غزوة حنين

[Brhom Kun]

أهلاً اعضاء مسومس في موضوعي غزوة خنين






حمل قبائل هوزان وثقيف محاربة الدين الاسلامي




اختارت هذة القبائل لقياتادتها مالك بن عوف فساق مع المحاربون اموالهم ونساءهم وابناءهم . ولما وصل (مالك بن عوف )
الى اوظاس اجتمع بالناس حتى بلغ عدد جيش عشرين الفاً وكان بينهم (دريد بن الصمة ) وكان شيخاً حكيماً مجرباً
لما عرف ان مالك بن عوف ساق مع الناس اموالهم ونساءهم وأبناءهم دعا مالكاً وسألة عما حمله على ذلك فقال :أردت ان اجعل خلف كل رجل أهلة ومالة ليقاتل عنهم
فقال له : انت راعي ضأن والله وهل يرد المنهزم شيء؟ إنها إن كانت لك لم ينفعك الى رجل بسيفة ورمحة وان كانت عليك فضحت أهلك ومالك ولكن مالكاً رفض هذا الانتقاد وسخر من درية بن الصمة








وفي السادس من شوال خرج الرسول صلى الله علية وسلم في اثني عشر إلفا من المسلمين عشرة ممن كانوا خرجوا معه لفتح مكة وإلفان من أهل مكة فبلغ عدد جيش المسلمين ما لم يبلغ في غزوة قبل ذلك حتى قال منهم (لن نغلب اليوم من قلة )
وأرسل الرسول صلى الله علية وسلم عبد الله بن أبي حدرد الاسمي وأمر ان يدخل في الجيش المعادي حتى يستطلع إخبارهم ففعل ثم جاء فقال ( لقد اجتمعت هوزان وثقيف بأموالهم ونساءهم في حنين )
فتبسم الرسول صلى الله علية وسلم وقال (تلك غنيمة المسلمين غداً ان شاء الله)






وصل المسلمون إلى وادي حنين عند الفجر في ظلمة الصبح وكان جيش المشركين قد سبقهم الى الوادي ليلاً فكمن لهم في شعابة ومضايقة ومداخلة وعندما تقدم المسلمون استقبلهم جيش المشركين بوابل من السهام لا تكاد تخطئ احداً فتراجع المسلمين وتزعزعت صفوفهم حتى كانت الدائرة تدور عليهم
وشاع في الناس أن الرسول صلى الله علية وسلم قد قتل فتفرق المسمون وانحسرا عنة وظهرت شجاعت الرسول صلى الله علية وسلم التي لا نظير لها فطفؤ يركض ببغلتة قبل الكفار وهو يقول ( إنا النبي لا كذب إنا ابن عبد المطلب )
وكان ابو سفيان بن الحارث اخذ بلجام بلغة الرسول صلى الله علية وسلم والعباس بركابة يكفانها الاتسرع أن ثم نزل الرسول صلى الله علية وسلم فاستنصر ربة قائلاً اللهم انزل نصرك










امر الرسول صلى الله علية وسلم عمة عباس وكان جهوري الصوت إن ينادي الصحابة فصرخ : يا معشر الأنصار يا معشر أصحاب السمرة فأجابوا لبيك لبيك
حتى إن لم يستطيع يثني بعيره يتركه ويأخذ درعه وسيفه ورمحه حتى يصل إلى الرسل صلى الله علية وسلم واستقبلوا المشركين فاقتتلوا وتلاحقت كتائب المسلمين واحدة تلو الأخرى وتجالد الفريقان مجالد شديدة وماهي الى دقائق عدة حتى انتصر جيش المسلمون ونسحب جيش الكفار



شكر خاص للمصممة الفواصل الاخت (طَيْفْ)

[ناروتو المير]

جزاك الله خير

[Jasmine..!]

جزاكَ الله خيراً وجعلهُ في موازين حسناتك ..

في أمان الله وحفظه

[Brhom Kun]

جزاك الله خير

شكراً على مرورك اخي الكريم

جزاكَ الله خيراً وجعلهُ في موازين حسناتك ..

