█▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

[ منتدى قلم الأعضاء ]


مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أعجبك المقال؟

المصوتون
33. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    30 90.91%
  • لا

    4 12.12%
إستطلاع متعدد الإختيارات.
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 40 من 48
  1. #21

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    نسمة وردة
    /
    \
    /
    أهلًا بكِ أخيّةُ..

    وجزاكِ الله كل الخير على حضوركِ الصغير الجميل..

    كان بودي لو أدليتِ برأيكِ أكثر، لكن "الجود في الموجود" كما يُقال..

    شاكرةٌ لكِ حضوركِ

    ولكِ التحيةُ..
    .
    .
    .


  2. #22

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    ~ MissCloud ~
    \
    /
    \

    أهلًا بكِ أخيتي ^^، لا تجعليني كعجوز لأكون أختًا كبرى دعيني أختًا فقط..< أمزح

    امم لم تتأخري كثيرًا حسب ما أرى، وعذرًا لتأخري في الرد عليكِ ثانيًا..

    حضوركِ كان أروع وأجمل فكوني هنا دومًا،

    اممم ليتكِ لا ترفعيني فوق قدري، المقال أكتبه حتى تفرغ أفكارٌ ما في رأسي ليس إلّا لذا أعتبره كـ ثرثرةٍ

    لطيفة مع قرّائي و من حولي، لذا ربما كان ما فيه انعاكسًا عاديًا، لكنه يحمل فكرةً ما أتمنى أن تصل..

    فإن وصلتْ فالحمد والشكر لله، وإن حدث العكس اجتهدتُ لتصل..

    فكرةُ تحطيم الذات أو جلدها موجودةٌ فعلًا، يُقال أنه لن يقول لك أحد أنك فاشلٌ إلا لأنك سمحت لهم بذلك!

    هناك مواهبُ كامنة في كلٍ منّا، أعطانا إياها الله، ونحتاج للاستعانة به -سبحانه- ليقوينا ونعطي من خلالها..

    ما تكلمتُ عنه هو الخجل من الخطوة التالية لفكرة في النفس، هذه الفكرة نتجت عن تراكمات سابقة أضافت للفكرة تضخيمًا فأضحت مبدأ..

    وأما بالنسبة لفلسفة الفرنسي في الحرب، ربما صدق في بعضها فالشجاعة هي أساس الحرب،

    يُقال: إذا ابتسم المهزوم فقد المنتصر لذة الانتصار مجرد الابتسامة دلالة الأمن و الثقة من مهزوم..

    لا اقرأ كثيرًا في البرمجة العصبية بصراحة، أجل لي اهتمام يسير بها لكن ليس كثيرًا..

    ولنعوض عن كلامهم بكلام النبي -صلى الله عليه وسلم-: "إذا استعنت فـاستعن بالله"

    لأن القوة التي يمدها المولى تقوّيك على طرد الفكر السيء، لا أدري بالضبط لمَ تتوارد الأفكار السيئة على المرء كثيرًا خاصةً في الحزن..

    لكنها قد تكون مفيدة في محاسبة النفس العاصية و لومها..

    ::

    لي في النقد مقالٌ آخر ^^ وللنقد حديثٌ ذو شجون

    بعضنا يراهُ من وجهٍ ما لذا يعتقدُ أن بيان الحسن ليس نقدًا،

    أن تقولي رأيكِ في شيء قد يحمل هذا الرأي نقدًا من وجهٍ ما، يعتمدُ الأمر عليكِ أيضًا هل تتقبلين أن

    يستمر أحدٌ في انتقاد ما تكتبين أم ترغبين في التأييد دومًا وابدًا؟

    امم الموهبة قد تكون فطرية كما في الشعر أحيانًا، الفتى يكون شاعرًا فطرةً في بعض الأحيان لكنه يحتاج

    لقليل من التطلع في بقية الشعر لينمي الموهبة، لذا كون الموهبة وحدها موجودة قد يكون كافيًا لكن

    ليس على طول الوقت عند صاحب الموهبة..

    وإن كنّا لا نخلقُ ناقدًا أو أديبًا إلا بمزيدٍ من التذوق والتبصر ثم الدراسة والعلم..

    أما الإتقانُ فكما تفضّلتِ ينشأ من الخطأ والفشل ثم الإتقان..

    ::

    أشكركِ على لطفٍ توّجته مقالي بكلماتكِ اللطيفة،

    وأنتِ شخصٌ مناسب للنقد متى ما اعتقدتِ ذلك

    للعلمِ فقط لستُ كاتبة الخاطرة داخل المقال، و لكنني جعلتُ الكاتبة تقرأ المقال،

    كان ردة فعلها جيدة لكنني لا أنتظرُ التغير المفاجيء من مجرد مقال فأنا أرى أن

    التغير يحتاجُ وقتًا و اقتناعًا تامّــين..

    والخاطرةُ كانت عن طفلٍ يتيم فقد أمه فتمنى ان يموت ليدخل الجنة ويراها أو يجتمع بها..

    هذه الأم تكون ابنة خالتي والتي عاصرتُ فترة مرضها حتى آخر أيامها قبل الموت..

    فرحمها الله وجميع موتى المسلمين رحمةً واسعة..

    وأسكنهم فسيح جناته..



    لا تفصلي بين علامة الترقيم وما قبلها مثل: أختي الكبرى.. هكذا وليس هكذا: أختي الكبرى ..

    أرى هنا نوع< نوعًا من لأنه مفعول به أول لأرى..

    وكسرًا< معطوفة على نوعًا..

    إن لم يكن< إن لم تكن لأن الفكرة مؤنثة

    لا أدرِ< لا أدري.. لأن اللام نافية لا جازمة لذا لا تجزم الفعل بعدها..

    وإمتكلنا< وامتلكنا.. بهمزة وصل

    إعتقاد< اعتقاد.. بهمزة وصل..

    أخطاءًا< أخطاءً.. حسبما أظن وسأراجعها لكِ..


    وأهلًا بكِ يا طيبة..

    كان مروركِ عبِقًا بكل الود..

    سأكونُ قريبة، لكن ليس قريبًا سأضعُ موضوعًا ربما..

    أسعدني مروركِ..

    ولكِ التحيةُ يا عزيزةُ..
    .

    .
    .



  3. #23

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    يومي
    \
    /
    \
    يـــااه، منذُ زمنٍ لم ألامس طيفَ لقبكِ يا فتاة فأين كنتِ؟

    مرحبًا بمروركِ على المتصفح..

    ذكرتني بنفسي، قبل سنتين ربما عزمتُ على افتتاح مدونتي، واستشرتُ أختًا لي

    وبدورها استشارتْ صديقة مشتركةً بيننا لديها مدونة لذا تملكُ خبرةً في الأمر، فقالت الفتاة ان المدونات أضحت (موضةً) جماعية هذه الأيام..

    ولا أخفيكِ، منذ البداية كان الحضور ضعيفًا، لكنه الآن جيد وأكثر من جيد برأيي..

    لذا تحلي بالصبر وستثمرُ مدونتكِ بإذن المولى..

    راودني الشك أن ستكون المدونة شيئًا أمام الكم الهائل، لكنني توكلتُ وعزمت..

    لذا ستنمين موهبتكِ الكتابية حتى تجدين لكِ موقعًا جيدًا،

    حتى (للذكرى حنين) مرت بأوقات ترى وما زالت ترى غيرها أفضل منها، ليس من باب

    الاستسصغار لنفسي لكن إن وضعتُ نفسي في مرتبة عليا لن أتطور..

    أتذكرُ مدونةً أعجبتني لكن نسيتُ لقب الفتاة خاصتها ربما هي بياض الثلج.. هذه أجدها رائعة في الكتابة..

    وشكرًا لحضوركِ، ترددي هنا كلما أحسستِ ببعضِ تردد..

