|| [عندما يتراقص القرمزي ,, على الثلج || "روايه"

[Drhr]

السلام علكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بجميع الأعضاء
أحببت أن أضع لكم أحد القصص التي ألفتها
منذ وقت طويل و قررت وضعها في المنتدى
و أخرجها من مستند الورد
أتمنى أن تستمتعوا بها ..

القصة // ..
عالم مليء فقط بالألم و الدم و الثلج البارد حيث قامت ساحرة مجنونة

بقوها لتمنع الربع و لتصبح أيام الناس غارقتاً في ثلج لا ينتهي.
تلك القصة التي تداولها كل من في ذلك العالم الثلجي
هكذا تنظر إليه ميراجين أو "201"
أو هكذا تتم مناداتها لكونها من الفئة التي لا تستطيع أستعامل السحر كالبقية
مجرد أرقام ينادون بها حيث لا يعتبروا كـ شيء في هذا العالم
قرر في أحد اللياليهي و صديقاها الحصول على أسماء فقط ثلاثتهم
من جهة أخرا دي قد تولى الحكم بعد وفات والديه اللذان كانا بنسبة لميراجين
الشر المطلق لتفاجأ بأن الأبن وحش على هيئة بشر.
بينما كان الحقد في داخلها يزداد وهي ترا جثث من تحب من حولها
تقرر الانتقاء منه حيث تلتقي بساحر أمنيات
قال أنه سيحقق لها ما تريد مقابل ذلك سيحصلعلى شيء مقابل ذلك
لكن قال لها أن ظهور قواها السحرية سيستغرق وقتاً
توافق على ذلك رغم علمها بأن ثمن تلكم الأمنية هو أهم ما تملك
ولكن هل سيكون ذلك الوقت كافياً لكي تحصل على القوى السحرية
أم أنها التالية ممن ستكون جثتاً على الثلج

الفصل الأول: عندما يتراقص القرمزي على الثلج

••[نحن لا نتكيف بل نكيف الأشياء
معتقدين أن لنا الحق في ذلك
متجاهلين ما سيحدث لتلك الأشياء //..
لقد قمنا بتخريبها و ببساطه دون الالتفات لها ،،
ما يجعلنا "بشراً" ماذا سنكون أن فقدناه ..~
ربما... مجرد دمى ساكنه دون حراك ..


كان يمشي و سط ليل لا يضئ طريقة سو قمر ينير له خطواته المتثاقلة
على الثلج وسط تلك الغابة.
توقف للحظة ليحاول رؤية ما أمامه كانت هناك بقعة ضوء بعيد تتوهج بين الشجيرات
أتسعت عيناه الحمراوان و همس بشفتها الأرجوانيتان و الدخان يتخرج منها ببطء :هل يمكن ...
بدأ بالركض قبل أن يكمل جملته ، نحو بقعة الضوء
كل خطوة تصبح أثقل من التي قبلها في كل خطوة تغوص قدمة أكثر في الثلج
صرخ بصوتاً عالاً وسط الغابة المحفوفة بالأشجار العالية: هل تسمعينني؟
أستمر بالركض و هو يصرخ حتى و صل إلى فتاة بشعر اسود
كان تعطي ظهرها له و تنظر لنار مشتعلة أمامها
"لماذا عليك ... أن تبحث ... عني" خرجت تلك الكلمات ببطء و
متقطعة بصوت أشبه بنعي (صوت الشخص عندما يخبر بالوفاة)
أنفجر يصرخ و هو يضغط على يده :إذاً لا تختفي فجأة ...
ألتفتت نحوه فتاة يغطي شعرها عينها اليسرى ، بينما كنت
عينها اليمنى الزرقاء تذرف دموعاً رقيقة ، و وجه أبيض شاحب و حزين
و كأنه وجه شخص ميت.
أقترب و جلس بجوارها و قال :ليس عليكِ أن تفكري بالأمر كثيراً فما حصل لا يمكن تغيره فقد مات.
"ربما بإمكاني أن أطلب من ..."
قاطعها بنبرة غاضبة "ما لذي ستدفعينه مقابل أمنيتك"
تغيرت ملامح وجهه و ارتسمت عليه ملامح الغضب و أكمل قائلاً: هل عليكِ أن تخسري المزيد ألا يكفي ...
توقف عن الحديث عندما أمسكت بيده وقالت: أنه خطئي أنا مستعدة لدفع الثمن و أيضاً جو أنت قلت أنك ستكون معي في أي خطوة أخطوها.
أخذت نفساً عميقاً ثم أكمل كلامها: لدي الخطة المناسبة
"لا يمكنني إيقافك أليس كذلك"
هزت رأسها موافقه
أبتسم بحزن وقال: أن كان الأمر كذلك فأنا من سيدفع الثمن لا يمكن أن أجعلكِ تخسرين شيء آخر
نهض و قام بتنظيف بقايا الثلج العالقة على ملابسه وقال: إذاً سوف نذهب
مد يده نحوها ليساعدها عن النهوض
ابتسمت و قالت: جو شكراً
وقفت و هي تترنح قليلاً ، أمست بكتفها ليثبتها ثم قال: ليس الأمر ... أنني موافق بل هو ...
"أعلم .... أعلم ذلك جيداً"
****
تعالت صوت ضحكاته الجنونية و هو يقل: البشر .. ممتعون
كانا يقفان أمامه في فراغ أبيض لا يمكن أن ترى ظلك فيه
توقف عن الضحك وقال: طلب غريب و لكن لن أستطيع
تراجعت ميرا قليلاً ثم قالت: لماذا؟
همهم قليلاً ثم قال: ببساط ليس هنالك ما يمكن دفعة مقابل أمنية كبيرة كهذه.
تقدم جو نحوه وقال: أنا من سيدفع هذه المرة
أعتلت وجهه ضحكت تمتلئ بالشر وقال: بإمكانك دفعه و لكن ستتألم كثيراً لجله
أبتسم جو ابتسامتاً ساخرة وقال: من يلتقي بك أياً كان سيتألم أنت تجلب الألم أكثر من الثمن المقدم لك ... على كل حال ما هو الثمن.
أبتسم بخبث وقال له السعر الذي يجب دفعة مقابل تحقيق الأمنية
جثت على ركبتها و وضعت يدها على فمها من الصدمة وقالت: لا ... لا يمكن جو لا تفعل
ألقا بنظر للأرض وقال: لا أريد أن تبكي مجدداً هذا كل ما في الأمر
"حقاً البشر أغبياء .. و لكن هذا ما يجعلهم بشراً"
مد يده للأمام وقال: اليوم هو أطار قدرتنا الغد هو ما نطمح الوصول إليه الماضي هو ما نبكي عليه ... إذاً فلتُمسح دموعنا.
تلاشى الفضاء الأبيض ككومة من الرمل تم نثرة بالرياح و وجدت نفسها في أحد شرفات القصر و الشمس تغرب.
"يبدوا أن الوقت ..."
بدأت عينها تمتلئ بالدموع وقالت: لماذا ... عليك دفع ثمناً كهذا؟
أبتسم وقال: أنا أثق بك لذلك سأكون بانتظارك و سأنتظر تلك اللحظة
بدأ كل شيء يتلاشى من حولها تماماً كما تلاشى الفراغ الأبيض.
أقترب منها ثم رفع شعرها عن عينها اليسرى ، كانت عينها ذات لون أسود
و كان دخلها دائرة برسم غريب بلون أزرق نظر إلى عينها وقال: هل كنت تغطينها لكي لا تتذكري ما حصل...
تنهد و أكمل: لكل لستي مضطرتاً لفعل هذا مجدداً لأن كل شيء سيتغير و ...
ظهر ضوء يتوهج منه "أحتفظِ بها ..."
تلاشى تماماً قبل أن يكمل جملته الأخيرة بينما بقية تلك الكره المتوهجة الصفراء
أمسكت ميرا بها و احتضنتها وقالت: سأحتفظ بها حتى نلتقي من جديد أعدك
تحول كل شيء لظلام ،ظهر شعاع أمامها و عندما بدأ يختفي ظهرت طفلة
واقفه و هي تغمض عينيها كأنها نائمة بوجه ملائكي ترتدي لباساً بني اللون بحالة مزرية
و مقطع و الكثير من الرقع ، كان شعرها الأشقر يتطاير على خديها ...
اقتربت منها وقالت: إذاً هذه أنتِ ...
و ضعت يدها على خد الطفله وقالت بنبرة حزينة: آسفة لـ ...
أنزلت يدها و ضغط عليها ، هزت رأسها معرضة وقالت: لا لا يجب علي ، لا يجب علي أن أضعف الآن.
توهجت ثم بدأت بالتلاشي و تحولت لشعاع أبتلعه كيان الطفلة.

