"لِـــنقرأْ ، نناقـــشْ ... معـــاً " تعودُ إليكم بشطرها الثالث ، فهلُمُّوا آلـــ الكتــاب ~

[عين الظلام]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

أخي الفاضل عين الظلام :

لا زلنا نحاول،ولن نتوقف إن شاء الله طالما هناك ضفافًا من النقاش لم نزاورها،،

نحن الآن بصدد نقاش مقالة "شيطانٌ وشيطانة" ،في الصفحة "156" من كتاب وحي القلم، نافشنا "السطر الأخير من القصة"،في صفحة "78"،لكن إن شئتم لكم إفراغ متاعكم هنا أو هناك،،

أسعدنا حضوركم،بارك الله فيكم وللخير وفقكم،،

...............................

دمتم في عناية الرحمن وحفظه،،

78 ... 156 ... حقًا أنا في عالم آخر ...

ظننت كنا في حدود ال16 ...

ما شاء الله .. أنتم حلقتم بعيدًا ...

الحقيقة حدثت لي بعض المشاغل .. في الفترة التي وصلني فيها تنبيه التقيم ...

ولذا لم أرد .. سأحاول أن أقرأ حتى تلكـ الصفحة ...

لكن لست أدري .. كم من الأيام سأحتاج حتى أصل لل156 ...

لو كان كتابًا ورقي .. ربما بيوم لو كنت متفرغ .. أو 2 - 3 مع المشاغل ...

كل هذا مع وجود الهمة طبعًا .. وإذا لم يكن هنالكـ همة .. الله أعلم ^^"

لكن كون الكتاب إلكتروني .. هذا سيضعف المدة مع الأسف ...

والأسف الشديد .. هو عدم قدرتي مع هذه الظروف في البلد .. على اقتناء أي كتاب ...

لو كانت الأحوال العادية .. كنت بحثت عن مكتبات تسمح بالإعارة ... لكن .....

على كل حال .. أعان الله ...

وسألحق بكم يومًا ما ^___________^"

في أمان الله ...

عين الظلام

[زَهـرة خَضراء]

السّـلام عليكُم ورحمَـةُ اللهِ وبركاتُـه

أفضّلُ أن نظلّ في كتابِ وحي القلم الآن قد ندلفُ إلى مقالةٍ أخرى

سأتجولُ قليلاً في الكتابِ وسأعودُ غدًا بإذن اللهِ لأخبرَكِ بمَـا اخترتُ ..

في أمانِ اللهِ ..
والسّـلام عليكُم ورحمَـة اللهِ وبركاتُـه.

[reem@]

وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته
ماشاء الله موضوع رائع بارك الله فيكي والصاحبته
وايضاء بلو ستار الله يعطيكم العافيه
--------

جميل الطرح وفكرته
ربما اكون متابعه وربما مشاركه رغم اني
لست متاكده
في امان الله

[زَهـرة خَضراء]

السّـلام عليكُم ورحمَـةُ اللهِ وبركاتُـه

عُذرًا أصيل، ينتابُني الخمولُ لقراءَة الكتابِ لا سيّمـا أنّـه ليسَ ورقيًـا ..

وبعدَ العودةِ الآنَ بفضلِ اللهِ، مـا رأيُكِ في "البؤساء" : هِي مقالَـةٌ رائعـةٌ جدًا، ذُهلتُ أمامَ حُسنِ الوصفِ والحكمَـةِ التِي يتَّصفُ بهَـا قلمُ الرافعِي، سأسعدُ إن أدلينَـا الدلوَ فيهَـا، فالسقيَـا من الكتّـابِ أمثالِ الرافعي عطرةٌ نديّـةٌ ..

-------------------------------------------------------------------------

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،،

جزاكِ الله خيرًا زهرة،معذرة تأخري،أعود قريبًا بإذن الله،،

سلام الله ورحمته عليكم أي أحبة وبركاته تعالى ~

أخي الفاضل عين الظلام :

كما أسلفتُ ،فنحن ننتقي مقالات معينة ونتناول نقاشها،كما أن ما سلف من نقاشات يمكن أن يُطوى إذا رغبتم وتشاركونا في نقاشنا التالي فحسب ،وهو بإذن الله كما تخيرت أخيتي زهرة " البؤساء" صفحة "340"،ونتطلع لقدومكم بشغف ،جزاكم الله خيرًا ورزقكم التوفيق والتيسير ،،

أختاه ريم : حي هلا بكِ أي حبيبة في الله ،سعيدة لولوجكِ العطر، مرحبًا بكِ في أي وقت تتوق فيه سكينتكِ إلى شذىً رافعيّ ،شكرًا مديدة مديدة لطيب كلمكِ أخية ،،