    اممم شكرًا على الوصف اللطيف بـ عظيمة لكنني لستُ كذلك ^^"

    ليس للعظمة

    وأهلًا بكِ،

    يومــي،دومًا أراكِ متألقة، فكوني بخير..

    ولكِ التحيةُ..
    .
    .
    .



  4. #24

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█



    .
    .
    .
    اسيرة الزمن
    \
    /
    \
    أهلًا بكِ..

    تواجدكِ هو الأكثر روعةً من موضوعي..

    شكرًا لذلك الوقتِ الذي اقتطعتِه لتقرئي، وتردِّي..

    وابقي هنا دومًا،

    ولكِ التحيةُ..
    .

    .
    .


  5. #25

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    pr!ncess

    \
    /
    \
    مرحبًا بحضوركِ..

    وبانتظارعودتكِ..

    ولكِ التحيةُ..
    .
    .
    .


  6. #26

    الصورة الرمزية ض.س.

    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المـشـــاركــات
    88
    الــــدولــــــــة
    لبنان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    ها نحن ذا

    رأيت عنوان المقال منذ فترة يزين الصفحة الأولى

    لكنّ المشاغل..كالعادة..أسكتتني

    قرأت لآلئك اليوم أخيراً

    لكن هذا لا يمنع، مع صاحبة قلم ثرثار مثلي، من أن أقول:"لي عودة"، فالمقام، مقام إطالة.

    لي عودة إذاً لطرح تجربتي ومناقشة أفكارك.

    عذراً على تأخري الشديد في الإجابة على موضوعك في منتدى اللغة العربية، فهناك الكثير من النقاط التي لا ينفع معها ردّ كُتِب على عجل.

    آمل أن أستطيع إتمام الأمر قريباُ، لكن لا تعدّي ذلك وعداً ^_^.

    ملاحظة :في قولك كوننا كاتبتان ، ألم تعني "كوننا كاتبتين " ؟

  7. #27

    الصورة الرمزية cecilia

    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المـشـــاركــات
    1,582
    الــــدولــــــــة
    الامارات
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    لي عوده يا أختي الغالية

  8. #28

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    عدت أخيرًا..
    و الحمد لله..

    .
    .
    نصٌ يحمل بين طياته الكثير ربما لن يقوى اللسان عن التعبير..
    لستُ أدري أهو جمالُ ما كتبَ حقًا أم عمق مشاعرٍ أثّرت فِيّ؟
    أم ربما كلاهما امتزج معًا..
    .
    .
    ربما لن أستطيع النقد حاليا فما زلت في طور النمو..
    .
    .
    مقالكِ ممتع بحق أقرؤه وأعيده ولا أشعر بالملل..
    أصبتِ عين الصواب في كل ما ذكرتِه..

    جميلة تلك المقوله : " من المهم أن نتعلم أن نكون عطوفين على أنفسنا، ونتعلم أن نحترم ذواتنا، والسبب في أهمية ذلك أننا عندما نبحث داخل قلوبنا فإننا لا نتعرف على أنفسنا فقط! إننا أيضًا نتعرفُ على العالم من حولنا".

    والأجمل .. ومنذ ذلك الوقت عقدتُ مصالحةً مع نفسي وذاتي، وأصبحتُ (عطوفة ومحترِمةً) لذاتي كما قالتْ (آن)..
    تعبيركُ هنا راق لي كثيرًا..

    .
    .
    تجربتي ..

    لطالما تمنيت أن أكتب حقًا وأن يصبح لي قلم لأعبر عما يجول في خاطري..
    يعجز لساني التعبير ويسقط القلم ويبقى ما يجول بالخاطر حبيسًا أسيرًا..

    ربما لم تكن أمنية كتابة الخواطر منذ زمنٍ بعيد ،،
    ولكن كنت أتمنى أن أكتب التعبير في المدرسة بشكل أدبي رائع..
    كنت أتمنى أن أتقن اللغة العربية بنحوها وبلاغتها ومازلت أتمنى..
    بحرٌ واسع تبحر فيه بكل ما تحمله كلمة المتعة من معاني..
    .
    .

    متى ولدت لدي رغبة كتابة الخواطر والشعر؟

    صديقتاي احداهما ألفت شعرًا نبطي الطابع..( أظن أن اسمه هكذا ،، شعر باللغة العامية )
    كنا آنذاك في نهاية المرحلة الثانوية ،،قلت ما شاء الله كان رائعًا واكتشفت أنا بعد اكتشافتها هي أن لديها موهبة..
    أما الأخرى فقد عرضت علي خاطرة كتبتها وكذلك كانت رائعةً تنم عن امتلاكها موهبة كتابة الخواطر..

    لا أخفيكِ شعرتُ بالغيرة منهما فأنا أيضًا أريد الكتابة..
    ولكنني لم أحاول..

    انتهت الدراسة الثانوية بالوداع والعودة لبلدي لاستئناف مرحلة جديدة..
    وهكذا مرت الأيام إلى أن تعرفت على المنتدى..

    بُهرت حقًا بأقلام رائعًا عندها حاولتُ الكتابة ،،
    أمسك القلم وما تلبث أن تهرب جميع الأفكار..

    كما أن صديقتي صاحبة الخواطر أرسلت لي مجموعة من الخواطر كتبتها..
    يا الهي .. أقرأ وتزداد رغبتي للكتابة لإفراغ ما يختلج في صدري..
    ( ولا ننسى تزداد غيرتي أيضًا هههه)
    ولكن هيهات هيهات ..

    أعترف بأن محاولاتي لم تكن بتلك الجدية التي يجب أن تكون..
    ما إن أمسك بالقلم إلا وتتزايد نبضات قلبي وكأنني دخلت معركة..
    ولكني أهزم وبكل بساطة..

    واكتشفتُ أنني أفنقرُ إلى التصميم..

    إلى أن جاء ذلك اليوم حدث أمرٌ ما ..
    وكانت وسيلة الهروب التي فكرتُ بها هي الإمساك بالقلم..

    وياللمفاجأة!!!
    بدأت أول قطرة حبرٍ تسقط على ورقتي..
    تتابعت وتتابعت قطراته ثم توقفت فقد تأخر الوقت ويجب أن أخلد للنوم..

    لستُ أدري هل كنتُ سعيدة وقتها لا أظن فقد كنت أشعر بحزنٍ عميق..
    حقيقةً لا أذكُرُ احساسي تلك الليلة ولكن عندما أمسكت دفتري بعدها شعرتُ بالسعادة أنني انتصرتُ..
    أقرأ ما كتبت ثم أعيده وأعيده من فترةٍ لأخرى..
    أجدني أقول هذه غير مناسبة لأضع هذه وهكذا إلى أن أنهيت فكرتي..

    لن أقول أنني أنهيته سريعًا كلا ..
    بل ربما تعجبين إن أخبرتكِ أنه استغرق عدة شهور..

    لأنني وجدتُ أنني كلما أنقطع فترة وأرجع فأقرؤه ألمسُ تحسنًا في اختيارِ الألفاظ وهكذا إلى أن انتهى وعرضته عليكِ بعد ذلك التردد..

    وحقًا ما ذكرته هنا انكسر حاجزٌ في داخلي بمجرد أن عرضته..

    .
    .
    .

    كاد قلبي أن يخرج من مكانه بتسارع دقاته البارحة..

    أرسلت لي صديقتي صاحبة الشعر بعضًا من الأبيات ولكن هذه المرة بالعربي الفصيح ..
    ثم بعد انتهاء محادثتي معها المحملة بالمشاعر فلم أكلمها منذ مدة،،
    في اليوم التالي وهو البارحة أرسلت لي خاطرة وأول مرة تكتب خاطرة وطلبت مني قراءتها والرد عليها وأعلمتني أنها كتبتها فور انتهاء محادثتي لها ..

