,
اي الحكايا صغتها يا اصيل الحكايا ..؟
اعجبت بحكايتك وصوغك الذي ينم عن موهبتك - ما شاء الله تبارك الرحمن -
حتى اني احببت التنقل بين اسطرك وانا اتحسس الخوف و الغموض الذي يلف رسم حرفك ,
,
ولربما اشابه اختي انميه كثيرا فلست ادبية او شاعرة انما متذوقة ولي الفخر XD
وكما جرت عليه الحالة الليدية < ازعجتنا هع
لابد من التعليق في سطور مواكبة التغيير الذي طرأ < براااع ,
في جعبة الأيام..أقصوصة ذكرى، صغرها بصغر عمرها..قد يتجاهلها أناسها،بعيداًعنهم يقذفونها.. إلا أنها أبداً لا ترحل وتبق مؤبدةٌ في كنانة الأيام
< هذا المدخل لوحده شجون ,,
فصوغك بهذا الرتم زاد من اعجابي بقلمك ,
لانك صففت ووصفت فابلغت فلله درك .
حقيقة من بين ذكرياتنا ذكريات يخيل للبعض انها لا شيء ولا يحق لها ان تذكر لكنها في الحقيقة تبقى ويعاد ذكرها اما من موقف او صورة كانت قد مرت للحظة او ثانية ..
فسبحان الله هذا الحس ملموس وواقع
فهذا شيء جميل حقا لكن بعضها موجعة تشعرك بالغربة ان كانت الذكرى اليمة ..
وما يعزينا حقيقة ..
قلب المؤمن يولد بصيص الامل الذي يبث شعاعا يبدد ذلك الحزن ويعيد الحياة والامن من جديد
فسبحان الله , حكمة اوجدها الله في الحياة
ومن توكل عليه ماخاب رجاه ,
اصيل الحكايا لربما كان ردي لا يمت في موضوعك بصلة
لكنه المشاعر اخيه ,, وما عساي ان افعل مع الحالة الليدية :/
امل ان لا اكون قد اثقلت
وبعون الله اكون متابعة لجديدك ,
وافق قراءتي لحكايتك يا اصيل مواقف لذلك اثرت الشجن اخيه
لكن الحمدلله ع كل حال ..
بفضله سبحانه ها نحن كما كنا ونطمح ان نصل للافضل ,
المفضلات