[ملكة القراصنة]

قصـة رائـعة وغـامضة
أبـدع قلمكـ في الكتــابة
كم هـو مذهـل خـطكـ
متـابعـة لكـ بإذن الله

[مريم نبيل]

بسم الله الرحمن الرحيم.....
ما شاء الله والله ما بعرف كيف ابدي....
قصتك راااااااااااااااااائعة وتجنننننننننن ابدعتي بحق.....
بس عندي بعض الملاحضات الصغيرة جدا......وهي انو الخط شوية صغير وفي شوية اخطاء املائية....ويعني هي شوية مرات ما تكون كثير مفهومة...
بس يعني انتي مببببببببببببببببببببببببببببببدعة كبل ما تحمله الكلمة من معنى.....واااااااصلي واكيييييييييد راح تصيري من احسن وافضل الكاتبات.....موفقة عزيييييييييييييزتي.....
الله يحفظك يا غالية راح اكون ان شاء الله متابعة لكي باستمرااااااااا.ر......

[ms hagar ehab]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . .
اهلا اختي ^ ^ كيف الحال ؟؟ ^^ . . يارب تمام ^^ . .

جميلة جدا القصة ماشا ءالله وواضح انو عندك الموهبة على خلاف ناس xD . .
ماشا ءالله جوها تحفه وراااقني جدااا واسلوب التحدث عشقته . .
بس مشكلتك انك عاملاه اكنو انيمي xD . . هههههه
يعني حسيت انو انا محتاجة اتفرج عشان افهم xD . .
يعني فجأة احس اني مش فاهمة ولا كلمة واعيد القراءة كذا مرة عشان افهم >< . .
الى جانب الاطاء الاملاية ^^ . .
لكن هي مشوقة وبإذن الله متابعة لها طالما كانت رواية نظيفة ساتواجد بإذن الله ^^ . .
الله يوفقك اختي ..
تقبلي مروري المتواضع ^^ . .
في امان الله

[Drhr]

••[ما لذي نحاول الحصول عليه //
أهي أحلامنا الضائعة ..
أم المستقبل المجهول
ما نفعله هو محاولة الوصول
بغض النظر عما "ينتظرنا"
نحن حقاً لا نعلم ما يخبأه الغد ... ~

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الفصل الثاني من قصتي "عندما يتراقص القرمزي على الثلج"
طبعاً أتمنى ماتستعجلوا على القصة لأنها في بدايتها
و معروف القصة تبدأ لما يظهر بطل القصة
و عندي عادة لما أكتب قصة لأزم أخلي البطل يظهر في فصول متقدمة
أتمنى تستمتعوا بهذا الفصل "أن شاء الله أضع فصل كل خميس بإذن الله"

