||الخداع البصري||~

[ منتدى نور المعرفة ]


النتائج 1 إلى 20 من 32

مشاهدة المواضيع

  1. #2
    Abu Aljrah
    [ ضيف ]

    افتراضي رد: ||الخداع البصري||~



    أروقة الفن كثيرة ، بعضها يعجُّ بالجمال ، والبعض الآخر يزخر بالتميّز والإبداع

    ولأن الإبداع لوحة، والفن سماء :

    كان علينا اختيار إحدى نجومه التي
    برزت وأضاء وتميزت ثم توهجت بأنامل نقشتها بألوان الإبداع

    لذا أعزاءنا :

    يسرنا أن نقدم لكم تقريرًا مفصلًا عن فن الخداع البصري !





    لاحت ملامح هذا الفن منذ أواخر
    العشرينات وبداية الثلاثينات من القرن العشرين حيث كانت له
    جذوره العميقة في مدرسة "
    الباوهاوس" حين قام مجموعة من أعضاء تلك المدرسة بإجراء عدة
    بحوث في الظاهرة البصرية تحت إشراف "
    جوزيف ألبرت" الذي كان طالبًا ثم عمل أستاذًا في نفس المدرسة ،
    ثم ظهرت في
    الأربعينات من القرن العشرين بعض من النماذج المتفرقة لفن الخداع البصري تضمنت تأثيرات بصرية،
    ولكنه لم يصبح فنًا في مصاف الفنون الحديثة إلا مع حلول أوائل الخمسينات حين ظهر هذا الفن كظاهرة صحفية
    عندما أطلق عليه أحد الصحفيين الأمريكان (
    Optical Art ) أو " الفن البصري "
    فأصبح "
    أوب آرت" ( Op Art ) تعبيرا شائعا.


    ثم عرض مجموعة من الفنانين أعمالهم في المعرض الكبير بعنوان "العين المستجيبة" ، ومن ذلك الوقت أصبح
    فن الخداع البصري أحد الاتجاهات الفنية الحديثة ، وكان ذلك على يد مؤسسه الفنان فيكتور فازاريلي (
    Victor Vasarely )
    الذي تبنى هذا الفن لسببين ، إحداهما كما قال "
    إن فكرة الحركة ،قد استحوذت عليه منذ الطفولة "والسبب الآخر هو
    "
    قوله بأن الصورة التي تعيش بواسطة الآثار البصرية توجد جوهريا في العين والعقل من المشاهد
    وليس فقط على الحائط ، فهي تكتمل ذاتيا فقط عند النظر إليها
    ".


    وفن الخداع البصري لم يكن فنًا فجائيًا ظهر على يد مجموعة من الفنانين ،ولكنه يعد تطورًا للاتجاه التجريدي
    الذي كان بمثابة اللبنة الأولى التي انطلق منها العديد من الاتجاهات الفنية الحديثة ، حيث ركز هذا الاتجاه اهتمامه
    على إيجاد قيم جمالية مختلفة كالاتزان والإيقاع والتضاد والعمق، وكان من أهم رواد هذا الاتجاه
    مجموعة من الفنانين أمثال :


    - موندريان( mondrian ) بألمانيا.

    - كاندنسكي ( kandensky ) بروسيا.

    - فينجر وشيلمر ( venger and cilmr ) بهولندا.

    -مالفيتش ( malvic ) وفازاريلي ( vazereli ) بفرنسا.


    ولقد استمر فن الخداع البصري بقيمه الجمالية المميزة قرابة العشرين سنة ، فمع حلول السبعينات
    من القرن العشرين اعتبر أن هذا الفن قد وصل إلى طريق مسدود فبدأ بالاضمحلال على المستويين
    الجمالي والتاريخي ، على الرغم من وجود بعض الاهتمامات بمفاهيم هذا الفن وتطبيقها على بعض
    من الابتكارات العلمية الجديدة كالحاسب الآلي والصور المجسمة ..




