نعم أخي ، فإن هؤلاء لا ينفع معهم إلا الجهاد وهو واجب ضدهم
كما فعل إخواننا في ليبيا ضد الفاجر معمر .
ولكن تبقى المشكلة أن الشعب السوري الصابر لا سلاح له إلا سلاح الإيمان والصمود ، لكن أملنا في الله كبير ثم في الجيش الحر المنشق أن يرد على هؤلاء الكلاب بلغة السلاح ، وإنها اللغة الوحيدة التي يفهمها الفراعنة .
أما جامعة النفاق العبرية فلا تنتظر منها شيئا .
أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يرينا يوما أسودا في بشار كيوم عاد وثمود، واللهم عجل بهلاكه كما عجلت بهلاك الفرعون القذافي .
المفضلات