الفصل الثاني: شهاب أزرق

كل ما تراه عيناها هو الثلج المغطى بدمها.
أنفاسها باردة، سببت ألم في صدرها الصغير ،مضى وقت و هي تتنفس هذا الهواء البارد أن ألمها يزداد في كل مرة تتنفس فيها.
كانت فقط تفكر في تلك اللحظة هل ستعيش أم لا؟...
للحظة بدأت سمع صوت خطوات لكنها كانت خافتتاً يقترب منها
هل سيقوم شخص بايجدها و بقتلها .
كان جسدها الصغير يؤلمها فقد تلقت ضرباً مبرحاً ولا سيما الجزء الأيسر من جسدها.
حاولت النظر إلى يدها اليسر المغطاة بالدم
اقتربت منها تلك أصوات اقدام حتى أدركت أن صاحب تلك الأصوات يقف فوق رأسها
لم تكن تستطيع رفع رأسها لتعرف من كان قد أتى إلى أن سمعت صوتاً هامساً يقول: هل أنتِ ..؟
وقاطعت قائلة: هذا أنت؟
كان سيقول بأنها ماتت لولا أنها تحدثت كان جسمها الصغير مغطى بالدماء
شعرها الأشقر الطويل يغطي وجهها، و ملابسها البيضاء الخفيفة في حالت يرثى لها وقد تجمد الدم الذي يغطي ملابسها جعلها حمراء تماماً
أكمل لفتى بصوت خافت: هل أنتِ بخير ؟
أتى ردها خافتاً و متقطعاً: أعتقد ... أنني ... بخير
جثا الفتى الذي كان يبلغ الخامسة عشر على الأرض وقال لها: هيا سأحملك.
**************************
كان الفتى ذو الشعر الأسود يجلس على الأرض يحدق بصمت بعيناه الحمراوين .
كانت قد وضعة على غطاء بلون بني قد تغير لونه بسبب الزمن، وقد ضمدت عينها اليسر و يدها و بعض الجروح في وجهها.
قالت بصوت متعب: أشعر بألم في عيني اليسر.
اقتربت منها الفتى وقال: كل شيء بخير
تنهدت ثم قالت: فليموتوا
قال معللاً: كان علكِ أن تكوني أكثر حذراً في المرة القادمة لا زلتي صغيرتاً لتموتي.
أغمضت عينيها وقالت: ما الفرق أنهم لا يهتمون طالماً أنك لا تستطيع استخدام السحر و الدفاع عن نفسك ... فالست أكثر من قمامه.
**************************
تأملت خطواتها على الثلج.
منذ أن ولدت لم أرى سوى الثلج، يستمر بالهطول يوماً بعد يوم أسبوعاً بعد أسبوع سنين و سنين لم أره يزول أبداً الفصول لا تتغير البعض يموتون متجمدين بسبب عملهم في الخارج في هذا الجو.
في هذا العالم الأشخاص الذين لا يستطيعون أستخام السحر يكونون مجرد عبيد يعيشون بأسواء حال يموتون بأفظع الطرق، يتم مناداته بمجرد أرقام ليسوا أكثر من أعداد تحصى على الورق ، بيادق للحرب.
الحياة التي أعيشها ... أنها جحيم.
نظرت نحوه وقالت: أحقاً يقوم الشهاب الأزرق بتحقيق الأمنيات
"أنتِ لا تصدقين ذلك"
كان يقول ذلك بينما هو يرتب و يجمع حزمتاً من الخشب المقطوعة للتدفئة
تقدمت نحو وقالت: لا أعلم ولكن ماذا ستتنمى أن رئته
رفع حزمت الخشب و حملها على ظهره وقال: ربما سأتمنى أن أكون شخصاً آخر أو ربما أحصل على أسم سيكون ذلك جيداً ، ماذا عنكِ ماذا ستتمنين ؟
نظرة للسماء وقالة: ربما سأتمنى أن أحصل على عين يسرى بدل هذه ، لدي فكرة لما لا نحصل على أسماء ننادي بها بعضنا البعض أريد أسماً سحرياً رائعاً ربما ميراجين سيكون جيداً
أبتسم و هو يكتم ضحكته: أوه يبدوا جيداً
قطبت حاجبيها وقالت: أنت فقط تغار من الاسم الذي اخترته، أن اسطورتها رائعة يقال أنها أقوى ساحرة في التاريخ و لديها قوى مرعبة
"لست مهتماً كثيراً بالحصول على أسم"
- أتريد أن أختار لك أسماً
أبتسم وقال: هذا سيكون رائعاً
"أتعلم أعتقد أن أسم جون مناسب لك هل يعجبك؟"
بقي واقفاً في مكانة دون حركة لكن عيناه تغيره لقد تغيره نظرة
"هل أنت بخير ؟"
هز رأسه نافياً وقال: أنه يجعلني أشعر بشعور غريب أنه يذكرني بالوقت الذي كنت ...
"أنا آسفة لم أقصد أن أجعلك تتذكر"
أبتسم وقال: لقد كان وقتاً عصيباً أليس كذلك
كنت أفكر لو أن مستخدمي السحر و جدوة ربما كان الآن يستطيع أستخام السحر أنها ليس ...
أنه لا يشبهني البتا شعرة الأسود عيناه الحمراوان أنها ليست صفات من لا يستخدمون السحر
ليس لديه شعر أشقر أو بني على الأقل ربما كنت ستكون بالفعل شخصاً آخر لو أنك سقطت في مكان آخر بعيداً عنا ربما ستكون شخصاً سعيداً
**************************
وسط الثلوج في الغابة المليئة بالأشجار الطويلة المغطاة بالثلج.
كل ما يسمع فيها هو صوت تكسر أغصان الأشجار المغطاة بالثلوج ، لم يكن يعيق ذلك بقاء دي للتدريب.
كان يقف بمنتصف دائرة قد رسمة على الثلج ، يتمتم بكلمات بصوت خافت.
كان فتى ما يقارب الثالث عشرة من العمر، بعباءة سوداء ثقيله شعره الرمادي يتطاير من الهواء الذي يلفح وجهه، عيناه كانتا مغمضتان و كأنه نائم.
"دي ما لذي تقوم بفعل " كان الصوت قد جاء من خلف الأشجار الكثيفة، كان صوتاً عميق واضحاً.
فتح عيناه ببطء و ألتفت للخلف باحثاً بنظرة سريعة بين الأشجار وقال: من أنت ؟
عندما ألتفت لجانبه الأيمن وجد فتاة شابة خلفها شجرة كبيرة ***** الأوراق مغطه بالثلج على أفرع أغصانها ، بشعر أسود طويل يصل حتى نهاية ظهرها يتطاير مع الريح القوية و يغطي عينها اليسرى
كانت ترتدي ملابس بيضاء كالملاك و بيدها سيف طويل مغطى بالدم و كذلك شعرها و وجهها.
نظر نحوها وقال بسخرية: فتاة
نظراتها الحزينة التي تغطي وجهها كانت تثير الريب في نفسة قالت بصوت حزين و هي تذرف دمعة من عينها أختلط بالدم على كأنها تبكي دماً :لا تمت ... أرجوك.
أخفت ليظهر من خلفها شاب يفوق العشرين من عمرة جالساً بلا حراك.
و كانت الدماء تغطية تماماً، كان الفضول قد دفع الفتى إلى أن يتقدم نحو الفتى المغطى بالدم.
تقلصت عيناه عندما تأمل الفتى الذي يقف أمامه. كان الفتى يشبه إلى أقصى الحدود كان شعرة رمادياً و يملك عينان حمراوان.
كان الفتى قد طعن بسيف أخترق جسده ليثبته على الشجر التي أخترقها جزئياً.
عندما ألتفت للخلف وجدها تنظر للسماء وقالت: تذكر لا تمت
أعادت النظر إليه وقالت: سوف نلتقي يوماً ما و إلى ذلك الوقت عش ... و عش حتى تحقق حلمك
كان الشعور الذي في داخل صدره يجعله يشعر بالدوار تراجع من أثره قليلاً للخلف، عندما هبت ريح قوية ليتطاير شعرها و تظهر عينها اليسر.
أخذ يسعل بشدة و بدأ يمسك صدرة بقوة بينما اختفت ببطء و كأنها لم تك.
و ضع يده على صدره لقد شعر بألم فضيع في صدره و هو يزداد و كأن شخصاً يقوم بطعنه دون توقف عندما أبعد يده عن صدره. نظر إلى يده بدهشة وقال: دم.
**************************
كان ثلاثتهم يلتفون حول نار خفيفة بالكاد تدفئهم و سط الثلج البارد.
"أنه مؤلم"
كانت تضع يدها على عينها اليسرى المضمدة.
كانت الفتاة الأخرى تضع يدها قرب النار لتحاول الحصول على أكبر قدر من الدفء
همسة : اسم
تنهدت و أكملت: أنه أمراً بغيض

[ملكة القراصنة]

فصـل جـديد رائـــــع
ولكـني أشعـر أن الأحـداث غيـر متسلسلة
فهـل كـان في نفـس هـذا اليـوم أو بعـد سـاعة أو بعـد سنين
هـذا مـالم أفهمـه
إلا أن طريـقة الكتـابة جـدا رائــعة ولا يمكننـي التعليق عليـها
وانتبـهي للأخطـاء الإمـلائية إنـها مهمـة

بانتظـــــــــــار القـادم ~

[Drhr]

السلام عليكم ورحمه الله و بركاته // ..
.
رديتي بسرعه حتى كنت لسى اعدل الفصل
.
لا الحدثين منفصلين بعدين حيوضحوا بس بعــــدين^^
.
انتي رديتي بسرعه كنت لسى اعدل و اراجع الفصل
.
لقيت حوالي ٤ اخطا اتمنى مافي غيرهم x_x

[Drhr]

السلام عليكم ورحمه الله و بركاته // ..
.
رديتي بسرعه حتى كنت لسى اعدل الفصل
.
لا الحدثين منفصلين بعدين حيوضحوا بس بعــــدين^^
.
انتي رديتي بسرعه كنت لسى اعدل و اراجع الفصل
.
لقيت حوالي ٤ اخطا اتمنى مافي غيرهم x_x

[Drhr]

••[ ذلك الطريق ...

