{ ,, بـــسمـِ اللــه الرحـــــمنـِ الرحــيمـِ
’,’
[الــســلآمـِ عـليكـــمـِ و رحــمــةُ اللهِ تَعــالــى و بــركــاتـــهـ,,ِ ]
[مُــقَــدمَــةٌ لآ غَـــيـِْـِرِ] :
}....
فـِــــي بَعْــــض الأحــيـــــانـِ حــينما تخــتلـــــط المــشـــــاعــر
فـَـتُصبــح مجــرد مزيجـــٍ مـن الغــضــب و الحــب و الإشفــاقـ،
حــينما تتيه في سبب تعـــكر بالك بالافكــار و تشوشـ ذهنك
المسيطر ، أهُــو إحساس مسبقُ بحـدث مـآ ؟ أمــ, أنه مجرد
إحــســاس عـابـــر ؟ ,, فــتنــظــم كلمــات عــشوائيـة لا تدري
[مــــعـــناها حـــتــى ]
[ صُـــلْبُـِ المَوْضُـــوعـــِ ] :
}....
مـــتــاهة هـِــيـِ [الحَـــيـــــَاةُ] دهليــــز خـــادعــــــــِْ
تسحــبكــَِ مبتـــسِمــاً فإذا [بالكدمات] أنت رَاجعـــِْ
أســِــرُّ [الحَـــياة] فِـــــي عيشـِ طَــرِيقِــــهِـــ؟ـــآ
أم الــسر فــي أن تبقى في [خُـمـِّ] الدار قــابعــ؟ـــِْ
عــجزتـِْ [ألــسنــة] النوابــــــــغــِ عَـــن إجــابـَـــــةٍ
رغــم أن الحـــياة جعـــلت الجواب فــي الطالعـــِْ
لَحَقـــاً
ضقـــــتُ ذرعـــاً ,, [عــيشكـِ] يا حـــيــــاة
إحـــســاس بصدقــٍ لهــو مِن [القلبـِ] نَـــابعـــِْ
لمــــاذا كـــتُـــب [الفــراقـِ] بيـــن الأَحـــبـــة
ليـــتـَِ كــان هناك [بكــاء] قــلبيـِ سامعـــِْ
بكـــى [القــلب] فــي الجـوفـِ حتى تهشمــِْ
بَل الأَحْـــرَى أنـــه كـــان فـــي البكـــاء بارعـِْ
[ كــــــلمـــــةُ ليست بالأخـــيرَة : ]
سيــــكــون للقــدر جــــــــواب آخــر
و سيكون لي بدوريـِ تكــملة أُخـــرى
المفضلات