[1000 ألفية] تتنفس بأكسُجِينات الطفولة ~ حياكُم الله ( : .

[سَجَعْ]

السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته ..
حياكمُ الله جميعًا (: ..

أسعدَ الرحمنُ أوقاتَكُم وغفرَ اللهُ لنا ولكم .

،,’

(ألفية)
مُصطَلح لم أعرفهُ إلا هُنا في مُنتدى مسومس -_- ؛ لأنني لم أُجرِب المُشاركةُ بغيره

(المُنتدى الأول الذي تتعدى مُشاركاتي بِهِ الخمسون -_- )

والآن أضعافُ وأضعاف الـ 50 ( : .

،,’

MSOMS

اسم غريب وقفتُ عنده كثيرًا < قتلها الفضول ! , وفي " تواصل " وجدت الإجابة ..
بدايتي ونهايتي في القلم والعربية< " غير اجتماعية" .

MSOMS

أفادني جِدًا بشكل لم أتصوره , وجدتُ أَعضاء أخالهم شيوخًا تزاحمت تجاعيد الخِبرةِ في وجوههم (وجدتُ عـُظماء أُحييهم) .

يكفي أنني وجدتُ من يشابهني في مُعتقداتي وأفكاري , وكَسِبتُ أيضًا أخوات فاضِلات جمعني الله بهنّ في جنانه .

لسببٍ ما وقناعة افتراضية أن " مسومس " المُنتدى الأول والأخير الذي أشارِك فيه -بما أن أرواح المُنتديات تتصاعد لسماء الأرشيف- .

وهذهِ الألفية الأولى لي والأخيرة بإذن الله - بلاش ألفية بلاش هم- ..


أُحِب أن يكون مُمتِعًا و طريفًا ورائِقًا , شاركني فيه 30 عضو < شوفوا كيف التعاون :$ .
تمَّ استئجار مئة نُسخة من ( ) لضمان الخلطة السريّة ^ــ^ , لنسلِط الأضواء الساطِعة على ماضي الأعضاء القابل للنشر ..







# اعتمدتُ بألفيتي على الأعضاء لضمانِ نجاحها والحمدُلله هاهيَ بينَ أيديكم ..
في البِداية واجهت صعوبة في إرسال الطلب للأعضاء ..
ولكنّ وللهِ الحمد أن الغالِبَ منهم استجابَ بِسرعة ومنهم من لم يتمكن فاعتذر ومنهم مازالَ الطلبُ مُعلقًا قيد التفكير ..
ومنهم حَسِبَ أن الشهر دهر فلم يُرسِل لهذهِ اللحظة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ..
وعلى كُلِ حال أنا شاكِرة وممتنة لكلِ من شاركني في هذِهِ الألفية .
لأني اتكلتُ عليكم وحَسِبتُ أنني سأكون في راحةٍ مُطلقة ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي
السُفنُ فإنَ هذهِ المرة العاشِرة إن لم تكن الألف التي اكتب فيها هذا الموضوع "يا صَبرَ أيوب " ..


كانَ يوم الخميس هو اليوم الذي اعتَكِف في منتدى ما قبلَ النشرِ من أجل رِضَى سيادة الألفية ولكنها من النوع "الزعول"
الذي يُنهي الأمور بضياع الموضوع -ـــ- !


أَشكر فيفا سان وستار مون و ران والقائِد وصاحب التقييم على مُساعدتهم إياي في أحد الخميسات -_-
التي خرجت منها بالنص فقط والتنسيق والصور في رحيل بلا عودة !
ولا أنسى حزب فتيات الفيس بوك ع تشجيعهن المتواصل ( : .




المحتوى تمَّ استخراجه من الأرشيف ..هاكموه ..







كثيراً ما أفكّر , ( أعيدُوني إلى طُفولتِي ) . . حين أتذكر كم كانت بريئةً ولطيفة ,
كم كانت سعيدة ومرحة ! وكم بحمد لله حظيتُ فيها على أشدّ ما تحظى به طفلة
من دلال وحُب و انتعاش , حظيتُ على أصدقاء طفُولة لستُ أنساُهم ! كثيراًما أفكّر إذاما
يأتُون على ذكرِي كمآ آتِي على ذكرهم .. !
أشعرُ بقشعريرة حين أرى صوري وأتذكر كيف كُنت .. شقية !


لديّ الكثير من الصور والذكريات ليتني استطيع مشاركتُم إياها !
لكنّ إرثي الوحيد الذي حملته معي مذ كنتُ في السابعة من عمري , هو هذا الدبدوب .. : ) ,


كان والدي مسافراُ وأحضره لي هديّة .. لازلتُ أذكر كيف استقبلته ,
كيف حملني احتضنني وقبّلني وأعطانيه ! رأيته عملاقاً حين ذاك ,


لكنه لم ينفكّ يصغرُ مع السنين التي أكبرُ فيها ! : )
ومع أنّه الان محفوظ على الأرفف القديمة .. وقد يعلُوه الغبار ..
لكنني سأحاول حتماً أن أبقيه معي ماستطعت ..

smile_s .

" الذكريآت !
ذكريآت الطفولة .. ذكريات الماضي .. تلك التي تأبى إلا أن تبقى عالقة في أذهاننا بحلوها ومرها ..
بينما أنت هكذا تأتيك رسالة بلآ موعد أو عنوان .. تحمل في طياتها كلمات قاتلة .. كلمات كالرصاص :
هل التقنية جعلتكَ تتخلص من الذكريات العتيقة : ") ؟؟


انتهى اليوم على خير واستيقظت على صوت الضمير يقول : لقد ارتكبت جريمة بحق ذكرياتك يارجل !
لآ لآ انقشعت سحابة الأفكار تلك فمازلت في مقتبل العمر سأعتبر هذه السنوات هي ذكرياتي !


لم أجد شيئا ملموسا من الماضي سوى دفتر منذ 2005 كتبت فيه بعض الأحاديث من كتاب " اللؤلؤ والمرجان " ..
وكنت قد توقفت عن الكتابه واعتقد هذه كانت السنه قبل استخدامي للحاسب الآلي ..
وجدت في آخر الدفتر شيئا كنت قد كتبته على السريع حينها ..







لا أعتقد ان هناك اي دفتر يحتوي على خطي غير هذا الدفتر لما فيه من الأحاديث التي لم أكملها للأسف ..
أما غير ذلك فكان يواجه مصيره المحتوم .. وهو الحرق !


يبدوا ان صوت الضمير كان محقا .. انها جريمة بشعة !


اذا الا يوجد لدي ذكريات مصوره ؟ ألم يكن لدينا كاميرا ! لا ..
كان لدينا واحده من تلك التي تحتوي على فيلم ونذهب للمعمل من أجل التحميض وطبع الصور ..
بالطبع هذه كانت آخر صيحات تقنية التصوير والكاميرات الشخصية في ذلك الوقت !


وبما انه العملية مكلفة نوعا ما في ذلك الوقت فلم يكن كل شيء ليصور بسهولة كما هو فالوقت الحالي !


وافتراضا ان لدينا اي من هذه الذكريات فأنتم تعرفون ..
لا احد ينكر انه لم يتذوق يوما ما مرارة فقدان المعلومات ولا داعلي لتقليب المواجع


إذا على مايبدوا ان التقنية شريكة في الجريمة .. جيد حصلت على براءة وتخفيف فالحكم !


حسنا أنا لم أنشأ على " سبيس توون " أو ألعاب الفيديو وحتى هذه اللحظة وكان السبب
هو اننا لم نشتري هذه الأجهزة من أجل اللعب .. الخ فنحن مسئولين عن هذا المال ..
ربما هذا هو ما صنع واحدا مثل AMYM !


على كل سأخبركم بشيء ما : " النرد يمتنعون .. للجييكس فقط ! "
أذكر عندما اشترينا الحاسب الآلي كنا في نهاية ويندوز 98 وبداية صيحة XP
وكان الأغلبيه يثبتون النظامين معا , حينها كان يوجد مجموعة من الألعاب ..
وكالمعتاد صدر الأمر بحذفها .. قلت فنفسي طيب بما إن مافي احد يشتغل على ويندوز 98 كثير ..
بأحذف الألعاب من على XP وستبقى على 98 ويمكنني اللعب حينها ..
ثم حذفتها .. و .. أجل .. لا تعليق = \

AMYM

طفولتي كانت طفولة حافلة بالمشاغبة،،
كنتُ طفلة واسعة الخيال.. أكوّن شخصيات ألعب بها بكلّ ما حولي!
علب الشامبو، علب العصير.. ملاعق.. وإن لم أجد شيئًا فأصابعي كفيلة بأن تحل الأمر! ^^
أيضًا.. كنتُ أذيق الأطفال من حولي أصناف العذاب!
ولم يسلم شعر فتاة من شدّي له :")
وقد يصل الأمر لجلد الصبيان عند حالات الغضب الشديدة،،
طبعًا كنت أنال نصيبي مضاعفا :")


في الصورة فستاني وعمري ثلاثة أشهر، الفستان هديّة من والدة Nohnoh ()

طيف .

رقم جلوسي حين كنت في الصف الخامس !
لا أدري ما سر شغفي بالاحتفاظ بأرقام الجلوس .







هذي كتبتها وأنا في السادسة تقريباً ^^"
ها هي الترجمة ذذ:
في يومٍ من الأيام كانت بسنت تلعب بدميتها بجانب البحر كعادتها..
وكانت تحب دميتها جداً ..
حتي أنها كانت لا تنام حتي تضعها بجانبها..!
وبينما كانت بسنت تلعب بها وقعت الدمية في البحر !
راحت بسنت تبكي وتبكي فقد كانت هذه أفضل وأجمل دمية عندها..
وعندما جاء العام الدراسي الجديد راحت بسنت تذاكر وكأن شيئاً لم يكن..
وأيضاً لأن والديها قد وعداها بهدية جميلة إذا كانت درجاتها جيدة..
وفي آخر العام الدراسة كانت درجاتها جيدة وكانت الهدية هي دمية جميلة ^-^
~


حقاً أفكر كم كنت بريئة حينها !
وهذا آخر شئ لدي أحببت عرضه ..
كانت تجربتي الأولى تقريباً في كتابة الشعر..
كنت أكتبه وأغنيه ^^":


كنت أمشي في الشارع وحيداً..
رأيت صديقي ينظر إليَّ..
كأنني عدو بعد أن تعادينا..
ذهبت وبكيت ولم أستطع..
أن أبقي بعيداً عنه أبدا..
رجعت إليه وقلت سامحني..
أخطأت في حفك أرجوك سامحني..
فسامحني وعدنا أصدقاءْ..
وعدنا مثل الزهور نقاء ..


~
لا تسألي عن علاقة الصداقة بالنقاء بالزهور xD
المهم أنني أحب هذه الخاطرة كتبتها وأنا في الصف الأول الإبتدائي ^-^...


بالنسبة لي أعتقد أن طفولتي كانت مثيرة نوعاً ما ..
لست أدري ولكن عادة ما كنت أكون مختلفة عن من هم في فصلي
ولا أدري ما السبب !
كانت لدي أيضاً بعض المعتقدات الغريبة ! غريبة حقاً !
كنت أعتقد أنني إذا وقفت علي حافة النافذة فسألمس السحاب! وحمداً لله أنني لم أجرب ! xD
كنت أعتقد أن بعض أفراد أسرتي يتحولون إلي كائنات فضائية ليلاً !
وكنت حين أرى قبعة أبي فوق الشماعة وأنا علي السرير ليلاً كنت أعتقد
أن سعد زغلول يقف هناك ! ولا تسألي ما العلاقة فأنا لا أدري !
كنت حين أتضايق من إحدي أختي أصرخ في وجهها قائلة :
"يرضيكِ لما أبقي كبيرة وانتي تبقي صغيرة أعمل فيكِ كده؟"
لست أدري كيف كنت أعتقد أنني سأكون أكبر منهما يوماً ما !
كنت أحب الشتاء أشعر أن ملابسه أنيقة أكثر من الملابس الصيفية !


أحببت اجتماعنا عند جدي في أول أيام العيد ولعبنا بالـ"ـبومب والصواريخ"
وإزعاج الجيران طبعاً جزء لا يتجزأ من طقوسنا نحن وأولاد العائلة !
أذكر مرة اشترت لي أمي فيها ملابسَ حمراء للعيد وحذاء بنفس اللون كدت أطير حينها!


وكنت أشعر حين أرتديها أنني أشبه سندريلا ! ذذ
كنت أحب توم وجيري بالتأكيد ولحن الحياة بالتأكيد
وعشقت ماري في الحديقة السرية وتعاطفت معها بكل جوارحي !
وبكيت مع روميو في عهد الأصدقاء على وفاة ألفريدو !


كنت أحب الـ"تيليتابيز" تلك الهواتف العملاقة ! أو لا أدري ما كنهها بالضبط !
هناك الكثيييير والكثيير لأحكي عنه بصراحة بدءاً من لعبنا نحن
وأصدقائنا من العمارة في الحديقة المقابلة للمنزل ..
مروراً بمشاكاساتي ومحاولاتي المستميتة لعدم الذهاب للمدرسة !
وانتهاءً بهذه اللحظة !..ربما !


أشعر أنني ثرثرت كثيراً هنا ! ^^"
ولكنني لو ظللت أتكلم معكِ حتي الصباح فلن أنتهي بالتأكيد !


همس القمر

قسم للحشيش ..