ذلك الطريق الذي سأسلكه ...
.
أنه أبعد بكثير مما ظننت //
.
أتمنى أن يحملني "جـســـدي"
.
للوصول لنهاية الطريق ••~

الفصل الثالث: ذلك الطريق أطول مما ظننت

ضوء شمعة خافت وسطع غرفة خالية تماماً سوى من بعض الرسومات بطبشور أبيض على الأرض السوداء.
كان يجلس على الأرض وسط رسومات الأرض يتأملها ببطىء ،تنهد بعمق وقال: كم سيمضي من الوقت قبل أن ...
قاطع كلامة صوت فتاة تبدوا أصغر منه بقليل بشعر أسود طويل و عينان سوداوان
حادتان ترتدي درع قتال خفيف و هي تفتح الباب بقوة: دي.
رمقها بنظرة غاضبة و أتبعها بلهجة ساخطة: هل سمحت لكِ بالدخول آيما.
ألقت بنظرها نحو الأرض وقالت بصوت خافت: لقد كنت أبحث عنك.
رد عليه بسخرية: و هل سأضيع؟
عندما رفعت رأسها لتجيبه و تختلق شيء ما لاحظة الرسومات على الأرض ، تغيرت نظرتها
فقد تقلصت عينها و أخذت نفساً طويلاً قبل أن تقول: هذا ليس...
نهض بغضب وقال: أنتِ تعلمين هذا ليس من شأنك هذاً أمراً يعود لي أنا فقط.
"لماذا؟ "

•.•.•.•.•.•.•.•.•.•

"تبدين سعيداً للغاية"
"أجل ... جين"
استلقت على الأرض و أتبعت: أنه أمراً رائع أن يكون لك أسم يقوم الآخرون بمناداتك به.
رفعت يدها عالياً وقالت: أنه بغيض أن يناديك الناس بـ 201
ابتسامة بسعادة و هي تتأمل النجوم ، قبل أن تتلقى
ضربة على أسها من قبل جين الذي قال: لا تبتسمي أنت مخيف.
وضعت يدها على رأسها وقالت: هذا قاساً للغاية.

أنزلق كم قميصها ليظهر ساعدها النحيل وقد كوي عليه "201"
قالت و هي تقلب الحطب بغصن صغير: هل تؤلمك عينك اليسرى ميراجين.
وضعت ميراجين يدها على عينها اليسرى المضمدة: لا أشعر بها يا... صحيح ما كان

ابتسمت وقالت: أيفا ...
نهضت ميراجين وقامت بإزالة ما تبقى من الثلج على ملابسها
وقالت: حسناً نحن الثلاثة حصلنا على أسماء لهذا .. هذا يوماً مميز.

•.•.•.•.•.•.•.•.•.•

"لا أريد الذهاب"
كان دي يقولها بنبرة حازمة و هو يراقب والداه يصعدان العربة
"لأريد الذهاب للصيد اليوم"
ألتفت آيما و هي تدخل بعض الحقائب خلف العربة نحوه وقالت: لكن سيدي ...
نظر نحوها بحده لتغلق فمها بينما عاد أدراجه نحو القلعة
"سيدي الحاكم" ألتفت الحاكم نحو آكو الذي كان في الثلاثين من عمرة يرتدي درعاً وله شعراً أسود و عينان زرقاوان
أتبع كلامة: ربما لا يريد السيد المجيء هذه المرة أعتقد متعب
تنهدت آيما وقالت: سأذهب لأتحدث معه ... ربما لن يوافق على المجيأ لذلك سيداي أتمنى لكم رحلة آمنه.
أنا خائفة دي يخطط لشيء سيء أعلم ذلك لكن ماذا يجب أن أفعل
لا يمكنني أن أخبرهم بأي شيء أنا أيضاً لا أريد أن يتأذى دي
أريد فقط أن يعود لصوابه و يفعل ما يجب على الأمير أن يفعله
خطواتها كانت متثاقله على أكوام الثلج على الطريق
بمجرد أن وصلت لطريق القرميدي بدأت بالركض مسرعتاً نحو غرفته
أنا فقط من يمكنه أيقاف دي قبل أن يقوم بشيء سيء ... دي أرجوك لا تقم بفعل أي شيء
أرجوك دي.
عندما وصلت إلى باب الغرفة أخذت تلتقط أنفاسها وقالت و هي تطرق الباب: سيدي هل يمكنني الدخول؟
طرقت الباب مجدداً لكن دي لم يجب...ربما هو غاضب مني
عندما لمست آيما مقبض الباب شعرت ببرد يسري في جسدها شعور مخيف بأن هنالك شيء سيئ ...
سيء للغاية عندما أدارت مقبض الباب و فتحت من الباب مساحه تمكنها من الدخول.
هبت ريح قوية من الغرفة جعلتها ترتد للخلف بقوة ، عندما رفعت رأسها لتنظر نحو غرفت دي
التي قلب رأس على عقب أثر تلك الريح القوية
اتجهت نحو مسرعة لتجده يجثوا على كبته و يضغط على صدرة في آلم
كانت تلك الفتاة الغريبة أمامه مجدداً صرخت آيما بوجهها بقوة: ابتعدي عن دي أنه يتأذى بسببك
هزت رأسها نافيه "هذه فقط البداية"
أنهت جملتها و سرعان ما اختفت من الغرفة
ألتفت آيما نحو دي وقالت بصوت خائف: علينا أن نخبر أبي هو سيساعدك لتخلص من تلك الفتاة
عنما رفع رأسه ببطيء لينظر نحوها ، كانت عيناه شاحبه بها دائرة باهته على أطراف حدقت عينه
لقد أرته شيء ما
صرخت بقوة وقالت: دي ما لذا جعلتك تراه ... لا تصدقها
تغيرت تلك الملامح الباردة التي على وجهه لترتسم ابتسامة عريضة
نظر إلى ياد المغطاة بالدماء وقال: لقد ماتا
نهض و أردف قائلاً: لقد انزلقت العربة على المنحدر.
أقترب آيما منه وقالت: دي عن أي عربة تتحدث
"أنا لم أعد دي الأمير الصغير أنا الحاكم"
أتسعت حدقت عينها وقالت بصوت أغن: عربت الحاكم و الحاكمة

•.•.•.•.•.•.•.•.•.•

"هل سمعتي 201 لقد مات الحاكم و الحاكمة و سيتم تتويج الحاكم اليوم"
تنهدت قوال: عندما نكون بمفردنا نادني ميراجين.
" آسفة ميراجين ... لما لا يبدوا حزيناً لوفاة والديه"
- لم تقابليه من قبل، لو قابلته لن تتعجبي أنه دمية لست متأكدة أن كان بشراً يبدوا بالفعل كدمية أنه مخيفاً للغاية.

من الفصل القادم تبدأ تتضح القصة تقريباً

و الذي يليه ستبدأ القصة

ترقبوا الفصل اقادم أن شاء الله أنزلة بسرعة

الفصل الرابع: خيوط من أضواء السعادة

"فرحنا" بها لــكـن

.

.سرعان ما تتلاشى //

.
قبل أن نتمكن حتى ••~
.
من الابتسامة لها ...

[Drhr]

اعتذر عن التأخير X_x
و شكراً لدعمكم
ان شاء الله اسير اضيفها بسرعه اكبر فعلاً آآآسفه
+
شكراً لصاحبت هذا التقيم لولها لما تشجعت لاضافة الفصل
انتظرنا كثيرا أين ذهبتي أخيتي ؟؟

[ملكة القراصنة]

الفصـل جميـل جـدا ..
القصة بدت تتضح أكثر من هنــا
ولا بد لهــا أن تتطور لتكون من أروع القصص
صدقــا كاتبة رائــعة
صحيح تأخرتي ولكن الفصـل كان رائع
حسيت بالبرد شوي من كثر ما ذكرتي كلمة ثلج
استمري متابعتكـ دومــا يا جميلــة

[Jana San]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . .
اهلا اختي ^ ^ كيف الحال ؟؟ ^^ . . يارب تمام ^^ . .