أختاه زهرة : ألا أسعدكِ الله دنيا وآخرة أخية، لا تعتذري أخية،فالكتاب إذا لم يكن ورقيًا يبعث على شديد الملل،اتفقنا إذاً ،نبقى في وحي الرافعي ونتقلب على ضفة "البؤساء" ،قرأت بداية المقالة وتنفستُ ملء رئتي عذب الحرف وزكيّ الكتابة فورًا ،أورد نقاشي في الرد التالي بإذن الله،بارك المولى حضوركِ أختاه،جزاكِ الله عني خير الجزاء ~

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،

البؤســاء / صفحة "340" :


مُراد المقالة وبغيتها فيما يبدو ثناءٌ ودفاعٌ وشكرٍ مُزجى لـ"حافظ إبراهيم" ؛ على ترجمته رواية "البؤساء" _كما فهمتُ_ ،الشهيرة،المبكية والرائعة جدًا جدًا لكاتبها الفذّ فرنسيّ الجنسية "فيكتور هيجو" .

ومنذ البداية تبين نكهة الرافعي جلية وأسلوبه الرفيع ولغته القوية الجزلة في سرد حديثه،ولئن كان دفاعًا فأجزم أن قد أفحم خصومه ،ولئن كان ثناء فليس من شك أن المُثنى عليه قد سعد أيما سعادة ، فسياقه للمترادفات وإستخلاصه للتشبيهات بخيال طليق مشرع ، فضلًا عن رقة حرفه وعذوبته ،بحق يسحر لب القارئ ،تغمده الرحمن بواسع رحمته،،

"وكانوا يحسبون الأول قد عقمت بمثله البلاغة فلا ثاني له" هذه الجملة آية في البلاغة ،لفظة "عقمت" عبقرية الإيحاء !

"وخرجتْ به الكتابة في لونٍ من الصفاء والإشراق كأنما تنحلّ عليه أشعة الضحى" استوقفني ههنا طويلًا،عذوبة الألفاظ ورقتها والإشراقة التي بها توحي !

وتفسيره للفصحى كما يحبها وكما ترتئي له رائقٌ وموفّقٌ جدًا ،"وما الجبل لو حققتَ في وجوه التناسب الطبيعي إلا بحرٌ قد تحجر فانتثرت أمواجه من صخوره " تشبيهٌ كهذا بحق مذهل ، كيف لاح له البحر بمداده الواسع وموجه المضطرب قد استقام وتحجر فصُيّر جبلًا،وصخور مختلفة التناثر موج البحر الذي كان !وكأنه يقول لابد للين والصلابة ان يجتمعا ،،

"والفصاحة في جملتها وتفصيلها إحكام التناسب بين الألفاظ والمعاني،والغرض الذي يتجه إليه كلاهما" جزلة صادقة موجزة هي عبارته تلك ، فأكثر ما أفاض العبرة وأجهش القلوب واستدعى تليد ذكراها من صنيعة هؤلاء إذا اجتمعوا،اللفظ والمعنى والهدف،القلب في لب ثقافة الكاتب في سمو الهدف !

غير أنك في البؤساء ترى مع الترجمة صنعة غير الترجمة، وكأنما ألف هيجو هذا الكتاب مرة وألفه حافظ مرتين، إذ ينقل عن الفرنسية؛ ثم يفتن في التعبير عما ينقل، ثم يحكم الصنعة فيما يفتن، ثم يبالغ فيما يحكم؛ فأنت من كتابه في لغة الترجمة، ثم في بيان اللغة، ثم في قوة البيان؛ وبهذا خرج الكتاب وإن مترجمه لأحق به في العربية من مؤلفه، وجاء وما يستطيع أحد أن ينسى أنه لحافظ دون سواه.
وتلك طريقة في الكتابة لا يستعان عليها إلا بالأدب الغزير، والذوق الناضج، والبيان المطبوع؛

راقني حديثه هنا جدًا،ليس فقط لما فيه من تجويد للعبارة،وإنما بصدقها أيضًا،فقد قرأت ذات حين مطبوعتين لذات الرواية،ولمترجمين مختلفين،وكان الفرق الذي زاد أحدهما عن أختها جمالًا ورقيا أن المترجم أعمل فيها ذائقته بجانب لغته ، وفي رواية "كوخ العم توم" أذهلتني جمال الترجمة،لكأنها كانت في الأصل عربية،بها من الفصاحة وجودة اللغة ما بروايات العرب !