1- مره جيت لامي واقول لها .. يمه ببيله ببيله .. جت معي وهي تقول وشو تقول ؟
يوم جت معي والا أنا قاشع قطعه كبيره من خشب الباب .. ببيله = كبيره .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

2- وأنا صغير .. كلامي كله .. تيته .. دلم .. واسمي تتي = كيكة .. قلم .. تركي

3- جيت لامي وأنا معصب .. ليش كذا .. ليه تولدين اخوي قبلي .. كان الحين أنا أقوى منه .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

4- مره جوني وأنا أصيح .. وش فيك ؟ قلت لهم اخوي عض لساني .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

5- طبعا كانت هوايتي وأنا صغير هي .. شم البانزين ويا سلام لو توهم مركبين فرش جديد
على طول اشم ريحة الباتكس والا مكان توه مصبوغ يا لطيف .. محشش منذ الطفولة.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

قسم الاجرام

1- مره أمي اشترت لأخوي بدله جديدة وتهبل وأنا سيفون
حقدت عليهم .. تغالفتهم واخذت البدله وحرقتها بالولاعه وحذفتها من السطح xD

2- اشتريت ولاعه جديدة ورحت جربتها في قذلت اختي

3- اخذت ساعة امي ومع شوية حقد .. كسرتها بمطرقه لين قالت طنننننن.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

4- كنت اجلس بالحوش وافتح كل البيبان اللي بالوسط ومعي مرايه
واعكس اشعة الشمس في عيون اللي بالمطبخ .. طبعا مرايه كبيره .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

5- بالمدرسه كنت اشاغب مع الطلاب وبعدها اسجل اسماؤهم واوديها للمدير

6- مره كان عندنا حصة انتظار وجانا مدرس وجلس يصحح درجات الفصل حقه
أنا كان عندي قلم ليزر .. وعلى طول في جبهته وبدون ما يدري .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />


7- وأنا صغير كنت اروح فوق السطح وأخذ مشابيك الملابس وأحذفها على اللي بالشارع

8- وأنا راجع من المدرسه أحرق جرس الجيران واذا سمعتهم قربوا من الباب دخلت بيتنا

9- مره المدرس مر من جمبي .. اخذت قلم أحمر سايل ورشيته على ثوبه وبعدها حذفته

10 - مره المدرس من كثر التحشيش قال لي اطلع من الفصل .. قلت طيب
يا أستاذ .. اسكر الباب والا اخليه مفتوح .. قال خله مفتوح .. سكرته ومشيت

11 - ومره المدرس يشرح ورن الجرس .. وقمت وفتحت الباب = اطلع برا .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

12- اجلس جمب الباب وفي اللحظة المناسبة .. اطق الباب ويجي المدرس علشان يشوف مين
وآخر أعمالي التخريبية .. مكتب زميلي بالدوام .. جربت مره دخلت نص المفتاح وفتح
وخليته يكره عيشته .. اذا قفل الباب فتحته له والعكس صحيح .. اعفس له طاولته والكتب حقه.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
لين خليته كلما دخل مكتبه يقرأ آيته الكرسي .. مش هو بس .. نص المكتوب يقرون آية الكرسي
اذا مروا بس من جمب مكتبه .. والمضحك انه غير القفل .. ولقيت مفتاح ثاني يفتح مكتبه XD
مره دخل مكتبه ولقاني معلق له نعلة زنوبه متدلدله من السقف وحصل كرسيه فوق الطاوله .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

تروكي .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> .

بحثت ونبشت عن أسرار الماضي ولم أجد سوى أوراق وشهادات
لذا اخترت صورة أول شهادة لي وهي شهادة السنة الأولى ابتدائية أتمنى أن تفي بالغرض
وهي بالفعل محنطة وقديمة جدًا طلعت معها غبرة ^^


ذكرياتي يمكن تلخيصها بأنها كانت فترة سعيدة وخالية من الهموم والمشاكل.
كنا نتنزه كثيرًا مع الأقارب وأصدقاء أبي وأهاليهم ونسافر هنا وهناك.


زرنا عدة مناطق وسافرنا للخارج أكثر من مرة.
كانت الحياة بسيطة فعلاً ومن أسعد الأيام كانت رحلتنا لمدينة الطائف وقضينا فيها أوقات جميلة لا أنساها،
وأيضًا سفرنا لمدينة دمشق السورية-نسأل الله أن يحررها من بين يدي الظالم بشار وأعوانه- وجمال الطبيعة فيها
ولي فيها ذكريات سعيدة + حصلت على أول إصابة في رأسي فيها ولا زال أثرها موجودًا على رأسي XD.


أتذكر أيضًا أصدقاء الطفولة فمنهم من لا زلت على تواصل معهم وهم قليلون
ومنهم من فصلت الحياة بيننا ولم أرهم منذ زمن بعيد.
أتمنى عودة تلك الأيام ولو لبعض الوقت , من أفضل اللحظات كانت عند عودة والدي من سفره الذي كان كثيرًا
لبعض مناطق المملكة في دورات عمله محملاً بالهدايا والألعاب ^^.


ولا أنسى أبدًا زيارتنا لمدينة العلا حيث مدائن صالح لأسبوع كامل
ذقت خلالها معنى البرد المميت والشديد جدًا ^^.


من الذكريات أيضًا اللعب بعد انتهاء المدرسة رغم الحر والتعب،
يظل اللعب ممتعًا ونتجول لأماكن جديدة من الحي كل يوم ونحاول تحقيق أرقام قياسية في المسافات
حتى وصلنا لمنطقة بعيدة قريبة من حي آخر وطبعًا أعود بعدها للبيت لآخذ علقة من أبي وأمي XD.


في سنتي الرابعة في الابتدائية سجلت في مدرسة لتعليم الخط العربي في فترة العصر
ومعي بعض الأصدقاء وكانت المدرسة بعيدة عن حينا فكنا يومًا نأخذ سيارة أجرة، ويومًا نذهب مع والد أي واحد منا،


وفي العودة إما نعود بأجرة-طبعًا أيام الطفولة نحافظ على المال ولا نبذره XD-
لذا نعود مشيًا من هناك لبيوتنا ولا تعب في ذلك، بل كنا نستمتع ونستكشف الأماكن والأحياء الجديدة.


سبحان الله، كانت أيام لا يخشى الشخص على نفسه من أمور يخشى على نفسه في هذه الأيام وهو كبير .


مهبابو .

وكأني أتذكر صباح الأمس ،، عندما أتذكر تلك اللحظة

ذرفت فيها عيني دمعة فرح ،، ولأول مرة في حياتي

ولكن ،، سرعان ما تطايرت تلك الدموع ،، لتحل محلها دموع حزن

واذا بالصعاب تتتالى علينا الواحدة تلو الأخرى

فأصبحت أتساءل ،، كيف سنغدو بعد حين ،، كيف سأعيش ،،


،،

هاهي سنين عمري تمر ،، وها أنا ذا أرى ما تساءلت عنه

كيف سأعيش ،، كيف سأتعامل مع الوضع ،، كل شيء وقتها بدا مستحيلا

ولكن شعلة أمل أوقدت في نفسي حبا للحياة ،، ونظرة أوسع لمستقبل باهر

ها أنا ذا أخيرا أنظر للأمر برمته ،، وكأنه عابر مرتحل ،، كل شيء يبدو على خير ما يرام الآن

ففي النهاية ،، كانت تلك ذكرى قديمة ،، غطاها التراب فاندثرت ،، لتحل محلها ذكريات المستقبل.

miss coctail

الطفولة من أجمل مراحل العمر .. كنت في قمة البراءة ويا لؤلؤهـ صدقيني xD
ما أدري ليه كلما ما كبرت زاد شرّي
المهم لستُ أدبية وما أقدر أسهب بالكلام عن طفولتي ومغامراتي البريئة << كيف تجي ><
بس حبيت يكون لي زاوية في موضوع سجـــوووع الجميلة ..[[ مجموعة صور لـ أشياء لها ذكرى خاصة في قلبي ]]
الصورة الكبيرة أول اوتجراف اشتريته لمّا عرفت ايش معنى الاوتجراف ع حسب فهمي له
اتوقع كانت في بدايات سنة 1414 هـ ..
والصورة الصغيرة اللي ع اليسار خطّي وانا في ابتدائي .. يفشّلللللل ><
صورة الوردة المجففه اللي فوق .. هاي من مسكة ورد بنت خالي العروس لمّا جيت اودعها
والدموع في عيوننا اهدت لي وردة من المسكة ذكرى بيننا اتوقع كان 20 سبتمبر 1998
والصورة الاخيرة رسالة من صديقاتي أيام المتوسطة لمّا تعبت وغبت يومين استهبلوا في
الرسالة وانواع الضحك .. وهاذي كانت عادتنا نكتب رسالة عن كل اللي يصير لنا نفس اليوم
ونرسلها للي غايبة .. بمعنى آخر تقرير يومي للغائبة وطبعاً كنّا نكتب فيه حاجات
أهم من الدروس xDD


لووول طولت في الكلام غومين سجــوووع
وشكر بلا ميزان غلاتي ع اتاحتك فرصة لي لـ الهذره عن طفولتي ^^
دمتِ والجميع بخير وعافيه ..


ღ ليـــان ღ

الصورة حديثة لعشق قديم

طفولتي مليئة بالغبار ><
عشقت الحفر والبنيان والتنقيب بشغف كنت اقضي وقت الفراغ بالتنقيب ^^!!
((بحديقة البيت )) وكنت اعثر على كنوز واحافير.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

(كل شيء ثمين بمنضور الطفل ^^) قد تكون مجرد صخرة بشكل غريب او صدفة
او تصل لابعد من ذلك !_ ! فتكون خرزة او اشلاء قلادة @_@ او عظام لأحدهم

=-=-=-=-=-=-
قمت ذات يوم بإحضار تحفة اثرية من تحف والدي رحمة الله ،
فوضعت بها كنوزي وجزء من ممتلكاتي >> (ثلاث او اربع دراهم)) والقليل من الاكسسوارات

وكتبت رسالة هي اقرب لان تكون وصية ^^!! ، كان من ضمن محتواها
((تفتح بعد عشر سنواتXD )) ووضعتها داخل التحفة واغلقتها .

وحفرت بئراً عميقاً جداً جداً >> (( ....شِبر ماءٍ هو عند النمل كاليم .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ))
وقمت بدفنها ووضعت علامة ’ لاعبتها صح
ولم يمر اربع ايام الا ووثبت على الموقع وانتشلت المجرفة
وبدأت بالحفر والحفر (= واستخرجت الكنوز

يااه يالها من فرحة عارمة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
هذا وبالله التوفيق (=

سجدة شكر .

بدايةُ تحديد الحياة..


أجل فالطفولةُ ليست مرحلةَ لعبٍ فقط، لقد كُنتُ أظُنُها هكذا عندما كُنت في مرحلةٍ سابقة من عُمري،
لكن في وقتٍ لاحق أدركتُ أنَ الطفولة ماهيَ إلا تجهيزٌ لمرحلةٍ قادمة التي تكون من خلالِها شاباً، إما
نافعاً لأهلكَ وأُمتك أو ليسَ لكَ في الدُنيا أيُ فكر، أنا لا أقول أنَ مرحلة الطفولة ليست للعب بلى هيَ كذلك،
لكن عندَ البعض الأخر كانَ اللعب شيءً ثانوي، وهذا ليسَ من تفكير الطفل إنما هوَ من تفكير أهل الطفل،
عندما نظرتُ لواقعي وما أنا عليه الأن لُمتُ نفسي وتمنيتُ أن لوكُنتُ أعقل في مرحلة الطفولة، ليسَ من
أجل أن ألعب وألهو أكثر بل من أجل أن أتعلم أكثر وأن يكون لدي معرفة وعلم أكثر، فكم منَ السلف ممن قد حفِظَ
القُرآن وهوَ في عُمر السادسة أو الخامسة ؟!، وكم من أبناء السلف من كانَ يخافُ من أن يكونَ من حصبِ جهنم
وهوَ في عُمر السادسة ؟!، لذلك أقول أنَ مرحلة الطفولة هيَ تحديدٌ لمُستقبل الطفل، فاختر لطفلكَ مُستقبلهُ
من الأن وحدد لهُ ما تُريدهُ أن يكون عليه عندما يكونٌ يافعاً،


وأخيراً أقول : " شُكراً جزيلاً لوالدي على طفولتي الجميلة ".

القائد.

هذه صورة لشهادة تقدير قديمة تحصلت عليها في الصف الخامس ابتدائي




طوال الفترة الأولى من الدراسة، سواءً الابتدائية أو الثانوية كنتُ "القائد الشرير" !
لا أفتعل المشاكل فقد كنت مسالم في طبعي، ولكن كنت أشكل أحزاب قوية للدفاع عن الطلبة،
سواءً من مشاكلهم مع الأساتذة أو "معارك" مع الطلبة
وفي بعض الأحيان عندما يأتي مدير المدرسة ليعاقب المجموعة، يأتيني أول واحد "ما الذي فعلته هذه المرة ؟!"
فأجيب بأني لم أفعل كل ما في الأمر أن هذا ضرب ذاك فدافعنا عن هذا وضربنا ذاك فقط !!


كنت أحب الدراسة كثيرًا، وعندما أعود إلى المنزل، لا أنزع حتى ملابس المدرسة ولا أتناول الطعام...
أُنجز ما لدي من واجبات بالقرب من باب المنزل ( أي أنّي أعود من المدرسة، أتجاوز عتبة المنزل،
أنتزع حذائي - أكرمكم الله - ومن ثم "وضع انبطاح" وتبدأ المعارك مع الكراسات)،
وهكذا حتى أنتهي مما لدي في ذلك اليوم .
كنت أحب مادة الرياضيات والعلوم بمختلف أنواعها، أكره الجغرافيا،
وأيضًا مادة أخرى فرضها علينا الطاغية القذافي اسمها "المجتمع الجماهيري"
يتناول فيها فكره وما يؤمن به .. بعبارة أخرى "هراااااااء" ^^
أذكر هنا موقف حصل لي في الصف الخامس ابتدائي، حيث تحصلت في مادة التاريخ على 14.5 من 15
يعني نصف درجة طارت، فقلبت المدرسة فوق رأسي : "والدي سيقتلني لو رجعت للمنزل والدرجة ليست كاملة"
ولم أعد للمنزل في ذلك اليوم، والدي ووالدتي، الكل كان ينتظرني في ذلك اليوم لأني لم أعد ..
رجعت للمنزل خلسة واختبأت بالقرب من المنزل حتى يعود أحد إخواني وأدخل دون أن يعلم والداي
وبالتالي يدافع أحدهم عني - أي إخواني
فأكلت "علقة" على تأخري وعفوّ عني بسبب الدرجة فكنتُ أضرب وأنا فرح "لقد نسوا قصة النصف درجة التي طارت"
يعني أشعر بالسعادة وأنا أضرب ..

ميلو .

هذا عبارة عن سوار ، وأنا من صنعته بيدي وقد كنت تعلمت ذلك عبر المشاهدة في أحد المخيمات ،
وهو يُصنع بالخيط وبالأيادي فقط فلا يحتاج إبرة ولا شيء ، وكنت قد صنعته وكتبت عليه إسم
ي ووضعته على يدي حينها نسأل الله أن يتجاوز عنا وعن الجميع وكنت قد صنعت الكثير منها
بأسماء مختلفة ، وقد احتفظت بهذا السوار كتذكار لتلك المرحلة .


