~:|| الـمــَـــلاذ ||:~ \( للذُّكور )/

[بسّام]

سبحان الله العظيم ..

عجـــــــــيبٌ

كيف يغدو إنسانٌ محزونًا .. مكروبًا ..

يخطر له من الخواطر ما يخطر ..

صدره ضائق .. وقلبه مغموم ..

وكل هذا ..

لأجل قطعة " شوكولاتة " لم يأكلها وقد تعود أكلها ..

أو نوعِ فاكهة أكله ولم يتعود أكله قبلُ ..

إنها الكيمياء ! ..

حتى الحالات النفسية قد انحصرت في كيمياء ! ..

نسأل الله العفو والعافية ..

[idiir]

إغتراف من بحور الإعتراف


أعترف أنه راودني اليوم شعور لم أشعر به في حياتي كلّها
تصوّروا
مزيج بين:..خوف..جرأة..سعادة..أمل....
أعتقد أنه لو كان عقلي معالج كمبيوتر من آخر ما توصّل إليه البشر لاحترق في تلك اللحظة<<<

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

مجنون أنا... لا تؤاخذوني

اللهم إني أسألك التوفيق..اللهم وفّقني يا رب العالمين
اللهم يا حيّ يا قيّوم يا من بيده ملكوت كلّ شيء يسّر لي أمري
اللهم يسّر لي أمري يا رب العالمين

[قُطْرُب]

حسبُ العيونِ من العيونِ بريقها ... وبريـقها دون الكلام كلامُ

[عـــبدالله]

حسْب المتيّم شقوةً لَأنينُه.. بالليل أن يا موتُ خذ روحي معهْ!

[عثمان بالقاسم]

الدماء تُسكب على الأرض ، وقوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، شمس تحرق ، الناس عطشى كأنه مشهد يشابه يوم المحشر

الناس تصيح ، المنافقون يحاولون الصعود على أصوات الأحرار ، أبناء الشيطان يصيحون بجانب أهل الإيمان ، والفساق يصيحون بجانب أهل التقوى

ذاك يريد الوظيفة وآخر يريد الإدماج وآخر يريد الحرية الملعونة ، وآخر يصيح ديمقراطية غربية ، وآخر علمانية يسارية ، وآخر قبلية كفرية.

فأين من يصيح بالخلافة الإسلامية ؟؟؟؟


يا أمتي أدركي السفينة قبل أن تغرق ويغرق كل من فيها

يا أمتي، هل تنتظرين زلزال ربك ؟؟ النساء عرايا ، والمخمورون سكارى ، والناس عن دينهم حيارى

يا أمتي لا تحلمي ، فحالك لا يبشر إلا بالهزيمة من بعدها هزيمة

يا أمتي عندما تعتزين بدينكِ وتطبقيه فعندها يمكتك أن تحلمي بالنصر .

عندما ترتفع راية لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، فاحلمي عندها بالنصر .

أما وحالك هكذا ، فاشربي كأس الهزيمة بما تصنعين في زمن الردة التي لا أبا بكر لها .


يا أمتي ، لا تخدعنك المظاهر ، ولا تخدعنك العبارات المنفوخة، ولا تخدعنك الصور ، ولكن أنظري بعين البصيرة حتى لا يخدعنك البريق الزائف.

متى ستستيقظون ؟؟؟

[[ اللــيـــث ]]

ارضاء الناس مشكلةٌ تؤرقُ الهمَ والوجدانْ والله ..
المطلقه .. تخشى كلام الناس
الأرمله .. تخشى كلام الناس
العاطل عن العمل .. يخشى كلام الناس
الفقير .. يخشى كلام الناس
العانس .. تخشى كلام الناس
الناس .. يخشون من بعضهم كلام الناس
تتعدد الأمثله
والمشكله واحده !!!
هل هوَ خوفٌ من الناس !
أم خوفٌ من الشكل الذي سنظهر عليهِ أمام الناس !
أم خوفٌ من ردةِ فعلِ أولئكَ الناس !
أم خوفٌ ورهبةٌ من المستقبلِ المجهول !
وكما قيل لكِ ارضاءُ الناسِ غايةٌ لا تدركْ
احب ان انوه على ملاحظة
راي من حولك مهم جدا لانك تعيش بينهم وفي اطارهم ..
ولكن بشكل شخصي اهتم لراي المقربون جدا فقط بما انوي فعله
او انعكاس اعمالي عليهم لان لا ذنب لهم سوى انهم يمتون الي بصله
لذلك يجب ان احترم هذا الشيئ المفروض على كلينا واراعي نفسي واراعيهم باعمالي بين الناس

