السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع فعلاً بحاجه إلى فتوى توضح بشكل مفصل وكما سبق من شيخ مطلع لتفاصيل المجريات من البرامج والشركات المنتجه للبرامج وواقع العصر .
وأنا اعاتب على الشركات المنتجه لهذه البرامج الحيويه والهامه ووكلائها؛ حيث سعر النسخه الأصليه غالي ولو أنهم غرضوه بربع قيمته فقط لما وجدت احد يرضى بشراء او تنزيل البرامج المقرصنة وما تحمل من مشاكل من اقفال البرامج وتمتعه بالدعم الفني او حتى الحصول على الترقيه, وأيضًا تزداد أرباحهم وللعلم هذه التجربه طبقتها العديد من شركات البرامج العربية .

والغريب ايضًا من وكلاء بيع أجهزة الكمبيوترات المحموله( اللابتوب) انك تفرح عندما تعلم عن وجود نسخه مرخصه من نظام التشغيل وبعض البرامج في الجهاز الذي تشتريه (طبعًا مضافه إلى قيمة الجهاز) ولكن باللغة الإنجليزية او إصدار محدد وكأن التجار لايعلمون لغة بلدهم, وليس لك الحق في تبديلها إلى اللغه العربية او حتى استخدام المفتاح في نسخه عربية ويكون مصير البرامج الإهمال .
وأخيرًا الله اسأل ان يرينا الحق حقًا ويرزقنا إتباعه , وأنا هنا لاأحلل حرامًا ولاأحرم حلالاً .