|
لا يوجد شيء اسمه وحده وطنية في الإسلام، ولا مصطلح الغرب الكافر المسمى وطنية ولا هذه الحدود بين الدول، كل الإرض هي أرض الله، ولكن هنالك دار كفر ودار إسلام، وبخصوص عدنان إبراهيم فهو مجرد شخص يريد تحريف الدين وجعله علمانيًا وهذه من البدع إلتي يحاول أمثاله أقتباسها من دول الكفر الصليبية والإلحادية.
|
يلعن أبو الوحدة الوطنية التي ينادي بها المنافقون
ليس هناك إلا الوحدة الإسلامية
والشيخ القرضاوي مع اختلافنا معه ولأنه عرف حقيقتكم يا شيعة يا مجوس وأعلنها صراحة بأنكم لستم مسلمين بعدما تبين له الحق لذلك كرهتموه بعد أن كنتم تطبلون له يوما من الأيام عندما كان لا يعرف حقيقتكم وخبثكم
يبقى الشيخ القرضاوي مع اختلافنا معه في بعض الأمور التي خالف فيها نصوص الشريعة يبقى أنه أرجل من سبعين ألف من أمثال الزنديق عدنان إبراهيم وأضرابه
المفضلات