إلى إخواني و أخواتي في هذا المنتدى الرائع الذي جمع الترفيه و العبادة
الجد و تالهزل في حدود الأدب :

هناك موضوع للنقاش أرجو المشاركة فيه من قبل الجميع:

قال تعالى : (( و إذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا ما به من ضر مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه))

صدق الله العظيم ... هذه الأية يوجد كثير من الآيات في القرآن الكريم التي تدور حول هذه النقطة ....

لأنها فعلا مرض إن صح التعبير ........ مع مرور الوقت يصبح الضر و النفع سيان عند المرء و يسقط في غفلة كبيرة
ويطبع على قلبه فلا يعود ينكر منكرا و لا يحق حقا....

فهل هذه الظاهرة متأصلة في البشر؟؟
أم هي فارق بين المؤمن و الكافر؟؟؟؟؟

هي مكتسبة أم موجودة فينا؟؟؟ هل هي مرض يحتاج إلى علاج؟؟؟؟

ترى ما هي الحلول العملية لهذا المرض (عدم معرفة الله و ذكره و مراقبته إلا عند المصائب)؟؟؟؟؟

أرجوا من الجميع الدخول و الإدلاء بدلوه .....في هذا المجال...لكن بحدود القران و السنة و جزاكم الله خيرا

ياريت لو تسألو أهل العلم في هذا.....