لاَ تَطْمَعَنَّ فَمَا سَلُوُّ فُؤَادِهِ

فِي وُسْعِ طَاقَتِهِ وَلاَ اسْتِعْدَادِه

هَيْهَاتَ أَنْ يُصْغِي إِلى غَيْرِ الهَوى

قَلْبُ المُحِبِّ فَإِنْ شَكَكْتَ فَنَادِهِ