جميلة جدا القصة ماشا ءالله وواضح انو عندك الموهبة على خلاف ناس xD . .
ماشا ءالله جوها تحفه وراااقني جدااا واسلوب التحدث عشقته . .
بس مشكلتك انك عاملاه اكنو انيمي xD . . هههههه
يعني حسيت انو انا محتاجة اتفرج عشان افهم xD . .
يعني فجأة احس اني مش فاهمة ولا كلمة واعيد القراءة كذا مرة عشان افهم >< . .
الى جانب الاطاء الاملاية ^^ . .
لكن هي مشوقة وبإذن الله متابعة لها طالما كانت رواية نظيفة ساتواجد بإذن الله ^^ . .
الله يوفقك اختي ..
تقبلي مروري المتواضع ^^ . .
في امان الله

رأيي من رأي الأخت مس هاجر
القصة رووووووووووعة بس مو فاهمة اشي منها XD هههههه
ما تتاخري علينا
بالتوفيق

[Drhr]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الحمد لله ما تأخرت كثير في الفصل الجديد

أتمنى أن تستمتعوا به ^^



الفصل الرابع: خيوط من أضواء السـ ع ـادة

••[ سرعان ما تتلاشى تلك الخيوط
التي تصنع لنا اللحظات السعيدة
قبل أن نتمكن من الابتسامة لها //
تختفي تاركتاً ندبتاًعلى ""قلوبنا""♥
لن تشفىو ستبقى غائرة ••~
ما يشفيها فقط هو الانتقامــ ...


مضت سبع سنوات منذ تولي دي الحكم و على عكس ما هو متوقع
من فتى في الثالث عشر من عمرة فقد كان يضرب بيد من حديد
و قام بقتل كل من فكرة في التآمر عليه فقد كانت قوته لا تضاهها قوة.
بينما نحن ... بقيناً كما نحن نعيش كمجرد أرقام لسنا بشيء مهم.
كانت ميراجين قد بلغت الثامن عشر تقف بشعرها الأشقر الطويل و تضع رقعتاً
من قماش أسود على علينها اليسرى.


