها كثيرا من قرنين او ثلاثة ولكنــ للاسف
جميع سلالات الببر تم وضعها على لائحة الحيوانات المنقرضة
والمشرفة على الانقرااض للاسف .. ;(يستطوتن الببر معظم اسيا الشرقية
و الجنوبية وهو يعتبر
مفترس جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا xDDD
يصل طول الببر إلى 4 أمتار (13 قدما) بما فيه الرأس والجسد والذيل،
ويزن حتى 300 كيلوغراما (660 رطلا). تماثل أضخم سلالات الببر في الحجم بعض
السنوريات المنقرضة، والببور حيوانات متأقلمة بشكل كبير فهي تنتشر من
التيغا السيبيريّة إلى الأراضي العشبية المفتوحة ومستنقعات القرم
(المنغروف) الاستوائية. الببور حيوانات مناطقية وانفرادية في العادة، وهي
تحتاج إلى مساحات شاسعة من الأراضي لتأمين حاجتها من الطرائد؛
وقد أدى هذا بالإضافة إلى تواجدها في بعض أكثر المناطق اكتظاظا
بالبشر على سطح الأرض إلى حصول نزاعات عديدة بينها وبين السكان.
للببر تسعة سلالات معروفة، ثلاثة منها تصنّف على أنها منقرضة والستة الباقية
تعتبر مهددة بالانقراض والبعض منها مهدد بصورة حرجة، ويعود السبب وراء تناقص
أعداد هذا النوع إلى تدمير المسكن، تجزئة الجمهرات، والصيد. كان الموطن
الأصلي للببر يمتد من بلاد ما بين النهرين والقوقاز عبر معظم آسيا الجنوبية والشرقية،
إلا أنه تقلّص الآن بشكل كبير جدا، وعلى الرغم من أن جميع السلالات
الباقية على قيد الحياة اليوم تحظى بالحماية إلا أن القنص اللاشرعي،
بالإضافة لتدمير المسكن والتناسل الداخلي لا يزال يهدد الجمهرات الباقية.
تعتبر الببور إحدى أكثر الحيوانات شهرة في العالم، حيث ظهرت في العديد من
الميثولوجيات والتقاليد القديمة، ولا تزال تبرز حتى اليوم في العديد من
الأفلام والروايات الأدبيّة. تظهر الببور على أعلام الكثير من الدول الآسيوية حاليا،
وتعتبر رمزا وطنيا بالنسبة للبعض منها، والحيوان القومي بالنسبة للبعض الآخر.
كلمة ببر فارسية الأصل، والببر يختلف عن النمر، فالأخير مبقع الجلد
(ومن هنا اشتق اسمه أي من صفة "أنمر" أي مرقط) بينما الببر مخطط،
وورد بهذا الاسم في أمهات الكتب العربية مثل الحيوان للجاحظ
و"حياة الحيوان" للدميري، وبه أخذ أمين المعلوف في معجمه معجم الحيوان.
وقد جاء في إحدى الكتب أن هوية "ببر" تفرض على الهر أن يتمتع بقبضة
"ببرية"، وأن يكون أضخم من "هر متنمّر".
يُطلق أكثرية العامّة على هذه الحيوانات اسم "نمر" في اللغة العربية،
وذلك عائد إلى الاختلاط الذي حصل بين اللغتين العربية والفارسية
خلال العصور الوسطى عندما اقتبس كل من العرب والفرس ألفاظا
من الحضارة الأخرى. فكلمة "ببر" تعني في الواقع "نمر" باللغة الفارسية،
أما "نمر" في العربية فهي صفة تطلق على الحيوان "الأنمر" أي ذي
النُمر أو العلامات، والعرب لم يعرفوا حيوانا "أنمر" سوى النمر
الأرقط الذي كان يعيش في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام،
أما الببر فلم يعرفه العرب إلا عند فتح العراقوإيران، وعندها اقتبسوا
اسمه الفارسي من سكان تلك البلاد. وخلال العصر الذهبي للإسلام
دوّن العلماء الفرس اسم هذه الحيوانات باللغة المحلية، وكذلك فعل العلماء العرب،
فعلى الرغم من أن الببر حيوان "أنمر" أي ذو علامات على جسده،
إلا أنهم استعملوا اسمه الفارسي كي لا يحصل لغط بين الحيوانين،
أما العامّة من الناس فاستمرت بإطلاق لفظ "نمر" على هذه
الحيوانات للإشارة إلى هيئتها، وبهذا استمر اللغط بين الحيوانين حتى اليوم.
هناك البعض من الناس أيضا يطلقون على هذه الحيوانات اسم النمر
المخطط على الرغم من عدم دقة التسمية باللغة العربية.
تظهر لدى بعض الببور طفرة معروفة جدا تؤدي إلى ولادتها بلون أبيض،
وتعرف هذه الطفرة باسم "الفراء الأبيض" (باللاتينية: chinchilla albinistic)،
والببر الأبيض حيوان نادر في البرية لكنه يُستولد بشكل واسع في
حدائق الحيوان بسبب شعبيته الكبيرة.وقد أدى تزويج الببور البيضاء
في الأسر إلى عدة مشاكل بسبب التناسل الداخلي، منها ولادة العديد
من الجراء بحنك مشقوق أو بجنف في العمود الفقري أو مصابة بالحول.
