مُمتعة إلي حـدٍ بعيد تلك المذكرات..

لا أدري بم نسبتها للسواد، لكن أغلب الظن ذلك الوجه الضاحـك أحياناً والعابس أحياناً أخرى، لكنه دومـاً أسود !

نعم، وهنـاك ثالثةُ الاختيارات بعد كتابتك وقرائتنا.. تعليقٌ متواضع !

وفكرة تدوين مقاطع أثرت فينا بشكل خـاص غالبـاً ما تكون مفيدة خصوصاً ما إذا كانت صادقة..

{أخف الظلم } أوحت لي بانتشار حالة الكرة الذاتي للأسم..

حين تجد الشخص دومـاً مُعجب بكل أسماء أصدقائه،ويكره اسمه كره اليهود للعرب. >> ليس على سبيل التعميم بالطبع.

وعمومـاً كنت أشفق على فتيات الألف وأخواتها في الامتحانات المُفاجئة وغيرها.

{ تُفاحة } بدأت في خيط قِصة وسحبتنا وراءه، ثم فاجئتنا بغير تحذير بتلك الخاتمة !

ظننتها في البداية قصة غنيٍ فاسد، وفي المنتصف بخيل مجتهد.. وما هو إلا محظوظ.

شكراً جزيلاً لكم، ننتظر الثالـثة.

أتوقف عند هذا القدر.

كلآود ~