أهلاً وسهلاً بكُم إخواني وأخواتي في هذا القسم من هذهِ المجرة الرائعه وهوَ قسم : المكتبة الإسلامية ،

هذا الموضوع كما هو معروف جُزء من المُسابقة الإسلامية السنوية التي يقيمُها أخي الفاضل : الثغر المُيتسم - جزاهُ اللـهُ خيراً - ،




حسناً موضوعي هذا يتكلم عن أهمية التكافُل الأُسري بين أفراد العائلة ، أي أنهُ قد ترى الشخص مع أصدقائه يلعب ويمزح ويخوض المُسابقات ،

وإذا رجع إلى المنزل فلا يعرف من الذي كانَ فيه شيء ،

وكذلك الفتاة تراها في المدرسة أو في الجامعة تلعب وتمرح وتتسلى ،

أما إذا عادت إلى البيت فتنسى كُل هذا الشيء ،

وهذا يُسبب الفُرقة بين أهل البيت الواحد ولا تجد الأُلفة أبداً ،

لذلك أردت أن أضع مجموعة من المُسابقات التي تُسبب زيادة في الأُلفة بين الأهل ،

تفضلوا معنا ^_^ .




المُسابقة الأُولى تُدعى مُسابقة : " شاطر أو محظوظ " ، وهي مُسابقة جميلة جداً تُناسب أفراد العائلة جميعاً ،

ويُمكن إشتراك أكثر من عدد في المُسابقة ، وفيها من الفخاخ والأشياء الجميل ، وهذهِ بعض الصور من المُسابقة :




































لُعبة أو بالأصح مُسابقة جميلة جداً ، للتحميل :







أولاً تفضلوا هذهِ الثلاثة أناشيد الجميلة :

نشيدة أأُخي لا تشكو المذلةباكياً


نشيدة أحبائي خذوا مني سلامي


نشيدة أتلمحُ يا أخي الفجر



والأن تفضلوا هذا الكُتيب البسيط في الحجم الكبير في المعنى الذي يحتوي على شيء جميل وهو بعنوان :

" كيف نرغب أطفالنا في الصلاة ؟ "

وقد إحتوى طُرق عديدة وأساليب فريدة في ترغيب الطفل في الصلاة ، أتركُكُم مع هذا الكُتيب :

كيف نرغب أطفالنا في الصلاة ؟


وتفضلوا هذهِ الأناشيد الجميلة أيضاً :

نشيد دعوني أُناجي


نشيد غرد يا شبل الإيمان


نشيد كلُنا اليوم فداه







والأن مع المُسابقة الثانية التي لها ذكريات في القلب لا يعلمُها إلا اللـه ،

أسلُوب جميل مُنافسة رائعة تنوع في الأسئلة ، برمجه في غاية الروعة ،

تصلُح للذكور أكثر من الإناث ، واسمُها :

" مُسابقة المعارك الإسلامية "

وهي سهلة وواضحة وفيها من المُنافسة الشيء الجميل ،




وهي تحتوي على مُسابقتين فرعيتين ومُسابقة أساسية أما الفرعيتين هُما :

لُعبة الذاكرة ومع صور لها :



واللُعبة الثانية هي لُعبة ترتيب الصور ، ومع صورة لها :



والأن مع المُسابقة الأساسية والتي كُنت أتكلم عنها ومع صور لها :


















ولتحميل هذهِ المُسابقة الجميلة تفضلوا :




ختاماً لا يسعُني إلا أن أشكُر أخي الحبيب : " الثغر المُبتسم " على هذهِ المُسابقة الطيبة التي إستمتعنا بها ،

وعلى هذا الشهر الذي قضيناهُ معاً ، وأرجو أن يُعيدها اللـه سنوات عديده وأيام مديده ،

نلقاكُم في مُسابقة أُخرى على بركة اللـه وأنتُم ملؤ قلوبكُم الأُلفة والمحبة ،

الحمدُ للـه رب العالمين .