في الغُربةَ. . !
شيءُ منَ الحنينِ يغَزوكَ كَـ محتلِ غآصبَ
يُدمرُ كلَ لحظآتِ رآحتِك
حنينُ لآ دوآءَ لهَ سوآ العودةُ للوَطن !

أعيدوني إلـى سُـورِيَا ….