|
الرجاء أريد إعراب متن "تسهيل الطرقات في نظم الورقات" للعمريطي
رجاء سرييييييييييييييييييع
|
السلام عليكم
سؤالي ببساطة هو متى نكتب إذاً ومتى نكتبها إذن
خاصة وأنها في القرآن الكريم تكتب دائما (على حد علمي) إذاً
وشكرا
|
>> سبقك بها عكاشه ^ ^"
نفس السـؤال ::
كيفية الكتابة الصحيحة لـ " إذن " هل هي بـ الـألف والتنوين أم بـ النون ..؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة جبروت ابتسامة ; 11-4-2010 الساعة 03:48 PM
|
حياك الله!
غفر الله لك!
لو قلتَ "متن الورقات" لنكصتُ على عقبيّ أُمْعِنُ هاربا، هذا وهو كلامٌ منثورٌ بسيطُ التركيب متينُه!
فما أفعلُ وقد أردتَ الشرحَ، منظوما، وفيه من التقديم والتأخير وركاكةِ الأسلوبِ ما هو في عامة الأراجيز؟!
فأَسِفا أُخيّ أقول: لا طاقة لي بها لعظيم أمرها،ولانشغال موقوت، ومثلك كريمٌ لا يُرَدّ، ومثلك أهلٌ لأن يعذرَ مثلي.
وعليكم السلام ورحمة الله!
والجواب-بانقباض: أن في الأمر سعة؛ ولله الحمد!
ثم الجواب -ببساطة:
أنّ النحاةَ انفرقوا ثلاثا:
1- أنْ تكتب (إذن) بالنون مطلقا. (إذن) وهذا رأيُ الجمهور؛ نقلا عن المرادي في الجنى الداني.
2- أن تكتب (إذن) بالألف مطلقا. (إذًا) وهذا رأيُ الجمهور (أيضا!)؛ نقلا عن ابن هشام في مغني اللبيب.
3- أن يُجمع القولان في حالات لكل منهما، وفي ذلك تفصيل، وقد تفرقوا في هذا على ثلاثة:
-- قول الفراء وجماعة: أن تكتب (إذن) حال عملها، وتكتبَ (إذًا) إذَا لم تعمل. (للفرق بينها وبين "إذَا")
-- وخالف السيوطي (ونسب ذلك إلى الفراء أيضا! ولكن الأشهر عنه الأول): بأن تكتب (إذًا) حال عملها، وتكتبَ (إذن) إذَا لم تعمل.
--أن تكتب (إذن) حال الوصل في الكلام، وتكتبَ (إذا) حال الوقف. (عن المالقيّ)
.
.
.
إلخ!
وفي الأمر تفصيلٌ وتفصيلٌ وتفصيلٌ، وخلافٌ مبنيٌّ على خلافٍ مبنيٍّ على خلاف! ( أبعد هذا؟ نعم، وما خفيأعظم!)
وهذا من تنطّع النحاة المعهودِ غيرِ المستغرب،
والآن -يا سادةُ يا كرامُ- وقد صدّعتكم وشققتكم وفلقتكم بأقوال النحاة أقول:
الأمر واااسع؛ فلا تُحَجِّرُوا واسعا!
والسلام عليكم!
|
يعني: اكتبها إذن أو إذًا أو اعمل بأحد أقوال المفصلين، فالأمر -كما ذكرت- واسع.
وأغلب المتقدمين يميلون إلى هذا القول:
قول الفراء وجماعة: أن تكتب (إذن) حال عملها، وتكتبَ (إذًا) إذَا لم تعمل.
أما قضية القياس على رسم المصحف فهي قضية خلافية، ولكن الأغلب على عدم القياس.
والله أعلم.
|
Mr.K.K.B
إذن لنا الحرية المطلقه فـ كتابتها ..
ممتاز جداً .. جزيل الشكر لك ^ ^
|
الأسماء التي على وزن ( أفعَلْ) مثل أحمر وما شاكلها
كيف تجمع ؟ هل يمكن جمعها ؟
مثل : أحمر - أحمران - ...
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استفساري:
أيهما أصح قول نموذج أم أنموذج ؟
في ردٍ سابق قال أخي Mr.K.K.B هذا من تنطع النحاة
لماذا تنطعهم أليسوا يسيرون على لغات قومهم ؟
|
حياك الله!