    قرأتها ووجدت نفسي أنتقدها فبعض الألفاظ لا يجب أن تكون هكذا ،، وهنا يجب أن أضع كذا ..
    لم أصدق أني استطعتُ فعل ذلك ..

    وشعرتُ أنني أطبق أسلوبكِ في الرد على نصي..
    صحيح أنني لم أقف كثيرًا على الأمور النحوية وغيرها ولكن اعتبرتُ هذا انجازًا..

    وقمتُ أنا بدوري وكتبتُ خاطرة ردًا لها ولأول مرة أكتب خاطرة..
    وكان القلم انسيابيًا هذه المرة..

    أشعر أن عمق الموقف أجبرني على الكتابة بلا وعي ولكن كما ذكرتِ ..
    فحقًا لنتقدم خطوة..


    وما كنتُ لأتقدم لولا تشجيعكِ لي..

    فجزاكِ ربي فروسًا غاليتي..
    ووفقكِ لما يحبه ويرضاه..
    وأثلج صدركِ بحبه وطاعته..

    دمتِ رائعة..
    في حفظ الله أترُككِ..

    وعذرًا على التأخير والإطالة..
    وبالطبع أنتظر تصحيحكِ لما كتبتُ..
    .
    .
    تذكرت لدي سؤال ..
    قرأت تصحيحكِ لكلاودي..
    هنا =>>لا تفصلي بين علامة الترقيم وما قبلها مثل: أختي الكبرى.. هكذا وليس هكذا: أختي الكبرى ..
    لما لا أفصل هل يغيير هذا شيئًا؟

    .
    .
    بالنسبة لنصي سأحاول عرضه قريبًا في المنتدى إن شاء الله..
    المشكلة أنني أحتاج لوقتٍ للتنسيق..
    .
    .
    -flowers0" class="inlineimg" /> لكِ أرق التحايا..
    *_*


  9. #29

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    يا الهي الرد طويل جدًا..
    أعتذر حقًا لم أشعر بأنه بهذا الطول..

    ربما تقولين ليتها ماعادت..

    أعانكِ الله..

  10. #30

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    تذكرت إضافة..>>> ربما تريدين صفعي الآن.. ههه
    ذكرتِ شيئًا في المقال عن الغموض في الكتابة..
    هل ترينه غير محبذ؟
    .
    .
    الغموض يشعرني بنشوة لحله وتوضيحه..
    أحيانًا يكون هذا الغموض له عدة أوجه لفهمه وهذا ما يجعله جميلًا..
    بالنسبة لي هو ممتع في هذه الحالة فقط عندما أجد أنه ينظر بعدة مناظير..

    ولكن كثرته لا أحبها..
    وعدم فهمه تجعلني أكرهه..
    الغموض ليست من سماتي وحتى عندما أحاول بغرض التسلية أفشل فشلًا ذريعًا..

    .
    .
    ولكن الأشخاص الذين يتسمون بهذه الصفة لهم طابع مميز لا أعلم ما هو..

    وكانت هذه اضافتي

  11. #31

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    ض.س.
    \
    /
    \
    أهلًا يا فتاتي، كيفَ حالكِ؟

    اممم انتظرتكِ في موضوع القصة و لازلت أعرف ماذا تعني كلمة (انشغال)

    فمع كوني أرد هنا، هناك كومٌ جميل من المشاغل ينتظرني على مكتبي.. لكنني رتبتُها وجئتُ هنا..

    أهلًا بكِ كل حينٍ وبانتظار هذه الإطلالة..

    ::
    ::
    ها نحن ذا

    رأيت عنوان المقال منذ فترة يزين الصفحة الأولى

    لكنّ المشاغل..كالعادة..أسكتتني

    قرأت لآلئك اليوم أخيراً

    شكرًا على هذا الإطراء، وجزاكِ الله خيرًا على بذل الوقت لأجل القراءة..

    ::

    لكن هذا لا يمنع، مع صاحبة قلم ثرثار مثلي، من أن أقول:"لي عودة"، فالمقام، مقام إطالة.

    لي عودة إذاً لطرح تجربتي ومناقشة أفكارك.

    أهلًا بكِ متى عدتِ، وأحبُّ المقام الطويل..

    ::
    ::
    عذراً على تأخري الشديد في الإجابة على موضوعك في منتدى اللغة العربية، فهناك الكثير من النقاط التي لا ينفع معها ردّ كُتِب على عجل.

    آمل أن أستطيع إتمام الأمر قريباُ، لكن لا تعدّي ذلك وعداً ^_^.

    لا بأس ^^ وإن كنتُ في الحياة العامة ألتزم بوقت الإنجاز ^^ هنا يمكنُ التجاوز..

    عسى أن تُنهي غالب ما يشغلكِ..

    بالنسبة لملاحظتكِ مشكورةً: امم إذا قصدتِ أن المصدر (كون) المضاف إلى الضمير (نا) هو مصدرٌ عاملٌ في (كاتبتان) فكلامكِ صحيحٌ وأنا المخطئة.. أظنني حين كتبتها اعتبرتُ الجملة مبتدأ وخبرًا (كون فلانةٍ كاتبة) أي لم أعتبر مثنى كاتبة عاملًا للمصدر كون..

    وسأراجع الكلمة أكثر فإن لم اجد وجهًا لهذا الأمر أعدتها للقاعدة..

    أهلًا بكِ وبانتظاركِ يا عزيزة..

    ولكِ التحيةُ..
    .
    .
    .


  12. #32

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    cecilia

    \
    /
    \
    مرحبًا بكِ..

    وبانتظارِ عودتكِ..

    ولكم التحيةُ
    .
    .
    .


  13. #33

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    secret_88
    \
    /
    \
    سأعودُ لأتحدث بتفصيل أكثر معكِ -بإذن الله-..

    وحتى أعود، تأكدي أن ردودكِ أبهجتني جــدًا

    ولم تزعجني فمن طبيعتي أحب الرد المطوّل والمطوّل جدًا ^^

    ولكِ التحيةُ..
    .
    .
    .


  14. #34

    الصورة الرمزية aboabdullah

    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المـشـــاركــات
    665
    الــــدولــــــــة
    بلجيكا
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    تبارك الرحمن
    مقال رائع
    وكلمات منتقاة
    وأسلوب فريد

    أن يبدأ المرء في الكتابة أمر ليس بصعب
    ولكن الصعب أن يستطيع تقبل تلك الإنتقادات الهادفة بصدر رحب والتي قد تمطر عليه
    فكما نعلم ليس الكل يتقبل الإنتقاد
    جزاك الله كل خير

  15. #35

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للذكرى حنين مشاهدة المشاركة

    .
    .
    .
    secret_88
    \
    /
    \
    سأعودُ لأتحدث بتفصيل أكثر معكِ -بإذن الله-..

    وحتى أعود، تأكدي أن ردودكِ أبهجتني جــدًا

    ولم تزعجني فمن طبيعتي أحب الرد المطوّل والمطوّل جدًا ^^

    ولكِ التحيةُ..
    .
    .
    .

    بانتظارك وبكل شوق..
    وفقكِ الله..

  16. #36

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    secret_88

    \
    /
    \
    أعانكِ الله على قراءةِ هذا الرد ^^"

    مرحبًا بإطلالتكِ تزيدُ المكان بهجة..

    وأهلًا بحروفٍ مشرقة خططتها فأينعت..

    ::
    ::
    عدت أخيرًا..
    و الحمد لله..


    أهلًا بعودتكِ ^^..

    ::
    نصٌ يحمل بين طياته الكثير ربما لن يقوى اللسان عن التعبير..
    لستُ أدري أهو جمالُ ما كتبَ حقًا أم عمق مشاعرٍ أثّرت فِيّ؟
    أم ربما كلاهما امتزج معًا..
    .
    .
    ربما لن أستطيع النقد حاليا فما زلت في طور النمو..

