آمين، بلغنا الله وإيّاكم بركته وخيراته، وأعاننا جميعًا على أداء حقه.
(توقُّف مؤقت)
|
آمين، بلغنا الله وإيّاكم بركته وخيراته، وأعاننا جميعًا على أداء حقه.
(توقُّف مؤقت)
|
رَفرفَ القلبُ بِجنبي كالذبيح
وأنا أهتفُ يا قلب اتَّئد
فيجيبُ الدمع والماضي الجريح
لمَ عدنا ليتَ أنّا لم نعد
|
|
تَفتُّ فُؤادك الأيَّام فتّا
وتنحتُ جِسمك الساعاتُ نحتا
وتَدعوك المنون دعاءَ صدقٍ
ألا يا صاحِ أنتَ أريدُ أنتا
تنامُ الدَّهر ويحك في غطيطٍ
بِها حتّى إذا متَّ انتبهتا
|
|
تجري الأمورُ على وَفْقِ القضاءِ وفي
طَيِّ الحوادثِ محبوبٌ ومكروهُ
فربما سرني ما بِتُّ أحذَرُه
وربما ساءني ما بِتُّ أرجوهُ
|
|
ربَّما كان غدًا أو بعد غد
ربَّما بعد قرون لا تُعد
ربَّما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
|
|
هِيَ الشَمسُ مَسكَنُها في السَما
فَعَزِّ الفُؤادَ عَزاءً جَميلا
فَلَن تَستَطيعَ إِلَيها الصُعودَ
وَلَن تَستَطيعَ إِلَيكَ النُزولا
|
|
حُكمُ المَنِيَّةِ في البَرِيَّةِ جاري
ما هَذِهِ الدُنيا بِدار قَرار
بَينا يَرى الإِنسان فيها مُخبِراً
حَتّى يُرى خَبَراً مِنَ الأَخبارِ
وَمُكَلِّف الأَيامِ ضِدَّ طِباعِها
مُتَطَّلِب في الماءِ جَذوة نارِ
|
|
نعدُّ المشرفيةَ والعوالي
وتقتلنا المنونُ بلا قِتال
ونرتبط السوابق مقربات
وما ينجينَ من خببِ الليالي
|
|
قُلْ للقُدَامَى عُيُونُ الظَّبْيِ تَأْسِرُهُمْ
مَا زالَ يَفْعَلُ فِينا الظَّبْيُ ما عَهِدَا
لَمْ يَصْرَعِ الظَّبْيُ مِنْ حُسْنٍ بِهِ أَسَدَاً
بَلْ جَاءَهُ حُسْنُهُ مِنْ صَرْعِهِ الأَسَدَا
|
دعوني في القتالِ أمُت عزيزًا
فموت العزِّ خيرٌ من حياتي
|
|
تبيّن ثغر الفجرِ لمَّا تبسما
فسبحان من في الذكرِ بالفجرِ أقسما
وأطلعه في الشرق كالسيف مصلتًا
بهِ انهزمَ الليل الذي كان مُظلما
|
المفضلات