وللتوضيح فقط:
الخلاف هو ما صيّر الأمر واسعا، فهو ليس واسعا بذاته!
أهلا وحيَّهلا، تاماكي!
سأعطيك الخلاصة أولا:
أ) إن عوملت كصفة:
1- فُعْل.
2- فُعْلان.
3- أفْعلون ( ضرورة شعرية لنعت الذكور العقلاء )
ب) إن عوملت كاسم ( كـ+اسم ):
1- أفاعل.
2- أفْعلون ( لأعلام الذكور العقلاء)
(ومن الإيجاز إلى التفاصيل!!)
أ)إن كانت صفاتٍ فإنها تجمع على :
1- (فُعْل): كحُمْر، وسُود، وصُمّ، وعُمْي...إلخ
ملحوظة: ويكسر الحرف الأول (الفاء) من الجمع إذا كان الثالث (العين) من المفرد ياءً: أبيض، والجمع بـِــيض.
2- (فُعْلان): كحُمْران، وسُودان، وصمّان، وعميان.
ملحوظة: بعضهم يقول أن (فُعلان) جمع من (أفعل) مباشرة، ووبعضهم يقول أنها جمع جمع، أي: جمع (فُعْل)!
ولكيلا يعترض المعترضون بأن هذا اختلاق من عندي (بأنها جمع جمع)؛
أقول: بأني قد وجدت للعلامة اللغوي الفقيه المحدث المفسر ابن قتيبة -رحمه الله- في كتابه "غريب الحديث" قولا في هذا الباب، ولكني نسيته ! (قرأته قبل أسبوع فقط ونسيته! قاتل الله النسيان!)
لذا أقول لمن يعترض: ابحثوا بأنفسكم ، عموما هذا لا يهم سواء أكانت جمعا أو جمعَ جمعٍ فالأمر سِيَّان في (فعلان)؛ فهو للدلالة على الكثرة والشمول أكثر من (فُعْل)، وهذا هو مقتضى جمع الجمع ^^.
3- (أفعلون):
وقد أجاز قليلٌ جمعها جمعا مصححا سالما، وهذا رأي مرجوح وضعيف، والجماهير (لا الجمهور فقط) على منع ذلك،
وأن هذا ضرورة شعرية، فيقال: أحمرون، وأسودون، وأعميون...إلخ
وطبعا لا يكون هذا إلا لوصف الذكر العاقل،
فلا يصح أن نقول لا في ضرورة ولا غيرها: طيور أحمرون!!
هل انتهينا ؟! لا أبدا، فأبشر بالمزيد المزيد!
ب) كل هذه الجموع السابقة إن تعاملنا معها كصفات،
ولكن قد ننزل الصفات منزلة الأسماء، فننقلها من الوصفية إلى الاسمية.
يقول سيبويه: "ولكّن الصفة ربَّما كثرت في كلامهم واستعملت وأوقعت مواقع الأسماء حتَّى يستغنوا بها عن الأسماء كما يقولون: الأبغث فهو صفة، جعل اسماً (لطائر) وإنما هو لون"ا.هـ.
هذا بداعي ماذا؟
-*- بداعي كثرة الاستعمال،
يعني بدلا من قولهم طائر أبغث، قالوا أبغث اسما لهذا الطائر، وكذلك الأبطح (وادٍ أبطح) والأبرق (تيس أبرق) .
وكذلك: أدهم (القيد، لا اسم رجل)، أرقم (الحية).
وهي هنا تجمع كما الأسماء ( مثال الأسماء الأصلية: أرنب أرانب، أفعى أفاعٍ) على:
أفاعل: كأباغث، وأبارق، وأباطح ,أداهم وأراقم.
-*- وقد يكون الداعي التسمية العينية أو العلمية (بسبب أو بدون سبب):
يقول سيبويه: "وإن سمّيت رجلا بأحمر فإن شئت قلت: أحمرون وإن شئت كسَّرته فقلت: الأحامر ولا تقول: الحُمْر لأنَّه الآن اسم وليس بصفة.
وأيضا: أدهم ( ليس من كلام سيبويه: من لا يعرف "أدهم صبري"؟! ) والجمع أداهم حين تكلَّمت بالأدهم كما يكلم بالأسماء" ا.هـ
فمن أعلام الذكور العقلاء: أدهم ، وأرقم، وأسود...إلخ
وقد تجعل أحدها علما لحيوان: كأن تسميَ قطا تربيه بأسود ...إلخ
وهنا تجمع على:
1- أفاعل( للعقلاء وغيرهم).
