انا واثقه من نفسي وكل واحد يغلط ويصير له مشكله ويقدر يحلها بنفسه
ومشكلتي اعترف في غلطاتي اذا غلط بس ماحب اعتذر
انا واثقه من نفسي وكل واحد يغلط ويصير له مشكله ويقدر يحلها بنفسه
ومشكلتي اعترف في غلطاتي اذا غلط بس ماحب اعتذر
|
من المهم جداً أن تنتهي إلى قرارٍ بالرضا عن نفسِك , والثقةِ في تصرفاتِك , وعدمِ الاهتمامِ بما يوجّه إليك من نقدٍ ، طالما أنت ملتزم بالصراطِ المستقيمِ , فالسعادةُ تهربُ من حيثُ يدخلُ الشكُّ أو الشعورُ بالذنبِ.
|
شكرا أختي على الموضوع
يخلينا نراجع أنفسنا 100 مرة قبل الأجابة
بس والحمد لله أنا راضية عن نفسي
|
بسم الله الرحمن الرحيم
هل أنا راضٍ عن نفسي؟
سؤال جوابه ذو أبعاد عدة فمثلاً:
1) هل أنا راضٍ عن نفسي دينياً؟
سؤال جوابه بالتأكيد لا فالنفس مقصرة تجاه خالقها وكثير من الجهد مطلوب لإرضاء الله رب العالمين فإرضاء الله غاية لا تُترك.
2) هل أنا راضٍ عن نفسي دراسياً؟
مهما حصد المرء ومهما أنتج ومهما حقق من نتائج فهذا يدفعه إلى بذل المزيد من الجهد للمحافظة على ما حققه وحتى تحقيق نتيجة أفضل. ومن المخزي أن يأتي المرء ويحصد نتيجة ما فيظن أنّه قد ملك الدنيا وقتها فيكون هذا سبباً في تراخيه وتهاونه وتكاسله عن دراسته فينزل من القمة إلى القاع إن صح التعبير, وصدق المثل القائل: الوصول إلى القمة أسهل من المحافظة عليها.
3) هل أنا راضٍ عن نفسي اجتماعياً؟
ليس كلياً فمشاغل الدراسة والحياة قد تمنع المرء أحياناً عن ممارسة حياته الاجتماعية بالشكل المطلوب, حتى عليك أحياناً التضحية بواحد من الاثنين ( الدراسة والحياة الاجتماعية).
4) هل أنا راضٍ عن نفسي خلقياً؟
بعض الشئ فالمرء لا يستطيع الترفع عن الذنوب والخطايا بشكل تام. فترى أن الحقد عندك قد تولد تجاه أحدهم نتيجة أمر ما, وقد ترى نفسك أحياناً تغتاب أحدهم دون أن تشعر, وقد تجد نفسك ترمي بورقة في أحد الشوارع دون أن تنتبه.
5) هل أنا راضٍ عما يقوله الناس عنّي؟
بالطبع لا, فمهما بذلت من مجهود لتحسين صورتي أمام الناس, فسأجد في النهاية أنّ بعضهم ينعتني بالمغرور وقسم يصفني بالخلوق وآخر يصفني بالتواضع. حتى أن بعض الأصدقاء الذين تظنهم أقرباء لك تراهم يذكرون مساوئك للآخرين عندما تحصل مشادة صغيرة بيننا متسانياً كل الأوقات الجميلة بيننا والمساعدات التي قدمتها لهم, فإرضاء الناس غاية لا تُدرك
6) هل أنا راضٍ عن نفسي بجمع كل ما ذكرته سابقاً؟
بالطبع لا وألف لا, لماذا؟ لأنَّ من الصعب الموافقة والموازنة بين كل هذه الأشياء ولا بدّ من التضحية بواحدة أو اثنتين حتى تنجح في حياتك وتحقق ما تصبو لأجله. فالكمال لله تعالى عز وجل فقط.
