كل شيء في هذه الدنيا له متعته الخاصة

فإذا ما فقد الإنسان شيء أحس بمتعة هذا الشيء

التي كان يظن أنها لا شيء بالنسبة له

لا بأس جميعنا يقول هذه العبارة للترويح

ولكن هل في الحقيقة نحن نكرها؟

أنا لا أعتقد هذا أبدا

وفي المقابل نقول اللــــــــــه ما أحلى الدنيا

أليس كذلك؟

وربما نقول الجملتين في نفس اليوم!!

وهي على حسب الحدث الذي أصاب الإنسان سواء خيرا أو شرا

قال صلى الله عليه وسلم" أمر المسلم كله خير، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له"

شكرا على هذا المضوع الرائع

كل منا يُجمل حياته بنفسه