|
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
هلا بالجنرال سبيد
يا خوفنا من القنابل و الرصاصات xD
ما شاء الله
اعترف بالهزيمة هذه المرة
و اعترف بكسلى ايضا
القصص حقا بها عبر
و انا احب القصص التى فيها تخوف و حسن و سوء الختام
اعتقد انها تزيد من ايمان الشخص
فجزاك الله خيرا على هذه القصص
و بارك فيك
و ان شاء الله بحاول اعدل النتيجة
أسعدنا مرورك
حفظك الله
فى رعاية الله
|
في الجيش لا يقولون كلمة هلا بل تحيه عسكريه ...
العفو اختي ريمو
و جزاكي الله كل خير
والله يحفظك من كل مكروه
ونتيجه تزيد اضعاف هذا اليوم ان شاء الله ...
اكيد هذا الكسل له علاقه ب لاب توب ...
ترا منتظر منك اختي قصص ...
لي عوده مع قصص .. كثيره اوي ...
توقيع
الجنرال
سبيدو
|
سلام سلام
هذي قصص عن حسن الخاتمه ...
القصه الاولى ...
لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب
فلما اخذ يشهق بكت ابنته
فقال : يا بنيتي لا تبكي فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .
كلها لأجل هذا المصرع .
القصه ثانيه ...........
أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يعد أنفاس الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسه تحشرج في حلقه وقد أشتدّ نزعه وعظم كربه فلما سمع النداء قال لمن
حوله : خذوا بيدي ..!!
قالوا : إلى أين ؟
قال : إلى المسجد ..
قالوا : وأنت على هذه الحال !!
قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه خذوا بيدي
فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده
نعم مات وهو ساجد .
واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له : ما يبكيك !!
وأنت أنت يعني في العبادة والخشوع .. والزهد والخضوع ..
فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم ثمّ لم يزل يتلو حتى مات ..
القصه الثالثه ........
3-أما يزيد الرقاشي فإنه لما نزل به الموت أخذ
يبكي ويقول :
من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟
ومن يستغفر لك من الذنوب ثم تشهد ومات .....
القصه الرابعه
وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه :
اجمعوا جيوشي فجاؤوا بهم بسيوفهم ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت قيادته وأمره فلما رآهم . بكى ثم قال :
يا من لا يزول ملكه .. ارحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى مات ..
القصه الخامسه ....
أما عبد الملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يتغشاه الكرب ويضيق عليه النفس فأمر بنوافذ غرفته ففتحت فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه ..
فبكى عبد الملك ثم قال : يا ليتني كنت غسالاً .. يا ليتني كنت نجاراً .. يا ليتني كنت حمالاً .. يا ليتني لم ألِ من أمر المؤمنين شيئاً .. ثم مات ...
وسلام وتحياتي
|
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
اللهم ارحمنا اذا صرنا الى ما صاروا اليه
تحت الجنادل و التراب وحدنا برحمتك يا ارحم الراحمين
بالفعل قصص مؤثرة
اللهم أحسن خاتمتنا جميعا
فقط
جزاك الله كل الخير على هذه القصص بالفعل مؤثرة
بارك الله فيك
و رزقك حسن الثواب
أسعدنا مرورك
بأنتظار قصصك و عبرك
تحياتى
فى رعاية الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اعتذر على تأخر المشاركة
الموضوع صار رائعا
شكرا لك اخى سبيد على مشاركاتك الرائعة
و هذه مشاركتى
بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب . قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي
حيث بادرتني بقولها: 'أعلم جيداً كم تحبها '...
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت
أمي التي ترملت منذ 19 سنة ,
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: 'هل أنت بخير ؟ '
لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها :
' نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي '. قالت: 'نحن فقط؟! '
فكرت قليلاً ثم قالت: 'أحب ذلك كثيراً'.
في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً ,
وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة .
كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته ..
ابتسمت أمي كملاك وقالت:
' قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع
فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي '
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى ,
بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة .
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:
'كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير '.
أجبتها: 'حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه '
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص
قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت :
'أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى ,ولكن على حسابي'. فقبلت يدها وودعتها '.
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها.
وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:
'دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك.
لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي '
في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة 'حب' أو 'أحبك'
وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه
لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ............ إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .
فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل ..
بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول
أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها
.. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها ............. أتراني قد أديت
حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... تفعل هذا
وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى
لك الحياة'
و ان شاء الله لى عودة مع مشاركة اخى
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المفضلات