    قول الفنان (
    Victor Vasarely ) مؤسس هذا الفن :
    "
    إن فكرة الحركة ،قد استحوذت عليَّ منذ الطفولة وأن الصورة التي تعيش بواسطة الآثار
    البصرية توجد جوهريا في العين والعقل من المشاهد وليس فقط على الحائط ، فهي تكتمل ذاتيا فقط
    عند النظر إليها
    ".





    يعتبر فن الخداع البصري من الاتجاهات الفنية التي اهتمت في المقام الأول بالإحساسات البصرية
    وما تتركه من أثر في عين المشاهد "
    فلقد اعتمد هذا الاتجاه على دراسة نتائج نظرية الجشتالت
    التي أكدت على أن الإحساس بالأشكال يتم عن طريق النظام المنطقي للصور المختلفة التي تتلقاها
    الحواس وتدركها إدراكا كليا أو جزئيا بالحذف والإضافة حسب طبيعة المجال الذي يحيط بالعمل الفني ،
    ولذلك فان لكل من اللون والشكل والمكان والمساحة والوضع طبيعة خاصة في عملية الإدراك
    "

    فعقل المشاهد يميل إلى إدراك مجموعة الأشكال التي يكون فيها نوع من التنظيم ولا يميل في المقابل
    إلى مجموعة الأشكال المتنافرة وهو بذلك يتبع قوانين التنظيم مثل التقارب والتشابه...وغيرها ،كما أهتم
    فن الخداع البصري بعلم الحركة وعلم البصريات ، فقد استفاد الفنانين البصريين من الأثر الذي تتركه
    الأعمال الفنية على عين المشاهد وما ينتجه ذلك الأثر من إيهامات بصرية وحركة في عين المشاهد ،
    فبدأ الفنانين بمحاولاتهم الأولى التي اقتصرت على استخدام اللونين الأبيض والأسود ،
    لأن شدة
    التباين بين اللونين يؤدي إلى تفاعل تلك المساحات المتقابلة فيشعر المشاهد بالحركة.

    ثم بعد ذلك تطورت هذه المحاولات فقام الفنانين بتحقيق ذلك الإيهام البصري باستخدام الألوان
    الباردة والحارة ، فالألوان الباردة تظهر وكأنها متراجعة بينما تظهر الألوان الحارة وكأنها متقدمة
    وتعتبر هاتان المحاولتان هما اللتين مورستا لفترة طويلة في بدايات فن الخداع البصري ، فحركة
    العناصر يدركها المشاهد عن طريق حاسة البصر وذلك ناتج عن تذبذب الرؤية عن طريق خلخلة النظام
    الثابت بإحداث الحركة الإيهامية وذلك من خلال التقارب والتباعد بين المسافات والتباين اللوني وتكرار
    الأشكال والخطوط والألوان، وكذلك الاختلاف في الأحجام سواء بالزيادة أو النقصان أو الاثنين معا

    "
    ثم اتسع نطاق هذه المحاولات البصرية بحيث أدى تراكم البنى الهندسية وتجاور الخطوط وتوزيع
    الألوان المسطحة و
    الأعماق المتفاوتة إلى ظواهر متنوعة : كالإلتماع أو التموج ، وتوهج الألوان ،
    وانتشارها ، وتداخلها ، وتقلصها وامتداده ، وما ينتج عن تقابلها من تباينات متزامنة ومتتالية
    .ونتيجة للمزج البصري واللبس الشامل والتقلب الدائم للعناصر التشكيلية يحصل تهيج للشبكية
    وتشنجها بحيث يتحول معها المشاهد إلى شريك في اللوحة
    "

    وفن الخداع البصري لا يعتمد على حاسة الإبصار فقط في عملية الإدراك بل أيضا يعتمد على المخ
    البشري في تسجيل وتصوير العناصر التشكيلية فهناك العديد من العمليات التي يقوم بها المخ
    البشري بعد تسجيل العناصر على شبكية العين ، فقد يؤدي المخ إلى إدراك العناصر التشكيلية
    بوضعية معينة فتؤدي إلى مدلول ما ثم ندركها بوضعية أخرى وبمدلول مغاير على الرغم من أن
    تلك العناصر هي نفسها لم تتغير ويرجع ذلك على تغير زاوية الرؤية.

