جزيت خيرًا على هذا الموضوع الهام..
كثر للأسف اللاعبون في هذا الزمن، وصار نشر هرائهم لجمهور كبير أكثر سهولة مع وسائل التواصل الاجتماعي التي تمنح للجاهلين منبرًا يتحدثون من خلاله.. ومن المؤسف أكثر أن العديد يسلّمون بما يقرؤون دون أن يكلفوا أنفسهم عناء التثبت..
ومع ذلك هناك أيضًا من يقف في وجه هذه الألاعيب ومنها المشروع الرائد على وسائل التواصل الاجتماعي "فتبينوا" لمكافحة الخرافات في المحتوى العربي، وجهوده طيبة في هذا المجال..
بورك قلمك وشكرًا على طرحك القيم..
المفضلات