أما طفولتي فقد كانت مرحلة من أروع المراحل لن أنسى ما خضت في تلك المرحلة
من مغامرات وشقاوة ، وكان كل ما يهمنا في تلك المرحلة اللعب والشقاوة ، وما أن تنتهي
الدراسة في أي عطلة كنت أسافر عند جدي رحمه الله في البادية وكنا نلتقي هناك مع أبناء أخوالي
وأبناء خالاتي وكانوا كثر ، ونلتقي على اللعب والشقاوة ونركب الحمير والبغال
ونلعب ونركض خلف الدجاج والكتاكيت ونربي القطط ونفعل كل ما يحلو لنا
من ألوان اللعب في تلك الأرض الفسيحة بعيدا عن المدن،
ثم إن جاءت عطلة الصيف كنا نقسمها إلى نصفين ، النصف منها أقضيه عند
جدي مع أبناء وبنات أخوالي وأبناء خالاتي والنصف الآخر أقضيه عند عمي
الأكبر في بلدة أخرى حيث يجتمع الأعمام والعمات وأبناءهم ، وما أن ينتهي
الصيف إلا وتبدأ الدراسة والجد ، فندرس ولا ننتظر إلا العطل كي ننطلق
إلى ذلك العالم الحر الفسيح : إنه عالم الطفولة الجميل .
وهكذا كانت طفولتي باختصار ، كانت مرحلة جميلة ولو تحدثنا عنها فلن ننتهي ،
وهذا السوار في هذه الصورة هو تذكار من تلك المرحلة .

عثمان بالقاسم

بذكر لك موقف ولا أعلم أحس إنه عادي ولكني لازلت أذكره إلى الآن وكأنه حصل بالأمس
والموقف الوحيد اللي أذكره الآن
الموقف كنت في المرحلة الأبتدائية وكان في العيد الأضحى صباحاً وهم يذبحون الضحايا
لم أعرف أي شيء عن الذبح وأول مره أقف أمام الذبيحة وهي تُذبح
ووقوفي مع أهلي لأنهم كانوا كلهم مجتمعين فأردت مشاركتهم >> ياشين اللي مايدري وش الطبخة يطيح فيها بآخر شيء
ولما ذبحوها لم أستطع أن أمسك نفسي فبكيت من الخوف الذي أصابني
وأخني أخي وذهب بي إلى البقالة لكي يخفف عني وينسيني ماحدث فذهبت معه وأشتريت ماأريد
وعدت وأنا فرحة وكأن شيء لم يحدث >> يرحمك ربي ياأيام الطفولة
ولكني إلى الآن لا أحب أن أرى أو حتى أسمع أي صوت عن شيء أسمة الذبح

أنمي ساد .

" في أنفاق الطفولة تحدث أشياء تصرخ بالبراءة و تضحك في نقاء "
في صغري كنت ..
- عندما يسألاني والداي " وش بتصيرين إذا كبرتي " أقول بكل سعادة سألبس فستان أبيض و أمسك الورد ,
و لم يفلحا في محاولة شرح قصدهما التي هي الوضيفة في المستقبل و لا أزال أقول ألبس فستان أبيض
و أمسك ورد لا تحاولا تغيير رأيي


- حين كان عمري خمساً في الروضة عندما يرن جرس الفسحة نجلس على طاولة الطعام و نبدأ بالأكل
ثم أبدأ بنطق حرف " الصاد " و مصاص العصير في فمي فيصدر صوت جميل و الكل ينظر إلي اعجاباً
و أكاد أطير و كأن الدنيا بقبضتي كنت أحس بالعظمة و القوة ههههههههههههههههه
>> جربوا حركة المصاصة ستعجبكم


- عندما يشتري أبي بعض الحلوى و تخبؤها أو تخبئها أمي , أبحث عنها حتى أجدها و أقتسمها بيني و بين
أختي فتقول لي : هذا الفعل حرام إنها سرقة . فأرد : السرقة من الأهل حلال يا أختي -yes0" class="inlineimg" />


- عندما كنت في ال3 سنوات ربما, قفزت إلى سرير ابنته خالتي و هي رضيعة و كان معي " فوشار "
و بدأت بإدخال الحبات إلى فم الصغيرة حتى أتت خالتي الحمد لله قبل أن أهلك الفتاة بالإختناق ,

أظنها صفعتني





- لا أذكر ما عمري و لكن كنت أخذ السكين من المطبخ
و أحاول كسر التلفاز لأخرج الشخصيات الكرتونية و ألعب معهم

##





بوح طفلة » تشتري لي أمي لعبه فألصقها ببطني لأريها من حولي في الملاهي و في البيت أجعلها تنام
تحت سريري بسلامو في الصباح ألمسها قبل أن أفتح عيني و هكذا الحال مع باقي الألعاب » يا للجمال ^^

شيء آخر : عندما نذهب للكوفيرة مع ماما تخبرها أمي بأن تقص
شعري قصة الأسدبعدها يأتيني شعور الشفّاط الشعور بالعظمة xD




*تلك شهادتي في الصف الأول الإبتدائي , أهدي نسبتي لكل ثالث ثانوي
و لكن لا تفسدوها بالقياس ..


سُلاف .

طفولة شقية، وحيدة، ومتمردة!
ما كنتُ طفلة مطيعة، ولا كنتُ عاصية .. كنتُ مزيجًا بين شدٍّ وجذب!
لي موقفٌ، سأشارككم إياه، وإن دلَّ، فإنما يدلُ على أخلاقي الحميـــدة P: !
كنا مرة، أنا ووالدتي، في الحرم المكي، نصلي صلاة التراويح في شهر رمضان .. كنتُ وقتها في الصف الرابع الابتدائي!
كانت هناك امرأة مع طفلها على يساري، كانت المرأة تصلي بينما يجلس الطفل في موضع سجودها!
كان الطفل بشوشًا ضحوكًا لا يبكي ولا يُشاغب كبقية الأطفال في عمره!
لكني، ولا أدري لم، كرهتُ الطفل حدّ رغبتُ بأن أضايقه وأُبكيه!
تركتُ التركيز بالصلاة، الذي ما كنتُ أفعله أساسًا، وأخذت أفكر بطريقة تمكنني من أذية الطفل دون معرفة أمه!
خطرت في بالي فكرة، أن أستغل فترة السجود حيث لا يراني أحد، وأمدُّ يدي وأنا ساجدة إليه وأقرصه حتى يبكي!
وبالفعل انتظرت أول سجدة قادمة، وبينما كان الجميع ساجدين، وأنا مثلهم، مددتُ يدي وأخذت أقرص بالطفل بكل قوتي .. وهكذا في السجدة التي تليها، وسجدتي الركعة التالية، حتى سلّم الإمام!
ما استغربته أنه مع كل هذا القرص، فالطفل لم يبكِ، وإن كان توقف عن الضحك!
بعد تسليم الإمام، وجدتُ أمه تتعداني لتحدث أمي بضيق، واكشفت اكتشافًا رهيبًا؛ لقد كنتُ أقرصُ أمه خلال هذه السجدات الأربع، لا الطفل!!!
أكلتُ وقتها تهزيئة محترمة من والدتي، انقطعتُ عن إكمال الصلاة بعدها xD !

Yuzuyu _ chan

دبدوبي الدميل

وكم اعششق هذا الشئ >> اهم شئ مافيه الا عين وحده .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
اممم طفولتي واخخ من هالطفوله ياليتي ارجع بس يوم
احبها ومن مايحب الايام البريئه
طفولتي غريبه بعض الشئ انا بنفسي مستغربه منها ^^
كنت هاديه بشكل ولا ينسمع صوتي >> اشك اني انا نفسي اللحين .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

ومن حظي النحس كان بوقت طفولتي مافيه بنت بنفس عمري ><
ولا حتى قريبه من عمري علشان كذا كنت دايم العب لحالي > مأساة

وكنت متعلقه بأخواني الكبار كثيير وبعد اتذكر اقل مايقال
عني صيااحه ودلوووعه بششكل ><

اي احد يلمسني تبدأ الصافرات تشتغل .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
واللي قاهرني اني مااخذ حقي ابداً
بس سبحان الله كلما كبرت تغيرت وصفاتي اللي كنت اكرهها
مثل الضعف والدلع وغيره تغيرت وولله الحمد

وعذراً ع الاطالة ..

Rin - more

هذه أول شهادة تقدير أحصل عليها في مسيرتي التعليمية
ولا أخفيكم مدى سعادتي وقتها وخاصة أنه لم أحصل على الشهادة بالفصل الدراسي الأول
وأرى بعض الطالبات يحصلن على هذه الشهادة بالإضافة إلى الشهادة التي تحمل الدرجات
ياااااااااااه تخيلوا فتاة صغيرة تقفز فرحًا وكأنها ملكت الدنيا بأسرها ^____^














ميدالية وشهادة شكر من أجل حصولنا على المركز الثاني على مستوى الحي
في مسابقة أوليات الطالبات للصف السادس الابتدائي هذه أعتبرها إحدى مقتنياتي التي أفخر بها دائمًا
كيف لا ولقد حصدنا المركز الثاني على مستوى الحي وبفارق ضئيل جدًا عن المركز الأول
وأيضًا التشجيع الذي صاحب هذا الإنجاز سواءً من الأهل أو من المدرسة
يشعروك أنك مفخرة لهم ولقد كانت دافعًا للاستمرار في التميز وتحقق ذلك
وهذا ما ساهم في تشجيعي مع صديقاتي للمضي قدمًا والوصول إلى هذه المرتبة التي نحن عليها الآن
لا تستهينوا بتشجيع صغاركم لأنه سوف يساهم في تعزيز ثقتهم وأسألوا مجرب ^____^

فيفا سان .

دي شهادة 1 ابتدائي XD


هكتب نبذة عن طفولتي العظيمة تاني ><"""


" طفولتي المتأرجحة -بالأراجيح الحبالية و الخشبية على سطح البيت- بين شجار مع الفتيات من بنات خالتي و
خالي و وئام و محبة مع بنين الحي و الأقارب و شهرة عظيمة بين أصحاب أبي ؛
إذ تجولت في كل الأحياء بدراجتي الموقرة و حصلت على جائزة أكثر ركبة مخرشمة ( مجروحة )
<< امزح XDDD وبين عشق المحشي ( الملفوف ) قبل أن يُطهى و ولع بالقلم و المجلات ؛
إذ تعلمت القراءة الجيدة سريعًا قبل الحضانة - ما شاء الله عليَّ - وحصدتُ جواائز عديدة في الابتدائية
و الإعدادية سواء على مستوى المدرسة أو المسجد ... و بين حب خالي - رحمه الله و أنار قبره-
لي و كراهية خالتي لي XD ... و بالتأكيد كان للكلاب و الحيوانات على اختلاف أنواعها بصمة في طفولتي XD
و العرائس كانت لصيقتي لا تفارقني إلا و الدموع أنهارًاا مدللة مُغار منها كنت أنا،
ذات خواطر و كتابات منذ نعومة أظافري " <<< طبعًا تم حذف بعض الأشياء السوداXD

تومويو .

​
طبعاً كنت لا مبالية بشيء ، ما أعترف بالنظام أبداً
أطلع وأدخل بدون إستئذان ، أشرب وآكل وأنام بعد ، < كان بيتي الثاني جد هع
وبما إننا كنا صغار فمحد يشدد علينا ، اهي كلمة والسلام
عدا وحدة ابلة رياضيات ، وعناداً فيها كنت أطلع وأدخل بحصتها أكثر من مرة ،
وغالباً عشان أبري قلمي
ماحب أبري جوا الفصل أبد ، لازم أطلع برا
ومن أولى ابتدائي لحد رابع كله احارش البنات بس ،
ويا ويل الي تفكر تقرب مني ذذ
كنت مع نفسي بالمرة ، مالي دخل بأي طالبة
أتفسح معهم أيه ، بس أعتبرهم صديقات لا
يعني لو وحدة ضايقتني ابهذلها ولا كنها تمزح ابد ذذ
كانوا يخافون مني لا عصبت ، بس اصارخ عليهم وأضربهم ذذ
عدا وحدة اسمها طيف ، كانت عدوتي اللدودة
ما كنت اسمع اسمها زين ، فكنت ارجع البيت واقول لامي في وحدة حمارة - - اسمها غريب تضايقني كثير ذذ
تقولي شسمها ؟ اقول مدري بس يشبه طيق < xD

.
ومرة بسادس كان جنبي بنت اكرهها واتقرف منها وتهاوشنا يومها ، فجت ببالي فكرة شيطانية (6)
كان معي صمغ - كبير ذذ - خلصت نصه على طاولتها ، صمغتها من قلب هع
وجت أبلة الدين ع أساس إنها حصتها فشكت لها هالبنت عني ، الأبلة طلعتنا برا لأننا رفضنا نتصالح
برا اعتذرت هالبنت وتصالحنا وجلسنا نلعب غميضة لآخر الحصة هع

وبخامس إبتدائي كنت مصدر التزوير ؛$
أكتب أعذار الغياب للفصل كله ؛$ ، والحمد لله ما انكشفت أبد
.

وما انسى حارس المدرسة ذاك ذذ
مسكيين والله بهذلته ذذ
كان كل ما قام من الكرسي ينادي ع بنت اكب موية ع كرسيه
مرة عصب مني وقال للبنات جيبوها لي
قالي تعالي ، قلت لا مابي ودخلت خخ
قلت بنفسي اكيد بيقول لابوي ، بس ما قاله
.


برابع ابتدائي أيام رمضان كنت أستئذن أمي - ماما p; - ع أساس أنزل لصلاة التراويح
بس الي يصير إنّي ألعب مع عيال الحارة كورة ×_×
ومرة تضاربنا ولفينا الحارة بكبرها ذذ ، رجعت مبهذلة بس منتصرة لأني كنت الأسرع هع
.

.
وبمرة جلست ألعب بالصمغ - مو الي ناخذه بالمدرسة ، لا صمغ اصفر قوي -
وجا بشعري خخ < مدري شجابه بس
كان عمري 7 سنوات اظن ذذ
فعشان ما تدري امي قصيت شعري ذذ
< غباء هع
جت امي شافت منظري كذا والشعر بالارض كثير ذذ
هاوشتني طبعاً ،
بالأخير ودتني مشغل وقصوا لي شعري بوي ذذ
.
أظن يكفي كذا
فيه بلاوي كثيييييرة وربي :\
بس مقدر اقولها للاسف خخ
كلها مشفرة

عديدة هي المواقف التي نصطدم بها في الحياة ... ولكنها قلة عندما تكون شيئًا نابغًا قد حق له التميز ...