    أشكركِ كثيرًا على جميل ثقتكِ بجمال النص،

    عسى الله أن ينفعكِ به..

    تبصري في الأمر ثم أدلي برأيكِ وهذا بحد ذاته نقد

    وبمناسبة القدرة أو عدم القدرة على النقد، فأوافقكِ أن ليس كل شخصٍ قادرٌ على

    أن يقول نقدًا هكذا بلا دراسة وفهم..

    ::
    مقالكِ ممتع بحق أقرؤه وأعيده ولا أشعر بالملل..
    أصبتِ عين الصواب في كل ما ذكرتِه..

    الأمتعُ هو وجودكِ يا عزيزة..

    حينما يتعلق الأمر بالشجاعة والإقدام فلا يختلفُ اثنان أنهما إيجابيان لا سلبيان للمرء..

    ::
    ::
    جميلة تلك المقوله : " من المهم أن نتعلم أن نكون عطوفين على أنفسنا، ونتعلم أن نحترم ذواتنا، والسبب في أهمية ذلك أننا عندما نبحث داخل قلوبنا فإننا لا نتعرف على أنفسنا فقط! إننا أيضًا نتعرفُ على العالم من حولنا".

    والأجمل .. ومنذ ذلك الوقت عقدتُ مصالحةً مع نفسي وذاتي، وأصبحتُ (عطوفة ومحترِمةً) لذاتي كما قالتْ (آن)..
    تعبيركُ هنا راق لي كثيرًا..


    وراق لي أيضًا، ربما يبدو الأمر غريبًا لكن من كتب يعلم علم اليقين أن هناك أماكن أحب إلى نفسه من أخرى، وكلمات أخرجها ووقعتْ سريعًا بعكس أخرى.. وسترين ذلك في كتاباتك..

    بل قد تقولين أن هذا النص مثلًا أحب إليك من النص الثاني لعدة أسباب..

    أحيانًا يرتبط النص بأمور أخرى داخل شعور الكاتب، مثل ارتباطه بأهله أو بموقف حبيب أو أليم مر به، فيكون أقرب إلى قلبه من غيره مهما كتب وغير..

    ::
    ::
    تجربتي ..

    لطالما تمنيت أن أكتب حقًا وأن يصبح لي قلم لأعبر عما يجول في خاطري..
    يعجز لساني التعبير ويسقط القلم ويبقى ما يجول بالخاطر حبيسًا أسيرًا..

    ربما لم تكن أمنية كتابة الخواطر منذ زمنٍ بعيد ،،
    ولكن كنت أتمنى أن أكتب التعبير في المدرسة بشكل أدبي رائع..
    كنت أتمنى أن أتقن اللغة العربية بنحوها وبلاغتها ومازلت أتمنى..
    بحرٌ واسع تبحر فيه بكل ما تحمله كلمة المتعة من معاني..

    امم.. في المدرسة وصدقًا لا أجدُ نفسي كتبتُ نصوصًا ترضيني ولو بقدرٍ يسير..

    لكن كانت معلمة الصف الثالث الابتدائي هي أول مشجعةٍ لي، كانت تقرأ نصوصي وتعجبها،

    رغم أني بالطبع لم أكن أكتب مثلما أقلّد، وكان أسلوبي أشبه بكتابة تقرير جاف، أدعّمه بالقصص والآيات والأحاديث التي أحفظها..

    وفي الصف الأول المتوسط كان ان جاءت لتراقب امتحان التعبير لديّ، وتوقفتْ وأخذت ورقتي لتقرأها.. لا أخفيكِ كنتُ سعيدة، أجل أسلوبي وقتها لم يكن بالشيء الكثير لكن فعلها يصنعُ فيّ الكثير..

    قرأته وأثنت عليّ وشجعتني أن أكمل النص لتقرأه بعد الامتحان، فأكملته سعيدة وأعطيتها..

    أتذكر أنني بدأتُ الموضوع بقصة وأن الورق كان مخططًا (نسميه ورق حجازي).. وأتذكرُ الحدث كمثل اسمي؛ لأنني كنتُ في مرحلةٍ حرجةٍ وقتها..

    تلك المعلمة، أقدّرها كثيرًا، ربما لم تعلمني لسنوات عدة كما غيرها، لكنها أعطتني دفعةً جميلة للأمام..

    ومع ذلك وقتها لم أنشر كتاباتي، و كنتُ عادية في مادة التعبير، بل وجدتُ أختي أفضل أدبيًا..

    و حتى الصف الثالث الثانوي كان تعبيري بالنسبة لي عاديًا جدًا، ولم أصدّق أنه سيتطور..

    وهناك معلمة أرغبُ جدًا أن ترى نصوصي، لأنها عاصرتْ أختي وعاصرتني.. وأخبرتني بالفرق لتفيدني لذا بذلتُ جهدي.. ربما أقابلها قريبًا

    ::
    ::
    متى ولدت لدي رغبة كتابة الخواطر والشعر؟

    صديقتاي احداهما ألفت شعرًا نبطي الطابع..( أظن أن اسمه هكذا ،، شعر باللغة العامية )
    كنا آنذاك في نهاية المرحلة الثانوية ،،قلت ما شاء الله كان رائعًا واكتشفت أنا بعد اكتشافتها هي أن لديها موهبة..
    أما الأخرى فقد عرضت علي خاطرة كتبتها وكذلك كانت رائعةً تنم عن امتلاكها موهبة كتابة الخواطر..

    لا أخفيكِ شعرتُ بالغيرة منهما فأنا أيضًا أريد الكتابة..
    ولكنني لم أحاول..

    انتهت الدراسة الثانوية بالوداع والعودة لبلدي لاستئناف مرحلة جديدة..
    وهكذا مرت الأيام إلى أن تعرفت على المنتدى..

    بُهرت حقًا بأقلام رائعًا عندها حاولتُ الكتابة ،،
    أمسك القلم وما تلبث أن تهرب جميع الأفكار..

    كما أن صديقتي صاحبة الخواطر أرسلت لي مجموعة من الخواطر كتبتها..
    يا الهي .. أقرأ وتزداد رغبتي للكتابة لإفراغ ما يختلج في صدري..
    ( ولا ننسى تزداد غيرتي أيضًا هههه)
    ولكن هيهات هيهات ..

    أعترف بأن محاولاتي لم تكن بتلك الجدية التي يجب أن تكون..
    ما إن أمسك بالقلم إلا وتتزايد نبضات قلبي وكأنني دخلت معركة..
    ولكني أهزم وبكل بساطة..

    واكتشفتُ أنني أفنقرُ إلى التصميم..

    إلى أن جاء ذلك اليوم حدث أمرٌ ما ..
    وكانت وسيلة الهروب التي فكرتُ بها هي الإمساك بالقلم..

    وياللمفاجأة!!!
    بدأت أول قطرة حبرٍ تسقط على ورقتي..
    تتابعت وتتابعت قطراته ثم توقفت فقد تأخر الوقت ويجب أن أخلد للنوم..

    لستُ أدري هل كنتُ سعيدة وقتها لا أظن فقد كنت أشعر بحزنٍ عميق..
    حقيقةً لا أذكُرُ احساسي تلك الليلة ولكن عندما أمسكت دفتري بعدها شعرتُ بالسعادة أنني انتصرتُ..
    أقرأ ما كتبت ثم أعيده وأعيده من فترةٍ لأخرى..
    أجدني أقول هذه غير مناسبة لأضع هذه وهكذا إلى أن أنهيت فكرتي..

    لن أقول أنني أنهيته سريعًا كلا ..
    بل ربما تعجبين إن أخبرتكِ أنه استغرق عدة شهور..

    لأنني وجدتُ أنني كلما أنقطع فترة وأرجع فأقرؤه ألمسُ تحسنًا في اختيارِ الألفاظ وهكذا إلى أن انتهى وعرضته عليكِ بعد ذلك التردد..

