وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله الفكرة جميييييييييييلة جداً ()
شكراً أيها الليث وشكراً لأنامل بيوتي :]

روح تحتضر
النوع : نهاية قصة "مأساوي"


انتفضت فجأة دون سابق إنذار ! لم تكن تُدرك أنها اللحظات الحاسمة وأنه آن الأوان لروحها أن تحتضر !
أطلقت ذاك الزفير الحارق محاولةً بكل ما أوتيت من قوة التشبّث بخيط النور الوحيد العالق في قاع ذاكرتها،
والذي لم يكن سوى حبلاً يلتف حول عنقها يشد وثاقه شيئاً فشيئاً ليُعلن للملأ أنها عبرت الحدود إلى الأبدية ..



(صدغيّ الحقيقة)