في باب ذكرياتي أنا عين الظلام .. ومن أحد فصولها وقصصها ... سأروي هذه كقصة مختصرة مختارة .. قد حفرت فيّ مكانًا لها ...


قصتي مع الأقلام وبنود العلم والمدرسة ...

قصة غريبة قد تكون لكنها حقيقة ... لازلت ليومي هذا أذكر حين أمسكت أقلامي وقد كنت من عمري أبلغ أربع سنوات ...

أمسكتها لا لأشكل بها طلاسم الأطفال .. بل لأكتب بها أحرفًا وأرقامًا ذات معان ...

قد لا تكون بتلك الصياغة التي يفهمها القارئ .. قد لا تكون بتلك الجمل المركبة التي قد حَسُنَ تركيبها ...

ولكنها بضعة عشرات الكلمات طورتها بذاهبي للمدرسة وأنا بعمر الأربع سنوات ...

لم أذهب طالبًا حقيقًا نظاميًا فلم تكن هنالك مدرسة تقبل طلاب الأربع من عمرهم ..
ولكن ليتغمد مولاي تلك المدرسة التي كنا على معرفة بها فاصطحبتني
معها لأبدأ في شق طريقي إلى نور العلم من حيث كنت صغيرًا ...

قد أعد هذا أكبر فخرٍ لي إذ أنني أمسكت أقلامي وسطرت بها قبل غيري ممن كانوا يعيشون حولي ...

( قولوا ما شاء الله ععين الظلام أحسن ما أقع في أرضي .. ههه)

- كنت أغار من أختى الصغيرة وأرى أمي تضع لها مشابك لشعرها
لذا تسللت في يوم وأخذت أضع المشابك في شعري
وسرعان من بدأت بالبكاء -طفل بكّاء- لأن المشابك لم تستقر في أماكنها لأنني لم أعرف كيف أضعها جيداً
جاءت أمي وفهمت ما حدث لذا بدأت تضع المشابك بنفسها وأخذت المشابك تتساقط مرة أخرى
لكن هذه المرة بسبب نعومة شعري


- كنت أعشق السبانخ -ربما كنت مهووساً بها- وآكلها كل يوم
وإذا لم يكن عندنا سبانخ يبحثون في البيت كله -كان كل من يسكن البيت من العائلة
- عمن عنده سبانخ مطبوخة -ولد مدلل-
وإذا لم يجدوا سبانخ مطبوخة يطبخون سبانخ
بعد فترة انتقل هذا "الهوس" إلى البازلاء


- اشتري لي جدي لعبة -متحركة حسب ظنى- على شكل أرنب بمبلغ 37 جنيهاً
وقتها أي أوائل التسعينات كان هذا المبلغ يساوي ثلاثة أضعاف قميته الحالية على الأقل
عندما أعطاني جدي الأرنب ومن أول نظرة ولمسة أمسكته ورفعته عالياً
ثم رميه بقوة على الأرض لتغدو اللعبة المسكينة بلا ملامح <<ألم أقل لكم ولد مدلل؟


فلان .

أعرفكم بعائلة الدمى
كم يستهزء المرء بنفسه حين يستعيد هذه الذكريات الطفولية البريئة..
ما زلت أحتفظ ببعض ذكرياتي.. نعم، تلك الأيام اللطيفة التي قضيتها في قريتي
بين نعيم الأشجار و ظلها، بين نسمات حديقتنا و سحر زهورها و ورودها الحمراء.
كانت طفولة اجتمع حولها الأهل فربيت في بيت كثيف السكان ^_^"
ما زلت أذكر الأغنية التي كانوا يرددونها لي دائماً: نانا الحلوة نانا ..
عم يطلعو سنانا <<( لبناني بحت XD)
و لقد نلت حظاً وافراً من الدلال لاني كنت أول مولود في هذه العائلة.
كان الجميع يجتمعون تحت شجرة الجوز العملاقة في الحديقة و يتداولون أطراف الحديث،
و انا كنت أطير على أرجوحة خشبية متواضعة يأرجحني عمي فأرى ضحكات الجميع و هم ينظرون إلي..
كأنهم يتمنون لو كانوا مكاني
كانت طفولة رائعة ما زلت أتحسس عذوبتها إلى الآن في خيالي، ما أجملها من أيام!
بل يحتار المرء أحياناً ماذا يتمنى، أن يرجع طفلاً أم أن يصبح كبيراً!! شيء عجيب ..

أفنان .

في مدارس مختلطة قضيت دراستي مابين مدرسة عربية وأخرى أجنبية (أوروبية)
لانملك إجازة ندرس كل أيام الأسبوع متنقلين بين المدرستين!
كثير من المواقف وبراءة الطفولة كست تلك المغامرات هناك .


(1)
كنّا نملك طالب ذو ثياب منمقة في الفصل ومرتب جداً
دفاتره لوحة فنية تخشى أن تلمسها من شدة لمعانها وأناقتها
ماأن ينهض حتى ينفض ثيابه, هادئ, لطيف .
عربي الجنسية ! <النقطة المثيرة في الموضوع
بالنسبة لي كان كائن مهدد للوجود البشري لأمثالي XD
كانت أختكم ترتدي نفس اللباس يومياً
-مفتوح اللبس لايوجد زي رسمي-
والشعر قصير حتى لا نتكلف بتمشيطه, والحقيبة أنا وأشقائي نحمل نفس الشكل!
فالوالد أكرمه الله, يعتبرني من الجماعة المباركة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ..
المعذرة, عودة لطالبنا المثالي ..
ترتيب الفصل في المدرسة العربية الذكور في الأمام والإناث في الخلف
بما أنني هادئة ولا "فيني طبع حريم" لا أترك قصة ولا سالفة إلا وحكيتها
أمرتني الأستاذة بالجلوس في الأمام في المقعد الفارغ بجانب!! طالبنا المثالي! إنها نهاية الحياة بالنسبة لي !
وقفتُ "أستاذة أتودين مني أن أجلس بجانب ولد!!"
صرخت "لاتناقشي!"
حملت أشيائي المبعثرة وقلم الرصاص "المعضعض"
وأشلاء ممّحاة تحكي قصة ممّحاة كانت هنا يوماً
ودفتري المتوارث بنصف غطاء ..
منّ يهتم الأهم أن الأشياء تُؤدي غرضها فهذه هي الحياة


جلست بجانبه وكان واضح حالة التصلب نتيجة الرعب من الكائن القادم
حتى لم يلتفت .. جلسه صامتة


بدأنا بكتابة الدرس دفتر مرتب وألوان وملصقات لامعة وأخرى له أعين تتحرك عند هزها
وكان الأسوء حينما نظرت إلى حالي
شعرت ببعد المشرق عن المغرب ..
التفتْ "أوه, خذي هذه الألوان وسطري بها هنا وهناك سيكون أكثر جمالاً"
ارتفع أحد حاجبي تلقائياً "لا, شكراً اعتدت على الأمر!"
وفي دآخلي "ولد يعلمك كيف تجملين دفترك وافضيحتك يافتاة XD"
كانت طعنة غير مباشرة في أنوثتي التي ربما لاأحمل منها سوى كبريائها واسمها


ماأن انتهيتُ من الكتابة حتى أخذ دفتري وبدأ بتسطيره وتنظيمه
ألصق لي أحد الملصقات الكبيرة المبهرة كان منظري الخارجي () حتى لا أخدش كرآمتي وكبريائي المزعزم
بينما حققية الأمر أشعر برغبة بالتحليق فرحاً ..
كنت أحمل الدفتر بهدوء وتأمل بين يدي وأسلمه الأستاذة كأنه كنز ..
بمناسبة ذاك الملصق أظن استخدمته ع مدار سنة كاملة أزيله وألصقه في كل درس جديد
ولابأس ببعض الماء لتثبيته


وبمناسبة ذاك الطالب كنّا عندما نلعب خارجاً والجو ممطر والطين يتطاير من تقافزنا في الملعب
كان يقف عن بُعد "فلانه!! فلااانه!!"
وعندما آتي "فلانه لاتتسخ ثيابك هكذا!! مقرف طين!"
طعنة أخرى في أنوثتي المسكينة XD
وبإبتسامة "سأغسل ملابسي! واللعب ممتع! جرب!"
و جرياً لقفزة في الطين ..


ذات الـ 7 سنوات تقريباً


(2)


في مدرستنا الأجنبية
كنا نجلس صباحاً في بعض الأيام لندعوا عيسى عليه السلام -والعياذبالله-
فكنا نجلس صفوف للأمام ننظر ونتابع الأساتذة ونردد ..
كنت أدير ظهري عكس إتجاههم وأرفع كفي "استغفر الله! استغفر الله! استغفر الله!" بصوت لابأس به
بعد فترة طلبا والداي أن لا أحضر هذه الأمور حتى لاتتأثر عقيدتي
أستجابوا سريعاً لطلبهما ربما خشية أن يكون التأثير عكسي عليهم XD


ذات الـ 8 سنوات تقريباً


(3)


كانت متعة الفتى العربي وقمة انتصاره
أن يجعل فتاة تصرخ مرعوبة .. ولاأعمّم
لم أكن ذات حظ في الإرعاب لأني لم أكن أصرخ فقط قلبي يجري أمامي لعدة أميال
وتعابيري لاتتغير ولا أنطق بكلمة .. كنت ممّلة بالنسبة لهم XD
حتى أحياناً يغلقون باب الفصل لجعلنا نصرخ فكنت أطرق الباب
فيقولون "نعم"
"فلان إفتح لاتطيل الموضوع"
فيفتحونه .. كنت مهيبة بهدوء أظن كنت العاقلة نسبياً عندهم




ختاماً أطلت . شُكراً للجميلة سجع لإتاحة الفرصة وأن نبحر مجدداً في تلك الذكريات
وهذا جزءاً من فيض P:
ومباااااااااااارك هذه الألفية من القلب ..

إحم إحم
في البدآية يجب أن أشكر الغالية سجع على إصرارها الرهيب
وإزعاجي يومياً بهذه الذكريات لكن في الأخير قررت أن تنسب هذه الذكريات لشخص مجهول الهوية xD
نتمنى لكم مشآهدة أقصد قراءة ممتعة و عند حد يسأل من أنا .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
ايضا لعدم تمكني من الحصول على صور سأسرد ذكرياتي بعضها سيكون خالي من الصور
هممم لنقلب الذاكرة بعض الشيء الكثير من الذكريات وتزاحم للأحداث لنبدأ
بذكر الثلاث اعوام طبعا ما اتذكر هالشيء بس الوالدة الله يحفظها تذكر لنا هالشيء
مرة إمي لبستني و كشختني ع الاخر و شوي إلا وتسمع صوت حد في الحمام " اكرمكم الله "
وصوت الماء ما وقف جت تشوف إلا تشوفني بوجهها نآدتي يا بنت وش عندك
شو تسوين ظهرت وانا مغيره ملابسي و لابس لبس عآدي :$
وبيدي الفستان إلي كنت لابسته ، علامات الاستغارب على وجهها
وبكل ثقه أرد عليها : شوفي مامااا كنت اريد اشرب ماي و إنكب علي ّ :""(
فقررت أغسل الثوب عشان توسخ xDDDD > الحشيش منذ نعومة الأظافر > براااااااااا |
على فكرة طبعا اللغة مآ كانت وآضحة وقتها ;p
،
،

وبآيام المدرسة بالصف الثامن كانت مدرسة الرياضيات سوينا لها مقلب ما بعده مقلب -_-
إلي صااار إن كان عندي قلم وهالقلم فيه هممم شلون يشرحونها تعرفون المسدس
إلي تحطون فيه عجلة حمرا عبارة عن بارود ويضربون فيه ويطلع صوت بوم بوم مع بعض اللهب > براااااا
ما ادري إذا عرفتوه او لا، المهم نفس فكرة عمل المسدس هذه ولكن على قلم .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
إلي صار إني جبت القلم معي للمدرسة وكنت أخوف البنات فيه جت وحده تقولي فلانه شرايك
نعطيه للمدرسة تبع الرياضيات ، عاد انا هادية طبعا وافقت على طوول وقلت لها خلاص إنتي أعطيها ذذ
أنا بتفرج عليكم تعرفوني ما أطيق هالمدرسة ، المهم جت المدرسة المسكينة وجلست ع الكرسي
شوي وجت البنت تقولها ابله إكتبي لي هنا هالنقطة ما فهمتها
وتعطيها القلم جت المدرسة تفتح الغطاااء وو وبوووووم في وجهها .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
ردت الفعل الطبيعية في كذا موقف إنها تتفزع وترد شوي للخلف وترمي القلم من يدها
لكن ...
المصيبة إلي صارت إنها انفجرت تبكي .___. عاد انا تسمرت مكاني يعني ما توقعنا منها
هالشيء تخيلوا مدرسة وتبكي @____@ بكل إلي فيها ذذ
شوي والبنات يهدوها وهي تصيح @@"
المهم طلبت من ووحده من البنات تروح تنادي المديرة وياعيني ع المديرة المتفهمة > آي تفهم بس
جت المديرة و سحبت البنت إلي عطتها القلم ليش تجيبين هالشيء للمدرسة !!.؟
شوي و أوقف انا > ابو الثقه الي فيني
قلت لها أنا صاحبة القلم من باب إن صاحبتي ما تتهزء بروحها ذذ
المديرة تصيح : ومعك وجهه تقومي > يالله شو نسوي لكم وقفنا قلتو ليش سكتنا قلتوا ليش.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
المهم سحبنا سحب الشرفاء > ركلة xD
للإدارة وكتبنا تعهد هذاك اليوم وما كفاهم هذا الشيء طلبوا حضور ولي الأمر =_=
عاد كل شيء عندي إلا خبر يوصل الوالده
قلت لها إمي بالدوام ما تقدر تجي ما طاعت -_- وممنوع ندخل المدرسة إلا بولي الأمر ._.
طيب إختي يا ناس حد من الجيران مآآفي .__.
يلا عاد الرعب الحقيقي صار يوم كلمت إمي الله يحفظها وبعدها جت للمدرسة
و حصصصصصصصصصل خير > برآآآ
ومن هذاك اليوم و خلاص مآ عآد سوينا مقآلب بالخلق يكفي تهزيء الوالدة @@""
،