    كما وأن وجود الضوء هو الشرط الأساسي لعمل العين كحاسة للإبصار لرؤية الأشكال والأشياء،
    وهذا يعني أن عملية إدراك الأشياء والأشكال تعتمد على الضوء الذي تعكسه ، أي أنه عند رؤية
    الأشياء يتحول الضوء المنعكس من على سطوحها إلى طاقة كيميائية في الخلايا العصبية لشبكية
    العين وبالتالي ينقلها العصب البصري إلى المخ ليترجمها إلى معرفة تتحدد بالنوع والحجم والمسافة،
    وهو ما تراه وتدركه العين ، ولم يغفل فناني الخداع البصري عن العلاقة بين الفنان والمشاهد، فلقد
    أكد فناني هذا الاتجاه على أهمية التبادل والتفاعل بين الفنان وشريكه المشاهد لما يقدمه الأول للثاني
    من إحساسات بصرية ، فهناك علاقة دائمة بين العناصر التشكيلية وعين المشاهد وبين الصورة والحركة .




    أما استعمالاته فهي بشكل عام تدور حول:

    1- توظيف أشكال تجريدية هندسية.


    2- البعد عن الرمزيات والأشكال ذات الطبيعة العضوية.


    3- نهج أساليب المعاودة والتكرار وفق نسقية هندسية دقيقة.


    4- اتزان الفراغات والمملوءات.


    5- خلق التأثيرات المرئية المحتدمة والبراقة التي تنشأ نتيجة
    تفاعل المشاعر مع المعمل الفني.


    6- خلق حركات إيهامية تصعب الفصل بين الموضوع والخلفية.


    7- استعمال مفهوم التضاد بين الألوان والأشكال داخل
    إيقاعات متحركة: تراكبات دينامكية – تموجات.




    وهناك أنواع عديدة من الخدع البصرية، وتتعدد بتعدد التقنية التي نستعملها لتحقيق الخدعة
    وهي أربعة أنواع:




    خدع متعلقة بالألوان:



    إنّ العين البشرية ترى الألوان بشكل متغير على حسب المحيط، حيث أنه عند الرؤية إلى موضع معين نرى لون أو عدة ألوان ولكن ليست هذه هي الحقيقة.



    مربع الألوان المتباينة ( Scintillating Grid )


    لو أردنا أن نحصي عدد النقاط السوداء في هذا المربع لاستعصى علينا ذلك، لأننا سنرى أنّ هذه النقاط السوداء تغدوا بيضاء مباشرة بعدما أن ننقل بصرنا إلى نقطة أخرى في المربع، و هكذا فلهذا يستحيل علينا تعدادها، و التفسير العلمي في ذلك أنّ هذه النقاط السوداء لا وجود لها أساسا داخل المربع! ويمكن التأكد من صحة ذلك بتغطية أحد الاشرطه السوداء باليد. و يمكن تفسير ذلك بإعتبار أنّ العين البشرية عاجزة عن التنقل بين لونين متعاكسين بسبب التباين الشديد بينهما. فلقد خُدعت أبصارنا من جرّاء هذا التباين و شاهدنا ما لا يوجد أساسا.


    خدع متعلقة بالهندسة :




    مثلث بانروز ( penrose tringle )
    يدعى هذا الشكل بمثلث “بانروز” نسبة إلى عالم الرياضيات “روجر بانروز” الذي رسم هذا الشكل. إنّ هذا الشكل الهندسي لا يمكن تحقيقه إلاّ عن طريق الرسم على الورق ببعدين هندسين إثنين و يستحيل تجسيده في الواقع بثلاثة ابعاد، فهو شكل من أشكال الخدع الهندسية.