فلقد ينفق الكاتب وقتًا في عمر الليل ليخرج من آخره سطرًا في نور الفجر، وبهذا الصنيع جاءت صفحات البؤساء على قلتها كشباب الهوى؛ لكل يوم منه فجره وشمسه، ولكل ليلة قمرها ونجومها.

ما أبدع حديثه ! أخاذٌ وأكثر ،لله در الرافعي !

.............................................

و ننظركم تترعوا ساحة نقاشنا تلك : ) ~

[زَهـرة خَضراء]

السّـلام عليكُم ورحمَـةُ اللهِ وبركاتُـه

جزاكِ اللهُ خيرًا أصيل، ويراعُكِ يـا حبيبـةُ عَطِرٌ شجيّ، أدامَ اللهُ قلمكِ الطيّبَ ..

"فكأنّ ارتفاعَ السنِّ بِحافظٍ في هذه المدةِ جعلَ منهُ في قوّةِ الأدبِ حافظَين يُترجمانِ معًـا"

:

وكذلكَ فعَلَى المرءِ أن يزدادَ تقدّمًـا فيمَـا اكتسبَ كلمَـا تقدّمَ بِـه العمرُ، فيقوَى من الناحِية الخُلُقيّـةِ والأدبيّـة ... وتزدادُ معَـه الحكمَـةُ وتنسابُ بين أحرفِـه وفعلِـه ..

"ومـا البؤساءُ في ترجمتِـهِ إلا فكرُ فيلسوفٍ تعلَّقَ في قلمِ شاعرٍ فانعطَفت عليـه حواشِي البيانِ من كلِّ نواحِيـه، وجاءَ مـا تدرِي أَشِعرًا من النثرِ أم نثرًا من الشِّعر، وخرجَت بِـه الكتابـةُ في لونٍ من الصفاءِ والإشرَاقِ كأنَّمـا تنحلُّ عليـه أشعةُ الضُحى"

جزلٌ رائعٌ وصفُـه، وقدْ انعطفَت حواشي البيانِ حينَمـا تخضّب قلمُـه بفلسَفـةٍ هِي منبعُ البيانِ الذي زادَه اللفظُ تجلِّيًـا ووضوحًـا ..

"يُخطِئُ الضِّعـافُ من الكُتَّـابِ وبخاصَّـة في أيامِنـا هذه .. إذا حَسِبُوا الفصاحـةَ العربيَّـةَ قبيلاً واحدًا مِنَ اللفظِ الرقيقِ المأنوسِ؛ ولقد تجدُ بعضَ هؤلاء الضعفاءِ وإنّـه ليرَى في الكلامِ الجزْلِ المتفصِّحِ مـا يرى في جمجمةِ الأعاجمِ إذا نطقُوا فلَم يُبيّنوا؛ وإنّمـا هي العربيَّة، وإنمـا فصاحتُهـا في مجوع مـا يطَّردُ بِـه القول؛ والفصاحةُ في جملتِهـا وتفصيلِهـا إحكامُ التناسبِ بينَ الألفاظ والمعانِي، والغرضِ الذي يتّجه إليه كلاهمـا؛ فمتى فُصِلَ الكلامُ على هذا الوجـه وأُحكمَ على هذه الطريقـةِ، رأيت جمالَـه واضحًا بيِّنـًا في كل لفظٍ تقومُ به العبارةُ، من النَسجِ المُهلْهلِ الرقيقِ، إلى الحَبْكِ المُحْكَمِ الدقيق، إلى الأسلوب المندمجِ الموثَّقِ الذي يُسرَدُ في قوة الحديد؛ إذ يكونُ كلُّ حرفٍ لموضعِـه، ويكون كلُّ موضعٍ لحرفِـه، ويكون كل ذلك بمقدارٍ لا يُسرف، وقياسٍ لا يُخطئ، ووزنٍ لا يختلف؛ وهذه هِي طبيعـةُ الفصاحة العربيّـةِ دون سائر اللغاتِ، وبهـا أمكن الإعجازُ في هذه اللغةِ ولم يُمكن في سواهـا".

وإنّـه ليسَ في العربيّـةِ طلاسِم فينفِر منهَـا المرءُ أو شيئًـا غيرَ بيّنٍ فيملّ منهَـا، والقرآنُ المنزلُ بهذه اللغةِ الحمِيدة والذي انحنَت لَـه الفصاحةُ لبلاغتِـه القويمَـةِ العالِيـة، قالَ اللهُ -عزّ وجلّ- فيـه: "وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ"[القمر:17]، فإنّمـا هي العربيّـةِ بجمالِهـا ورونقِهـا البدِيع مُيسّـرةٌ سلسَـةٌ عذبـة لا تُقصِي قريبًا ولا بعيدًا أدركَ لبَّهـا وخفايَاهـا النديّـة.
وفصاحةُ المعنَى وبلاغتُـه عليْهـا أن تظهرَ كأنهَـا رُسمَت على الورقِ قبل اللفظِ ..
وقد أجادَ الرافعِي في وصفِـه للبلاغةِ أيّمـا إجادةٍ، لكم أذهلَني واستوقفَني لأبحرَ في معانِيـه.