    وحقًا ما ذكرته هنا انكسر حاجزٌ في داخلي بمجرد أن عرضته..

    تجربتكِ جميلة، ذكرتني بنفسي أحيانًا.. الخواطر هي أول ما أحببت كتابته..

    وبدأت بها لكنها أضحت مطولات لا خواطر،

    لكن الآن أكتبُ في الجميع لكنني أعلمُ فيمَ أبرعُ أكثر..

    وكنتُ حين أكتبُ نصًا أقرؤه فوق 10 مرات، وربما أكثر، وأعيده وأنقحه وهكذا..

    ولا زلتُ أقرأ النصوص كلما سنح لي وقت وأراجعها.. وأحيانًا يرجعني تعليق لأقرأ النص من جديد..

    وفي بعض الأحيان قد لا نعرضُ نصوصنا على من سبقونا في هذا الفن لكن هذا لا يعني أننا أقل منهم شأنًا..

    وحين بدأتُ الكتابة واجهتُ صعوبة قلة المفردات لديّ، أجل أقرأ لكن المخزون كان شبه فارغ لا سيما حين أبدأ الكتابة..

    ومع الوقت اعتدتُ الأمر، حتى أصبح النص شيئًا جميلًا أفرغ له جزءًا يسيرًا من وقتي..
    ::


    كاد قلبي أن يخرج من مكانه بتسارع دقاته البارحة..

    أرسلت لي صديقتي صاحبة الشعر بعضًا من الأبيات ولكن هذه المرة بالعربي الفصيح ..
    ثم بعد انتهاء محادثتي معها المحملة بالمشاعر فلم أكلمها منذ مدة،،
    في اليوم التالي وهو البارحة أرسلت لي خاطرة وأول مرة تكتب خاطرة وطلبت مني قراءتها والرد عليها وأعلمتني أنها كتبتها فور انتهاء محادثتي لها ..

    قرأتها ووجدت نفسي أنتقدها فبعض الألفاظ لا يجب أن تكون هكذا ،، وهنا يجب أن أضع كذا ..
    لم أصدق أني استطعتُ فعل ذلك ..

    وشعرتُ أنني أطبق أسلوبكِ في الرد على نصي..
    صحيح أنني لم أقف كثيرًا على الأمور النحوية وغيرها ولكن اعتبرتُ هذا انجازًا..

    وقمتُ أنا بدوري وكتبتُ خاطرة ردًا لها ولأول مرة أكتب خاطرة..
    وكان القلم انسيابيًا هذه المرة..

    أشعر أن عمق الموقف أجبرني على الكتابة بلا وعي ولكن كما ذكرتِ ..
    فحقًا لنتقدم خطوة..


    جميلٌ ما فعلتِ، ذكرتني بمواقف أمر عليها وأحتاجُ للرد على بعض الأمور..

    مثلًا في بداية مشاركتي في المنتديات كانت معظم خواطري ردًا على خاطرةٍ قرأتُها،

    خصوصًا تلك التي تتحدث عن المشاعر، فكنتُ أقرأ النص وأرد عليه بطريقتي وبذات تنسيق الخاطرة..

    ومع الوقت أخذتُ أكتبها وأنظر للرد عليها

    و أيضًا حينما أجدُ نفسي أمام كتابة الشعر، حقيقةً لا أكتبُ الشعر لرأي لدي فيه..

    لكن قد أصنعُ أبياتًا كمثل الوزن والقافية.. فمرةً طلبتْ إليّ أختي أبياتًا تشابه أنشودة للأطفال

    عن اللغة العربية فأخبرتُها أنني لا أكتب الشعر ولا أرغبُ حاليًا في الأمر، فقالت: فقط اصنعي واحدةً تشبهها فرضيتُ وأعطيتُها الأبيات بنفس الوزن والقافية..

    ومن يكتب الشعر يُدرك أنه مختلفٌ عن النثر، فالأول يكلفني البحث عن الكلمة جيدًا حتى
    أنني أذهب لمعاجم عدة أما الثاني فهو مسترسل حسب ما يأتي في الذهن..

    و جزاكِ الله كل خيرٍ على إطرائك لي، النصُّ جيدٌ لذا واصلي.. وبانتظاره..
    ::
    ::
    وما كنتُ لأتقدم لولا تشجيعكِ لي..

    فجزاكِ ربي فروسًا غاليتي..
    ووفقكِ لما يحبه ويرضاه..
    وأثلج صدركِ بحبه وطاعته..

    تقصدين: ما كنتِ للتقدمي لولا توفيق الله ثم تشجيعي لكِ، مع الشكر لهذه الكلمة

    وجزاكِ الله الجنان، وجمعني وإياكم فيها..

    وسدد المولى خطاكِ وأدامكِ راضيةً برضاه عنكِ..

    ::
    ::
    دمتِ رائعة..
    في حفظ الله أترُككِ..

    وعذرًا على التأخير والإطالة..
    وبالطبع أنتظر تصحيحكِ لما كتبتُ..

    يعجز لساني التعبير< نسيتِ عن (خطأ طباعي)
    بعيد ،،< بلا فاصلتين
    صديقتاي احداهما< ربما من الأفضل لو كانت (كانت لدي صديقتان، إحداهما...)
    صديقتاي احداهما< إحداهما
    بأقلام رائعًا < رائعة..
    وما تلبث أن تهرب جميع الأفكار..< يفضّل أن تقدمي جميع الأفكار على ان تهرب (وما تلبث جميع الأفكار أن تهرب)..
    احساسي< إحساسي

    ولاحظتُ تحسنكِ الملحوظ في الكتابة فأخطاؤك غدت قليلة، فواصلي..

    ودمتِ عزيزة و راقية..
    .
    .
    تذكرت لدي سؤال ..
    قرأت تصحيحكِ لكلاودي..
    هنا =>>لا تفصلي بين علامة الترقيم وما قبلها مثل: أختي الكبرى.. هكذا وليس هكذا: أختي الكبرى ..
    لما لا أفصل هل يغيير هذا شيئًا؟

    اممم، هذا خطأ إملائي.. لا يُفصلُ بين علامة الترقيم وما قبلها بل بينها وما بعدها

    مثل (أختي الكبرى.. كذا وكذا) وليس (أختي الكبرى .. كذا وكذا)

    وبالطبع هناك استثناء في علامة أو علامتين..

    ::
    بالنسبة لنصي سأحاول عرضه قريبًا في المنتدى إن شاء الله..
    المشكلة أنني أحتاج لوقتٍ للتنسيق..

    بانتظاره

    ::

    لردكِ الثاني:

    أهلًا بإضافتكِ القادمةِ أيضًا ^^
    ::

    ذكرتِ شيئًا في المقال عن الغموض في الكتابة..
    هل ترينه غير محبذ؟
    .
    .
    الغموض يشعرني بنشوة لحله وتوضيحه..
    أحيانًا يكون هذا الغموض له عدة أوجه لفهمه وهذا ما يجعله جميلًا..
    بالنسبة لي هو ممتع في هذه الحالة فقط عندما أجد أنه ينظر بعدة مناظير..

    ولكن كثرته لا أحبها..
    وعدم فهمه تجعلني أكرهه..
    الغموض ليست من سماتي وحتى عندما أحاول بغرض التسلية أفشل فشلًا ذريعًا..
    .
    .
    ولكن الأشخاص الذين يتسمون بهذه الصفة لهم طابع مميز لا أعلم ما هو..


    امم تقصدين ذكرتُه في الرد على إيرما وليس المقال، إلا إذا قصدتِ مقالي بمعنى قولي

    امم قلتُ: (وأيضًا هناك توجه لدى الكتّاب الجدد هو الغموض بقصد لفت الانتباه للنص، الغامض المغرق في الغموض

    لا يفهمه إلا صاحبه، وقليلٌ مثله وهذه مشكلة كبرى..
    )

    سابقًا ولا زلتُ أحيانًا أُوصفُ بغامضة في بعض نصوصي..