المصيبة الأخيرة
حدث صار وقت عمري 14 او 15 سنة ، اود أن إنبه بأن عائلتي مكونه من الإناث فقط امي وجدتي رحمها الله و أخوآتي الـ 4
وفي مرة من المرات سافرت إمي لمنطقة آخرى من أجل العمل فكنا لوحدنا ووأخذين راحتنا بالطول والعرض >كفووف
وجدتي " رحمها الله " لم تكن تسكن معنا بنفس المنزل بل في ملحق جنب البيت ، المهم ,..
في يوم من الايام كنا سهرآنات انا وأخواتي وعندنا بنثين من بنات جيرانا
وكانت الساعة الثالثة تقريباً انا اتوسط أخواتي فـ في إختي اكبر مني
يعني مب انا الكبيرة > لحد يحملها مسؤولية شيء
المهم إلي صار إن أختي التي تصغرني هي وصديقتها شعروا بالجوع في الساعة 3 فجرا
وما كان منهم إلا عرض الخطه عليّ طبعا أنا مسنترة على جهآز الألعاب قدام التلفزيون
قلت لهم ما عليّ منكم طيري عند أختك شو دخلني ، رآحت عند إختي الكبرى رقم 2 xD
وعرضوا عليها المشروع فوآفقت -_- > يآ زين العائلة المحششة
المهم يلا ع المطبخ الساعة 3 الفجر طلعوا الدجاج وباشروا بالتجهزي والحماس فيهم ماشاء الله
شفتهم تحمست معاهم ، و ع المطبخ كل وحده وتسوي شيء إختي العودة نبهتنا و وصفتنا بالمجانين -__-

عموما بدينا وجهزنا كل شيء ويلا حطينا الطبخة في الفرن وبدت رحلة الإنتظار !
مر الوقت بطيء وانا في مكاني على شاشة التلفاز وويد البلاستيشن بيدي xD
نام الشعب وحدة وراء وحدة نسوا ما كانوا يخططون له مساكين رحمتهم :"(
بقت إختي الي اكبر مني و شكلها صاير مثل الزومبي تقولي اعتمد عليك !!
15 دقيقة وطفي الفرن وطلعي الاكل ترا ما أقدر بنام ,. وكانت الساعة 4 وقتها
قلت لها ابشري ما عليك البنت نامت وانا والأبشري إخرطي هي نامت من هنا
وأنا جيت انسدح قدام التلفزيون وهي نومه لين الصبح
أتذكر ذلك اليوم جيدا صحينا على صوت جدتي رحمها الله تصيح من بيتها إلي
هو ملحق جنب البيت و الدخان يطلع من كل مكان امام عينان @_@"
والريحة خانقة جدا والدخان بكل مكان و الدجاجة المسكينه ضلت 4 ساعات بالفرن xD

كانت الساعة 8 يوم صحينا حالة طوارئ ما ندري هل إحترق المطبخ ام لا بسرعة فتحنا
نوافذ البيت وجرت إختي تسكر الفرن الحمد لله لم تكن هناك اضرار إلا الدجاجة المسكينة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
وجدار المطبخ الذي اصبح كتله من السواد xD

والجميع ينظر لي بنص عين
وجدتي " رحمها الله " تسأل من دارها شو إلي صار فقالت لها إختي الكبيرة إن اختي الصغيرة
صحت الصبح وجت تسوي لنفسها بيض ونسته ونامت xD
طبعا لم تصدق جدتي ذلك العذر =="
وبعد إن هدءت الأوضاع قلت لهم لحظة خلنا نشوف منظر الدجاجة
ففتحنا عليها و منظرها اصبح كتله من الفحم على هيئة دجاجة كانها تقول كنتُ هُنا :""(
لأصحاب القلوب الضعيفة يرجى عدم الضغط هُنا
طبعا كانت هشة جدا يوم لمستها بإيدي تكسرت على طول والعظام هشششش @___@
وبعدها تمينا نجلد جدار المطبخ لين تكسرت يداتنا فيه وكل الشعب يقول كله من إنتي xD

وهكذا إنتهينا هُنا ,. في فصل هذه الذكريات

أشْتَـاقُ لِـأيّامٍ لَنْ تَعُود
أيّام لـا أَستَطيع وَصفُها بِكَلِمـات
أيّـام كَانت البَسمَه الصَادِقه ترتَسِمُ عَلى الشِفَاه
دُون أنْ أُخفِي خَلفها أيُّ دَمعَة ألَم
يتمَلَكُني الحَنِينُ إلى تِلك الَـأيَام النَقِية أَحِنُ بِشدَةٍ لعَـالَمِي الوَردِي إلى حَيثُ أَنتَمِي إلى برَاءة الطِفُولة


عِندَما كُنتُ صَغِيرَاً كُنْتُ لـا أُحِب عُمْر بِنْ الخَطَّابِ " سَامحَنِي اللهُ وَ عَفا عَني "
كُنت أَكـرَهُـ لَـأنَه سَمِيُ أَخي الَـأصغَر " خَطاب " وَ قَد كَان يَغِيظُني دَائِمَاً عِندمَا كَان يُعيرُنِي بِذَلِكَ
وَ مِمَا يَزيدُ الطِين بِلة عِند الصَبي أن وَالِدتَهُ كَانت كَثيرَةُ الحَديث عَنه وَ عَن بطُولَـاتِه
مِمَا يَبعَثُ الغَيرَة فِي نَفِس الطِفل الصَغْير
فلَـاحظْت الوَالِدة - َرَحمهَـا الله - هَـذا الَـأمر وَ عَالجْت المُعضِلة بشَيء مِن الدهَـاء
بِأن إبتَكرَت شَخصِية " عُمر بن الَـأوَاب " . - رَحِمَهُ الله - ، أَو أنهَا خَرجت مِنهَا سَاعة سُخـرِية
فصَـار بَطلِي المُفضَل وَ فَارِسي المغُوار
الذي لَم أنسَى قَولتَهُ الشَهِيرَة عِندمَا هَـاجر إلى المَدينَةِ =)
وَ لن أَنسَى بطُولَـاتِه وَ مُجاهدَاتِه العَظِيمـة - التِي كُنتُ أَصطَنِعُهَـا بِنفِسي فِي أَغلَبِ الَـأحيَان -
وَ لَن أنسَى إختِزَالي لِكُلِ الصَحَـابَةِ - رَضي اللهُ عَنهُم - أَجمَعِين فِي نَفسٍ وَاحِدة
وَ لَن أنسَى غَضبِي عِندمَا يَذكُر الشَيخ إبن الخَطَاب وَ ينَسى " إبن الَـأَواب "

.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

رَحِمَكَ اللهُ يَـا " يَـا إبن الَـأوَاب " مِت بَعد أن كَبِرت
لَو كَان حَيَاً لِمَا صِحنَا أينَ الحَق

أواب .

هذه الصورة .. وللحظ معها تاريخ ^^ .. قامت يداي الجملتان برسمها وأنا في الصف الأول ..


،،

ذكريات الطفولة .. لها عبقٌ خاص ..
خصوصًا إن كنتَ طفلًا مشاغبًا .. وغالبًا ما يتم ردعك بالقوة xD


إحدى الذكريات التي لا يمكن أن أنساها لشدة ما تذكرني والدتي بها ..
هيَ حينَ كنتُ في الخامسة من عمري ..


كُنا نعيشُ في دولةٍ أجنبية .. وفي فترة من الفترات انتشرت حالة من خطف الأطفال ..
وأمي بطبيعة الحال ضعيفة القلب وشديدة الخوف ..


كُنّا في مركزٍ تجاري حيث كان ينوي أهلي شراء ملابس جديدة لي ولأخي
الذي يصغرني بعام ونصف .. كان بمثابة التبع المُطيع لي ..
لا أدري لمَ يتمردون حينَ يكبرون xD


المهم .. انشغلَ والداي بانتقاء الملابس وكان أمي مطمئنة أننا نلعب حولها ..
وفجأة لم تَعُد ترانا ..
بدأت بالمناداة .. ولم يكن هنالك من مجيب ..
بحثت في كل مكان ولا أحد ..
فتحت كلَ غرف التبديل ولا فااااائدة ..


عندها بدأ والدي الهادئ بطبيعته يشعر بالخوف ..
خصوصًا مع انتشار حالات الاختطاف في تلك الفكرة ..


قاموا بإخبار رجال الأمن هناك وبدأت عملية البحث ..


لتتفجر بعدها ضحكات طفولية من أسفل الملابس ..
حيثُ اختبأنا أسفل الملابس المعلقة .. واستمتعنا بلعبتنا جدًا xD ..
طبعًا ربما كانت تتمنى أمي أن تقتلنا عندما وجدتنا ، ولكن إن حصل
وأن وبختنا في مكان عام فسوف يتعرضون للمسائلة ..


لذلك استقبلتنا بابتسامة صفراء .. وقالت .. هيّا إلى البيت ...
" ما بتستاهلوا حدا يطلع عشانكم " ..


وعدنا يومها خالي الوفاض إلي المنزل ..

""
ولي ذكرى أخرى حدثتني أمي عنها ..
بطبيعة الحال عندما تكون الطفل الأول تكون مدللًا والاهتمام كله لك..
لذلك لن تتقبل ببساطة دخول طفلٍ مكانك ليحظى باهتمام والديه ..
وإن كانا لا يريدان إشعارك بذلك ..


عندما أنجبت أمي أخي .. كان عمري سنة ونصف السنة بالتمام ..
لذا كان ينال مني المسكين أنواعًا متنوعة من العذاب ..


ذات يوم كانت أمي في المطبخ وهي مطمئنة أننا نائمان ..
لكنها أحست فجأة بضرورة الاطمئنان علينا .. وحين دخلت .. كان المشهد مهولًا ..


كنتُ بكل لطف ورقة << xD
كما قلت بكل لطف ورقة أمتطي على بطن أخي المسكين وكأنه جواد أبلق ..
وكان وجهه الصغير قد تحول للون الأزرق من شدة اختناقه ..
نهرتني أمي فابتعدتُ مسرعةً عنه وأنا أضحك بشرٍ وعفوية ..


ومن يومها حولتني لغرفة أنام بها وحيدة "

سوس تشان .

بالكاد وجدت شيئا يذكرني بالمرحلة الابتدائية
يبدو أنني يجب أن أتخلص من عادة التخلص من الأشياء )
المهم:
هذه صورة كتاب اشتريته في أواخر الابتدائية لا أذكر بالضبط متى
قصته:
للأسف كما هو موضح بالصورة الكتاب هو الجزء رقم3 ضمن سلسلة،
لم أدرك هذا إلا في الاعدادية، وبالتالي عدت لأبحث عن البقية ومازال البحث جاريا،
لذا يرجى ممن يعثر عليه الاتصال على رقم 000××××××ولكم جزيل الشكر.
هههه بنسياني الكتير ذكرتيني بمثل عنا بقول:"خود من عقلي وازرع بطيخ"

الوعد القادم .

طفولتي ..
كنتُ طفلا أصليًا بحق × × .. أقصد أنني كنت في قمة البراءة
أو كما يقال .. على نياته .. هههه ..
أجمل اللحظات .. هي عندما نذهب إلى بيت جدي في القرية وألعب مع من أحب
كانت أبسط الأمور تسعدني هناك .. أذكر من بين تلك الأمور ..
أنني كنت أجلس على نافذة الغرفة المطلة على أحد الأشجار الكبيرة ..
كنت أحب الجلوس في ذلك المكان ولفترة طويلة ..
أو أن أحفر في التراب ويحلو ذلك مع المشاركة ..
أو أن أخرج مع مجموعة من أقاربي إلى مزارع القرية ونتمشى فيها
وما إلى ذلك ^ ^
وعلى صعيد آخر ههه .. وحينما كنت منوما في المشفى ..
كونت صداقة بريئة ومخرفة مع احدى الممرضات
كانت تحضر إلى الغرفة الخاصة بها دجاج على الفحم .. كما تقول الذاكرة المشوشة
وأنا كنت أذهب إليها لآكل جلد ذلك الدجاج ×_× قمة البراءة
وفي المشفى في المرة الأولى .. كانت الأوكاسان ترافقني ..
انقلبت الأمور .. وصارت هي المريضة وأنا المرافق ×_× .. تعبت حينها ^^"
من قلقها الشديد علي حينما أجروا لي العملية .. وتأخرت جدا .. أصيبت بارتفاع
ضغط الدم إلى هذه الساعة ×_× .. وليس الضغط وحده .. عافاها الله T_T
الملخص .. كانت أسعد الأيام هي عندما أجد مصدر السعادة في ذلك الوقت !
شوكران أيتها السجع على هذه الفكرة الأخوية الطيبة ^ ^


رونقة الحياة .

جريمة قتل بريئة.




قبل 15 سنة تقريباً ، كنا نربي صيصان صغيرة تشبه التي في الصورة ، و لكن الفرق
أنها كانت دائرية قليلاً و جميلة و ذات سيقان قصيرة :$ و في أحد الأيام المشمسـه
كانت الصيصان تنام في صندوق صغير ذات فتحة كبيرة .. تنام بسلام إلى أن قررت
اللعب معها :$ ، فأتيت بكل براءة حاملة في يدي كيس شفاف أبيض اللون ! اقتربت
من الصندوق قليلاً و بحذر شديد .. و أمسكت بالوردية من ريشها و أدخلتها بسرعة
داخل الكيس :$ فاستفاقت من نومها المسكينة XD علقت الكيس على مقبض باب
غرفتي حتى أبدأ اللعب معها .. فقمت بهز الكيس يمنة و يسره XD و تركته يتأرجح
هكذا ليأتي دور المسكين الأصفر .. أخذته و أدخلته داخل كيس آخر و علقته في
شرفة المنزل تحت أشعة الشمس الحارقة و تركته :S و ذهبت لألهو بشيء آخر حتى
نسيت تماماً إخراج الصيصان من الأكياس ! و عندما عدت :"( .. وجدتها في الصندوق و
علمت أن والدي هو من قام بإخراج الصيصان من الحبس المميت -_-" كانت علامات
الاختناق و التعب واضحة .. فماتت في اليوم التالي و تحولت نانا ذات 3 سنوات إلى
مجرمة صغيرة :"(



احتراق غرفة.


