مع إني كتبت بتوقيعي ^_^" اختموا أسماءكم بآخر التقييم يا أمورين..
أهلاً أهلاً.. أصيل.. إنتِ باعتة إشي كمان.. ومو موقعة لول صح ؟ انا فهيمة برضه


نينو لا أعرف إن كنتُ في مكانة ترقيني إلى طمع هكذا مطلب،لكن ألي مناشدتك باللا توقف أبداً أبداً، في قلمكِ صوت العقل ووجهة الهدف الذي أفتقد،وكلما من جوف بوحكِ سُقيتُ أكثر كلما عرفتني أكثر وفُهمت أشياء يفهما الكون ودوماً تغمض و ترتمي متعثرة على عتبة بابي !
><" حتى لو قلتِ ذلك.. فـ ممم مممم لا أعرف كيف أكتب مجدداً.. أقصد ما عدت قادرة على كتابة خاطرة متزنة.. لاحظي ملاذي.. لا يوجد أي خواطر بل يوميات.. فقدتُ الإلهام تقريباً.. حتى إن كان رأسي مليءٌ بأفكار مبعثرة.. لم أستطع تحويلها لكلمات مفهومة.. لذلك عدت أكتب القصص ^^" انتظري موضوعي الجديد ( قصة قصيرة) في المراجعة الآن لول

"زهايمر اللحظة" أن تستفيق كنانتك،نفسك الخبيئة وراء التظاهر ،المنسحقة تحت انشغالك الأخرق بصخب الحياة ودائرة الأيام لتغفل عن شيئ وكل شيئ،أن تفتح عينيك ذات صباح لتجدها قد تقمصتك وأدارت دفة القيادة التي لها تنبغي ،لهو شعورٌ قطعاً مرعب ،وعلى أهميته أخشى خوضه أو بعبارة أولى أخشى تكراره !

ومن الزهايمر.. فقد نست أنني قد كتبتُ هذا الموضوع.. و لاأكاد أذكر لم كتبته ؟! ومتى بالضبط وبماذا كنت أشعر وقتها.. النسيان كما أنه جميل.. إنه مرعبٌ ومخيف في آنٍ واحد..


ربــاه "عن خطك بين الورق الممزق" لعله الشيء الوحيد الذي لم تنس،لا زلت تذكر طريقة كتابة الجيم والعين المطموسة ولازلت تعلم أنك كنت يوماً هذا،،
شيءٌ كهذا.. :"(
لطالما مزقتُ كل ما أكتبه.. وأتخلص منه.. فما كنتُ أحس بهذا الشيء
لكن بعدما بدأت بالكتابة الالكترونية.. بدأتُ أفهم شعور إيجادك نفسك في وقتٍ ضائع تائه..

نينو ،رائعة أنت بما أفضتِ من العين والقلب،أحبُّ كل ماتخطين فلا تحرميني لذة التعرف على نفسي بين بعثرة حقيبتكِ،جزاكِ الله خيراً وشكراً لا ينتهي مدادها ،دمتِ لهذا القلم،وفي أمان الله تعالى،،


خارج النص >> كإني بعرفك إشي ؟! إنتِ فلسطينية عنجد ؟؟؟ أنا من غزة هاشم لول ( مولودة وعايشة هناك) إنتِ من وين ؟! وغومن ما أقبل طلبات الصداقة بناءً على رغبة أحدهم
^^
كم تخجيليني وأنا لا أستحق كل هذا المديح : )
دعيني أجد نفسي أولاً..
شكراً عزيزتي..
..
في آمان الله ورعايته