قصته أن رجلا نفخ قربة وربطها ثم نزل بها يسبح في النهر ،وكانت القربة ضعيفة الوكاء(أي الرباط)،فتسرب هواءها وأوشك الرجل أن يغرق، فاستغاث برجل كان واقفا على الشاطئ فقال له: يداك أوكتا وفوك نفخ ،يعني بذلك أنه هو الذي ربط ونفخ فلا يلومن إلا نفسه