المكتبة الاسلامية للنشيد (موضوع متميز)

[ المكتبة الإسلامية ]


النتائج 1 إلى 20 من 248

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية مجاهد

    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المـشـــاركــات
    402
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة

    اللهم صلى على محمد سيد البشر وعلى اله و صحابه و من اتبع الهدي الى يوم الدين

    أما بعــــــــد

    شغلت مسألة الأناشيد الإسلامية بال الكثيرين من حيث الحكم بحلها أوحرمتهاوعند التحقيق
    نجد أن العلماء الذين قالوا بالجواز وضعوا شروطا وحددوا أمورا تخلو منها الأناشيد حتى تكون حلالا وهى نفس الشروط التى من أجلها أفتى ءاخرون بالحرمة عندما وجدوها لم تتوفر فى بعضها..


    و هـــذا

    إصدار من الروائع النواصع الجوامع


    ۝ ۝سَمُّوها أغاني !؟ ۝۝

    وهو نادر نوعا ما

    تكلم فيه كبار أهل العلم

    الألباني
    ابن عثيمين
    عبدالرحمن البراك (لازم ابن باز 54 سنة ! )
    عبدالله الجبرين
    صالح الفوزان
    عبدالعزيز الراجحي
    عبدالكريم الخضير
    رحمهم الله ورضي عنهم
    وحسبك بهؤلاء العلماء .....
    حسبك بهم !

    وَ الشيخ محمد المنجد رحمه الله ... بطرحه القوي

    فيا أخي في الله ... تجرد للحق

    هذا الإصدار قديم

    كيف بهم لو رأوا واقعنا ؟

    أُشير لكلام الشيخ المنجد .. قاله قبل أكثر من 7 سنين !!

    وعندما تكلم عن الفيديو كليب

    كان يقصد المغنــ آآقصد المنشد عمر الضحيان

    بفيديو كليب مطلعه : تجمعنا على خير ورب العرش يرعانا ونور الفجر أبهجنا ..

    في مهرجان إبداع الثالث ؟

    وهذا الكلام قديم جدا

    لو ترون الفيديو كليب هذا لقلتم : إيش فيه ؟

    >> مقارنة بالمخازي التي عندنا

    فإلى الله المشتكى

    وركزوا أن الفتاوى هنا باستثناء كلام الشيخ المنجد

    كان على الأناشيد قبل 20 سنة

    لما كان مافيها شيء وعادية وشوية صدى

    لما كانت عن الجهاد والتضحية يوم كان له معني يوم كنت تحرض للجهاد و التضحيه

    يوم نحن الذين بايعوا محمد علي الجهاد ما بقينا ابــــــــــــدا

    لا ما نشاهد اليوم

    الآن

    أغلبها 95% حرام محض

    وواضحة

    ولا يجادل فيها إلا كل متبع لهواه

    ايقاع , مؤاثرات , و كلمات لم اجد لها معني و لا مغزي ؟؟؟؟؟

    كل من على الفطرة السليمة سيعرف خبثها

    وكثير من المنشدين انحرفوا

    الماده هي ما يهم

    والشيخ المنجد يقول : (( بعض ))
    وهذا كما قلنا قبل أكثر من 7 سنين

    أما الآن : (( أغلب ))

    التحميلُ

    جودة عالية

    mp3
    32 كيلوبايت / ث
    حجمها : 13 ميغابايت




    من باب أبراء ذمتي و اتقاء من الشبهات و ضعت هذا الموضوع هنا

    لو كنت تريد الهداية فبمجرد أن تسمع فستنصاع للحق

    اغلب اناشيد هذه المكتبه قديمه جدا ايام اول

    قارن بين هذه و غيرهــــــا من مهزله زماننا

    كلمه للشيخ العلامه الفوزان و هي ايضا قديمه ...
    الوجه الأول: أن هناك فروقاً واضحة بين ماتسمونه بالأناشيد الإسلامية وبين مارخص فيه الشارع من الحداء في السفر والارتجاز عند مزوالة الأعمال الشاقة،
    وإنشاد الأشعار التي فيها مدح الإسلام ، وذم الكفر وهجاء المشركين ، مع وجود هذه الفروق لايصح إلحاق هذه الأناشيد بتلك الأشياء.
    والفروق كما يلي:
    1- الحداء في السفر ، والارتجاز عند الضجر ، وإنشاء الشعر المشتمل على مدح ا لإسلام وذم الكفر وهجاء الكفار لايسمى نشيدأ إسلامياً – كما تسمون نشيدكم بذلك ، وإنما يسمى نشيداً عريباً. إذاً فبينهما فرق من جهة التسمية والحقيقة.
    2- أن الحداء إنما يباح في السفر لأجل الحاجة إليه في السير في الليل ، لطرد النعاس ، واهتداء الإبل إلى الطريق بصوت الحادي ، وكذا الارتجاز عند مزوالة الأعمال الشاقة ، كالبناء ونحوه، أُبيح للحاجة بصفة مؤقته ، وبأصوات فردية لا أصوات جماعية .
    وماتسمونه بالأناشيد الإسلامية يختلف عن ذلك تماماً ، فهو يفعل في غير الأحوال التي يفعل فيها النوع الأول ، وبنظام خاص وأصوات جماعية منغمة وربما تكون أصوات فاتنه ، كأصوات المردان وحدثاء الأسنان من البنين والبنات ، والأصل في الغناء التحريم ، إلا ماوردت الرخصة فيه .
    3- أن الحداء والارتجاز وإنشاد الشعر الذي جاء الدليل بالترخيص فيه بقدر معين وحالة معينة لايأخذ كثيراً من وقت المسلم ، ولايشغله عن ذكر الله ، ولايزاحم ماهو أهم .
    أما ماتسمونه بالأناشيد الإسلامية ، فقد أعطي أكثر مما يستحق من الوقت والجهد والتنظيم ، حتى أصبح فناً من الفنون يحتل مكاناً من المناهج الدراسية والنشاط المدرسي ، ويقوم أصحاب التسجيل بتسجيل كميات هائلة منه للبيع والتوزيع ، حتى ملأ غالب البيوت ، وأقبل على استماعه كثيرمن الشباب والشابات حتى شغل كثيراً من وقتهم ، وأصبح استماعه يزاحم تسجيلات القرآن الكريم والسنة النبوية والمحاضرات والدروس العلمية المفيدة. فأين هذا من ذاك ؟! ومعلوم أن ما شغل عن الخير ، فهو محرم وشر

