السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز الليث ...’
ومن هذا الصغير يصنع الرجل ..,
ومن هذا الصغير تبنى الحضارات ...,
فروعة الفقدان وكوابيس المنام زيت محرك محفز للإصرار والإقدام ..,
فذلك الصغير الذي وخط الشيب معالمه على أفكاره وأحلامه ..,
سيصنع من ماضيه المجهول مستقبلا واعدا ...,
كحر أسقطته الطيور بين الشعلة والرماد ..,
وسيعود حرا بإذن الله ..,
هذا الصغيرُ........ فيهِ الرجولَة ُ تُختَصَر"
جميل حقا سلاسة ماسردت وأطلقت كلماتك الحرية لذهني في سرد قصة طفل مازالت قصوره تبنى في الأحلام ..,
وبإذن الله ستوشك على التحول للواقع قريبا ..,
دمت منيرا كفلقة صببح جمييل ^^
أختــ ــكك :’ روح الشتــ ـآء~ْ
المفضلات