[[مِسعَرُ حَرب]

الخير لا ينعدم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم وكما قال عليه الصلاة والسلام :

(( لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ))
(( لَنْ يَبْرَحَ هَذَا الدِّينُ قَائِمًا يُقَاتِلُ عَلَيْهِ عِصَابَةٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ ))
والحديثان رواهما الإمام مسلم

[قُطْرُب]

لأمر الذي لا أمر من فوق أمـره
رضينا بما يرضى ولو كان مؤلـما

محمود أبو الوفاء

[عثمان بالقاسم]

مهما قال المخذلون ، ومهما ثبط المثبطون ، ومهما أرجف المرجفون ، فعندما تأتي سنة الله الكونية لا ينفع معها مكر الكافرين ولا خطط الحاقدين ولا علب المنافقين ولا زيغ العَلمانيين الفاجرين .

عندما تأتي سنة الله الكونية في أرضه ، فإنها تجتاحهم رغما عن أنوفهم ، والنصر والعز للإسلام وأهله .

الله أكبر ، الله أكبر .

ستُزهر البُشريات في كل مكان ، ستُزهر ولكن لا تستعجلون .

[عثمان بالقاسم]

قبل أن تخرجوا للشارع ، فعليكم بالعودة إلى الشارع .

وشتان شتان بين الشارع والشارع

شتان شتان

فهل أدركتم الفرق بين الشارع والشارع؟؟؟؟

[قُطْرُب]

أودُّ أضحــكُ للــــدنيا فيمنعـــني ... أن عاقبتني على بعض ابتساماتي

[عثمان بالقاسم]

لقد كنت محقا يومها عندما أخبرتهم أن احذر كيت وكيت وكيت وكيت ووو فإنهم خبثاء أعداء للسنة والتوحيد ، ولكني بقيت يومها وحيدا مستمسكا بما أقول مؤمنا به عاضا عليه بنواجذي مهما برر المبررون .

أما واليوم سيرون عند ظهور المجرم أنني كنت محقا وأن الخائنون يظهرون والأقنعة تسقط وإن طالت الأيام .

فليحيا مقياس الشرع ، ولتسقط الأقنعة .

لقد حان الوقت للصد ، فالقراصنة الأحرار ينتظرون أيما مجرم يستعلي في كبريائه إلا وأطاحوه صريعا يتشحط في كيده ورجسه.

إن المؤمن لا يضع سلاحه من يده حتى في زمن الهدنة إنما دائما يمسكه في يده وينتظر صد كيد الأعداء بكل ثقة وفخر والبادي أظلم.

[أَوَّابـ]

أَيُهَـا الجِـيل ...
أَرفَـعُ النَـاسِ قَـدراً مَـن لَـا يَـرى قَـدره .. فَعِـف قَـدرَ نَفسِك وَ لَـا تضعهَـا فِـي غَير مَـوضِعهَـا .. وَ إذَّا خَـرجتَ مِـن بيتِكَ فَـلَـا يقعَـن بَصَـرُكَ عَلى مُسلِـم إلَـا رَأيت أَنَـهُ قَـد يَكـون خَـيراً مِنك
لَـا تجعَـل مِن نَفسِكَ نِـداً لِجهَـابذَةِ العُلمَـاء وَ تَقُـول : " هُم رِجَـال وَ نَحـنُ رِجَـال " .
وَ قُـل : " هُم نسـور فِي السَحَـاب وَ نحَـنُ وَ نحَـنُ نَحبـو عَلى التُـرَاب "
لَـا يَكُن هِجـيرَاك أَن تَقُـول بقَـولِ المُتعَـالِم المُتعَـال .. أَرى .. وَ أَنـا ... وَ قُلـتُ .... وَ عِـندي
فَيصُخَ مَسمَعُكَ زَيدٌ أَو هِندُ بِمَـن أَنتُم حَـتى يَكُـون لَكُـم عِـندُ .
تَواضع لـأَقرَانِك وَ لَـا تستعلِـي عَليهِـم وَ لَـا تفـرح بالنيلِ منهُـم وَ الحَطِ مِـن قَدرِهـم وَ عيبِهم بِمَـا لَيس فِيهـم وَ إظهَـار ذَلِك فِي مَظهَـر النَصِيحَـه وَ التقـويم لَهُـم وَ لَـا تتجَـاهل نفعَهُـم فـإن لَـم تَـرضى مِنهُـم بَعضَ قَـولٍ
فَقُـل : " حَسبَهُم أَنهُـم يَدعَـونَ إلى اللهِ وَ يُعَـلِمُـونَ النَـاس الخَـير " .

