{..
وعليكم الســلام ورحمة الله وبركاته..
يـــآاه.. ( جُمــال أوي ) !
أحببت الخلفية الأولى، لأني أعشق تلك الدمى المكتنزة.. تشع طفولية مع رقتها وجسدها المرقع في كل مكــان !
لا شيء يناسبها أكثر من الخامات الكتابية الهادئة واللون الأزرق الذي أعشقه..
ولو كانت جودة دميتي أعلى قليلاً وتنسيق الخطوط أفضل لاخترتها دون شك، بينما أنا الآن أتركها وفي قلبي ألم !
بأي مِزاجٍ كنت فيه يا مصممهـا ؟.. شكــراً جزيـلاً لكْ.
الخلفيـة الثـانية تلتقي مع تدرجـات الأزرق مجدداً، ورغم جمال الخط المرسوم كشعاع.. ودوائر الطيف، إلا أني وجدت أنهـا تحتـاج لإبراز الفكرة أكثر..
فلو أُرفق منظرٌ طبيعيٌ بالوسط.. مع المحافظة على سيل الدوائر، أو أضفت "سبحان الله" بخط من خطوط الكلك مثلاً لكان معبراً أكثر..
وتبقى ببساطتها مصدر إبداع أهنئك عليه..
الخلفـيـة الثــالثة : والحـائزة على إعجاب الحميع هُنـا وإعجـابي طبعـاً، فيهـا من الغموض والرهبة.. بل لا أبالغ لو قلتُ الحزن - لمـَّا هاجت السحب واحمرت الأرض - الشيء الكثير..
لو كـان الكلام معبراً أكثر، لو كانت أقرب للهدوء منهـا للضوضاء لاخترتها.. إحساس مصممهـا عالٍ رعاه الله.
الرابــعة والأخيرة.. التي أسرني تنـاسقها حقيقةً !
كأن يد فنان عبثت بلوحة سمنية اللون فرسمت عصفور..
مسـاحة من لونٍ موحد ومساحة من جنون الألوان.. وظلال رمادية تبعث توازنـاً دقيقـاً ، وسيل البقع اللونية يبعث انتعاشاً فيَّ..
ربمـا ليست المبذول فيهـا أكبر جهد، لكني واثقة أني سآخذ وقتاً طويلاً حتى أملهــا !
بحق.
آسفة أن أغيب بالتعليق عن إبداعاتٍ سابقة أبهرتني، وأنتظر خسارتي بالضبط بعد ثلاثة أيـــام.
شكـراً لكِ لؤلؤة، و..
جــاري إضافــة تقييم !
أتوقف عند هذا القدر.
كلآود~
..}
المفضلات