|| المستقبلُ جزءٌ من قدرٍ مجهول!
حين ترين الإختلاف حتماً ستجدين الألم!
لن يكون لكِ صفوَ الفكرِ !
فعطاء الوقت ألمٌ يتضاعف ويشتد!
الضياع والحيرة وسط الظلام!
نتاجُ الغرق في أعمق أعماقه!
تظلين تألمين وتظل أعماقكِ تبكي!
وما من منقذٍ ينقذ حيرتكِ ويدلكِ الطريق!
ولغير المجهول يقودكِ وينير لكِ الدروب! |

| ومع كلِ ذلك لديكِ أصدق أملٍ حين يكون بالله!
فلتدعي أمركِ لله ولتثقي به!
وما خلق الله كائناً إلا وقد كتب له مايراه في صالحه! ||