    خدع متعلقة بتحريك الصورة:






    الصورة المتحركة Rotating Circles لو قمنا بالتحديق في مركز الشكل التالي ثم قمنا بتحريك رؤوسنا إلى الأمام ثم إلى الخلف مرّات عديدة لشاهدنا أن الحلقتين تدوران الواحدة بعكس إتجاه الأخرى، غير أن الأمر ليس كذلك فالحلقتين ساكنتين و لا تدوران بأيّ إتجاه، و يمكنا التأكد من هذا بأن نعيد التجربة كاملة محدقين في الدائرتين دون المركز فسنرى أنهما في سكون تام.

    وهذه صورة أخرى أيضًا:





    خدع متعلقة بالأحجام و القياسات:







    كما في الشكل نرى أنّ الخط الذي يشكّل الرسم الذي على يسارنا (الشكل 1) أطول من الخط الذي يشكل الرسم الذي من جهة اليمين ( الشكل 2)، غير أنّ الحقيقة عكس ذلك فالخطين متساوين تماما و يمكننا التحقق من ذلك بعملية القياس. إنّ الأسهم التي تحدّ طرفي القطعتين المستقيمتين توحي لأعيننا أنّ أحد القطعتين أطول من الأخرى، و هو تحليل خاطئ للدماغ ناتج عن الخداع البصري.

    ومع التطور في هذا الفن ظهر منه فن آخر يمثل سمة العصر وطابعه وهو فن تشويه المنظور البصرى الانامورفسيس Anamorphoses حيث يعتمد على الخداع البصرى من خلال رؤية صورة مرئية واضحة من مصدر مشوة باستخدام مرآة عاكسة اسطوانية أو مخروطية أو هرمية الشكل –باستخدام قانون الإنعكاس- ويطلق عليه فن الانامورفسيس.

    ويعتمد فن الانامورفسيس
    Anamorphoses art على تشويه المنظور بطريقة رياضية مخصصة لنوع المرايا المستخدمة –أسطوانية أو هرمية أو مخروطية – فكل مرايا لها طريقتها الخاصة فى تشويه المنظور وقد تخصص فنانون فى دراسة تشويه المنظور أكثر حتى وصلوا إلى درجة كبيرة من الخداع البصرى حيث قد تبدو بعض الصور مجسمة بطريقة غريبه وجديدة وقد تفرد الفنان كونشيلر ايشر c.escher فى هذا الإختصاص.












    تجاوب العديد من الفنانين في القرن العشرين مع بعض الاتجاهات الفنية الحديثة التي كان من بينها
    فن الخداع البصري حيث تأثر العديد من فناني التصوير والنحت بمفاهيم هذا الاتجاه وعكسوها على
    أعمالهم التصويرية والنحتية ، ومن أهم هؤلاء الفنانين في مجال التصوير :

    (
    Victor Vasarely ) فيكتور فازاريلي:

    الذي اتجه إلى مجال الحفر ومن ثم التصوير اللوني ، حيث اهتم بالصورالزيتية وبالأعمال ثلاثية الأبعاد ،
    وقد تميزت أعماله الفنية بأنها تصور للمشاهد الحركة على الرغم من أنها ساكنة وكثيرًا ما يعتمد في أعماله
    على الألوان المتضادة مثل الأسود والأبيض أو الأزرق والبرتقالي ....وغيرهم ، كما يعتمد في أعماله على
    التلاعب بالنسب والمسافات بين الأشكال فتكون الأشكال قريبة تارة وبعيدة تارة أخرى وكبيرة تارة
    وصغيرة تارة أخرى مما يشعر المشاهد بالحركة.


    (
    bridget riley ) و بريدجيت رايلي -وهي من الفنانين الذين أنتجوا أعمال ذات بعدين -:

    وتميزت أعمالها بالضخامة ، وتؤلف الأشكال في أعمالها الفنية وعلاقتها يبعضها سلسلة رياضية
    دقيقة ، وقد بدأت أعمالها باستخدام اللونين الأبيض والأسود ثم مالبثت أن بدأت باستخدام مجموعة
    من الألوان التي تحقق الحركة في اللوحة عن طريق تجزؤ الألوان في اللوحة ما يعطي تأثيرات
    لونية مركبة تبدو متغيرة ومتحركة ، كما كان لديها القدرة على أن تجعل عين المشاهد تتحرك في
    اللوحة وتنتقل من البارد إلى الساخن تدريجيا من خلال التدرج اللوني.