في أمانِ اللهِ ..
والسّـلام عليكُم ورحمَـةُ اللهِ وبركاتُـه.

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

معذرة لتقصيري هنا !

زهرة ، أي أخية كتبتِ فأجزلتِ ،لله دركِ أختاه ! ،تعقيبكِ يجلي لي الكثير ويبحر بي في مزيدٍ ومزيد من رائع حرف الرّافعي ،جزاكِ الله خير الجزاء لطلةٍ أثرتْ و روتْ ~

...............................

ومن بعد حالة شلل أصابتْ الساحة حبّذا لو نفثنا فيها من رئة الحياة شيئًا من النفّس ِ قليلا ، أعلمُ أن هذا وقت محشو بإختبارات ،لكنها دعوة لهؤلاء المتفرغين لقضاء دقائق بين دفتي كتاب ~

حسنٌ ، إن كنتم لا زلتم لم تملّوا ارتواءً من جدول رافعيٍّ لا ينضب فإني أدعوكم لتناول مقالة "العجوزان " وهي عبارة عن حوار أشبه بقصة ، فيه من اللذة والمتعة وجزل الكلام ورطب الفكر ما استوقفني كثيرًا وكثيرا ،،

ونظرًا لطولهـآ فلنا مناقشة الفصل الأول منها بدايةً ، وإن بها أُعجبنا ،تناولناها بإذن الرحمن حتى آخرهـآ ،

المقالة في صفحة " 54" تحت عنوان "العجوزان" [ 1 ] ~

ننظـــركـــم : ) ~

[زَهـرة خَضراء]

السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُـه

قرأت الجزء الأول من المقالَة، رغم أني لم أستطِع التبحرَ بهَـا كما يجبُ، سأقرأهـا مرةً أخرَى بإذن الله بتمعّنٍ أكبَر ثم سأعودُ، عسَاه يكون قريبًا ..

في أمانِ اللهِ ..
والسّـلام عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُـه.

[shooog]

السلام عليكم ورحمة الله

أيا أقلام هذا الموضوع ألا نراكم

بعد التعديل:

من بعد إذنك أصيل, هل لكِ أن تختاري لنا بستاناً آخر..

وفقك الله

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

شوق ،عودًا حميدًا أختــآه ،أسعدكِ الله لإهتمامكِ ، إن كان لي إختيار ضفة أخرى فإني أعتذر أولًا من أخيتي زهرة عن إستئناف نقاش "العجوزان" ،،

أود أن نتجول قليلًا في كتاب " في صالون العقاد ، كانت لنا أيام " ، لـ " أنيس منصور " ، قرأتُ منه بضع مقتطفات فقط ، وكانت بحق من أجمل ما قرأت ،الأسلوب شفاف وواضح وينفذ من فوره إلى الحشا ،،

قليلًا بإذن الله وأورد رابطًا له ، ولكم تصفحه كما شئتم ومن ثم طرح آرائكم ، وأنوه أني لا أملك نسخة ورقية منه لكن لا بأس من خوض بعض المشقة في سبيل متعة وفائدة هكذا كتاب ، بارك المولى في هذا المجلس ~

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

إيـــابٌ لرياضٍ أحبّ ~

ألومني أولًا لتقصيري في حق هذه المساحةِ ، الحق أني آثرتُ ألا أدرجُ رابط " في صالون العقاد" خوفًا مما يحمل الكتاب من أفكارٍ في بعض جنباته ،وددتُ تخير المقالة التي أريد أولًا ،بيد أن المشاغل والكسل _أعاذنا المولى منه وإياكم _ كبّلتْني ،،

وأما الآن فإني أتوقُ بحق عبير الرافعي أُخرى ، تصفحٍ يسيرٍ في كتابه أسرتْ خطاي هناك ، للرجل قلمٍ فريد أخّاذ ، رحمه الله وأضاء قبره ،،

وقرأتُ آخرًا مقالة " كلمات عن حافظ " فراعني جمالها وظرفها وتقتُ بصدق لتداولها في تيك الضفاف ،،

لمن أحبّ القراءة واستمتع وأفاد صدقًا منها ، إياكم أدعو ، ليس نقاشٍ أكثر مما هو أخذٍ وعطاء ،وتلذذ بنفح الرافعي ،،