و كما هي العادة ترتدي ثياب باليه خفيفة. كانت قرب الموقد تقوم بأعداد الحساء.
همست أحد العاملات في أذنها أذها بصوت خافت " هل سمعتي سوف ينتهون من تلك الأعمدة اليوم "
ميراجين: أتمنى أن يكونا بخير.
تنهدت و هي تقول ذلك فقد مضى وقت طويل منذ آخر مرة رأتهما فيها
فهما يعملان منذ وقت طويل في الخارج و لن يسمح لها بالخروج من القلعة بسهولة
حتى أنها لا تعرف شيء عن تلك الأعمدة التي يتحدث الجميع عنها
صرخت أمراءه بصوت مزعج بسبب التأخر في أعداد الطعام : جهزوا المائدة بسرعة.
أنهت ذلك وغادر بنما قمنا بترتيب الأطباق لنذهب بها و نجهز المائدة.
غادرا نحو غرفة الطعام كان دي يجلس و يبدوا عليه التعب
فعيناه الحمراوان كانتا غائرتان و هالتان من السواد تحيط عينيه.
كان يبدوا و كأنه لم ينم منذ وقت طويل كان يتأمل في الفراغ و لم يهتم أبداً
و كأن شخص موجوداً في الغرفة حتى عندما بدأ الجميع بأعداد المائدة
لكن ملامحة تغيرت عندما قمت بوضح صحن التقديم أمامه فقد أصبحه عيناه أكثر حدة
و تقلص بؤبؤ عينه ، ضرب بيده بقوة على الطاولة و غادر.
و هو يتمتم بغضب "لماذا تلاحقني"
بقينا نتعجب مما حصل لكن سرعان ما أشارت الفتاة بقربة لنا بالمغادرة و ذهبت للتبعة.
****
كان صوت المراقبين مزعجاً و هم يصرخون في ذلك الجو المزعج بينما كان علينا أن نستمع لذلك الإزعاج و نعلم على أنهاء شيء لا نعرف حتى أن كانت هنالك فائدة ترجى منه
بدل أن يستعد هذا الحاكم الغبي لمقابلة حليفه حاكم "نترست"
كان جو كالجميع بعاني بسبب الجو البارد الذي يعملون به يضعون الكثير من الأعمدة على طول الطريق المؤدي للقلعة دون أن يعلموا ما يعنيه عملهم.
***
كان التعب قد نال منا و نحن نمشي في ذلك الطريق الطويل
الذي لا يبدوا و كأنه ينوي أن ينتهي كنا أنا و أيفا نناضل من أجل كل خطوة
فقد مشينا لوقت طويل بملابس خفيفة
كانت أيفا تعرج و بالكاد تحملها خطواتها لكنها توسلت لميراجين بأن تأخذها للذهاب لرؤية جين
اقتربت منها و جعلتها تسند جسدها الهزيل علي و مع ذلك تابعنا السير
رغم ان الخطوات اصبحت اثقل فقدماي تغوصان في الثلج و بالكاد اخرجهما
بدأت افقد الشعور بقدمي بدأت اشعر بالألم في جسدي خائرة القوى تماماً
افلتت ايفا مني لتسقط ارضاً كانت تتنفس بصوت حاد متقطع بارد التفت حول جسدها و قالت: ميراجين عليكِ الذهاب لا يمكنني الاستمرار.
عندما انهت جملتها شعرت بغصة في حلقي شعر بألم لماذا ...
ما لذي فعلناه لنستحق هذا
"لكنكِ قلتي أن بإمكانك الاستمرار ، أنه خطأي ما كان علي أن أخرجك و أنتِ مريضة"
لكنني لم أيأس لأن اليأس يعني النهاية و أنا لا أريد أن أرها
حملت ميراجين أيفا على ظهرها و أستمرت في السير
كانت تشعر بأنها تسقط كلما حاولت أن تخطوا فقدمها تهويان في الثلج بقوة
لم تعد تستطيع اخراج قدمها مما جعلها تسحب بجسدها و سط الثلج
كان الثلج يغطيها حتى منتصف بطنها
في تلك اللحظة فكرة لو أنها أنتظر عودتها فلم يبقى على انتهاء العمل سوى القليل
بدل هذه المخاطر التي ستجعلها تفقد حياة صديقتها
"ميراجين آسفة"
- لا تهتمي أنا بخير ما زال بإمكاني أن أستمر
شعرت بذلك ببطء جسد أيفا الصغير سقط للخلف بقوة
لم أستطع الالتفات للخلف بقيت واقف للحظة لكن تلك الكلمة خرجت ببطء : أيفا
بقيت أصرخ في داخلي عليكِ أن تجيبي فقط نادني لمرة واحدة لا أريد أن ألتفت
لقد رأيت ما يكفي لا أريد رؤية وجه أيفا و هي ..
***
عندما و وصلت لمكان يقرب من موقع العمل ألتقط أنفاسي المتعبة
فقد ركضت بسرعة بمجرد أن رئيت و جه أيفا تمنيت لو أنني لم ألتفت للخلف
كنت فقط اريد شخص ما و اتحدث معه اريد ان اخبره بما اشعر به
ذلك شيء لا يمكنني ان انساه ركضت بخطوات متألمة نحو مكان عمل والدي ذلك المكان المملوء بالأعمدة الخشبية
شعرت بشيء من السعادة فلم اره لأكثر من ستة اشهر أخيراً سأراه
و جين أريد أن أراه و هو يبتسم أريد أن أرى تلك الأشياء الجيدة
أريد أن أنسى كل تلك الأشياء لا اريد أن أتذكر أي شيء
عندما و صلت لمجموعة من الأشجار الضخمة الأوراق و مكسوتاً بالثلج
التي تكون حلقة فارغة حول مكان العمل
سمعت صوت انين خفيف من خلف احدى الأشجار
تقدمت نحو الصوت ببطء لا أعلم السبب و لكن شيء ما جعلني أسير نحوه
عندما اقتربت رأيت شيء لم ارد أن اراه ابداً تمنيت لو أنني مت في منتصف الطريق
تقلصت عينها الزرقاوان و هي تنظر لجسده المغطى بالدماء
لقد كان جين مصابً و الندوب تملؤ جسده
رفع رأسه نحوي ببطء كان بإمكاني رؤية روحه تتدفق من عينيه كانت فارغتان
و باردتان للغاية
جثت ميراجين بقربة لم تعلم ماذا يجب عليها أن تفعل هي لا تريد رؤية ذلك مجدداً
امسك جين بيديها ، كانت يداه باردتان و غارقتاً في دمائه
و قال بصوت خافت: ميراجين آسف لأني و عدتك بأن اصنع لكي رقعت عين جيدة
لكن لا اعتقد بأنني سأستطيع فعل ذلك
لقد خانتني الكلمات لم استطع اخراجها لقد اردت ان اخبره ان عليه أن يبقى معي ان أيفا قد
لماذا يجب ان ارى الاشخاص الذي احبهم و هم يلفظون أنفاسهم الأخيرة
ابتسم جين كالمعتاد و قال: سوف يلحقون بي بالكاد استطعت الهرب لذلك فقد اركضي قدرما تستطيعين
كان صوت زمرة من الجنود واضحا و هم يصرخون بالبحث عن شخص
ابعد يده و قال: ميراجين اركضي أرجوكِ ..
هزت رأسها له معارضه لكن اجابها : ميراجين ما لذي تعتقدين انك تقومين بفعله
انا لن انجوا جراحي عميقة ان بقيتي فكل ما ستجنينه هو خسارة حياتك
أرجوكِ ميراجين اذهبي لا قصى مكان ستحملك له قدماك
أنها جملته و دفني بعيداً عنه
لم اعلم ماذا يجب ان افعل هل أبقى هنا و أموت مع جين أم أن علي الهرب
"ميراجين أرجوكِ هذا طلبي الأخيرة"
جسدي تحرك من تلقاء نفسه لكن ليس لأهرب بل لأذهب لموقع العمل بحثاً عن أبي
ركضت و ركضت لابتعد عن الاشجار قاصدتاً موقع الاعمدة
تراجعه للخلف لوهله قبل ان تعلم ان ما تراه و هي تقف أمام موقع العمل
لقد كان المكان مليء بالجثث المعلقة بوتد في الرأس البعض منها كانت في حالة جسديتاً مريعة
بالكثير من آثار الضرب على اجسادهم كان من الواضح انهم ضربوا بعنف قبل ان يعلقوا بتلك الطريقة الوحشية
تنقلت بنظرها نحو الجثث المشوهة التي رسمت ممراً طويلا نحو القلعة
و قعت عينها على احد الجثث المعلقة بقيت تحدق بها لفترة
تقدمت نحوها ببطء بقيت عينها تحدق في صمت قبل ان تصل و تسقط
سقطت أمام الجثة و هي تهمس " ابي "
لقد كان كالبقية وتد يثبته من رأسه بينما كانت يداه مقطوعتان
شعرت ببرودة مرت في جسدي لم أعلم ماذا سأفعل إلى أين يجب ان أذهب الآن
مررت نطرها نحو سيف مرمياً على الارض اقتربت بخطوات متثاقله و التقطته
و وضعت على عنقها في يأس" ليس هنالك شيء لا فعله ربما أنهاء هذه الحياه سيكون الافضل"
كانت يداه الباردتان ترتجف بقوة حتى ان لم تملك سبباً للحياة، ففقدان الحياة ان امراً من الصعب فعله
نظرت بعينها الزرقاوان نحو السماء الملبدة بالغيوم
سماء فارغة من اي شيء سو الغيوم التي تحمل الثلج الذي يجلب التعاسة " كم اكره هذه السماء "
عندما انتقلت بعينيها بين الغيوم لمحت نجماً لكنه ليس كأي نجم لقد كان نجماً ازقاً متوهج بين السماء
اخرجت صوتها بأنين ممزوج بالألم: اريد أن انتقم اريد ان انتقم منهم جميعاً ...
كل من سبب لي هذا الالم سأنتقم منه اريد ان احصل على القوة الكافية لذلك.
سقط ذلك الشهاب من السماء مخلفاً خيط من الضوء
قبل ان انظر لمكان سقوط الشهاب وجدته امامي كان هنالك وميض قوي
لم استطع الرؤية من خلاله لفترة
اختفى الضوء ببطء ليظهر من خلاله ظل غريب بدأت تتضح معالمة كلما اقترب
كان رجلاً يرتدي عباءة كحلية اللون مزينتاً بنقوش زرقاء على اطرافها
لم تتضح لي معالم و جهة التي كانت مغطاة بقلنسوة العباءة
اقترب نحوي بخطوات ثابتة و الابتسامة تعلوا شفتيه
صرخت ميراجين متسائلة: هل انت النجم الذي يحقق الامنيات هل انت النجم الازرق
رد بصوت عميق و قوي: انا هنا لأحقق لكِ امنيتك لكن هنالك ثمن لذلك
نهضت بترنح و وقالت بجدية: لست مهتماً ان كنت سأجل دي يتألم فأي كان الثمن سأدفعه
لقد جعلني أتألم أريده أن يحس بذلك العذاب الذي شعرت به أريد أن أجعله يحس بذلك
أريد أن أريه الألم اليأس الخوف
- لقد اكتفيت من سماع هذه العبارة انتم البشر تعتقدون ان بإمكانكم دفع اي شيء
مقابل شيء مهم لكن عندما تسمعون السعر ...
ابتسم ببرود و هو يخبرا بالسعر الذي ستدفعه مقابل الحصول على القوة
القوة الكافية لتنتقم من جميع الاشخاص الذين تكرههم
" لا بأس سأدفعه اي شيء مقابل هذا "
- هذا جيد فهذا يعني لي الكثير أني أعيش بتحقيق الأمنيات
تمت بكلمات ليظهر حوله دائرة زرقاء متوهجة
نظر نحوها و قال: إذا ليكون هذا العقد هلاً قلتها مجددا... "امنيتك"
كانت عينها تلمعان بقوة و هي تقولها: اريد أن احصل على القوة الكافية
لأنتقم من دي و جميع الأشخاص الذين تسببوا في ألمي
أحطتها تلك الدائرة المتوهجة ، شعر بشيء على يدها اليسرى شيء دافئ
أختفى من امامها و يظهر الضوء مجدداً ، الذي جعلها تغلق عينها من شدته
بينما بقي صوته ليقول: استمعي إلي جيدا لن نتقابل مجدداً ، الختم على يدك اليسرى
عندما يختفي سيكون ذلك الوقت الذي ستحصلين فيه على الطاقة
و عندما يظهر مجدداً سآتي لأخذ الثمن حتى ذلك الوقت لا يمكنني أن أفعل أي شيء ...
تلك كانت آخر الكلمات التي سمعتها قبل أن يختفي هو و الوميض
نظرت نحو ظاهر يدها اليسرى تلك الختمة تشبه جناح خفاش


