لأنكِ قدّمتِ لنا الكثير وما توانيتِ،
كالغيمِ بوحًا،
كالأفقِ رحبًا..
ككل البهجات الصغيرة التي تمتلئ لتصنعَ لوحةً فنيّة،
تعلقينها على مشجب إبداعاتكِ، وتبسُمين..
لأنكِ اخترتِ أن تكوني (لؤلؤة) تتوسد ذراع المعالي، وترنو إلى بسطِ جناحيها بعد أن كانت وسط صدفة..
اليومَ تطلّينَ على أعتاب تخرج بهيج..
بعباءة سوداء، بنفسٍ حلُمت بيومٍ مجيدٍ..
كل السرور لكِ، كلُّ الضحى أنتِ، كلُّ العطاءِ بوحكِ..
مُباركٌ هذا التخرجُ أيتها اللؤلؤة..
المفضلات