بآيةِ ما قالتْ غَداةَ لقِيتُها ... بمَدْفَعِ أَكْنانٍ: أهذا المُشَهَّرُ!؟
بآيةِ ما قالتْ غَداةَ لقِيتُها ... بمَدْفَعِ أَكْنانٍ: أهذا المُشَهَّرُ!؟
|
|
بيني وبينك ألف واشٍ ينعب
فعلام أسهب في الغناءِ وأطنب
صوتي يضيع ولا تحسُّ برجعه
ولقد عهدتك حين أنشد تطرب
|
|
بَليتُ بِلى الأطلال إن لم أقِف بها
وُقوف شَحيح ضاعَ في التُّرب خاتمُه
|
|
بَطَيبَةَ رَسمٌ لِلرَسولِ وَمَعهَدُ
مُنيرٌ وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَدِ
وَلا تَنْمَحي الآياتُ مِن دارِ حُرمَةٍ
بِها مِنبَرُ الهادي الَذي كانَ يَصعَدُ
|
|
ما أبهجَ الأيام حين تنيرُها
فبغيرِ نورِكَ كل شيء غيهبُ
حسبي هناءً أنني بك عارفٌ
هل من هناءٍ بعد هذا يُطلبُ؟
|
|
دَعا باسم ليلى غَيرها فكأَنَّما
أطار بِليلى طائرًا كان في صدري
|
|
دَعا باسمِ ليلى أسخن اللهُ عينه
وليلى بأرضٍ الشّام في بلدٍ قفر
|
|
بكى صاحِبي لَمّا رَأى الدَربَ دونَنا
وَأَيقَنَ أَنا لاحِقانَ بِقَيصَرا
فَقُلتُ لَهُ لا تَبكِ عَينَكَ إِنَّما
نُحاوِلُ مُلكاً أَو نَموتُ فَنُعذَرا
|
|
لم أرتضِ العيش والأيامُ مقبلةٌ
فكيف أرضَى وقد ولَّت على عَجَل
غالى بنفسي عِرفاني بقيمتِها
فصُنتها عن رخيصِ القَدر مبتَذَلِ
وعادةُ النصلِ أن يُزهَى بجوهرِه
وليس يعملُ إلّا في يدَي بَطَلِ
|
|
بِحَسب اللَّيالي أَن طَرَحنَك مطرحًا
بِدار قِلىً تمسي وَأَنت غَريبُها
حَلال لِلَيلى أَن تَروعَ فُؤادَهُ
بِهجر وَمَغفور لِلَيلى ذنوبُها
.
.
عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام» يعني أيام العشر. قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟
قال:«ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله، فلم يَرْجِعْ من ذلك بشيء»
«ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر،
فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد»
|
المفضلات