لن تعود المياه إلى مجاريها ببساطة.. صدّقيني!
الهدم ليس كالبناء..
كل شيء يختلف عن نقيضه..
لا تتوقعي من أحدٍ أن يستقبلكِ بيدين مفتوحتين بعد هجركِ له!
وبعد محو كلّ ما كان بينكما!
لأنّكِ هكذا..
تدمرين الصداقة بلحظات غضب فقط..
ماذا تتوقعين من الطرف الآخر أن تكون ردة فعله؟
ما الذي يجعلني أكتب الآن!!