إحم إحم لم أكتفي بقتل الصيصان ._." إليكم جريمتي الثانية !
في إحدى الليالي .. كانت أمي حفظها الله تكوي بعضاً من الملابس ،
و كنت جالسة بالقرب منها ، ألعب كعادتي و أمسك بأي شيء يعجبني ،
وقفت من عندها و جلست بالقرب من البلك الكهربائي :$ و أخذت ألعب به !
أدخل مسامير و أشياء حادة و أخرج أخرى ~.~" و بعد فترة قصيرة من اللعب
فصلت القابس بعد أن شبكته و انفجر .__." و احترق نصف الغرفة و امتلأت
بالدخان :"( و المتضررة أنا ! و كما تقول أمي ^^ ، أخرجني والدي من الغرفة
و نُقِلت إلى المستشفى و تم إخماد النار بسلام ~.~". أتذكر العلامة التي
تركها الحريق في الغرفة كانت على شكل نصف دائرة ^^" و سلامتكم ._.

|ران| .

- 1 -

ممممممممم ، مرّة من المرّااااآتْ .. ~

و بأيامْ الخوااااآليْ أيامْ لعبنا بالسيجاااااااا :"""""""""""""""""""""""""" $ ~

آآهـْ .. :" ) ~

> ذكرياتْ قلب متفرطعْ :" ) ~ > XD

يبْ ، فمرة من المراآتْ كنا نلعب بهذه اللعبة الجميلةْ :" ) ،

طبعاً كنا نسمي الألعاب لما كنا صغار على كيفنا XD فاسم هذه اللعبة الله يسلمكمْ " السنجابْ XD "

و الله كانت خطيرة وتجنننننننْ ~

المهم ، مرة أخواني كانوا يلعبون فيها ، و موصلين على مرحلة من المراحل الأخيرةْ :" 0 ~

و المرحلة يعني كذه كانت بالسما و سحاب و نمشي على السحاب و إلى ما هنالكْ XD

فـ فزنا بالمرحلةْ :"$

و إذْ .. ×________________________× ~

كل الأوضاآعْ تهدااااااآ و الأشياء اللي كنا نضربها تروحْ ×_× .. وُ أنا كان عمري يمكنْ 5 سنينْ :" 0 ~

و قاعدة أتفرج عليهمْ XD > من قال ينقال لهم كبارْ XD

بعد الهدووءْ .. يطلعلناا .. ×_× .. و ببطء .. جبهة .. و جبهة متجعدة ..

و بعدها حواجب هالسمكْ سمكها ×_× .. و إذا راآس واحد رجاآل يخوووووف
و يخررعْ و كل هاذي الأوصاف تنطبق عليهْ يطلع من تحت السحابة اللي كنا فيها .. !!!!!!!!

و المشكلة مو بس يخرررعْ ×_× .. شلون يهاجمك ،
كذه عيونه تطلع عيوونْ بأعداد مهووولة من عيونه ×_×

.. ×_________________________________________________ __×"

كيفْ تتوقعوا ردة فعليْ ×_× ؟!!!!

ههه رحت و بكل أدبْ من أول 30 ثانية عظهور الوحش و أخواني متحمسين و إذ يشوفوا بنيّة جات جمب السيقا ..

و هي تكبس على رز الطفيْ " يلا أخواتيْ D": ، اليوم لعبتوا كثير " .. طبشْ .. ~

و طفيتْ الجهازْ عليهم XDDDDDDDDD

طبعاً أخوانيْ الله يسلمهمْ ..

~ لا ألومهم لو ققروا يسوون فينيْ أضحية العيد اللي بيجي XDD

> كفْ قويْ XDD

بس قسماً بالله كل ما أتذركها معهم فدييتهمْ نفققققع ضححححححححك عَ هديك الأيام الحلوة



- 2 -

منْ أجملْ ذكرياآتيْ :$ .. بابا الله يطول لنا عمرهْ كاآنْ في كل جمعة يصيحينا عالساعة 9 الصبآحْ -_____=" .. ~

على ما نصحى كلنا أنا و العشيرة اللي عندنا بالبيت الله يحفظهم قولوا للتسعة و نصص XD

احمْ .. فمن أجمل الأشياء ، كنا نجتمع كلنا في الصالونْ ، و نبدآ نقرأ سورة الكهفْ .. ،
كل واحد يقرأ صفحة و الجميعْ ينصتْ و اللي بعده بالترتيب و بصوت جهري ،

و كل واحد يحاول يحسن تلاوته و كذهْ :" 0 ، سبحاآنْ الله حفظنا كلنا سورة
الكهفْ كاملة على مدار أكثر من 12 سنة و الحمد لله :" )

و بعد ما نخلص من سورة الكهفْ ، بابا يبدآ يقول شي أقرب إلى المحاضرة :" ) ~ و احنا D ": ~

دائماً دائماً يبداها بـقوله - صلى الله عليه و سلمْ - :
" من سره أن ينسأ له في أثره ، و يبسطَ له في رزقه ، فَـليصل رحمه "

و بحكمة : " البر لا يبلى و الذنب لا يُنسى و الديان لا يموت ،
اِصنع ما شئت كما تدين تدان " .. > يقال و الله أعلمْ أن الحديث في سنده انقطاع ،
لكنّ معناه صحيح و فحواه محمود و لا حرج في نشره ~

يا اللهْ :" ) ، أحلى شي بالدنيا هديك الأيام الخوالي :" ( ،

من غير شر كل أخواني يدرسون بره و كذه ، إلى الآنْ كذه احنا الحمد لله بس الصراحة أقل بكثييير من آخر 4 سنينْ :"""""""" ( ~

ياآ ربّ ترجعلنا هذه الأيامْ الحلوةْ :""" 0 ~


- 3 -

امممممم ، مرررة من المرآتْ XD ، أتوقعْ كان عمري كان 5 سنين أو أقلْ XD

كنا مسآفرين للمنطقة الغربية ، فعزمونا ناس بجدة على بيتهم و أنه كذه يعني
عزيمة كبيرة احتفالاً بقدوم أهل الشرقية XDD

فأتذكر كان السفرة الكبيرة الله يسلم إيديهم ممدووودة عالأرض D: و فيها كثير أكلات و كذه يعنيْ ،

فكانْ من ضمن الأكلات اللي موضوعة الأرض جات بامية كبير ~ و أنااا و البزووورة قاعدين نلللعبْ XDDDDDDDDDD

و قالبينها فررحة و لعب و خرابيطووو ~

فاللي صار الله يسلمكم محدثتكمْ الكريمة - و اللي كانت بقمة البزرنة - كااااانت تررركض قدااام السفرة الممدوة XDD

و إذ برجووولي تشوووط جاط البامية كللللله على الأرررض ~

الليْ بعده ما أذكر ايشْ صآرْ ..

بس كذه أتذكر اللقطه اللي شطت فيها الجات و اللي بعده لا XDD

أكيد أكيد أكيد تهزأنا أتوقعْ حرآم أتخيل اللي كانت طابخة
الأكلة و مااادة السفرة ايش كانت ردة فعلها ~


هههههههههه يمكن مدري ايش دعت عليْ
وقتها ~ ~

هههههه أمزحْ كنا بزرانْ XDD فـ حدّث و لا حرجْ XDD



احمْ و كذه أكونْ انتهيت من بعض الذكريات الحلللوةْ لمينونة-تشآنْ .. ~

و اللهْ يعطيكمْ العآفية ياربْ D:


أحبكِ ذكرياتيْ ~


.. > برهـ XD

مينونة .

جاءَ دوري D;
همم كُنتُ سأجعلُ الحديث لضمير مُستَتِر وجوبًا كبعضِهم :$ ،
ولكن قُلتُ في نفسي قد يتسائل البعض عن ذكريات صاحِبة الموضوع !
وقلت لنصرح بها > الله أكبر وكأنها بالشيء المُهِم .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ..


طفولتي نُكِتَ في براءتها نُكتةً سوداء ، الأمر الغريب أن ذاكرتي أسيرة الماضي فأنا أذكر الماضي المُسوّد جيدًا .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> .


وبما أنني أُعاني من مُشكلةِ العمر = سألتُ أمي عن عُمري في هذهِ المواقف .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> .


في الرابعة كُنتُ في قمة الرِقة والإحساس بمشاعِر الآخرين ..
اشترى أبي "صيصان" جمع صوص ، وهو حفيد الدجاجة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />.
كانت أربع صيصان .. أخرجناها من الكرتون لتتمشى في أرجاء الحوش الفسيح ..
كُنتُ ارتدي "زنوبة" أكرمكم الله لتبدأ عملية الإرهاب السجعي .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ،
بدأتُ بدهسها وهي تهرب وأنا مُصرة "الا وأقتل وحده" ..
كانت النتيجة موت إحداهن وأُخرى أمست عرجاء
واستغفرُ الله -بريئة مِن الأفعال الماضية- ..


وأنا في الثالثةِ مِن عُمري -معدومة الإحساسِ أيضًا- كانَ أبي يُؤنِب أخي الأكبر فبكى
وماكانَ مِن تِلكَ الطفلة -التي مِن المُفترض أن تواسي أخاها الحبيب - أن تبتَسم وتُشير إليهِ قائِلة
(اموع اهاقد) بمعنى [دموعٌ تتساقط] ..

وتختبئ خلف ظهر أباها ..
كُنتُ ارتعِب من حركة أخي تِلك :| لعق أصبعه وتمريره على رقبته ._. بمعنى "الموتُ لكِ" .


||طرزانة السعودية||
كُنتُ ابنة 3 أشهر في منطقة الهدا في مدينة الطائف -تكثر القردة في هذا المكان- ، وضعتني أُمي جانِبًا وشُغلت بشيءٍ ما ليأتي
فرد من جماعةِ القِردة مُحاولًا اختطافي مِن الحياة البشرية ولكن أمي تداركت الوضع في اللحظات الحرجة الأخيرة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ..


الشاهِد أن أُمي حكت لي ذهِ الرواية وأنا صغيرة وقلتُ لها :
"ليش خذيتوني كان خليتوني مع القرود عشان اكون طرزانه "


آملُ أن تكون جولتكم في طفولة السجعيّة مُمتعة
شُكرًا لكم .

السلام عليكم ^_^


معكم ضوء الخيال


لدي مواقف كثيرة ^^
ولكن هذه المواقف ممااسعفتني بها الذاكرة واتذكرها بشكل كبير وواضح ولله الحمد ^_^
,, وهي 3 مواقف اتمنى تعجبكم ,,




. . .




الموقف1 "لعبة بطوط "








عندما كنت صغيرة ,, كان عمري 12سنة
كان يوم عيد ,, وكنا نحتفل بيوم من الاعياد
(بس ماادري عيد ايش نسيت ><")
عند عمي ,, (سوى عزيمة وجمعنا )


ذلك الوقت اتت ابنة عمتي تريد اللعب بالبلاستيشن2
< ايام زمان
واتيت معها وبنات عمتي الاخريات ,,
كنا نلعب لعبة " بطوط " وكنا نضحك ونمرح باللعب
ونعلق عن اي مغامرة وحدث يحدث في اللعبة ,,
في جوء اطوار اللعب D:


اتى دوري واتت مرحلتي وكانت الأحب الي
كنت اعشق تلك المرحلة وهي بالارقام , وهي المرحلة رقم 3 في الدور الأول من اللعبة ,,
ففرحت كثيراً ياحسن حظي
سألعب مرحلتي المفضلة ^___^
الى ان اتت ابنة عمتي التي تصغرني بسنتين ><"
اخذت تبكي وتبكي تريد اخذ مني المرحلة !!
لكني غضبت وابيت ان اعطيها !@@
كونها مدلـله !@
قلت لها : (اضربي راسج بأكبر جدار في البيت ,, ماراح اعطيج المرحلة لو تموتين ,,مافيه @@ )


فأخذت تبكي وتبكي وتبكي بصوت مرتفع:S ><"
تريد اخذ دوري بالقوة وبالاخص مرحلتي المفضلة :""""""(


فقالت لي اختها الكبيرة اعطيها يافلانه ,,
لابأس ,, !
فخجلت من اختها الكبيرة فأعطيتها ,, وخجلت ان يسمعها احد من الكبار فسيوبخونني بشده ,,
اما اذا كانت هي فقط ولايوجد الكبار ,, فلن اعطيها حتى لو طارت للمريخ P:
غضبت بشده واتاني بعض الحقد اتجاهها ><"
لكن مع الوقت ذهب الحقد ونسيت امر اللعبة ,, D:
ذهبت لـ بيتنا وعوضت مافقدته من مرح عند عمي خخخخخ






. . .




الموقف2 "صديقتي المفضلة"





كنت ادرس بالصف الرابع وكانت لدي "صديقة مفضلة " منذ حوالي سنة .


طيبة القلب جداً ,, تحترمني كثيراً ,, اعشقها ,, ومازلت اتذكرها ليومي هذا ,,
وهذا اهم صفة في الصداقة وهي" الإحترام ثم الإحترام"


الى ان اتت فتاة اخرى تريد اخذ صديقتي مني !@
كنا في حرب مستمرة امتدت سنة كاملة @@ ><"


كنت اتعامل مع تلك الفتاة بكل حسن وطيبة الى انني اكتشفت مؤخراً
ان الآنسه الصغيرة تريد اخذ صديقتي مني @


وتريد اغاظتي @@
كانت دائماً ماتثير الفتنة بيني وبين صديقتي ,,
الا ان صديقتي لاتستمع لها
ودائماً ماتضحك من تعليقاتها ,,
(وكانت تأخذ معها مجرى التسليك فقط )
|الم اقل لكم انها رائعة :"")|
مع كل محاولاتها ,, الفتاة لم تستطع ان تاخذ صديقتي مني ,, سبحان الله ,,


استمرت صداقتنا ,, وافترقنا بعدها في الصف الخامس بسبب الفصول :""""( T^T
وفي السنة الاخرى الصف السادس ,,, افترقنا بسبب ابتعاد الماصاتXDDDD


شآءت الأقدار أن تبعدني عنها :"(


الا ان هناك بقي في قلبي اتجاهها وهو الحب ودائم اذكرها بالصديقة المفضلة لدي بالفعل ,,
رغم عندي صديقات كثيرات ,, الا انها ونعم الصديقة ,, ربي يجمعني معها في جناته :""(
افتقدها كثيراً


. . .


