إلى هُنَا . . . نتوقف قليلاً . . . ونهجر يسيراً

ثم -
إن أراد الله- سيكون لنا ميعاد وعودة

الأَجَلُ مجهول

نستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه

والسلام عليكم