في أمان الله وحفظه

مشكورة جداً

[علوي سنان]

بارك الله فيك
بالفعل كانت من اعظم المواقف التى مر بها المسلمين


احسنت اخي ابراهيم في طرح وتنسيق هذه المعلومات القيمه

الله يوفقك الى ما يحب ويرضى

[[ اللــيـــث ]]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعلى ازواج محمد وعلى ذرية محمد وعلى أصحاب محمد
وعلى من تبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين ..

بارك الله فيك وجزاك خيراً
سبحان الله ..
كانت غزوة حنين هذه درسًا عظيمًا في العقيدة الإسلامية
وممارسة عملية لفهم قانون الأسباب والمسببات.
فإذا كانت وقعة بــدر قد علَّمت الجماعة المسلمة أن القلة إذا كانت مؤمنة بالله حق الإيمان.
وآخذة بأسباب النصر، لا تضر شيئًا في جنب كثرة الأعداء.
فإن غزوة حنين قد علمت تلك الجماعة درسًا جديدًا، حاصله أن الكثرة الكاثرة لا تغني شيئًا.
ولا تجدي نفعًا في ساحات المعركة، إذا لم تكن قد تسلحت بسلاح العقيدة والإيمان، وإذا لم تكن قد أخذت بأسباب النصر وقوانينه.
فالنصر والهزيمة ونتائج المعارك لا يحسمها الكثرة والقلة، وإنما ثمة أمور أخر ورائها.
لا تقل شأنًا عنها، إن لم تكن تفوقها أهمية واعتبارًا، لتقرير نتيجة أي معركة .


فكانت حنين بهذا درساً، استفاد منه المسلمون غاية الفائدة، وتعلموا منه قواعد النصر وقوانينه، قال تعالى: (( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ))

أفدتنا بارك الله فيك ، أحسن الله إليك وجزاك الخير
سدد الله على الحق خطاك
في حفظ الباري

[Brhom Kun]

بارك الله فيك
بالفعل كانت من اعظم المواقف التى مر بها المسلمين


احسنت اخي ابراهيم في طرح وتنسيق هذه المعلومات القيمه

الله يوفقك الى ما يحب ويرضى

مشكور اخ علوي على مرورك

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعلى ازواج محمد وعلى ذرية محمد وعلى أصحاب محمد
وعلى من تبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين ..

بارك الله فيك وجزاك خيراً
سبحان الله ..
كانت غزوة حنين هذه درسًا عظيمًا في العقيدة الإسلامية
وممارسة عملية لفهم قانون الأسباب والمسببات.
فإذا كانت وقعة بــدر قد علَّمت الجماعة المسلمة أن القلة إذا كانت مؤمنة بالله حق الإيمان.
وآخذة بأسباب النصر، لا تضر شيئًا في جنب كثرة الأعداء.
فإن غزوة حنين قد علمت تلك الجماعة درسًا جديدًا، حاصله أن الكثرة الكاثرة لا تغني شيئًا.
ولا تجدي نفعًا في ساحات المعركة، إذا لم تكن قد تسلحت بسلاح العقيدة والإيمان، وإذا لم تكن قد أخذت بأسباب النصر وقوانينه.
فالنصر والهزيمة ونتائج المعارك لا يحسمها الكثرة والقلة، وإنما ثمة أمور أخر ورائها.
لا تقل شأنًا عنها، إن لم تكن تفوقها أهمية واعتبارًا، لتقرير نتيجة أي معركة .


فكانت حنين بهذا درساً، استفاد منه المسلمون غاية الفائدة، وتعلموا منه قواعد النصر وقوانينه، قال تعالى: (( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ))

أفدتنا بارك الله فيك ، أحسن الله إليك وجزاك الخير
سدد الله على الحق خطاك
في حفظ الباري

مشكور جداً على مرورك بارك الله فيك

[احلى اسمر]

جزاك الله خير
قصة جميلة