و عليكُـمُ السّلام ورحمةُ اللهِ وبركاتُـهُ

؛؛

و نِعـمَ الشّبــاب ، و الله إنَّ القلـبَ ليفـرح عندمَـا يُشاهـد هؤلاءِ الشّابّيــن النّاصحِيـن و همّتهـم في الإسلام التي بلغت و بإذنِ الله ستبلُـغ الكثِيـر

وفّقـهـم الله و نفع بِهـم ، و جعلهُـم ذَخــراً للأمّـة الإسلاميّــة

؛؛

شُكـراً لك مُشرفنــا ابن القلعـة على مُشاركتنـا هذهِ المُفاجئـة بطرحٍ راقــي للغايـة

~ مع خَالص تحيّاتـي و تقدِيـري ..