    أما سي روستو (
    c-rostow ) :

    فقد رسم في مطلع الخمسينات لوحات صدرت تأثيراتها من تكرار الوحدات التي كانت مرتبة لدرجة
    أن إيقاع ترتيبها يبدو أهم للعين من أي جزء بمفرده ، ثمبدأ الاهتمام بتأثيرات ما بعد الترتيب فكان
    يرسم نموذجين على لوحتين متجاورتين ثم يرفع إحداهما عن الأخرى فكان يبدو أنهما تختلطان في
    الفراغ الناتج عن اختلاف المستويات ، ثم بعد ذلك أتجه إلى نوع جديد من التجارب حيث كان يضع
    أمام اللوحات بعضا من الخامات المعدنية المهتزة ، ونتيجة لهذا الاهتزاز وتحريك المشاهد
    لعينه ينشأ نشاط بصري في كل لحظة .

    ( Alexander calder ) ألكسندر كالدر :

    وهو الذي عرض أعماله في الثلاثينات وجاءت الفكرة الرئيسية من لعبة مسلية دقيقة على
    شكل سيرك صنعها بنفسه ، تبدو أعماله وكأنها أخذت مجموعة من الأفكار المستمدة من رسومات
    الفنان ميرو ، بما لها من جوانب ذات ألوان زاهية مثبتة في أعمدة وأسلاك ، كما أنتج إلى
    جانب المتحركات ما أطلق عليه "المنحوتات الثوابت" وهي الأعمال التي ربطت بين
    أعمال كالدر والأعمال النحتية التي أنتجها ديفيد سميث وأنطوني كارو .


    أما من أهم الفنانين في مجال النحت الذين انعكست مفاهيم فن الخداع البصري على أعمالهم :


    سيرجو دي كامارجو (
    Sergio de KMARGO ) :

    الذي يستخدم في أعماله وحدات أسطوانية صغيرة موضوعة بزوايا عشوائية بحيث لا يكون المستوى
    المتكون عند نهاية الاسطوانة مربعًا بالنسبة للمشاهد . وغالبًا ما تكون أعماله باللونيين الأبيض
    والأسود حتى تلعب كل قطعة دورًا معقدًا من الانعكاسات والظلال وكان هدفه من ذلك هو
    تذويب المجسمات الصلبة من خلال الضوء والظلال ، وأيضًا من النحاتين الذين
    اهتموا بفن الخداع الذي حاكى كالدر ولكن من خلال قطع أكبر حجما
    وأثقل وزنا البصري الفنان جورج ريكي (
    george ricky ).




    نماذج لأعمال فيكتور مؤسس الفن :

















    غار يبزل السلم:








    بريجيت رايلي: تيار:




    شوفر: منحوتات مكانية - ديناميكية





    تاكيس: حقول مغنطيسية









    هنا مقطع رائع بعنوان: أغرب الخدع البصرية.
    أنصحكم بعدم تفويته فلا أتخيل أنكم تضيعون نصف عمركم؟ بل عمركم كله

    بعدم مشاهدتكم لهذا المقطع





    وهذا مقطع إضافي آخر يتعلق بالألوان يبينها ويشرحها.



    مشاهدة ممتعة!


    وفي الختام إليكم تحدٍ خفيف لإحدى الخدع البصرية

    ومن سيحله سيحصل على الملف المفتوح للبوستر أدناه :

    هنا



    كم وجهًا بالصورة ؟





    اخدعوا أحبابكم بهذا الفن الرائع واستمتعوا وأنتم ترون رؤوسهم تلف وتدور من الحيرة!










    التعديل الأخير تم بواسطة Abu Aljrah ; 6-4-2016 الساعة 08:48 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...