2- أفعلون (لأعلام الذكور العقلاء).
انتهى، وبقي قليل ملحوظات. (لا تدعُ علينا !!)
ملحوظات عامة:1- قد تجد جموعا لصفات بعينها -غير ما ذكرت- في المعاجم، وقد لا تجد جمعا لبعضها على ما قعّدتْ هنا.
2- بعض الكلمات تحتاج إلى تدقيق، ولنضرب مثلا بـ"أدهم":
-إن كانت صفة، جمعت على (فُعل:دهْم) و (فُعلان:دُهمان) .
-وإن كانت اسما، نظرنا هل هي اسم للقيد أم علم على شخص علم على غير عاقل.
-*- فإن كانت اسما للقيد أو علما على غير عاقل، جمعت على (أفاعل:أداهم) فقط.
-*- وإن كانت علما على شخص، حمعت على (أفاعل:أداهم) و(أفعلون:أدهمون)
3- من أعجب ما رأيت في هذا الباب .. صفة أحمق ! (قاتل الله الحمقى! حتى في اللغة يكدرونك!)
فجمعها (كصفة): حُمُق (بضمتين)، وحُمْقان، وحَمْقى، وحُمقى، وحَمَاقى، وحُمَاقى، حِماق!!
4- قد يكون ما وزنه (أفعل) اسم تفضيل كأحمد وأصغر وأكبر، أو اسما كأرنب وأفعى. ولها جموع مشابهة.
5- أن هذه أوفى إجابة قد تجدها في الكتب أو الشبكة !
والله أعلى وأعلم .
التعديل الأخير تم بواسطة تأبط شرًا ; 30-4-2010 الساعة 02:10 AM
|
الأصح نَموذج،
ومن أصحاب المعاجم من يصحح أُنموذج، وكثير منهم يعدها لحنا.
والمعترضون يعترضون بالآتي- والله أعلم- (لست متأكدا):
أن أصل الكلمة فارسي وهي (نموذه)، فزيادة الألف غير مبررة.
وهذا اعتراض ضعيف؛ فالتعريب ليس له ضابط.
لنضرب مثلا :
"آبري" أو "آبريز" أو "آبريزه" تعريبها إبريق!
وغيرها...
أما هذا:
في ردٍ سابق قال أخي Mr.K.K.B هذا من تنطع النحاة
لماذا تنطعهم أليسوا يسيرون على لغات قومهم ؟
فابحثي عن معنى التنطع!
ومتى يقال : تنطّع النحاة ؟
وهل هناك تنطع لعلماء القراءات في قراءة القرآن عند الفقهاء؟!
التعديل الأخير تم بواسطة تأبط شرًا ; 30-4-2010 الساعة 11:44 AM
|
اخواني انا الاحظ في بعض الردود والمواضيع من الأعضاء يكتبو التنوين كذا حسنًا على الحرف الذي قبل الألف اليست اصح قول حسناً وتنوين على الألف أرجو المساعدة
|
بسم الله الرحمن الرحيم
لا، الصحيح أن التنوين يُكتب على الحرف الذي يسبق الألف لا على الألف نفسها، وهكذا الأمر في الرسم العثماني للمصحف الشريف، فتحقق من ذلك بنفسك إذا أحببت.
ولعل تعليل هذا الأمر أنك إذا لفظت الكلمة المنوّنة وصلًا (أي دون الوقوف عليها)، فإنك تلفظ الحرف الذي يسبق الألف ثم تلفظ التنوين (نونًا ساكنة) وتتجاهل الألف في آخر الكلمة، فلو كان تنوين النصب فوق الألف لوجب عليك أن "تتسلق" الألف كي تصل إلى التنوين أعلاها (تعبير مجازي)، أي أن تلفظ الألف قبل التنوين، وهذا ما لا يستقيم.
والله أعلم
|
السلام عليكم ورحمة الله...
أردت أن أستفسر حول قواعد استعمال أدوات الإشارة. خاصة هذه وهاته، ذاك وذلك
أنا عندي فكرة لكن أريد أن أتأكد
لكم كل الشكر وبارك الله جهودكم
التعديل الأخير تم بواسطة ElPsy ; 6-5-2010 الساعة 04:22 AM سبب آخر: حذف التوقيع
|
مرحبـــــــــــاا ،، ^^
ما معنى هذه الجملــة ،، !!
