الشبهة الثالثة:
حديث إنما الأعمال بالنيات الذي رواه البخاري رحمه الله يقول البخاري:
حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري عن محمد بن إبراهيم التيمي عن علقمة بن وقاص الليثي أن عمر بن الخطاب صعد المنبر وقال : قال صلى الله عليه وسلم: إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ماهاجر إليه.
هذا الحديث لم يروه أحد عن عمر بن الخطاب إلا علقمة ولم يروه عن علقمه الامحمد التيمي ولم يروه عن محمد التيمي الا سعيد الأنصاري !!!!
أليس هذا عجيبا خاصة و أن عمر قال الحديث على المنبر؟!!!
ألم يسمع أحد عمر إلا علقمة؟!!
أين باقي الناس الذين يحضرون الخطبة؟
اذن البخاري به أخطاء....وهو أصح الكتب بعد القران ....اذن السنة كلها مشكوك في صحتها....
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فكيف نرد؟