قصص قصيرة

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 20 من 100

الموضوع: قصص قصيرة

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية سجين العالمَين

    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المـشـــاركــات
    2,110
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Talking شورت ستوري

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وحيث أني اكتب هذا الموضوع والنوم يصارعني فلم أجد وقتاً حتى أغير اللغة وأكتب العنوان باللغة الإنجليزية وحقيقة أخرى مرة انها قصص قصيرة وليست قصة واحدة لكن تذكرت هذا الأمر بعدما كتبته وليس بي من طاقة لأستخدم الفأرة واقوم بتعديل العنوان
    القصة القصيرة الأولى..

    مسكت أبن جاري والذي يقربني سناً ..!!..رأيته فرفعت يدي وصفعته بكل ما أوتيت من قوة فذهب يجري باكياً لأبيه والذي قام بدوره بالإتصال على الشرطة ليشتكيني عندهم...!!!!!..... وبعد أن تمت إدانتي بصفعه طالب الضابط أن اقدم إعتذاراً للصبي فرفضت................ قال لي الضباط: ولماذا؟ قلت: لاتنس حضرة الضابط اني كنت ضحية أيضاً!!!!
    قال: كيف؟ قلت لقد تأذت يدي من صفعتي له فإن كنت سأعتذر على صفعي له فليعتذر على تسببه في ألم يدي او فلننسى القضية ونطويها......................... حينها تحولت أعين الجميع إلى نقط كما يحدث في الأنمي الياباني دهشة وذهولاً و................................................. ......... أنتهت القصة هنا.
    نعم في العالم سيمر عليك جميع الأصناف وجميع العقليات بشتى أنواعها ومنها هذا النوع الذي يريد ان يكون هو الضحية دائماً.


    القصة القصيرة الثانية..

    ذهب جيمس بوند مع سوليد سنيك لمقابلة باتمان المريض........... لم تكن هناك من كبير علاقة بين سنيك وجيمس وبين باتمان بيد انهم قد اجتمعوا في رواية كانت قد كتبت في يوم ما...!!!!!..... الأمر الذي لم يكن سنيك يعرفه هو ان جيمس كان يكره باتمان كثيراً...!!..
    بعد مضي ربع ساعة على اللقاء انتفض جيمس وأخرج مسدسه مصوبه نحو باتمان المريض الطريح على الفراش..!!!...
    ليفاجأ جيمس بسنيك وهو يصفعه وينتزع المسدس من يده..!!!... علت الدهشة وجه جيمس من موقف سنيك وهو صديقه الصدوق...!!!!!...... صرخ جيمس في سنيك: لماذا؟ دعني أقتله!! ليرد عليه سنيك: كلا أنت صاحبي ولن أدعك تقترف الخطأ
    حينها أحمرت عينا جيمس غضباً وصرخ قائلاً: انت صديقي يجب ان تؤيدني في كل ما أقوله وتبقى معي إمعة ولايكون لك اي قرار
    يجب ان تكون نسخة مني وأن لايكون لك أصدقاء إلا من أنا أوافق عليه وأن يكون كل أعدائي هم أعدائك فإن لم تفعل ذلك فإنك إذاً من الكافرين الذين لايعرفون معنى الصداقة........... حينها تبسم سنيك قائلاً: يبدوا أنه قد غرر بك حتى الثمالة ياصاحبي
    صديقك هو الذي لن يجاملك أبداً في اي موقف تخطيء فيه ولن يساعدك على الخطأ أما إن أردت عبداً فهذا شأنك أشتر احداً من العبيد واجعله يتصرف كما تشاء انت لكن سيبقى لك عبداً ولن يكون لك صديقاً لأنك ياصاحبي مصابب بخلل خطير في فهم معنى الصداقة........
    جيمس..!!!...أنت تريد عبداً لاتريد صديقاً......هكذا قالها سنيك لجيمس..................................... انتهت القصة هنا.


    القصة القصيرة الثالثة{ليست لي وإنما قرأتها قبل مدة ولا أدري أين ولست مهتماً بأين}

    خرج طفل صغير لأداء صلاة الفجر لكنه استوحش وخاف من الطريق المظلم وازداد خوفه عندما رأى الكلاب في الطريق ليجد رجلاً كبيراً في السن يمشي ففرح هذا الصغير وسرى خلف الرجل فقربه الرجل منه........... خرجت الكلاب وبدأت بالنباح عليهما
    حينها ألتفت الصغير وأنحنى ليتلقط بعض الأحجار ليرمي بها تلك الكلاب فقال له الرجل الكبير: دعها دعها منك...لندرك الصلاة وهذا ماحصل صليا الفجر ثم خرجا سوياً.......!!!!!!!!!!!..............ألتفت الرجل الكبير إلى الصغير وقال له: أنت ياصغيري تسير في هذه الدنيا لوحدك وقد كنت تطمح للوصول إلى هدفك وهو المسجد ولكنه بالنسبة للآخرة هو الجنة... أستوحشت الطريق لقلة السالكين الصابرين على هذا الطريق وهو كذلك فطريق الإستقامة قليل من يسلكه حق سلوكه
    لكن استأنست بي وخرجت معي وانا ياصغيري هو الرفيق الصالح ذو الخبرة في الدنيا والتي تحتاجها حتى تسير سيراً موفقا بإذن الله تعالى..
    سكتا لبرهة ثم نظر الطفل للرجل وقال: ماذا عن الكلاب؟ تبسم الرجل وقال: هذه الكلاب هم المثبطين والمثبطات الذين يحاولون ان يعترضوا طريقك في هذه الحياة وفي سبيل تحقيق أهدافك فإني لو تركتك تلتفت إليهم وترميهم لفاتك المقصود الأعظم وهو صلاة الفجر......وهكذا الدنيا يوجد المثبطين الكثر فلو سرت معهم وجاريتهم لضاعت أهدافك............... وانا صاحبك ذو الخبرة والذي دفعك لتركهم فأدركت ماكنت تريد من صلاة الجماعة................................. أنتهت هذه القصة هنا.


    القصة القصير الرابعة:

    هي ليست قصة ولا أدري ماذا اسميها واستميحكم أيضاً اني لا أجد شيئاً من النيوتونات التي ستمدني بالقوة لتجعلني امسك الفأرة لأرجع للعنوان وأعدله...!!!!!...... من منا لايعرف هتلر؟؟ لا أحد.............. هل تعرفون هتلر الفنان؟؟ ام أننا لا نعرف سوى هتلر السفاح؟؟ حسناً اقرأوا سيرة هذا الرجل ومن هو هتلر الفنان ولمَ صار سفاحاً ستجدون انه بريء تماماً من الإجرام وأنه فعل مافعل كرد فعل طبيعي جداً لست عن نفسي أراه يلام عليه بل أشد على يده في ما فعل وإن كنت أعترض عليه في قرارة نفسي............. أنتهت الـ.............الرابعة.


    القصة القصيرة الخامسة:

    z
    يبدوا أن الكاتب قد غلبه النوم قبل أن يكتب لكن وحسبما أذكر انه كان يريد التحدث عن شي يتعلق بالخلايا السرطانية في جسد الإنسان وانها خلايا موجودة عند كل شخص لكنها نائمة ورغم ذلك فإنها قد تستيقظ في يوم ما إذا أوثر عليها بمؤثرات خارجية........
    بكل صدق لست أدري ماذا كان يقصد على كل فنلدعه ينم بعض الشي فهو يستحق بعض الراحة..........


    <سجين العالمين>
    التعديل الأخير تم بواسطة سجين العالمَين ; 15-11-2009 الساعة 03:23 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...