× × × × × × ×أراقص [الليل] أسبح بالدموع !!
أسائل أشرعتي و لوحاتي و مرساتي ، أين [أنت] ،
\
/
\
فقد [صرت] أعيش بـ[ذڪرى] ڪانت بيننا قبل حين ،
و أصرخ بأعلى صوتي أين [صرت] أين ،
أسترجعين ، أنا [أناديڪ] ،
أخاف أن أعذب أڪثر من هذا ، و يحول نور [الصباح] سوادا ،
[أتسمعين] . . . !!
;أمرغ وجهي بتقاسيم [الڪآبۃ] ، [أحبڪ] [أحبڪ] [أحبڪ] ڪانت بيننا قرابۃ ،
إياي لآ تترڪين ،أفلا أيامنا [القديم] لا تذڪرين ، حينما [وجدتڪ] بقربي كل حين تواسين ،
\
/
\
و الشوق حين البعد [الدموع] تذرفين ،
أفلا [تنادين] ،
;
على الهوى و [حياة] حب و رومانسيۃ ، لآ تجعلي أرجوڪ تلك [الايام] منسيۃ ،
أحبڪ أحبڪ أحبڪ لآ من يواجهني يقف بـ[معارضۃ] ، ڪانت ڪلماتي مبدئة [الفضفضۃ] ،
\
/
\
سلام و هناء و تحيۃ وفاء
يقال أن البشر مختلفون بطريقۃ التفڪير
و أقول أن البشر مختلفون بفضفضاتهم
لكل [طريقۃ] و لڪل مشاعر
;
حينما يهطل [المطر] أشعر بالڪثير من [الڪلمات] تخالج صدري بغزارة تدفقه ،
فلا أدري أي [حزن] يبعثه ،
و لا أدري أي [العبارات] ملائمۃ [للموقف] ،
\
/
\
حين تنسدل ستارة [الظلام] ، فترى الشمس تغادر لمضجعها ،
فتتراءى لڪ النجوم خافتۃ ، و [شفق] أحمر يشعرڪ بالدفئ
و بحر رقراق يبرق ببريق عينيك [اللتان] يحملان في تجاوفهما الحب و السعادة و [الحماسۃ] ،
لدفق [الڪلمات] ، لجعل الجميع يسمعها ،
;حين تتلاعب الرياح بخصلات شعرڪ ،
في ليل كان سوده البدر ،
في ليال ربيعية ، ترى [الزهور] تلمع بالندى ،
فترتجف أطرافڪ
و تعتصر البرودة من [جسدڪ] و رعشة جميلة دافئة ،
تحضنڪ دون أن [تدرڪ] ،
فتجد [الڪلمات] تتقاسمها مع [النسيم] ، حرف لڪ و حرف ينطق بـ[صوت] الهواء ،
\
/
\
و ما أروع أن يجتمع ڪل ذلڪ ، و أنت مع [شخص] تحبه ،
لحظات لا تقدر بثمن و لا إن جمعت [ڪنوز] الڪون ، ما ساوتها ،
;
إليكم [الفضفضۃ] ، تغيير ، لڪي يمڪن الڪل [متابعۃ] السير ،\
/
\
فضفضوا تم فضفضوا دون [ضيق] و لا تحيز فلڪل حياته ،
آمل فقط عدم الخروج عن [الفضفضۃ] ، فالسمو بالإلتزام ،
;
سڪون [الليل] ينادي ، أفض من ڪلماتڪ
و [فضفض] ،
× × × × × × ×
المفضلات