بعيدانِ
لا شيء يقربّ أشلاءً تمزقتْ
لحظةَ تكسرِ عباب المحيطِ ساعة الأصيل.
بعيدانِ
لا شيء يقربّ أشلاءً تمزقتْ
لحظةَ تكسرِ عباب المحيطِ ساعة الأصيل.
|
ليت كل غائبٍ عن قلبي يلقي عليَّ السلام فـ يعيد إليَّ الأمان كي أنام ~
عندما أعلنَ العصيانُ المدني
ماذا تبقى من المقاومة الملكية؟!
ستنهار قلاعُ المملكة قريباً
لا أريدُ لمشهدِ السقوطِ أنْ يبثَّ على الرائي
أريدهُ خبراً مكتوماً عليه
كي لا أظهر بالشاشة يرقبني الناسُ
يتحسرونْ يتشمتونْ يلعنونْ
يبكون عليَّ
فأنا تلكَ التي أعلنتْ أمرَ العصيانَ المدني في أزقةِ المدينةِ الفقيرةِ
مدعيّة السلام !
لا الاستسلام!
وأنا الملكةُ
في آنٍ واحد, أتخبطُ في شيزوفرينيا ميؤوسٌ برؤها
..
إنني أتساقط
خريفي قد حلَّ مبكراً
وشتاءٌ قارسٌ يتربصُ بي
عمرهُ قصير
يزول، يستبدلُ بـ شيءٍ يدوم
عمرهُ طويل
معادلة الفرح والحزن غريبة متداخلة..
"بتعدي"
"بتمشي"
هناكَ لحظاتٌ منَ الألم ينبثقُ منها فرحٌ لا قِبلَ لنا به
وقدْ
يسيطرُ شبحُ الكآبةِ على الحلبة
..
أيّ فرحٍ سينتصر في مواجهة الحزن؟!
سيدورُ دولابُ الحياة
سيدورُ
ستنقلبُ "يانغ"
وسيأتي "يَن"
أو العكس
أو يتحدا بوساطةٍ من طرفٍ ثالث
..
: )
عوضني ربي خيراً
|
أُكْتُب 20 ألف كلمة ... في الدقيقة
بسرعةِ الحرف الخارج من حنجرةٍ حُكمَ عليها بالكلامِ شنقاً حتى الموت
ثم ... بسبابتك .. أحكم الجلوس على مقعد الـ Backspace حتى تفعص الـ 20 ألف وجعاً حتى الموت
ثرثر كما تريد... كما إعتدت أن تفعل تحت الدوش الساخن
ثرثر .. فالمثرثرون في هذا العالمِ كثر أو قلة
لا يهم
لن يتغير شيءٌ أبداً
المتفهلون كثر
ماذا لو إزدادوا واحداً
ولن يضير ... فوحول الفيس بوك وتويتر والجوجل بلس ينقصها طيننا المتفردُ في تركيبته
ثرثر
وألصق في بطين الوطن أغنيةَ ميجنا أخيرة
لن يضخها للأذين
سيغنيها وحده ... يرقص عليها وحده
وقد يحجُ بها إلى محطات القطار التي تصطفُ فيها أشباحُ الراحلين
الذين قبّلوا سكتها ووعدوها " زوراً " بالعودة
فنذرت من بعدهم السواد ... لحين عودتهم
ولأن الأسود ... عطــاءٌ أزليٌ للأمهات
ما غادرنه ... بل وأرسلنه حُجُباً ساخنة عبر القارات على هيئةِ قطارات
لكي يحضروا أصحاب الوعودِ الآثمة
أُقسِم عليكُ أن تثرثر
فلقد رأيتها تلك الكلمة
فاعلةً جلبةً عظيمة على طرفِ شفاهك
كلنا يا صديقي موجوع
فأرحها هي
وزدنا وجعاً
لستُ حزينةً أننا ما عُدنا نبوحُ بما اختلجَ صدورنا كلَّ يوم يمرُّ
ولا حزينةً على لحظاتِ خلوّ الروحِ في خلوتها
ولا أرقبُ السحابَ البطيء المتكاسل في تبخترهِ
ولا نوستالجيا من حديثٍ مشابه أو نغمةُ أغنية غنيتها أو أحببتها أو لمحتّ لي يوماً أنها من ألبومِ المفضلة
..
لا لستُ حزينةً من طرقاتٍ موحشة.. عجّة بالغرباءِ المقنعينَ بزيفٍ أو المجهولِ
ولستُ حزينةً على اسم المؤلفِ أو بطل الروايةِ الذي نقدته مُطولاً ونيسنا حبكةَ القصة..
لحظةُ التنوير.. خبتْ
حينما.. لا أجدُ ملجأً ولا سبيلاً.. لأتساءل.. بشفقة.. على نفسي.. "كيفَ الحال؟!" بل " كيفَ الحالُ دوني أنا؟!"
|
لماذا بعد كل الفترة وبعد ما هربت من نفسى....أجدك ؟؟
وجدتها تبكى فوجدتنى أواسيها....و لم تعلم بأنها ذكرتنى بنفسى التى اهرب منها
أخشى الاقتراب منها حتى لا تنشب فى ذاكرتى المدفونة
سأحتمى بالضحك والسعادة وكل شئ معسول حتى لا أُكشف أمام أحد...خصوصاً أمام نفسى
دّقّوا طبول الطلل
وأقاموا عليّ ميتماً
شهقوا مع إحدى الدمعاتِ الهابطةِ نزولاً
بعدما جاهدوا وحاولوا كبحَ الجماحِ صعوداً
..
ما فهموا قطّ أنني لا أنتمي للحزنِ
إنما أُرغمْتُ تجرعَ كأسِ الحزنِ والكبد
..
|
بِتّ أتسائَل .. ؟ْ
|
شاطىْ الخواطر!!!
غيرُ قادرة على تجرعِ الملل بعد
النوم بأعينٍ مفتوحة مؤرقٌ للغاية
..
هلوسة~
أيام تمرُّ دقائق وثواني
إنه الكساد الروحي
|
وحدث ما كنت أخشاه في يوم من الأيام
لم تشفِ الأغاني ضيقَ صدري ()
|
يامن أثقله الهموم ..
عل الله أحب أن يطلع عليك منطرحاً ببابه ~
.
.
وننزل من القرءان ماهو شفاء ~
|
لم أعد أدري ماذا أفعل بعد الآن ؟!
ضائعة بين مفترق الطرق ..............
بكَ يحلو اليومُ
أيّ كلامٍ عذب مثلك؟!
أيّا نورً من اللهِ
..
ربِّ اشرح صدورنا به~
|
أحتاج فقط أن أنسى ..
أو أتناسى ..
أو حتى أمثل في مسرحية النسيان ..
ولو قليلاً ............
|
لَحظآتٌُ الفُرآقِ تَستَحقُّ منّآ أن نَقِفَ أمآمهآ دَقيقةَ صَمتٍ احتِرآماً لِلحبِّ الذِي سَيرحل معَ الأيام ولن يَعودَ أبداًَ ~
|
أعــــــلن لكمـ ضيااعي في هااته الهوجااء , فاعذرونِ أناا ذااهبة لأملمـ ماا تبقى من روحي الممزقة ... لمـ يبقى منهاا شيء , فهذه المرة الألف اليوم ‼
|
يارب .........
إهدنا إلى سواء السبيل ~
المفضلات