بالنسبة للاختصار الذي ذكرت أعرفه،
الحمدلله، تعديت إذاً درجة!،
أم قصة الإشراف
حسناً يبدو إني سأنضم للوفتي حبيبتي في الإشراف
ليس عدلاً إن تبقى وحدها!،
لآا الجد لا أستطيع لا تسمع هي!،
تكفين غضي الطرف لوفتي،
وكذلك لا يرَ تروكي ذلك،
إن شاء الله إذا تعديت السلم الأول
ولن أتعداه أبداً لذا أنا في أمان،
ربي اكتب كل خير لنا
ووفق لوفتي قلبي واجلب لها معاونة فذة فعلاً فعلا،
وصلى الله وسلم وبارك على النبي الحبيب محمد،
في حفظ المولى،،
~
المفضلات