وَ مـن ذا الذَي تُـرضَـى سجَـايَاهُ كُـلـهَـا ... كَفـى المَـرءُ نُبلَـاً أَن تُعَـد مَـاعـيبه
وَ كم مُبصِـراً فِـي عَينِ صَـاحِـبه القَـذى ... وَ فِي عَينِـه جِـذعٌ وَ مَـا هُـو مُبصِـرُ

[عثمان بالقاسم]

الحمد لله على نعمة العقل، الحمد لله على نعمة العقل ، الحمد لله على نعمة العقل

في هذا العالم يوجد حمقى هنا وهناك أينما ذهبت تجد أصنافا منهم وأصنافا أخرى من أحفاد أبي بن سلول رأس المنافقين ، تعرفهم في لحن القول، يسخرون يتهكمون بالدين أجسامهم تكبر وعقولهم تصغر كما قيل: أجسام بغال وعقول العصافير .

وإن الحل الأمثل لهؤلاء الحمقى كما قال الشيخ الألباني رحمه الله: إزبلوا ، أي اتركه كرميه في الزبالة ، ولتتركه في حمقه وتجاهله كأنه غير موجود .

فلنترك الحمقى ولنتجاهلهم ، فليقولوا ما شاءوا وليسبوا كيفما شاءوا ، وليكذبوا كيفما شاءوا .

ولكن : ندعو الله في كل سجود أن يقصم ظهور المجرمين ، اللهم إنا نسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سألت به أعطيت أن تقصم ظهور المجرمين .

لقد نام القلم زمنا من الأيام ، لكن من إيجابيات الحمقى أنهم أعطوا دفعة للقلم كي يستيقظ ليبدأ عمله في التحذير من مناهج الفساد .


الصمت عن جاهل أو أحمق شرفٌ---وفيه أيضا لصون العرض إصلاحُ

[[مِسعَرُ حَرب]

عجبت من قوم يغضبون لأجل أمر تافه

[عثمان بالقاسم]

يُحدِثون زوبعة من الكلام الفارغ.

ثم إذا طالبتهم بِحُجة ودليل يَهرُبون .

عجبا

" كبَاسِط كفيه إلى المَاء لِيَبلُغَ فَاهُ وماهو بِبَالغِه"

[عـــبدالله]

شُغل الألى حسبوا الهموم رياضهم.. وتفننوا في السُخْط والآهات
وهموا السرورَ مفازة من حولهم.. والبسمةَ الحلوى سِمامَ حياةِ
يا ربِّ أصلح حالهم وأغثهمُ.. بـ"العجّ" واطمس "روضهم" بـ"فلاةِ"!

[[مِسعَرُ حَرب]

هل ترانا نلتقي يا أخي ....................... وهذا الأمل ، إن شاء الله في الجنة

[قُطْرُب]

ولو أنّ لحــمي إذ هوى لعبــت به .... كرامُ ملوكٍ أو أسودٌ وأذؤبُ
لهوّن من وجدي وسلّى مصيبتي .... ولكنما أودى بلحمي أكـلبُ

[[ اللــيـــث ]]

الكلام بغير علمٍ أصلُ الشركِ والكفرانِ وأساسُ البدع والعصيان .

ولقدْ رأيتُ كما رأى غيري من جرأة على التوقيع عن رب العالمين ، وجرأةٍ في الكلام في دينِ الله ، في مُدلهمّ المسائلِ وخطيرِ القضايا ، رأيتُ شيئاً يغيظُ المؤمنين !

فإنكَ تجدُ عجباً من تطاولٍ على الكلامِ في دينِ الله ، ممن – والله ِ - لايُقيمُ نفسَه ! بلْهَ غيره !

تجدهُ يأتيكَ بثقةٍ متحدثاً متمعلماً متعالماً ، ويقولُ في كلّ مسألةٍ رأيهُ دونَ معرفةٍ بكتابِ الله ولاسنة ِ نبيّه – صلى الله عليهِ وسلّم – .

ولا أدري ممَّ استقى هذا المُتكلّم علمَه وكيفَ بنى رأيه ؟!



متفيهقٍ متضلعٍ بالجهل ذو *** ضلعٍ وذو جلحٍ من العرفانِ

مُزجى البضاعة في العلوم وإنه *** زاجٍ من الإيهامِ والهذيانِ

يشكو إلى اللهِ الحقوق تضلماً *** من جهله كشكاية الأبدان

من جاهلٍ متطببٍ يفتي الورى *** ويحيل ذاكَ على قضا الرحمن