    لم أقل أنني لا أحبذ الغموض، بل قلتُ أنني لا أحبذُ التكلف فيه والإسراف، فهناك نصوص أشبه بألغاز معقدة وهذا خاطئ إن ظن صاحبه أنه يصنعُ شيئًا..

    وهناك نصوص يقول صاحبها مبررًا: هي هكذا المهمُ أن أفهمها أنا!

    وهذا خاطيء فالوضوح في النص مطلبٌ أفضل؛ لأنه يصلُ للقلب أسرع، أما التنويع والإبداع في عرض النص فليس غموضًا، الأمر يعتمد على طريقتك..

    هناك كتّاب يكتبون بشكلٍ خالٍ من الغموض أو بقليلٍ منه ونصوصهم من أروع ما تكون أليس كذلك؟

    قصدتُ أن التكلف والبحث عن الغموض ليس جيدًا، لكن من الممكن وضع بعض غموض..

    فأنا أيضًا أستمتعُ بالرمز إن فهمتُ معناه، لكن أن يبقى غامضًا فلا أحبذُ ذلك..

    أقرأُ مع أختي مجلةً أدبية، ونقرأُ صفحة ما باستمرار ونناقش ما أعجبنا فيها، ومؤخرًا أصبحت الصفحة أشبه بألغاز، فأقرأ النص من أوله لآخره ولا أفقه كلمة فأشك في فهمي.. و أسألُها فتقول: لم أفهم وتركتُ النص في المنتصف..

    أتمنى أن تكون وجهة نظري قد وصلت،

    وللعلم: المعلمات اللاتي أتحدث عنهن لسن معلمة واحدة، و أخواتي كُُثُر فأنا أتحدثُ عنهن وليس عن واحدةٍ معينة..

    شكرًا لحضوركِ البهي، ولإضافاتكِ الجميلة..

    شكرًا لوقتٍ رائقٍ أعطيتنِي فيه جواهر ندية..


    ودومي هنا بكل الخير يا عزيزة..

    ولكِ التحيةُ
    .
    .
    .


  17. #37

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    أهلًا بكِ كنتُ أنتظركِ بكل شوق..
    .
    .

    أعانكِ الله على قراءةِ هذا الرد ^^"


    مرحبًا بإطلالتكِ تزيدُ المكان بهجة..

    وأهلًا بحروفٍ مشرقة خططتها فأينعت..


    أشكر لكِ اطراؤكِ البَهِيّ اللطيف..

    .
    .
    حينما يتعلق الأمر بالشجاعة والإقدام فلا يختلفُ اثنان أنهما إيجابيان لا سلبيان للمرء..

    جميل.. أعجبني تفسيركِ.
    .
    .
    وراق لي أيضًا، ربما يبدو الأمر غريبًا لكن من كتب يعلم علم اليقين أن هناك أماكن أحب إلى نفسه من أخرى، وكلمات أخرجها ووقعتْ سريعًا بعكس أخرى.. وسترين ذلك في كتاباتك..

    بل قد تقولين أن هذا النص مثلًا أحب إليك من النص الثاني لعدة أسباب..

    أحيانًا يرتبط النص بأمور أخرى داخل شعور الكاتب، مثل ارتباطه بأهله أو بموقف حبيب أو أليم مر به، فيكون أقرب إلى قلبه من غيره مهما كتب وغير..

    ليس غريبًا البتة.. فهذا ما يحدث معي بالفعل، ولكن تفسيركِ للأمر بما كتبته جميلًا حقًا..
    ما كنت لأستطيع التعبير عن ذلك.

    .
    .

    امم.. في المدرسة وصدقًا لا أجدُ نفسي كتبتُ نصوصًا ترضيني ولو بقدرٍ يسير..

    لكن كانت معلمة الصف الثالث الابتدائي هي أول مشجعةٍ لي، كانت تقرأ نصوصي وتعجبها،

    رغم أني بالطبع لم أكن أكتب مثلما أقلّد، وكان أسلوبي أشبه بكتابة تقرير جاف، أدعّمه بالقصص والآيات والأحاديث التي أحفظها..

    وفي الصف الأول المتوسط كان ان جاءت لتراقب امتحان التعبير لديّ، وتوقفتْ وأخذت ورقتي لتقرأها.. لا أخفيكِ كنتُ سعيدة، أجل أسلوبي وقتها لم يكن بالشيء الكثير لكن فعلها يصنعُ فيّ الكثير..

    قرأته وأثنت عليّ وشجعتني أن أكمل النص لتقرأه بعد الامتحان، فأكملته سعيدة وأعطيتها..

    أتذكر أنني بدأتُ الموضوع بقصة وأن الورق كان مخططًا (نسميه ورق حجازي).. وأتذكرُ الحدث كمثل اسمي؛ لأنني كنتُ في مرحلةٍ حرجةٍ وقتها..

    تلك المعلمة، أقدّرها كثيرًا، ربما لم تعلمني لسنوات عدة كما غيرها، لكنها أعطتني دفعةً جميلة للأمام..

    ومع ذلك وقتها لم أنشر كتاباتي، و كنتُ عادية في مادة التعبير، بل وجدتُ أختي أفضل أدبيًا..

    و حتى الصف الثالث الثانوي كان تعبيري بالنسبة لي عاديًا جدًا، ولم أصدّق أنه سيتطور..

    وهناك معلمة أرغبُ جدًا أن ترى نصوصي، لأنها عاصرتْ أختي وعاصرتني.. وأخبرتني بالفرق لتفيدني لذا بذلتُ جهدي.. ربما أقابلها قريبًا

    ذكرني حديتكِ هنا بما حدث معي..
    عندما كنت في الصف الثالث الإعدادي في امتحان فصلي أو نهائي لمادة التاريخ _هذا إن لم تخني الذاكرة_

    كانت إحدى محتويات الإمتحان سؤالٌ يتطلب رسمًا كريكاتيريًا مبسطًا ونصًا مصغرًا له..
    تدعيمًا لأهل العراق أو فلسطين (لا أذكر)..

    الشاهد من الأمر أن إحدى المعلمات المراقبات كانت معلمة التربية الإسلامية التي سبق أن درستني في الأول الإعدادي..

    وجدتها تمر بجانبي مرة بعد أخرى..
    في البداية لم أنتبه فقد كنت منهمكة في الرسم و
    الكتابة في آن واحد..

    ( أرسم ثم أتوقف لأجد عبارة طرأت على عقلي فأكتبها خوف أن تهرب فلا ألحق بها ثم أرسم وهكذا)..

    لم أنتبه لها إلا عندما وقفت بجانبي فشعرتُ أنها تقرأ ما أكتب وتنظر إلى رسمتي ويا الهي وما حدث لي..

    تسارعت نبضات قلبي وانطلق الدم مسرعًا إلى وجهي، فلا أحب أن تقف معلمةٌ بجواري أثناء الإمتحان وخصوصًا إن كنتُ أعرفها أصاب بتوتر شديد..

    ظهر ارتباكي وتوتري فتحركت المعلمة مبتعدة عني..
    حمدت الله وعاودت الكتابة..

    وكنتُ من أواخر من خَرجَ من الصف وسَلّم ورقته وكنتُ موقنة أن المعلمة ستقرأ ما كتبته بعد مغادرتي..
    وبالفعل فهذا ما حدث بعد خروجي أخبرتني مَن كانت بعدي أنها تقرأ في ورقتي..

    لم يكن يهمني قرأته أم لا..
    المهم أن لا تقرؤه أمامي وأن لا تناديني لتعلق عليه فقد كنت أشعر بالخجل الشديد..

