اصفح رعاكَ اللهٌ عن .... خلٍّ تغشّاهُ العطبْ
.......
هداكَ اللهُ فقد وقعتَ مني على هفوة
.........
يزدحم الناس على بابه؛ والمشرب العذب كثير الزحام

واللهِ - وما على الحرِّ إلا الحلفُ مجتهداً - ، إنما أردتُ أن أوردهُ هكذا وإلا فما فائدةُ الحاشيةِ ، وهذا هو نصُّه أمامي في - رسالةٌ في أعجازِ أبياتٍ تغني في التمثيلِ عن صدورها لأبي العباس محمد بن يزيد المبرد - صاحبِ الكامل - ،- لا تقل لي لمَ رفعتَ " رسالة " - ..^^ وأعيدهُ :
يزدحمُ النّاس على بابِه ... والمشربُ العذبُ كثيرُ الزحام
..............
وإنما أردنا كيداً فسقطَ العَشاءُ بنا على سرحان - الله المستعان الله المستعان - ، تلكَ عاقبةُ من ناطحَ الكبار

ولا تفهم منهُ الهجاءَ فإنما أردتُ منهُ ازدحامهم على غير تلك ، وتعذرَها على غيرك ، فارحمنا هداكَ الله -___-

وأمّا نسبتهُ لبشار ، فأفدني عن مكانها ^^ ..

موفق