••[أريد أن يحس بذلك لمرة واحدة
أريده أن يشعر بذلك الألم الذي شعرته
رؤية وجوههم الفارغة و الشاحبة //
أن أعلم أني لن أسمع صوتهم ♫
أنا لن أسمعهم وهمينادونني مجدداً ♪
لقد أختفوا لم يعودوا سوى ذكرى ••~
لن أحصل على المزيد من تلك اللحظات ... ~

[ملكة القراصنة]

بـارت رائـع و أسطوري
ميراجين المسكينـة كل من تحب سقطوا في ليلـة واحد
كم أكرهكـ يا دي تعال لأدمركـ
طفـل صنع مالم يصنعه رجل كبيـر في السن
طفـل تعلم الطغيـان يالها من شناعة
لولهـة ظننت من العنوان أن الجزء سيكـون سعيدا ولو قليـلا
لكن العكس ما حصل
وماهـو ثمن تلك الأمنيـة أتمنى أن لاتكون حيـاتها
وأتمنى وصول الفصـل القادم سريـعا
بالإنتظـار ^^

[Drhr]

لسى البارت الجاي X_X
اكثر تتويه ..
الثمن حسكون شي مختلف تماماً
و آخر شي تتوقعيه حيكون
شكراً لردك اسعدني كثيراً و انتظري البارت الجاي ^^

[Drhr]

المهم هذا الفصل الخامس الفصل الجاي نبدأ القصة الحقيقية ~> لييش حاطة 5 فصول زينة
بس بعدين حتفهموا الأرتباط "ما علينا عقدتكم"




ذلكالثلج كــــــان بارداً على ღ

••[الحقد في داخلي ينمو أكثر فأكثر

أريد الحصول على القوة أريد أن أصبح قوية ...

أريد الانتقام أريد أن أحصل على السعاده التي فقدتها //

••{تلك اللحظات البسيطة كانت تجلب السعادة اختفت

لقد غادروا الحياه أريد فقط أن أنتقم منه ... ~

لا أمانع أموت بعد ذلك سيكون كافياً بالنسبة لي ••~




الحقد في داخلي كان يزداد في كل لحظة رؤية الأشخاص و هم يموتون
جعلني بالفعل مستعدة لدفع ثمن.لم يحصل اي شيء من ذلك الوقت مازالت حياتي كمل هيه
الكثير و الكثير من المعاناة و الالم احتملها بصمت بانتظار اللحظة التي اصبح فيها ميراجين
اصبح فيها انسانة استحق العيش بكرامة استطيع التنفس بحرية
انتظر تلك اللحظة التي سأشعر بدمة على سيفي و انا اضحك سأقطع رأسه
و امشي به في المدينة و انا اضحك
اقسم دي سأجعلك تعرف الالم ... تعرف ماذا يعني أن تتألم أن تشعر بتلك المرارة
كنت افكر بكل ذلك و انا اخيط الستائر
صوت خطوات حذاء آيما قد هز غرفة ، فقد كان من حولي من الفتيات اللواتي يخطن
قد اعتدلن في جلوسهن و ركزن في عملهن و اسرعن فيه.
عندما دخلة كانت مقطبتا كمل هي العادة القت نظرة متفحصة على من تواجد في الغرفة و قالت مشيرة الى فتاة بقربي: اتبعيني
عندما همت الفتاة بالنهوض ، صرخة بغضب: هل كنت اشير اليك اعني الفتاة ذات الرقعة
نهضت و انحنيت: عندما نهضت ضنانتها المقصودة اعتذر
"اتبعيني" قالة ذلك بصوتها المعتاد الحاد
بدأت اتبعها في ممر ضيق مضاء ببعض من الشعلات التي و زعة على طرفيه
كانت تسرع اكثر فاكثر حتى ما عدت استطيع مجاراتها اصبحه خلفها بمسافة تتسع اكثر فاكثر خفت من سرعتها فبدأت اهرول مسرعتاً نحوها
عندما و صلنا عند باب الغرفة طرقت الباب بخفه ثم دخلت و تبعتها
عندما اقتربنا من السرير في وسط الغرفة كان اول ما شاهدته
هو جسد دي المتمدد على السرير كان شعرة يغطي عيناه المغمضتان
و جسده ضعيف و قد ظهر عليه المرض
نظرت نحوي بظره جادة و قالة: سوف تتولين العناية بالحاكم من الان و حتى اشعر اخر او حتى يشفى
- لكني لا اعرف أي شيء في الطب أو حتى التمريض
همهمت ثم قالت قال: ستعتنين به فهو يحتاج لشخص يعتني بموعد تناوله للدواء و ان سائة حالته يستدعي الأطباء كوني متيقظتا لذلك
"تباً"
التفتت نحوه و قالت: سيدي هل انت بخير؟
نهض ببط و قال: اطلبي من ايفان ان يأتي
"حسناً" انهت جملتها و هرولة مسرعتاً خارج الغرفة
كان صوت أنفاسه قويا ... بطي و عميق
كنت انظر الية بخوف فلا يمكنني ان انسى انه سبب موت اعز الاشخاص بالنسبة لي
وضع يده على صدرة و كانت انفاسه تتسارع
لاحظة بعض الدم على قميصه الابيض كانت بقعة الدم على قميصه تكبر شيء فشيء
بداء يضغط على صدرة بينما ظهر بصوته شيء من الانين.
صوت خطوات مسرعة قطع سكون المكان.
دخلت آيما و معها رجل يبدوا في نهاية الثلاثين
جلس بقرب دي و قال: هل مازال ذلك الحلم يراودك
"اني أتألم من الجرح"
غادت آيما مسرعتا لتنادي احد الاطباء
"سيدي"
كان يتألم في كل حرف يخرجه من فمه و هو يقول: هل انهيت
"ليس تماما سيدي امرا كهذا يأخذ بعض الوقت"
ارخى جسده على السرير و قال بتنهد: عليك ان تنهية بسرعة.