    ومع هذا كنتُ أشعر أنه أعجبها.. بابتسامةٍ قابلتني بها وباحمرار وجه قابلتها به..

    ولكن أثناء كتابتي وقبل أن أنتبه للمعلمة شعرتُ حقًا أني أكتب شيئًا جميلًا راضية عنه
    وهذا نادر الحدوث بالطبع
    ..

    فما كنتُ أكتبه من تعبير أثناء الإمتحان هو ما كان يشعرني أن هذا هو إبداعي أنا وبدون مساعدة والدي..

    لأنه عندما يكون التعبير وظيفة منزلية أذهب لوالدي في أغلب الأحيان ليعطيني المقدمة.. على الرغم أنه لم يكن يساعدني في هذا إلا نادرًا بسبب انشغاله.. إلا أن لجوئي إليه كان يشعرني بأنه يساعدني وبأني أعتمد عليه..

    في حين أن عدم مساعدته أفادتني كثيرًا بأنه لا يجب أن أعتمد على أحد وأنني أستطيع فعل الأمر بمفردي ولكني يجب أن أمنح نفسي مزيدًا من الثقة..


    لجوئي له كان بسبب المقدمة فقد كانت هي أصعب ما أكتب..
    أجدني أبحث في الأفكار وأبدأ بكتابة مسودات ولكن أجد صعوبة بالغة في إيجاد مقدمة مناسبة..

    كما أن عنوان الموضوع في حد ذاته يؤثر على مستوى ما أكتب..
    لا أخفيك كنتُ عندما أرى.. أكتب موضوعًا عن الوطن أو عن تلك الأشياء الروتينية التي لم أكن أطيقها، أجلس أكثر من ربع الساعة أفكر ماذا أكتب..
    .
    .
    أما الحدث الثاني الذي شعرتُ فيه أني راضية عما كتبتُ كان في امتحان للغة العربية في الصف الثاني ثانوي ( على ما أذكر )..

    كنتُ سعيدة جدُا وأنا أكتب فقد أعجبني الأسلوب الذي تحدثتُ به كان نمطه يختلف عن بقية ما كنتُ أكتب سابقًا، وتمنيتُ أن أحصل على ورقة الإمتحان أو أن أصوره لأحتفظ به ولكنه كان امتحان نهائي..
    .
    .
    الموقف الثالث كان في الصف الثالث الثانوي (أما هذا فأذكره بتفاصيله)
    كان في فترة وفاة الشيخ زايد رحمه الله، لذا كان التعبير عن ذلك..

    بدأتُ بكتابة المقدمة بطريقة أعجبتني جدًا وراقت لي ثم جمعت بعض العبارات التي أعجبني أسلوبها من الجريدة وربطت بينهما وهكذا..

    كنتُ أشعر أن الترابط سيء للغاية وأن المعلمة ستكتشف حيلة الجريدة..
    المهم أنني ختمته بخاتمة أروع وقدمته للمعلمة..

    ومما ساعدني على الكتابة حقًا آنذاك أظنه..
    أن الحدث كان في شهر رمضان ولا أخفيكِ فهو من المواضيع المحببة إليّ.. أشعر فيها بجُلِّ مشاعري تكتب.. وكذلك لا أنسى عمق تأثير الحدث في حد ذاته..

    عندما جاءتني الورقة لم أصدق أنها ورقتي، حصلتُ على علامة كاملة زُيّنَت بكلمات الثناء من المعلمة على روعة ما كتبت ومما زاد من صدمتي أنها تضمنت إعجابها بتناسق ما كتبت وترتيبه..
    لم أصدق أني أبدعتُ حقًا.. وشعرتُ بسعادةٍ كبيرة..

    كانت هذه المواقف هي ما شعرتُ فيها برضى على ما كتبت، غير ذلك لا..
    على الرغم من شعوري بالرضى في ذلك الوقت لم أكن أعترفُ به حينها ولكني اعترفتُ به الآن..

    أظن أنه كان يجبُ أن أكون شجاعة وعطوفة مع نفسي..
    أليسَ كذلك؟

    .
    .

    تقصدين: ما كنتِ للتقدمي لولا توفيق الله ثم تشجيعي لكِ، مع الشكر لهذه الكلمة
    نعم.. هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر..

    فلو وُكِل المرء إلى نفسه لخسر خسرانًا نسأل الله العفو والعافية..
    اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين..


    .
    .

    وجزاكِ الله الجنان، وجمعني وإياكم فيها..

    وسدد المولى خطاكِ وأدامكِ راضيةً برضاه عنكِ..

    اللهم آمين..

    .
    .
    بأقلام رائعًا < رائعة..
    أضحكتني هذه لا أدري كيف كُتِبت..

    .
    .

    ولاحظتُ تحسنكِ الملحوظ في الكتابة فأخطاؤك غدت قليلة، فواصلي..
    الحمد لله..
    .
    .
    وبالطبع هناك استثناء في علامة أو علامتين..
    ما هما العلامتان؟

    .
    .
    أتمنى أن تكون وجهة نظري قد وصلت،

    أجل وصلت.

    لدي سؤال؟
    قد أجد نفسي أكتب شيئًا من وجهة نظري أنه واضح ولكن أجد حقًا من لا يفهمه،
    أيكون هذا غموضًا؟

    أنا أفسره بأنه اختلاف أفهام.. مثلًا قد أقرأ أنا نصًا أفهم المغزى منه ولكن عندما تقرؤه أخرى أجدها لا تفهمه وتقول بأنه غامض.. والعكس صحيح..

    وكما ذكرتِ عندما لا أفهم يأتيني الشك في قدرتي على الفهم أحيانًا وعندما أجد من لا يفهم معي أيضًا أوقن بأن النص يلفُّه الغموض..
    .
    .
    وللعلم: المعلمات اللاتي أتحدث عنهن لسن معلمة واحدة، و أخواتي كُُثُر فأنا أتحدثُ عنهن وليس عن واحدةٍ معينة..
    بارك الله لكِ فيهن جميعًا وحفظكِ وإياهنّ..
    .
    .

    شكرًا لحضوركِ البهي، ولإضافاتكِ الجميلة..
    وشكرًا لأخذي جزءًا من وقتكِ الثمين، ولردكِ الرائع الممتع..
    .
    .
    شكرًا لوقتٍ رائقٍ أعطيتنِي فيه جواهر ندية..
    أما هذه فلن أقوى للرد عليها لذا سأقتبسها وأعيدها..
    فشكرًا لوقتٍ رائقٍ أعطيتني فيه جواهر ولآلئ نديّة..

    .
    .
    ودومي هنا بكل الخير يا عزيزة..
    بإذن من المولى يا غالية..
    .
    .
    ولكِ التحيةُ
    ولكِ مني أضعافها..

    .
    .
    أتعلمين أصبحتُ أحب الردود الطويلة وأصبر على قراءتها بل وأستمتع بها حقًا..
    فالحمد لله وشكرًا لأختٍ رائعةٍ هي أنتِ..
    .
    .

    أنتظر الأخطاء وتصحيحها أريد..

    جزاكِ الله خيرًا وبارك لكِ في وقتكِ..

    في حفظ الله..
    *_*

    التعديل الأخير تم بواسطة بَلْسَم،، ; 17-4-2009 الساعة 05:14 PM

  18. #38

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█


    .
    .
    .
    secret_88
    \
    /
    \
    مرحبًا بكِ ثانيةً، وعذرًا على التأخر< لدي مشاكل في العين والحلق والأذن..

    وعليها فوالدتي نصحتني باختصار الوقت ^^"

    اطراؤكِ < إطراءَك؛ لأن الهمزة مفتوحة وما قبلها ساكن..
    ::
    جميل.. أعجبني تفسيركِ

    أنتِ الأجملُ

    ::
    ليس غريبًا البتة.. فهذا ما يحدث معي بالفعل، ولكن تفسيركِ للأمر بما كتبته جميلًا حقًا..
    ما كنت لأستطيع التعبير عن ذلك.

