" وا إســلامــاه " انطلقت !

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 19 من 19

العرض المتطور

  1. #1

    الصورة الرمزية aboabdullah

    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المـشـــاركــات
    665
    الــــدولــــــــة
    بلجيكا
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: " وا إســلامــاه " انطلقت !

    أسعدكم الله جميعا وبارك فيكم على مداخلاتكم الطيبة
    0
    بماذا أضعنا فلسطين ؟الجواب : أضعناها بالكلام!! )
    0
    ياله من عار!
    كثر الكلام وقل الفعال
    ولا إله إلا الله
    لم أرى قرارا يعقد فيطبّق واقعا دون خوف من أحد سوى ( قرار اسطول الشرف والحرية)
    لقد هزّ العالم بأسره
    فرحم الله شهدائهم وهدى من كان على غير الإسلام وبارك الله في جهودهم
    ولا زالت الأساطيل والقرارات جارية فأسأل الله أن يسدد رميهم وينصرهم على عدوهم
    0
    حفظكم الله وسدد على الحق ممشاكم
    0
    0
    ( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا )
    التعديل الأخير تم بواسطة aboabdullah ; 4-6-2010 الساعة 04:40 PM

  2. #2

    الصورة الرمزية ElPsy

    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المـشـــاركــات
    1,307
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: " وا إســلامــاه " انطلقت !

    الحمد لله مُعز الإسلام بنصره ومُذل الشرك بقهره، ومُصرف الأمور بأمره ومُستدرج الكافرين بمكره.
    الذي قدَّر الأيام دُولًا بعدله وجعل العاقبة للمتقين بفضله
    والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه
    أما بعد،

    الواقع:
    روى أحمد وابن داود عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تداعى الأكلة على قصعتها" قال قلنا: يا رسول الله أمن قلة بنا يومئذ؟
    قال: "أنتم يومئذ كثير ولكن تكونون غثاءً كغثاء السيل تُنتزع المهابة من قلوب عدوكم ويُجعل في قلوبكم الوهن"
    قال: قلنا : ما الوهن؟
    قال: "حب الحياة وكراهية الموت"
    وفي رواية أخرى لأحمد "وكراهيتكم القتال"

    السبب: النفاق بأنواعه(العقائدي، المنهجي والطبعي)


    قال مجاهد: مذبذبين بين ذلك، لا إلى هؤلاء يعني أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
    ولا إلى هؤلاء يعني اليهود

    ومن العقول جداول وجلامد ومن النفوس حرائر وإماء

    الحل: التوبة من معاصينا وتقوى الله في أنفسنا وفي أمتنا مع طلب العلم النافع ونشره والعمل به.

    صح عند مسلم أن عتبة بن غزوان خطب في الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: أما بعد،
    فإن الدنيا قد آذنت بصرم وولت حذَّاءَ ولم يبقى منها إلا صُبابة كصُبابة الإناء يتصابُّها صاحبها. وإنكم منتقلون منها إلى دار لا زوال فانتقلوا بخير ما بحظرتكم فإنه قد ذُكر لنا أن الحجر يُلقى من شفه جهنم فيهوي فيها سبعين عاماً لا يدرك لها قعراً، والله لتملأن
    أفعجبتم؟ وإنه قد ذُكر لنا أن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة مسيرة أربعين سنة
    وليأتينَّ عليها يوم وهو كضيض من الزحام

    إن الحل لا يكمن في الصمت... وفلسطين لم يُضيعها الكلام بل الاكتفاء بالكلام.

    إذ لا بد من الكلام لبيان الحق من الباطل (القرآن كلام الله) كما نهج نبينا عليه الصلاة والسلام.

    ولا بد أن يتبع الكلام عمل يكون مصداقا له.

    جُزيت خيرا أخي على الموضوع والطرح المفيد وجعله الله في ميزان حسناتك

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...