الموقف 3 "ممحاتي الجميلة ذكرى من معلمتي "




عندما كنت في الصف الأول اعطتني المعلمة ممحاة جميلة على شكل قلب ملون من الداخل
هدية لمشاركاتي ومجهودي بالحصة ,,
كنت سعيدة بها ولااستعملها كي لاتتسخ <طالعوا الحرص كيف xD
الا ان استمرت معي اسبوع ,,
بعد ذلك فقدتها في اخر حصة ,,
خرجوا البنات من الصف ,,
وانا بقيت ابحث عن ممحاتي الجميلة :""""(
وقلبت طاولات وكراسي الصف رأساً على عقب xD
وأنا ابحث بجهد كبير :""(


ولكنني لم اجدها :""""""""""""(
حزنت كثيراً ,, تلك الايام كانت اكبر همومي انني فقدت ممحاتي الجديدة هديتي من معلمتي (ياللبراءه ) =)


وبعدها بفترة قصيرة لم اهتم لتلك الممحاه ,,
وتذكرت شيئاً جعلني اكره الممحاه xDD ,,
هو انني اكره تلك المعلمة بسبب انها أخبرت أمي عن سبب خمولي في الصف احياناً خخخخخخخ




. . .


هذه قصصي وتوجد لدي في جعبتي الكثير
ولكني لااتذكرها بشكل صحيح ^_^


تحياتي ^.^


"سبحانك اللهم وبحمد أشهد أن لاإله الا أنت أستغفرك وأتوب أليك "

ضوء الخيال

1
مرّة يوم كنت بسآدس إبتدآئي قآالت لي الأبلة إقري القطعة ، فـ يوم جيت بقرأ العنوآن قلت " أعوذ بالله من الشيطآن الرجيم " وبترتيل بعد XDDD قعدوآ يضحكون كل البنآت والأبلة بعد و وجهي محمّرر

2
كنّآ دآيم أنآ وأخوي نرقى عند غرفة الشغّآلة ونسوّي أعمآال شيطآنية هنآك، نطق عليهآ البآب ونهج أو ندخل عليهآ فجأة أو ننزل روؤسنآ نشوف من تحت البآب وش تسوّي .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

3
يوم كنت توي بآادية أمشي عمري تقريباً سنة وزيآدة كنت أروح للمطبخ عند البصل ألعب به وآخذ كم حبّه وأهج

4
مرّة وحنّآ نسولف أنآ وأمّي وأبوي وأخوي قلت أنآ لأبوي " يآ بن الكلب " طبعاً مآكنت أعرف وش معنآهآ وكآن أوّل مرة أقولهآ يقآالي أستعرض ألقآب توّي متعلمتهآ، وأهلي ضحكوآ ومستغربين . . إستآنست عآد أنآ وفلّيتهآ . . قلتهآ مرة ثآنية XD بس هآالمرة مآ كآن أبوي موجود . . هآشني أخوي وفهّمني معنآهآ XD حآشآك يآجدّي الحبيب - رحمك الله - من هذه الألقآب القبيحة

5
أبوي مرة وهو يكلّمني على التلفون - عمري 5 سنين تقريباً - كآن من ضمن كلآمه " الله يرضى عليك " قلت أنآ " وشلون يعني الله يرضع عليك ؟! " هههههه الحمدلله على العآفية XDD

6
يوم كآن عمري خمس سنين أيّآام " الرجل الحديدي " إن كنتم تعرفونه D: اللي كآن يجي ع القنآة الأولى أوّل . . كنّآ دآايم أنآ وأخوي " الإتحآاد .. القوّة .. الإتحآد القوّة " حركتهم ذيك XD

7
يوم كآن عمري 8 سنين أذكر أرسلتني أمّي لجيرآننآ بـ بيتنآ القديم أدق جرسهم وآخذ رقمهم مدري وش قصّتهم بيتعرفون أو مدري . . المهم قآالت لي أمّي خووذي ورقة وقلم علشآن تسجلين الرقم ! قلت أنآ لآ لآ مآ يحتآج ، يقآالي اللحين أنآ XDD المهم جيت ورنّيت وسألتهم عن الرقم وقالت لي إيآه وطبعاً رحت لأمّي وأنآ مآ أتذكّر ولآ رقم XD وطبعاً مآ يحتآج أقول إنّه جتني هوشة بعد D:

(http://img02.arabsh.com/uploads/imag...42436dfb0d.jpg )


عشت طفولتي في بلدي الحبيبة سوريا مع أختان أكبر مني وأخوين أصغر مني .. لم أنسى أي لحظة فيها كانت طفولة رائعة وأحبها جداً ,,
عندما أصبحت في الصف الخامس ابتدائي سافرت إلى السعودية وأقمت في الرياض أنا واخوتي وأمي مع أبي الذي كان مقيماً فيها قبلنا ..
منذ ان كنت صغيرة وأحب أن أصبح كبييرة وأحلم بان أكبر حتى كنت أقول لأختي (هوب ) أنا أكبر منكِ
الأخت الكبرى كانت في صغرها قوية جداً لكنها حنونة علينا .. كنا نرجع من المدرسة تطبخ لنا وتغسل ملابسنا وتنظف المنزل كله ..
كانت تشتري أفلام الكرتون القديمة في سيديات وتخبئها عن أعيننا كي لا نسرقها ونشاهدها نحن
حتى بتذكر كانت تقفل باب الغرفة وما تخلينا نشوف معها كنت مع أخي نطلع عليها من فتحة المفتاح وعيونناا عم تتباع شو هو هاد الفلم ^^
شفنا كتيير أفلام كرتون ( هايدي والمحقق كونان وعندنا ولينا وبائع الحليب وبيل وسبياستيان و النمر الأبيض وعلي بابا وساني بيل وو الخ )
كنا لمى تطلع بنت حلوة نتقاتل عليها كل وحدة تقول : هاي أنا لا هاي أنا خخخ ..
وكانت أختي هووب مهووسة بكتابة أناشيد الكرتون تبع سبيستون كنا نوقت الفلم ونسمع وتكتب هية بعدين نحفظ أنا وياها ونغنيهم ^_^ ..
من لمى كنا صغار كنا مندرس لحالنا فالحمد لله جميعنا شطّار في المدرسة ونعمل كل شي لحالنا نمسح ونرتب ونجلي تعلمنا في صغرنا ما معنى الحياة الشاقة ..
كان أخي يلبس مريولة المطبخ وهوي في عمر 5 سنوات ويجلي الصحون والملاعق ^_^ .
بحاراتنا كنا نلعب مع جمييع الأولاد والبنات ألعابنا المشهورة ( طيمشة ونيشمة , عيش , طميمة , عالي واطي , دئرة حيط , دئرة بئرة , تلج مطر , وأجملهم لعبة الخريطة
برمضان كنا نتشارك طبخنا مع جدي وجدتي أبوان لأبي طبعاً بكون هاد الشي بتقسيم أيام الشهر مع أعمامي وكان دورنا آخر أسبوع قبل العيد وبالطبع جدي ما بحب إلا طبخ أمي


في الصف الأول ابتدائي درست مع بنت خالتي كنت ضعيفة كتيير وبستمع وبنفذ كل طلباتها لأنو هية قوية كتيير =D
أذكر مرة طلعتني الآنسة لأكون عريفة على الصف وأسجل أسامي من يتكلم كانت تقلي : لا تكتبي اسمي اي بقلا لأمك وما بعود بحاكيكي ..
وتحكي طول الحصة بس في النهاية ما اتحملت وكتبت اسمها فطلعتا الآنسة وطعمتا فلقة بالعصاية خخخ .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
طبعاً ضلت زعلانة مني طوول الدوام وما ترضى تحاكيني وراحت قالت لأختا يلي هية بعمر اختي الكبيرة
فاختا حاربت اختي وبطلنا نرافق بعض خخخ > منلف ومندور ومنرجع لبعض بالآخر ^_^


في الصف الثاني درستني آنسة كبيرة بالعمر فمرة اتأخرت علينا فقلت للبنات هلأ أكييد الآنسة بتكوون بسابع نومة رفقاتي صارو يضحكو علي
ولمى اجت قالتلا وحدة : آنسة هي مآكي* قالت انك كنت نايمة بعاااشر نومة خخخ.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> > عظمت الأمور xD
ومرة كانت عم تشرحلنا درس الرياضيات عم تعلمنا جمع الأعداد الكبيرة بتقول :
اذا جمعنا 18 + 10 = بتحطي الـ 8 بالجيبة وبتجمعي عشرة مع عشرة بعدين بتضيفي عليهن الـ 8 اللي بالجيبة وبتنتهي القصة > ذكية ^_^
اي فقومتني مشان حل هالمسألة المعقدة وكان بجيبة الصدرية (لباس المدرسة) سندويشة زعتر ,فقالت بتحطي يا مآكي الـ 8 بالجيبة جنب السندويشة تبعك خخخ .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />


في الصف الثالث كانت أختي هوبي تدرس مع أنا واخي فكانت كتيير حنونة علينا كأخت كبيرة لمى ما بكون معنا خرجية منروح لعندا ومنقلا :
- هوبي بدنا مصاري جوعانين يا حرام ما بكون معها الا خرجيتا هية 10 ليرات بتشتريلي بخمسة ولأخي بخمسة
أختي كانت كتيير بتحب تصمد وتجمع خرجيتا تبع المدرسة.. حتى كانت تدرس أخي وتقلا أمي بعطيكي 10 ليرات اذا درستيه وهية بتعد بتدرسو وبتتعب
بعدين بيجي أخي بقلا : هوبي عطيني العشرة بدي اشتري الله يوفقك وبكوون زعلاان فبتعطيه ياها وبروح وبتطلع بلا عشرة بالآخر ^_^ ..


في الصف الرابع انتقلنا أنا وياها وأخي لمدرسة تانية مختلطة هية بالصف السادس بتصيير > عانت كتيير مشان تضل معنا
كنت كتيير شاطرة بهاد الصف وطلعت الأولى عالمدرسة وحطلي الأستاذ تاج الملكة وعطاني لعبة هدية .. الصورة اللي فوق هية شهادتي
بالاختبارات كنت اتنافس مع رفيقتي وطالبين بالصف وبالآخر غلبتون كانت رفيقتي كتيير بتحب تغش مني وأنا طيوبة بغششا xD
حتى كانت تحكيلنا أنا ووحدة قصص خيالية عن خالة الها اسما خالة خليلة وكيف بتلعب عليها وبتطعميها سلطة من ورق ونحنا نسدقا من كل عقلنا خخخ .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
كان يدرسنا استاذ كل المواد وكتيير كان بحبني لأني شاطرة واسمو متل اسم أبي ,,
وكان بفتخر فيني قدام استاذ الصف الشعبة التانية ويقلو هاي طالبة ذكية ما حدى جاب 10 بالرياضيات غيرا خخخ .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
مرة اتحدانا انو نحفظ قصدية من 15 بيت ونلقيا بدون أخطاء طلع واحد صار يتئتئ وما كملا بعدين طلعني والقيتا متل ما هية بصم والأستاذ مذهول من يلي عم يسمعو xD


بالصيف بعد المدرسة منسافر عالبحر ومنتصور هنييك كانت أجمل اللحظات هديك الأيام ما بنساها ..
أبي شاطر بالسباحة كان يتسابق مع الباقي ويسبقن ويدخلن لجوى البحر كتيير كنا ننبسط وبس ^_^ ,,


هاي ذكرياتي الثمينة اللي ما بنساها بنووب ....
شكراً لسجع لاتاحتا إلنا هاي المساحة وبعتذر منا كتيير إني اتأخرت بكتابتا لاتواخذيني سجوعة إي ^^

خِتامًا


أعلم بأن تصميم الموضوع غير لائِق -ـــ- أبدًا وكأنه طريق الهدا < طلقته : ) .
ولكن آثرتُ وضعه لأجلهم ..
والسببُ في ذلك في ما تحكيه الصورة :


*شكرًا سماء ع فواصلك :$

والحمدلله ربِ العالمين .

هدية عابرة :
تود النجوم الزهر لو أنها دمـــــى = ليختار منها المترفـــــــــات ويلـــعبا
و عندي كنوز ٌ من حنان ورحمة = نعيمــــــي أن يـــغرى بهـــنّ وينهبا
يجور و بعض الجور حلو محبـــــب = و لم أرى قبل الطفل ظلـــماً محببا
و يغضب أحيانا ويرضى وحسبــنا = من الصفو أن يرضى علـينا و يغضبا
و إن ناله ســـــقم تمنيت أننـــي = فداءً له كنــت الســـــقيم الـــمعذبا
ويوجز فيـــما يشتهـــــي و كـــأنه = بــــإيـــــــجازه دلاً أعـــــــاد و أسهبا
يزف لنا الأعــــياد عــيداً إذا خــطا = وعيداً إذا ناغى وعيــــــداً إذا حبـــــا
كزغب القطـــــا لو أنه راح صــادياً = سكـبت له عينـــــي وقلبي ليشربا
و أوثر أن يروى و يشبع ناعـــــــماً = و أظـــمأ في النعمى عليه و أسغبا
ينام على أشواق قلبي بمـــهده = حريراً من الوشــــي اليماني مذهبا
و أسدل أجفانـــي غطاء يُظـــــله = و يا ليتـــــها كانت أحـــــنّ و أحــــدبا
و حملني أن أقــــبل الضيم صابراً = وأرغــــــب تحـــــناناً علـــــيه و أرهبا
و تخفق في قلبي قــلوب عديدة = لقد كان شِـــعبا واحـــداً فتشــــــعبا
و يا رب من أجل الطفولـة وحدها = أفض بركات الـــــسلم شرقـــاً ومغربا
و صن ضحكة الأطفال يارب إنـــها = إذا غردت في موحش الرمــل أعشبا
و يارب حبب كل طفل فلا يـــــرى = و إن لج في الإعنات وجــــــهاً مقطبا
و هيىء له في كل قلب صــــبابةً = و في كل لقــــيا مرحباً ثــــــم مرحبا

[miss coctail]

أووووووووووووووول ردددد PP:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته (شكرا)










سجع يا جميلة الجميلات ^^ ،، كم موضوعك رائع وكم هي رائعة مشاركة هذا الكم من الأعضاء

اليوم قرأت النصف فقط وأنا أضحك وأضحك على كثييييير من السطور!!

كثير من القصص رائعة وكثير من المواقف أروع وأحلى ،، حزينة أنا لاكتشافي أني لا أذكر ذكريات مشاغبتي الطفولية ^^

لي عودة أخرى بعد الانتهاء من النصف الثاني ^^

كوكتيل~~

[*+ Be Mad About KID +*]

واااااااااااااااو :"""" 0 !