كان ينام بهدوء بعد ان اخذ دواءه و قام الطبيب بتضميد جرحة
كنت افكر ان لم احصل على قوى سحرية فبإمكاني ان انتقم بسهولة
أو أعطية بدل الدواء سم يجعله يعاني قبل ان يموت.
فتح عينة ببطء و قال: احضري العشاء.
نهضت و احضرت العشاء و قالت: قال الطبيب ان تتناول دوائك بعد ان تتناول العشاء
عاودت الجلوس بصمت بعد ان و ضعت الاطباق امامة
تناول طعامه بهدوء للحظة ظننته شخص آخر ربما جسده الضعيف و عيناه المرهقتان
كل ما أذكرة هو صوته القوي و جسده المملوء بالقوة و عيناه الحادتان
التي تشعرك بان اخر ما ستراه هو عيناه

كنت أفكر انها المرة الاولى التي اقابل فيها احد من هؤلاء الحثالة بهذا الهدوء لديها صمت
و حدة في نظرتها كل من عملوا معي منهم كان جل حديثهم هو التوسل لي لبعض حاجاتهم
ابنائهم في المعارك ازواجهم في السجون الليالي التي يموتون بها من الجوع
لست مهتماً لسماع تلك العبارات لكن أن لا أسمعها ، أني أحبها تلك النظرات
أراهم يتألمون أنهم لا يستحقون العيش بكوني الحاكم أنا من سيقرر
أن استحقوا العيش أم لا أنهم لا يستحقون العيش فهم لا يستخدمون السحر هم مجرد حثالة
لم تتحدث عن اي من ذلك لماذا الشخص الذي بإمكانه فعل أي شيء ..
تنهد و هو ينهي طبقه وقال: الدواء.
عندما ناولته زجاجه الدواء تجرعها بمرارة و بسرة و وضع الزجاجة فوق الطبق بقوة
وقال: اريد النوم اخبري الحارس ان لا يسمح لاحد بالخول

كان دي يركض بسرعة و سط اشجار الغابة المغطاة بالثلج
عندما و صل لساحة بها فتاة ترتدي ملابس بيضاء مغطاة بالدماء
وقالت: دي عليك ان تكون اكثر قوة او سينتهي بك الأمر ...
حركة الرياح القوية فستانها الابيض ليظهر امامة جسده المغطى بالدماء
و قد طعن بسيف في منتصف صدرة
ضغط على يده بقوة وقال: لقد اكتفيت كم مرتاً ستجعلينني أرى هذا ما لذي سيجعلكِ تختفين
- ربما أن أموت ذلك الشيء الوحيد الذي سيجعلني أختفي
ركض مسرعاً نحو الجثة و أخرج السيف منها و قال: حسناً أختفي
"ما لذي تود فعلة" قالت ذلك و الابتسامة تعلوا شفتيها
"ماذا ... ماذا يجب ان يكون هذا" كان يصرخ بقوة و قد بدا الخوف على و جهة
تنهدت و ردت بصوتها الهادئ: انت لا تصدق ان هذه الجثة هي ...
صرخ بقوة و قال: كفي عن ذلك هذا حلم ... حلم
ازداده ابتسامتها و قالت: اذا لماذا لا تنهي سبب هذا الحلم
ضغط بقوة على السيف في يده و قال: سانهي هذا الشيء البغيض للابد
كانت عيناه قد أصبحتا حادتين بالفعل ، ركض بقوة و موجهاً بسيفه نحوها
غرز سيفه في صدرها بقوة حتى شعر بدمها يتطاير على وجهه
في و مضت عين و جد نفسه امام ١٠٢ كانت قد اصيبت بالسيف في جانبها الايمن
سحب سيفه بسرعة تراجع بعض الخطوات للخلف و قال: اكان حلماً.
سرعان ما سقطت الى الخلف مصدرتاً ضجة في الغرفة دخلت آيما و معها الحارس
ركضت مسرعتا نحو دي و قالت: سيدي هل انت بخير؟
كان يضع يده على وجهه و يتمت ببعض الكلمات الغير مفهومة

لم يعد بإمكاني الرؤية أصبح عالمي في تلك اللحظة أبيضاً بالكامل
كان الثلج يهطل ليغطي ما تبقى من جسدي الجريح ربما قدر لي أن ألحق بهم
ربما لم يكن من السيء موتي لكن ذلك الشخص لماذا ؟ كان يجب عليه أن يعطين القوة
لماذا لم يعطني إياها و ببساطة دون الخوض في كل هذا؟
شعرت بالألم أكثر فأكثر لماذا لم أحصل على الوقت؟
فقط بعض الوقت أنا متأكد بأنه كان كافياً لا أريد أن أموت لماذا يجب أن أرى هذا الثلج
لم علي أن أراه كأخر شيء في حياتي لماذا لا يختفي ؟
ربما ليس لدي من الحظ الكفاية.





••[كانت تلك آخر أنفاسي في هذه الحياه
بدأت أفقد إحساسي بجسدي البارد ...
شعرت بروحي و هي تغادر جسدي ببطء //
••{أردت أن أتمسك بها لكن سرعان ما أفلتها
ذلك الشعور بالدفأ في جسدي كان دمي ••~

[ملكة القراصنة]

يا إلهي
تفقـد عائلتها ثم تصبح تعتني بـ دي
مـاهذا المكـر الذي قمتي بـه يا فتـاة ؟؟!
ولكن دي ما سـرهـ رغم هـذا الأمـر الذي هو فيـه
إلا أنـه شيطان صغير ..
أمور معقـدة بالفعـل
أنتظـرك يا جميـــــــلة ^^

[Miss ShyMaa]

حجز لي عودة لقراءة قصتك بإذن المولى ..
فانتظريني -goo" class="inlineimg" />

[Miss ShyMaa]

حجز لي عودة لقراءة قصتك بإذن المولى ..
فانتظريني -goo" class="inlineimg" />

قصتك جميلة جدا منذ زمن لم أقرأ قصصا كهذه ..
ببساطة هي كبساط الريح تسحبك لعالم مختلف بهدود وبقوة في الوقت ذاته ..
أستغرب عدم وجود زوار ..

كأني ألمح تأثرا بأنمي الخادم الأسود
مع اختلاف الفاضاءت ..

أدام الله عليك الإبداع ..
عذرا فقد سرقت منك هذه << اليوم هو أطار قدرتنا الغد هو ما نطمح الوصول إليه الماضي هو ما نبكي عليه ... إذاً فلتُمسح دموعنا>>
لكل شيء ثمنا كما قلت

يجب ألا تديري ظهرك لأحد أبدا XD
لنا عودة بإذن الله لإكمال الشاباتر بعد الأول ..

[Drhr]

يا إلهي
تفقـد عائلتها ثم تصبح تعتني بـ دي
مـاهذا المكـر الذي قمتي بـه يا فتـاة ؟؟!
ولكن دي ما سـرهـ رغم هـذا الأمـر الذي هو فيـه
إلا أنـه شيطان صغير ..
أمور معقـدة بالفعـل
أنتظـرك يا جميـــــــلة ^^

ههه سيزداد الامر سوء
يب و سيستمر التعقيد

قصتك جميلة جدا منذ زمن لم أقرأ قصصا كهذه ..
ببساطة هي كبساط الريح تسحبك لعالم مختلف بهدود وبقوة في الوقت ذاته ..
أستغرب عدم وجود زوار ..

كأني ألمح تأثرا بأنمي الخادم الأسود
مع اختلاف الفاضاءت ..

أدام الله عليك الإبداع ..
عذرا فقد سرقت منك هذه << اليوم هو أطار قدرتنا الغد هو ما نطمح الوصول إليه الماضي هو ما نبكي عليه ... إذاً فلتُمسح دموعنا>>
لكل شيء ثمنا كما قلت

يجب ألا تديري ظهرك لأحد أبدا XD
لنا عودة بإذن الله لإكمال الشاباتر بعد الأول ..

شكراً حبيبتي اسعدني مرورك للتعليق على القصه
ممم نوب لو قلتي تسوباسا هوليك كان قلت ايوه
بس يمكن مع الفصول الباقيه تشوفي انه الامر مختلف تماماً عن الخادم الاسود
يب كل ما ادرت الكثير يجب ان تدفع الكثير لاجله
انتظر تعليقك على باقي الفصول