سيكون على امرئٍ غيري أن يموتَ كمدًا وهو يفكر: هل من حقي الاحتفال؟
يا للغل والإنتقام .. نهاية مثيرة !
...

هذه الأفكار أظنها تراود كل ذي ضمير لا يملك من أمره شيئا !
ربما هي لا تبيح له عجزه وسكونه ، لكنها خطوة دافعة .. قد تكشف له عن مواطن قوته ، وخياراته المتاحة أمامه !
أيسرها الدعاء ~

نصر الله أبطالنا في تلك الأراضي الحرّة