[تفاعلي] /=/*\ صحيفة أخبار المعرفة /*\=\

[أثير الفكر]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فكرة في منتهى الألق وفواصل براقة ( ذكرك الله يا حمي بالخير *^* )

أتيت بدراسة عن عالم الطبيخ والنفيخ والتي أرقت الكثير وسببت لغطًا وقلائل في المنازل

الملح الصيني - الآجي نوموتو -



تم استعمال آجي نو موتو (الغلوتامات أحادية الصوديوم بشكل سليم كأحد مكونات الأغذية منذ عام 1909.
لكن بسبب الوهم الشائع عنها، فهي من أحد مكونات جميع الأغذية التي تم اختبارها بدقة من خلال دراسات قام بها مئات العلماء للتأكد من استعمالها السليم والفعال. لقد تم التأكيد على سلامة الغلوتامات أحادية الصوديوم بشكل متكرر من قبل مسؤولين ووكالات علمية حول العالم


تاريخ الدراسات العلمية عن الغلوتامات أحادية الصوديوم حول العالم
في أوائل خمسينات القرن الماضي، عندما ازدادت الأغذية المعالجة في الكثير من بلدان العالم، قامت منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية بتأسيس لجنة جديدة هي لجنة الخبراء المعنية بالمواد المضافة إلى الأغذية (JECFA) المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية، لتقييم سلامة المواد المضافة إلى الأغذية.


* لجنة الخبراء المعنية بالمواد المضافة إلى الأغذية (JECFA) هي هيئة علمية معروفة تقدم استشارات لمنظمة الأغذية والزراعة (FAO) ومنظمة الصحة العالمية (WHO).


نتيجة توصلت إليها لجنة الخبراء المعنية بالمواد المضافة إلى الأغذية:

الاستهلاك اليومي المقبول غير محدد
قامت لجنة الخبراء المعنية بالمواد المضافة إلى الأغذية (JECFA)* بتقييم سلامة الغلوتامات في عام 1970 و1973 و1987. بعد اجراء ثلاثة تقييمات للسلامة، عمدة عمدة لجنة الخبراء المعنية هذه إلى إدراج الغلوتامات أحادي الصوديوم في فئة السلامة "لاستهلاك اليومي المقبول (ADI)غير محدد".


الجماعات الأوروبية:

الاستهلاك اليومي المقبول غير محدد
في عام 1991، تمكنت اللجنة العلمية المعنية بالأغذية التابعة للمفوضية الأوروبية (SCF) من اثبات سلامة الغلوتامات أحادية الصوديوم أيضاً. باستعراض أحدث البحوث العلمية الأكثر تطويراً المعنية بالغلوتامات، نجد أن اللجنة العلمية المعنية بالأغذية اصدرت تقريراً في عام 1991 بعنوان "الاستهلاك اليومي المقبول غير محدد"

مكتب مراقبة الأغذية والعقاقير في الولايات المتحدة:

اعادة التأكيد على سلامة الغلوتامات أحادية الصوديوم
في عام 1995، أعاد اتحاد الجمعيات الأمريكية المعنية بالبيولوجيا التجريبية (FASEB) التأكيد على سلامة الغلوتامات أحادية الصوديوم على السكان. في هذه المراجعة، التي قام بها مكتب مراقبة الأغذية والعقاقير، لم يجد اتحاد الجمعيات الأمريكية المعنية بالبيولوجيا التجريبية أي دليل يربط بين الغلوتامات أحادية الصوديوم والآثار الصحية الخطيرة أو الطويلة الأمد، مما حدا بمكتب مراقبة الأغذية والعقاقير لإعادة التأكيد على أن الغلوتامات أحادية الصوديوم هو عنصر غذائي سليم في مستويات الاستهلاك العادية.

مواصفات الأغذية في استراليا ونيوزيلندا؛

الغلوتامات أحادي الصوديوم سليم
في عام 2002، قامت لجنة مواصفات الأغذية في استراليا ونيوزيلندا بالتأكد من سلامة الغلوتامات أحادي الصوديوم.
ختم الباحث المسؤول بأن الدراسات العلمية أكدت على أن الغلوتامات أحادي الصوديوم هو عنصر غذائي سليم في مستويات الأستهلاك العادية.










المصدر :

http://www.ajinomoto.com/features/aj...uth/index.html

[حفيد موسى]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الخبر: «دراسة إيطالية»: «مواقع التواصل الاجتماعي» تجعل الناس غير سعداء

توصلت دراسة إيطالية إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي مثل «فيسبوك وتويتر وإنستاجرام» تجعل الناس غير سعداء وتخلق لديهم شعورًا بعدم الرضا دائمًا.
وأجرى الإيطاليان فرانتشيسمو ساراتسينو، الباحث بمديرية الإحصاء والدراسات الاقتصادية في لوكسمبورج، وفابيو سباتيني الباحث بجامعة روما، هذه الدراسة بعد الاطلاع على معطيات دراسة سابقة قام بها المعهد الوطني الإيطالي في العامين 2010 و2011 على أكثر من 50 ألف مستخدم.

اقرأ المزيد هنا: http://www.shorouknews.com/news/view...e-562db574adf1

تعقيب: ومن ناحية مغايرة جاء بحثاً جديداً أظهر أن مواقع التواصل الاجتماعي من شأنها أن تبعد الاكتئاب عن مستخدميها الذين تزيد أعمارهم عن الـ50 عاماً.
وذكرت "القبس" الكويتية أن الباحثين راقبوا أكثر من 8 آلاف رجل وامرأة في سن يزيد على 50 عاماً، ووجدوا أن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي هم أقل عرضة للاكتئاب بقرابة الثلث مقارنة بغير المستخدمين لهذه المواقع.
المصدر: http://www.alarabiya.net/articles/20...17/226801.html

رأي شخصي: ليس لدي ما يؤكد أو ينفي مصداقية التقرير إلا أن ذلك لا يدحض من محاسن دور مواقع التواصل الاجتماعي في الانفتاح الذهني على الأوضاع المعاصرة ودورها في نهضة الشعوب والسعي للقضاء على بعض الآفات الاجتماعية ومنهج مبسط لتنمية العلوم الشرعية لدى المستخدم، بالإضافة إلى دوره المسلي في كسب الصداقات مع كافة الجنسيات من دون قيود، وإن غلب لدينا السطحية والمواضيع الاستهلاكية في المحتوى العربي السائد.