المقالة التي أعني تحت عنوان " كلماتٍ عن حافظ " صفحة "271" ،

بارك الله في وقتكم وسدد للخير خطــآكم ~

[أثير الفكر]

ألا ذكركِ الله يا أصيل الحبيبة بالخير

للرفع يا أحبة و لي عودة بقائمة روايات لننتقي منها واحدة و نناقشها

( ترمق رواية نادي المفيستو )

دامت أيامكم عبقَا

[ساعة التخدير]

أليست المواضيع التي مر عليها أكثر من عام
مخالف الرد فيها؟
أقترح فتح نسخة جديدة

[أثير الفكر]

https://ia601603.us.archive.org/11/i...book1_7730.pdf

أتيت برابط نادي المفيستو

لسبب ما أرغب في أن يقرأها الجميع

ولسبب ما أيضًا أرغب في التهام صفحاتها من جديد


و قراءة تحيل شخصياتها من وجهة نظر كل قارئ ..

هذه الرواية التي لا يختلف على قضية جمالها اثنان

أمممم يبقى السؤال عن آلية القراءة وكميتها كل يوم فمالذي ترونه مناسبًا ؟؟


( عن نفسي من 50 إلى 100 خلال يومين ثم نناقش الأحداث .. وبعد فراغنا منها يكتب كل قارئ انطباعه و تحليلاته )

فماذا ترون :") ؟؟

[!Pink Lotus]

رواتيي :"(
شو هالرعب اللي هنا *^*
جثة ومقطعة وكل جزء منها بمكان :'(
يمممممه، والله يخرع -.-
كله كوم والراس كوم تاني ~
تحمّست للرواية مع أنها طويلة جدا P:
وصلت للـ50 تقريبًا الفصل الرابع ..،
أظن متل ما قلتي مناسب، بالنسبة لي ما أظن أقرأ أكتر من 100 صفحة باليوم ! > لو وصلت للـ100 XP
إلا لو تحمست هلأ وكملت فوق الـ100 بيكون ممتاز ^^
.

ما كنت أعلم بوجود هالموضوع، شكرا لرفعه :*
بالنسبة لي أنا انسانه كسوولة بالقراءة >~<
لازم أحد يشجعني أقرأ أنا وياه ونتناقش ووو ..
عنجد شكرا لرفعه ^.^

.

[تشيزوكو]

لطالما رغبت بمشاركة القراءة والنقاش مع مجموعة.. متحمسة جدا لذلك ><

لدي اقتراح.. لم لا يكون هناك يوم محدد للنقاش؟ بحيث نجزّء الرواية على جزئين أو ثلاثة حسب طولها وندخل لمناقشة الجزئية التي تمت قراءتها كل خميس مثلا؟

لا أدري إن كنت وحدي في هذا ولكني سأنشغل كثيرا في الفترة القادمة، وإنهاء القراءة والمناقشة كل يومين كثير عليّ ><

بانتظار آراءكم ^^

[!Pink Lotus]

^يب، وأنا معك في ذلك ~
جايين على مدارس وجامعات وبيكون صعب التواجد خلال أيام الأسبوع !
.

[أثير الفكر]

يافتيات أهلًا بجمالكنّ هنا .. صادق من قال أن صفحات الرواية هاته تقلب نفسها بنفسها .. صدقنني لم أخترها إلا لهذا السبب .. لذا قلت نقاشًا كل يومين

و أسعدكنّ الله حبيبات القلب .. سأعود بعد يومين من الآن بحول الله .. و مرة أخرى أسعدكما الله و أعاننا على الجامعة المشرّفة بعد أسبوع :""""

[!Pink Lotus]

لحظة، لحظة، لحظة *.*
الرواية فظييييييعة يارواتي *^* > هو اسمك له علاقة بالروايات؟ xD
منجد تحممممست معها أقوى شي :$
مُرعبة بشكل فظيع، مُخيفة، أشلاء، تقطيع، دماء Y~Y
كل شي فيها رهيب ()
بصراحة أول مرة أقرأ هيك شي ~
قرأت من الروايات اللي حطيتيها بموضوع المعرفة واحدة فقط ولم أكملها من الفظاعة xD
تبع الكاميرا الملعونة، لكن هذه تجاوزتها ~______~
مع إني متلهفة لمعرفة ماذا حل بتلك الكاميرا بعد ذلك ~
وبرجع أقرأهم كلهم إن شاء الله
بس بعد ما أخلّص هـ التّحفة اللي بيدي بإذن الله ()
مينا عنجد ما حدا يفوّتها، مُذهلة الرواية بشطل راائع :$
.