مثال: عدتَ إلى المنزل بعد يوم دراسيّ شاق, فتحتَ كتابك لتدرس الامتحان فتذكرتَ أنّ عندك واجباً صعباً يحتاج 3 ساعات من العمل, راجعت وقتك فوجدت أنه وبعد خصم أوقات صلاة الجماعة ووقت الطعام ووقت دراسة الامتحان مع أخذ 4 ساعات من النوم في الاعتبار فستجد أن ما تبقى لك من وقت هو ساعة واحدة فقط. ما الحل؟
الحل سهل تماماً, اتصال بزميلك فيدور بينكما الحوار التالي:
أنت: صديقي لدي واجب صعب وليس لدي وقت لحله
صديقك: يا زلمة لا تهكل هم ما عليك إلا بالكوبي بيست
أنت: الله عليك, سأفعل هذا بالتأكيد
والآن عندما تنقل الواجب أي تغشه بلغة أخرى, أليس هذا خداعاً لمدرسك أو دكتورك في الجامعة؟ أأرضيتَ نفسك خلقياً هكذا؟
خلاصة القول,إرضاء الله غاية لا تُترك وإرضاء الناس غاية لا تُدرك, كما أنّ الوصول إلى القمة وهو هدف كل شخص على هذا الوجود يحتاج إلى كثير من التضحيات للوصول له ثم المحافظة عليها
هذا وما كان في كلامي من صواب فمن توفيق الله وما كان خطئاً فمن نفسي.
وعذراً على الإطالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
kaytokid
التعديل الأخير تم بواسطة Kaytokid ; 6-1-2007 الساعة 01:40 PM
,,,, انا عن نفسي ...أبدن موو راااضي عن نفسي...
|
السلام عليكم ورحمة الله
اشكرك اخي ayami على الرد لكن لماذا هذه النظرة المتشائمة فالتحاول ان ترضى عن نفسك ليس هذا سهلاً اعلم لكن الاجر على قدر المشقة
جزاك الله خيراً اخي kayto kid على هذه المداخة الجميله
اشكرك كثيراً
جزاك كل خير اختي مايا على الرد والحمد لله
جزاك الله خيراً اخي الصوت الحر على الاضافة الاكثر من رائعة
الف شكر لك اختي القطوه على الرد ولكن ما اقوله انه ليس من الصواب ان نعرف اخطأنا
ونقول هذه طبيعتي لا استطيع تغيرها لا بل نكابد من اجل تصحيح هذه الاخطاء
اشكركم من اعماق قلبي على اهتمامكم بموضوعي الا انه شرف لي
مشكور أخوي انا صوت للاختيار الاول
لأني راضي عن نفسي .
مع أن فيني بعض العيوب والنقائص:baffled5wh::baffled5wh::baffled5wh:
هل سألت نفسك يوماً ؟
هل انت راضٍ عنها؟
طبعا انا دائما اسأل نفسي هذا السؤال
واحاسب نفسي قبل فعل اي شئ
وانا ولله الحمد راضية عن نفسي كثيرا
وشكرا
على
هذا
الطرح
الرائع
:cool3:
|
انا مو راضية ابداً ابداً....
احس ناقصني شيء كبيييييييييييير...مو عارفة شنهو ^^...
يسلمووووووووو خيتو...
يعطيج العافية...
سلامي...
|
جازك الله خيراً
انا فتاة وليس ذكر:hissyfit3: :hissyfit3:
هل سألت نفسك يوماً ؟
هل انت راضٍ عنها؟
طبعا انا دائما اسأل نفسي هذا السؤال
واحاسب نفسي قبل فعل اي شئ
وانا ولله الحمد راضية عن نفسي كثيرا
وشكرا
على
هذا
الطرح
الرائع
:cool3:
اهلاً بك دائماً وانا سعيدة بهذا الرد
انا مو راضية ابداً ابداً....
احس ناقصني شيء كبيييييييييييير...مو عارفة شنهو ^^...
يسلمووووووووو خيتو...
يعطيج العافية...
سلامي...
انرت موضوعي اختي لك تحية طيبة
ليس هناك احداً كامل فالكمال لله وحده
فلا تقولي هذا الكلام
|
السلام عليكم
مشكوره على الموضوع الحلو
أنا الصراحه مب راضيه عن نفسي كللللللللللللش
من جميع النواحي وخصوصاً في ديني مادري
ليش دايماً أحس أني مقصره تجاه ربي وديني مع أني والحمدالله
ماطوف فرض علي دايماً ماخلي الصلاه تطوفني بس بعد هالشي
مايكفي في شي ناقص وين أنا ماعرف وكل يوم احاول أدور الجواب وللاسف ماألاقيه
أحس الدنيا اغرتنا وااااايد وبعدتنا عن ديناللأسف الشديد هاي الواقع
|
إلى كل من صوت بـ: لا لست راضياً أبداً
انه يكثر من قراءة القرآن الكريم فهو الشفاء
وصية محب
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي مولان على هذا الموضوع القيم والرائع ....