شجـــي الكبريـاء
،\،\،
|
اممم شجي من بحثي لهااا معناها مهموم لم يستطع الخروج عم همومه ،، !!
والكبرياء معناها الترفع والغرور ،، والكبرياء حميده ولكن الكبر مذمومه ،، !!
هل هي صحيحه معاني هذه الكلمتان اللاتي كتبتهن <~ *.^ هع
واذا جائتاااا في كلمه واحد أو جملة ( شجي الكبرياء ) ،، كيف يكون المعنى ،، !!
في انتظار ردكم علي // ^^
مرحبا
بخصوص كلمة شجي الكبرياء
قد أساعد بوضع هذه المعاني من قاموس الصحاح في اللغة ومقاييس اللغة.
الكاف والباء والراء أصلٌ صحيح يدلُّ على خِلاف الصِّغَر. يقال: هو كَبيرٌ، وكُبَار، وكُبَّار. قال الله تعالى: وَمَكَرُوا مَكْراً كُبَّاراً [نوح 22].
والكِبْرُ: مُعظَم الأمر، قولـه عزّ وعلاَ: والَّذِي تَوَلّى كِبْرَهُ [النور 11]، أي مُعظَم أمرِه.
ويقولون: كِبْرُ سياسةِ القوم في المال. فأمَّا الكُبْربضم الكاف فهو القُعدد. يقال: الوَلاء للكُبْر، يراد به أقْعَد القَوم في النَّسَب، وهو الأقربُ إلى الأب الأكبر.ومن الباب الكِبَر، وهو الهَرَم.
والكِبْر: العظَمة، وكذلك الكبرياء.
ويقال وَرِثُوا المجدَ كابِراً عن كابر، أي كبيراً عن كبيرٍ في الشَّرفِ والعِزّ.
وعلَتْ فلاناً كَبْرَةٌ، إذا كَبِر.
ويقال: أكبَرْتُ الشّيءَ: استعظمتُه.
الشَجْوُ: الهمّ والحزن.
ويقال: شَجاهُ يَشْجوهُ شَجْواً، إذا أحزنَه
وأَشْجاه يُشجيه إشْجاءً، إذا أغصَّه. تقول منهما جميعاً: شَجِي بالكسر يَشْجى شَجىً.
والشَجا: ما ينشب في الحلق من عظم وغيره.
ورجلٌ شَجٍ، أي حزينٌ.
وامرأةٌ شَجِيَةٌ.
ويقال ويلٌ للشَجِي من الخَليّ. قال الشاعر:
شَأنُ السُلاةِ سوى شَأْنِ المُحِبِّينا نام الخَلِيُّونَ عن لَيْلِ الشَجِيِّينـا
ومفازةٌ شَجْواءُ: صعبة المَسْلك: والنسبة إلى شِجْ شَجَوىٌّ بفتح الجيم.
يقال صوت شجي أي هو الصوت الذي يتسبب في شجن الإنسان وبعث الذكريات الدافئة والحزينة بذات الوقت،
ويقال للصوت العذب أنه صوت مشجي أي تطرب له الأذن ، ومنها أصوات المقرأين للقرآن والمنشدين ..إلخ
أما الكلمتين شجي الكبرياء, فأعتقد حسب ما قرأت من معاني أن الشخص لديه كبرياء وعظمة لكن بطابع حزين.
أرجو إن كنت على خطأ أن يفيدنا أحدٌ بالأصح.
بالتوفيق
|
السلام عليكم ...
عندي سؤال و هو :
ما هو الاسم السادس من الأسماء الخمسة و ما معناه ؟
|
وعليكم السَّلامُ ورحمةُ الله وبركاتُه ‘‘
ما هو الاسم السادس من الأسماء الخمسة و ما معناه ؟
الـ هَنُ : وهو كناية عمَّا يُستقبح ذكره ، ويطلق على فرج الرجل -غالبًا- .. و المرأة على بعض الأقوال .
وأظن أنَّ سبب تجاهله في بعض المواضع هو قبحُ معناه وقلَّةُ وروده .
.. . ..
وفقنا اللهُ وإيَّاك ‘‘
المفضلات