ولحلّ هذه المشكلة قام العديد من الأشخاص بتزويج الببور البيضاء مع تلك البرتقالية
وغالبا ما قاموا بدمج السلالات المختلفة مع بعضها. تمّ توثيق وجود الببور البيضاء
لأول مرة في أوائل القرن التاسع عشر، وقد أظهرت الفحوص العلميّة
أن الببر يولد بهذا اللون عندما يحمل كلا الوالدين جينة نادرة، وتبيّن أن هذه
الجينة لا تظهر إلا في فرد واحد من ولادة واحدة من أصل 10,000 ولادة.
ولا يعتبر الببر الأبيض سلالة مستقلة كباقي السلالات كما يسود الاعتقاد،
بل مجرّد نمط لونيّ مختلف؛ كما لا يعتبر مهددا بشكل أكبر من
السلالات المختلفة عامة، ومن المعتقدات الخاطئة الأخرى أن الببر الأبيض
أمهق على الرغم من أن صباغ اللون الأسود يظهر جليّا في خطوط هذه
الحيوانات. تتميز الببور البيضاء بالإضافة لفرائها الأبيض بعيونها الزرقاء وأنوفها الورديّة.
بالإضافة للجينة التي تجعل لون الببور يكون أبيض، فهناك جينة أخرى تظهر
في بعض الأحيان وتسبب طفرة للون الحيوان مما يجعله يظهر بلون
"عتابي ذهبي" أو "فراولي" كما يسميه العامّة، وتمتلك هذه الببور فراء
ذهبي باهت بالإضافة لقوائم وخطوط برتقالية باهتة. كما ويميل فرائها
أن يكون اسمك من العادة.هناك القليل جدا من الببور العتابية الذهبية في الأسر،
حيث يبلغ عددها كلها قرابة 30 فقط، وكما الببور البيضاء فإن هذه الببور
تكون دائما نصف بنغالية على الأقل، ودائما ما تكون هي وتلك البيضاء
أكبر حجما بقليل من الببر البنغالي الصافي.
تصطاد الببور أثناء الليل غالباً عبر إنشاء كمين في الغالب لطريدتها كما تفعل
بقيّة السنوريّات حيث تقوم باستخدام حجمها الكبير وقوتها لإسقاط فريسها
على الأرض ومن ثمّ قتلها عبر عضّ مؤخرة العنق مما يتسبب
بتحطيم العمود الفقري للطريدة أو ثقب قصبتها الهوائيّة أو قطع الشراين الحيويّة،
أما بالنسبة للطرائد الكبيرة فهي تفضّل بالغالب قتلها بعضّةٍ في الرقبة.
يقوم الببر بعد إسقاط الطريدة بتثبيتها على الأرض والتمسّك بعنقها بشكلٍ ثابت حتى موتها،
كما يعرف عن الببور أنها تصطاد في الماء فقد تمّ تسجيل بعض الحالات التي
قامت فيها بعض الببور بمهاجمة صيادين الأسماك على متن قواربهم أو
انتزعت منهم صيدهم.
إن معظم الببور لا تصطاد الإنسان سوى بحال يأسها الشديد للقبض على طريدة،
ولعلّ أن مجرّد 3 أو 4 ببور من أصل 1000 تقتل إنسانًا خلال حياتها بأكملها،
فالببور أكلة الإنسان تكون في الغالب جريحة أو مريضة أو طاعنة في السن
ولا تقوى على صيد طريدة طبيعّة لها لذلك تلجأ إلى طرائد أصغر حجمًا وأبطأ حركةً.
كما باقي السنوريّات، فإن الببور في الغالب لا تنظر إلى الإنسان
كطريدة طبيعيّة لها بسبب خوفها الغريزيّ منه واعتباره خطرًا عليها،
إلا أن هذا الأمر لا يصح في منطقة مستنقعات "سوندرباندز" في خليج البنغال
التي أظهرت ارتفاعًا في عدد الببور أكلة الإنسان والتي كانت بمعظمها
سليمة وتعتبر الإنسان فريسة لها.
تستطيع الببور في البريّة أن تقفز إلى ارتفاع 5 أمتار وإلى بعد 9 أو 10 أمتار
مما يجعلها أحد أكثر الحيوانات القادرة على القفز العالي، وقد تم توثيق حالات
قامت فيها ببور بقتل مواشٍ تزن 50 كيلوغراماً والقفز بها من فوق سياجٍ
علّوه مترين، ويساعدها على التشبث بالطريدة قوائمها القويّة المعدّة
للتمسّك بالفريسة المقاومة من دون إفلاتها والتعرّض لإصابة خاصةً
مع الطرائد الكبيرة من شاكلة الجور، وتكفي في العادة ضربة واحدة من هذه
القوائم لقتل ذئبٍ بالغ أو تصيب أيل الصمبر البالغ وزنه 150 كيلوغراماً بجراح بالغة.
1- الببـــــــــــــور ..~
..
2- اصل التسميــة ..~
..
3- الببور البيـــــــضاء ..~
..
4- الببور العتابية الذهبية ..~
..
5- الحمـــــــــــــــــــية ..~
..
6- الصـــــــــــــــــور ..~
..
هوف هوف هوف ... وأخيرا انتهيت xDD
ارجو ان يعجبكمـــــ المووووضع
فهذا الحيواااان انا اراه رااائعا ^^
وارحو ان تعجبكمــــ الفواصل والبوستر ايضا ^__^
ومع السلااااامــــــــة ..~
المفضلات