عن نفسي ،، لا .لست متأكدة .........
لا يكون الشخص راضيا عن نفسه تماما لابد أن تكون لديه زلات وأخطاء يقع فيها وهذا أمر مقدر له .
ولكن هناك التوبة والعودة والإلتفات إلى الضمير الحي .......والعمل على تغيير تلك الزلات والعثرات ....
وهذا الواقع ..........
مشكووورة غاليتي مولان على الموضوع الأكثر من رائع .
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيرا.......
أختكِ::
ميسونه
لا أعتقد أن أحدًا يستطيع أن يجزم بأنه راض عن نفسه
موضوعك جميل يا أختي
هاريغاتووووووووووووووووو
|
السلام عليكم
اهلاً بك mamy في موضوعي كلامك صحيح تماماً لكن هناك طريقة تستطيع بها ان تجبر نفسك على القيام بكل الواجبات وتجنب الاخطاء وهي ان نعاهد الله على ان نسير في خط مستقيم لن يسمح ضميرك
ان يكسر هذا العهد القوي
حياك الله اختي وحبيبتي ميسونة على ردك الرائع كلامك صحيح لكن كما قلت لميامي ان نعاهد الله على الاستقامة
شكرأ اخيpen General على هذا الشيء المهم فالقرآن يطهر القلوب
اختي الملاك الابيض حياك الله لكن يجب ان يكون عندك ارادة قوية تصلين بها للقمة
قال الإمام ابن القيم: "فهناك رضا من الله قبل رضا العبد أوجب له أن يرضى, ورضا بعده هو ثمرة رضاه, ولذا كان الرضا باب الله الأعظم, وجنة الدنيا, ومستراح العارفين, وحياة المحبين, ونعيم العابدين, وقرة عيون المشتاقين"( مدارج السالكين).
فإن العبد المؤمن الصالح إذا حصل له الرضا ارتفع جزعه في أي حكم كان أو قضاء, بل استقبل كل قضاء الله تعالى بالفرح والسرور.
وكتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى - رضي الله عنهما- : "أما بعد, فإن الخير كله في الرضا, فإن استطعت أن ترضى وإلا فاصبر".
وهناك طريقة للتدريب على الرضا والتخلق به وصفها الصالحون: وهي الطمأنينة, فمن درب نفسه على الطمأنينة حصل له الرضا, قال تعالى: {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ. ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً َرْضِيَّةً} والمؤمن الصالح الذي رضي بالله سبحانه ربًا ورضي بالإسلام دينًا وبمحمد رسولاً, واستقر الرضا في قلبه, سكنت الطمأنينة في جوارحه وجنانه وبرد قلبه واطمأن, وفر منه السخط والضيق والضجر, بل
إن الرضا يُنزل السكينة على أهل الإيمان, ومن نزلت عليه السكينة استقام عمله وصلح باله.
وقيل ليحيى بن معاذ: متى يبلغ العبد مقام الرضا؟
قال: إذا أقام نفسه على أربعة أصول فيما يعامل به ربه, فيقول: إن أعطيتني قبلت, وإن منعتني رضيت, وإن تركتني عبدت, وإن دعوتني أجبت.
والطريق إلى الرضا خطوات أربع أولها الرضا بالله ربا ومعناه الرضا بتدبيره وإفراده بالتوكل والاستعانة والثقة , وثانيها الرضا به إلها وهو الرضا بمحبته وخوفه والإنابة والتبتل إليه والحب له وتمام العبودية له والإيمان بأسمائه وصفاته حسبما بين رسوله صلى الله عليه وسلم , وكذلك الرضا بنبيه صلى الله عليه وسلم وهو كمال الانقياد له والتسليم له وحبه أكثر من النفس والرضا بدينه وهو الرضا بحكم ذلك الدين وتشريعه والتسليم له .
أسف على ألإطالة
mulan600
بروائعك عيوننا تكتحل
وبروعة ريشتك نتأمل
نغوص ببحورك ولا نغرق
فحروفك مجاديفنا للنجاة
وروعة احساسك برق
نتعلم منه
ونسير على خطاه
ونتعلم منكِ معاني الوفاء
سيدتي دام لنا قلمك الرائع
ودام لنا حبرك الذهبي الذي لا ينضب ابدأ
تحياتي
دمتِ بكل ود وحب
|
مرحبااا
الحمدلله اناااا راضيهـ عنـ عمريـ
كليـ شموخـ
|
المفضلات