ما شاء الله يجنننْ 3 ": ~

حجز قويْ

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

مع خجلي وشديد استحيائي لكوني من ذوي الفئة الأخيرة ، بيد أننا لنا عود ان شاءالله,نتنفس معكم الأكسجين الذي نشرتم,,

[Forest Girl]

لي عودة بعد مشئة الله

"سأتأخر "
:::
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً ومرحباً بكِ سجع كيف حالك إن شاء الله بخير
أنا مثلك تماماً لم أعرف مصطلح الألفية إلا من مسومس
ولم أبلغ الألفية إلا هُنا :")
مبرووك الألفية الأولى لن تكون الأخيرة بإذن الله >> تبي تمسكك الحين عشان ماتقررين هذا يوم.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
بحق راااااااائعة فكرتك هذه والتي لم أتوقعها ، أنتظرت الموضوع صحيح ولكن لم أتوقع أبداً أن تكون في ألفيتك
أنتي حقاً رائعة وهذا ليس بغريب عليكِ حقاً وأنا أقول الصدق حماكِ البارى


ياااااه شوقتنا حقاً لطفولة
أيام البراءة والصدق والسعادة
الطفولة ألحان معزوفة الطفولة، نافذة نُطل منها لكي نتذكر تلك الأيام ..
موضوعكِ هذا رسم الإبتسامة على وجهي : )
فشكراً جزيلاً لكِ وجزاكِ الله عنا كُل خير
وجزى الرائعة سماء على الفواصل وشكراً لكل من تنفس هنا بذكرياته
جزاكم الله جميعاً كل خير
أستمعت حقاً
لم أوفي موضوعكِ حقه من الكلمات
ولكن لعل الدعاء يفي بذالك
أسعدكِ الله ويسر لكِ أموركِ ورضى عنكِ
في أمان الله

[الجـوهرة]

آخيرآ -__-
.
,
وينك يآ هآلة :""(

[KE]

يُحجز قليلاً
ت

[conan4]

ماشاء الله موضوع رائع

[سميد]

وعليكم سلام
ذكريات مميزه واحداث ممتعه
لو في بعضها شويت الالم
استمتعت بحقيقه
و مثل ما يقولون
ما اجمل قراءة ذكريات العرب xd
و اعتذر اختي سجع
عن عدم المشاركه
وش نقول عذرا
امممم
راحت علي نومه xd
عقبال الالفيات اخرى
بارك الله فيكم
تحياتي

[blue star]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

لم تكتب لنا المشاركة في الموضوع بكل اسف .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ،
> سجع سأقتلك لم ترسلي لي تنبيهاً @_@ >> كفووف XD

لكن بحق يكفينا الاستمتااع بهالفضاائــ... اقصد الذكريات الجميلة XD
لنا عودة بإذن الله بعد تجهيز رد لكل فقرة ع حدا

[- يوكي -]

فكرة رائــعــة جداً يا سجع!
قرأتُ نصف الموضوع و سأعود لقراءة الباقي بإذن الله ( =

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا سجع , كيف حالكِ عزيزتي ؟ ..

أباركُ لكِ ألفيتكِ المتفردة يا مُبدعة ( : , راقت لي الفكرة كثيرا
.. نعم , مسومس منتدى متميز فعلا فهو مليء بالأعضاء الموهوبين الذين تحفزك رؤيتهم للعطاء و محاولة تنمية ذاتك

..

الطفولة .. مرحلة عمرية جميلة , بالرغم من البراءة التي تمتازُ بها هذهِ المرحلة ..
هي مرحلة في غاية الأهمية , فطوبى لمن اكتشف قدراته و مواهبه مبكرا و طورها
كـكتابنا الأعزاء ^^

قرأتُ كل ما خطتهُ أناملكم المبدعة .. و لضيق الوقت و حتى لا أطيل في الرد
علقتُ على بعض ما كتبتم (":




~
طيف
فستان جميـل جدا ما شاء الله , سلمت أم Nohnoh حفظها الله لكما ^^ .
أممم , لم أتوقع أبدا أنكِ كنت طفلة مشاغبة و تُسطرين الصغار أيضا O-O ! لكن يبدو هذا رائعا P:
في طفولتي كنت مؤدبة و هادئة , صحيح أنني كنتُ فصيحة وعنيدة و جريئة نوعا ما إلا أنني لم أكن مشاغبة أبدا
و لم تكن لي مغامرات كبيرة وشيطانية مثل الكثير من الأطفال T-T ..
أنا مثلكِ, كنتُ صاحبة خيال واسع , أعبر عن ما أتخيل عن طريق الرسم..
كنتُ رسامة ممتازة مقارنة بمن هم في سني
وكنتُ أتباهى بذلك , بالإضافة إلى أنني كنتُ أحب قراءة القصص و تخيل أحداثها (=
صديقتي الحبيبة .. أطال الله في عمركِ و ملأه سعادة و طاعة


سوس تشان

يبدو أنكِ الطفل البكر ^^ , هنيئا لكِ ذلك فالبكر لديه الكثير من الصفات الرائعة . > هي أيضا بكر
البكر عادة يكون شخصا قياديا و محب للتنظيم , يتحمل المسؤولية, راجح العقل و موهوب أيضا ,
بالإضافة إلى أنه المتربع على العرش , و لا يُحِب أن يحتل أحد مكانته المقدسة xD
و إن فعل أحدهم ذلك فسيكون مصيره قاسي كالذي حدث لأخيكِ المسكين ^^"
حفظكم الله أنتِ و أخيكِ ^^

Rin - more

أهلا رين , أستطيع الشعور بما كنتِ تشعرين به من وحدة عزيزتي ..
فأنا لا أملك أخوات أيضا , كل إخوتي ذكور ^^"
بالإضافة إلى أننا كنا نسكن في منطقة مختلفة عن المنطقة التي يعيشُ فيها أقاربي ..
فلم أكن أرى بنات العائلة إلا نادرا ..
" بس سبحان الله كلما كبرت تغيرت وصفاتي اللي كنت اكرهها
مثل الضعف والدلع وغيره تغيرت وولله الحمد"
رائــع أنكِ استطعتِ التغيير , هذا يدل على قوتكِ الذاتية المرتفعة – ما شاء الله - ,
أتمنى لكِ النجاح في حياتكِ القادمة ^^

~

smile-s, yuzyu - cha , AMYM , miss coctail , همس القمر , تروكي , مهبابو
ليان , سجدة شكر , القائد , ميلو , عثمان بالقاسم , سلاف , فيفا سان
تومويو , عين الظلام , فلان , أفنان , أواب , الوعد القادم , رونقة الحياة
ران , مينونة , سجع , ضوء الخيال , بالإضافة إلى مجهولي الهوية ^^

بالرغم من إختلاف شخصياتكم و تنوعها - الطفل الموهوب المبدع , الطفل الباحث المستكشف , الطفل المجرم البريء xD , الطفل اللطيف -
لدى كل واحد منكم ذكريات جميلة خاصة به , شكرا فقد أمتعتمونا بقصصكم الشيقة
أتمنى لكم جميعا مستقبلا آمنا مشرقا سعيدا ( :

..

و كل الشكر لكِ أنتِ سجع على طرحكِ الممتع و الجميل و الجديد أيضا
أسعدكِ ربي كما أسعدتني


دمتِ متألقة ~

[Ala2.W]

كل ما أستطيع قوله " ما شاء الله ألفية رائعة " ولاتتكرر أهنئكِ على اختيار موضوع رائع للألفية

وماشاء الله كثيرة مواقفهم في الطفولة ,, و أرى بأن الجميع كان مميزًا في صِغره ,, استمتعت بقراءة البعض منها << بحكم قلة الوقت بالنسبة لي

شكرًا لكم ,, مؤكد أن الكل بحث في طيات طفولته وأراد أن ينقل لنا الأجمل والرائع منها و يمتعنا بقرائتها ^_^

جآآنا

[Fifa san]

يمه طلعت الألفية ما أصدق >.>
يعطيك العافية عصفورتنا >.>

[حَالِمة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
واطلقتِ الالفية في حين النت عندي خربان
وقاعدة اسرق من عند الجيران XD
لي عودة ان شاء الله

[Sos_chan]

ظهر الموضوع أخيرًا ^_^

يُحجز لحين << سأُركلُ من المنتدى بأكمله لكثرة حجوزاتي في الآونة الأخيرة

[همـس القمر]

هممم .. بعد كثيرٍ من التفكير ..
قررت أن أحجز !D:
لي عودة بإذن الله غاليتي ♥

[هالة]

بسم الله ماشاء الله
ألفية كهذه لم ولن تتكرر أبدا .. فهي خارجة عن المعلوف،فريدة من نوعها ومميّزة بحقّ ..
<< هنيئا لكِ يا سجع دماغا كدماغك xD
أبدعت في اخراج ألفيتك .. وأبدع معك المشاركون فيها ..
شكرا لكم جميعا لمشاركتنا بذكريات طفولتكم الممتعة والجميلة جدا << التي كانت بعيدة نوعا ما عن ما يسمى بالطفولة البريئة
مشاكسون كنتم جميعا تقريبا .. و التحشيش كان يسري عند البعض منكم في دمائه منذ نعومة أظافره
جميل أن نعرف عنكم جزءا من ماضيكم الحافل بالمغامرات : )
فشكرا لكم مرة أخرى~
.
.


أعتذر لك يا سجع (يامن كدتِ تتربين مع القردة لولا عناية الله بكِ خخخخخ) لعدم تلبية دعوتك للمشاركة << لا أتذكر أصلا لماذا لم أشارك وقتها :/
لا حرمنا الله منكِ يا غالية.

[starmoon78]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

ما شاء الله تبارك الرحمن
حجز .. لي عودة بإذن الله

الذكريات ..
تتلون بكل الألوان
و أكثرها نصوعا هي تلك التي تمتاز بها ذكريات الطفولة
بكل ما تحمله من فرح و حزن
و كل طفل يلونها بطريقته
ليرسم بها لوحته الخاصة
التي تعتبر فيما بعد إحدى كنوزه الثمينة
.
.

لا نحتاج إلا إلى صوت أو رائحة أو مشهد أو صورة أو كلمة
لننتقل عبر الزمن
فنبحر في ذكرياتنا
وإما أن يصاحب ذلك ابتسامة فرحٍ أو دمعة حزن
أو تجتمعان معا ليختلج القلب بذلك الشعور ..
إنه الحنين
الحنين إلى الطفولة
وإلى كل ما فيها ..

اختيار متميز جدا عزيزتي سجع ...
ألفية متميزة و رائعة ..
كاحتفالية بمشاركاتك الرائعة
في رحاب منتدى القلم واللغة العربية ...
و أحب أن أستغل هذه الفرصة لشكرك على هداياك العابرة ..
فمبارك لك ألفيتك الأولى و عقبال العاشرة ^_^

و الشكر أيضا لكل من شارك في هذه الألفية و شاركنا بذكرياته
استمتعت بقراءتها و قد أضحكني بعضها .. أسعدكم الله ..
لن أتمكن من التعليق على الجميع فالمعذرة سأكتفي بالبعض فقط ..

همس القمر

ما شاء الله ..
أكثر ما أبهرني هو كتابتك في تلك السن المبكرة ..
زادك الله من فضله ..
أما عن المعتقدات الغربية ^_^ ..
حقا غريبة لكنها تدل على خيال الطفولة الخصب ..

القائد

صدقت أخي ..
الطفل يمتلك الكثير من القدرات التي تبدأ بالتضاؤل كلما كبر في العمر
حيث تبدأ الحياة بالتحجيم تلك القدرات
فاستغلالها من الصغر دونما تضييق على حرية الطفل أو حرق تلك المرحلة
هي مسؤولية الأهل ..

فيفا سان

ما شاء الله .. زادك الله من فضله
صدقتِ التشجيع الحكيم للصغار له من الأثر الكثير على مسيرتهم ..

المجهولة الأولى

هههههه ...
أسعدك الله أختي ...
أحببت أسلوبك في السرد

المجهولة الثانية ^_*

اتسخ بالماء و غسلته بالماء xD ...
فتاة تتحمل المسؤولية D: ..

دجاج في الساعة الثالثة ؟! ،، لكن الدجاجة هي من دفعت الثمن P: ..
المهم ،، الحمد لله على السلامة ..

مينونة

هههههههه ..
أشعر بشعور إخوتك حينها ..
أتذكر عندما كنت صغيرة فيفصل التيار الكهربائي
ونحن في مراحل متقدمة فتثور الثائرة
على التيار فكيف إذا كان أحدهم قام بها متعمدا
وأمام أعيننا xD

| ران |

أووه ... حريق
أهم شي الحمد لله على سلامتكم ^_^ ..

سجع

ههههه ... طرزانه و بعدها ننتج فيلما ^_^ ..
الحمد لله على السلامة ..

أكرر شكري لكل من شارك في هذه الألفية

smile-s ، AMYM ، طيف ، همس القمر ، تروكي ، مهبابو ،miss coctail ، ليان
سجدة شكر ، القائد ، ميلو ، عثمان بالقاسم ، أنمي ساد ، سلاف ،yuzyu - chan
Rin-More ، فيفا سان ، تومويو ، sky ، عين الظلام ، فلان ، أفنان ، أواب ،
سوس تشان ، الوعد القادم ، رونقة الحياة ،| ران | ، مينونة ، سجع ، ضوء الخيال ،
بالإضافة إلى مجهولتا الهوية

و كذلك أشكرك عزيزتي سجع على هذه الألفية المميزة ..
و أحييك على صبرك عليها ..
فقد رأيتِ فيها الأمرين ..
لكن هذا يجعلها ذكرى لا تنسى ..

أَشكر فيفا سان وستار مون و ران والقائِد وصاحب التقييم على مُساعدتهم إياي في أحد الخميسات -_-

العفو .. لم أقم بشيء يستحق الشكر فلم أتمكن من تقديم أي مساعدة حينها ..

مع تمنياني للجميع بالتوفيق
في أمان الله

[B7or]

فكرة جديدة ، طرح ممتاز
ذكريات من الأعضاء ما تنمل من قراءتها

بدعتِ أخت شجع في ألفيتك
عقبال ما نشوف موضوع الألفية الجديدة ^_^

دمتي ~

[- يوكي -]

تمت العُودة حمدلله ^^
شكرا لكِ سجع مرة آخرى