    الوجه الثاني: أن محاولة تسويغ تسمية هذه الأناشيد بالأناشيد الإسلامية محاولة فاشلة ، لأن تسميتها بذلك يعطيها صبغة الشرعية ، وحينئذ نضيف إلى الإسلام ماليس منه.
    وقول أخينا أحمد :" إن هذه التسمية لأجل التمييز بينها وبين الأناشيد والأهازيج المحرمة " قول غير صحيح، لأنه يمكن التمييز بينها بأن يقال : الأناشيد المباحة، بدلاً من الأناشيد الإسلامية ، كغيرها من الأشياء التي يقال فيها: هذا مباح ، وهذا محرم ولايقال هذا إسلامي، وهذا غير إسلامي، ولأن تسميتها بالأناشيد الإسلامية تسمية تلتبس على الجهال ، حتى يظنوها من الدين ، وأن في إستماعها أجراً وقربة.
    وقول الأخ أحمد" إن هذه التسمية من المصطلحات الحديثة ، مثل الحضارة الإسلامية ، والعمارة الإسلامية"
    نقول له : النسبة إلى الإسلام ليست من الأمور الاصطلاحية ، وإنما هي من الأمور التوقيفية، التي تعتمد على النص من الشارع ، ولم يأت نص من الشارع بتسمية شيء من هذه الأمور إسلامياً ، فيجب إبقاء الشعرعلى أسمه الأصلي ، فيقال: الشعر العربي ، والأناشيد العربية ، وأما تسمية العمارة والحضارة بالإسلامية ، فهي تسمية الجهال ، فلاعبرة بها ، ولادليل فيها.
    الوجه الثالث: أن تفريق الأخ أحمد بين مايسميه بالأناشيد الإسلامية وبين أناشيد الصوفية تفريقٌ لاوجه له ، لأن بإمكان الصوفية أن يدعوا في أناشيدهم ماتدعونه في أناشيدكم من الفائدة، والترغيب في الخير، والتنشيط على العبادة والذكر، فكما أنكم تدعون أن في أناشيدكم الحث على الجهاد، وأنها كلام طيب بصوت حسن، وفيها مدح الإسلام وذم الكفر...إلى غير ذلك، فيمكنهم أن يقولوا مثل ذلك في أنا شيدهم.
    وقولكم:" إن أناشيد الصوفية لاتخلو من الآلة التي تقرن بتلحين الغناء" . هذا فارق مؤقت ، فربما يأتي تطوير جديد لأناشيدكم يدخل فيه استعمال الآلة فيها، وتسمى موسيقى إسلامية ، أو دف إسلاميي، ويزول الفارق عند ذلك ، كما ورد أنه في آخر الزمان تُغير أسماء بعض المحرمات، وتستباح ، كأسم الخمر ، وأسم الربا... وغير ذلك. فالواجب على المسلمين سد هذه الأبواب ، والتنبيه للمافسد الراجحة والوسائل التي تفضي إلى الحرام، والتنبيه كذلك لدسائس الأعداء في الأناشيد وغيرها.
    ونحن لاننكر إباحة إنشاد النزيه وحفظه ، ولكن الذي ننكره مايلي:
    1- ننكر تسميته نشيداً إسلامياً.
    2- ننكر التوسع فيه حتى يصل إلى مزاحمة ماهو أنفع منه.
    3- ننكر أن يجعل ضمن البرامج الدينية ، أو يكون بأصوات جماعية ، أو أصوات فاتنه.
    4- ننكر القيام بتسجيله وعرضه للبيع، لأن هذا وسيلة لشغل الناس به. ووسيلة لدخول بدع الصوفية على المسلمين من طريقة، أو سيلة لترويج الشعارات القومية والوطنية والحزبية عن طريقه أيضاً.


    و ختامــــــا



    أسأل الله تعالي ان يجعلنا في الخاتمة من أهل لاإله الا الله حالا و مقالا و ظاهرا و باطنا حتي نودع الدنيا غير ملتفتين اليها بل متبرمين بها و محبين للقاء الله فإن من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه و من كره لقاء الله كره الله لقاءه ......


    و السلام
    التعديل الأخير تم بواسطة مجاهد ; 8-10-2008 الساعة 10:59 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...