    شكرًا لكِ على الكلمات المشجعة،

    الحقيقةُ أن هذه الكلمات ووصفٌ لما أسمعه حين يسأل أي أديب: ما أقرب نصٍ لك؟

    فألاحظُ كون غالب الأجوبة هكذا: لأنه جاء في ذكرى وفاة أمي، في وقت ولادة ابنتي، في وقت تألمتُ فيه كثيرًا وهكذا..

    ألاحظتِ ذلك أيضًا؟

    ::
    ذكرني حديتكِ هنا بما حدث معي..
    عندما كنت في الصف الثالث الإعدادي في امتحان فصلي أو نهائي لمادة التاريخ _هذا إن لم تخني الذاكرة_

    كانت إحدى محتويات الإمتحان سؤالٌ يتطلب رسمًا كريكاتيريًا مبسطًا ونصًا مصغرًا له..
    تدعيمًا لأهل العراق أو فلسطين (لا أذكر)..

    الشاهد من الأمر أن إحدى المعلمات المراقبات كانت معلمة التربية الإسلامية التي سبق أن درستني في الأول الإعدادي..

    وجدتها تمر بجانبي مرة بعد أخرى..
    في البداية لم أنتبه فقد كنت منهمكة في الرسم والكتابة في آن واحد..

    ( أرسم ثم أتوقف لأجد عبارة طرأت على عقلي فأكتبها خوف أن تهرب فلا ألحق بها ثم أرسم وهكذا)..

    لم أنتبه لها إلا عندما وقفت بجانبي فشعرتُ أنها تقرأ ما أكتب وتنظر إلى رسمتي ويا الهي وما حدث لي..

    تسارعت نبضات قلبي وانطلق الدم مسرعًا إلى وجهي، فلا أحب أن تقف معلمةٌ بجواري أثناء الإمتحان وخصوصًا إن كنتُ أعرفها أصاب بتوتر شديد..

    ظهر ارتباكي وتوتري فتحركت المعلمة مبتعدة عني..
    حمدت الله وعاودت الكتابة..

    وكنتُ من أواخر من خَرجَ من الصف وسَلّم ورقته وكنتُ موقنة أن المعلمة ستقرأ ما كتبته بعد مغادرتي..
    وبالفعل فهذا ما حدث بعد خروجي أخبرتني مَن كانت بعدي أنها تقرأ في ورقتي..

    لم يكن يهمني قرأته أم لا..
    المهم أن لا تقرؤه أمامي وأن لا تناديني لتعلق عليه فقد كنت أشعر بالخجل الشديد..

    ومع هذا كنتُ أشعر أنه أعجبها.. بابتسامةٍ قابلتني بها وباحمرار وجه قابلتها به..

    ولكن أثناء كتابتي وقبل أن أنتبه للمعلمة شعرتُ حقًا أني أكتب شيئًا جميلًا راضية عنه
    وهذا نادر الحدوث بالطبع..

    جميلٌ،
    كنتُ أرتبكُ قليلًا حين تمر معلمة المادة التي أمتحنُ فيها فتنظر لورقتي لكن الآن أعتقد أنني أطمئن إلى كونها ترى إجاباتي..


    حينَ قلتِ أنكِ تكتبين ثم ترسمين ثم تكتبين ذكرتني بنفسي ^^


    ففي أسئلة المقال أكتب الإجابة كما تأتي في عقلي وحين الكتابة تبرز كلمةٌ مــا هي في منتصف الإجابة أو آخرها فأسرع لأتوقف وآخذ القلم الرصاص وأكتب كلمةً مفتاحية لما أريده وأكمل على هذا المنوال
    وأحيانًا حين يتكون الامتحان من ورقة ودفتر للإجابة آخذ الورقة وقلم الرصاص فأكتب كلمة مفتاحية مهمة للإجابة على كل سؤال.. ثم أشرع في الإجابة..

    لكن نصيحتي للجميع ألا يقرؤا الأسئلة جميعًا ثم يجيبوا، وكلٌ حسب ما يريحه..

    ::
    فما كنتُ أكتبه من تعبير أثناء الإمتحان هو ما كان يشعرني أن هذا هو إبداعي أنا وبدون مساعدة والدي..

    لأنه عندما يكون التعبير وظيفة منزلية أذهب لوالدي في أغلب الأحيان ليعطيني المقدمة.. على الرغم أنه لم يكن يساعدني في هذا إلا نادرًا بسبب انشغاله.. إلا أن لجوئي إليه كان يشعرني بأنه يساعدني وبأني أعتمد عليه..

    في حين أن عدم مساعدته أفادتني كثيرًا بأنه لا يجب أن أعتمد على أحد وأنني أستطيع فعل الأمر بمفردي ولكني يجب أن أمنح نفسي مزيدًا من الثقة..

    لجوئي له كان بسبب المقدمة فقد كانت هي أصعب ما أكتب..
    أجدني أبحث في الأفكار وأبدأ بكتابة مسودات ولكن أجد صعوبة بالغة في إيجاد مقدمة مناسبة..

    كما أن عنوان الموضوع في حد ذاته يؤثر على مستوى ما أكتب..

    ليس عيبًا أن تطلبي المساعدة،

    فحتى (للذكرى حنين) حين كانت في المتوسطة تهرع إلى أمها لتنيرها في مادة التعبير ^^

    ولأختي في الثانوية ^^ أهرع لترى بعض الأخطاء وأقرأ مقدماتها أو أقتبس منها بعد إذنها..

    وربما يكون غريبًا إن علمتم أن بعض نصوصي جاءت فكرةً من كلمة طفل، أو من موقف مع فتاة وهكذا..

    أصعب ما في النصوص أول ما كتبتُ كان العنوان، فكنتُ أكتبُ جملةً طويلةً جدًا كعنوان وأحسها مناسبة جدًا..

    ثم بدأتُ آخذ الفكرة العامة التي أفضّلُ أن يأخذها القاريء عن النص فأجعلها العنوان..

    وأحيانًا أكتب النص ثم أضع العنوان أو العكس ^^

    ثم جاءت المقدمة، كنتُ أنهك في انتقاء الأفضل لها؛ لأنها الأصل في شد انتباه القاريء، فكنتُ أغرق في الوصف، أو أبدأ بكلامٍ مع القاريء..

    والآن أجعلُ المقدمات حسب ما يردُ في ذهني خصوصًا المقالات..

    ::
    لا أخفيك كنتُ عندما أرى.. أكتب موضوعًا عن الوطن أو عن تلك الأشياء الروتينية التي لم أكن أطيقها، أجلس أكثر من ربع الساعة أفكر ماذا أكتب..
    .
    .
    أما الحدث الثاني الذي شعرتُ فيه أني راضية عما كتبتُ كان في امتحان للغة العربية في الصف الثاني ثانوي ( على ما أذكر )..

    كنتُ سعيدة جدُا وأنا أكتب فقد أعجبني الأسلوب الذي تحدثتُ به كان نمطه يختلف عن بقية ما كنتُ أكتب سابقًا، وتمنيتُ أن أحصل على ورقة الإمتحان أو أن أصوره لأحتفظ به ولكنه كان امتحان نهائي..
    .
    .
    الموقف الثالث كان في الصف الثالث الثانوي (أما هذا فأذكره بتفاصيله)
    كان في فترة وفاة الشيخ زايد رحمه الله، لذا كان التعبير عن ذلك..

    بدأتُ بكتابة المقدمة بطريقة أعجبتني جدًا وراقت لي ثم جمعت بعض العبارات التي أعجبني أسلوبها من الجريدة وربطت بينهما وهكذا..

    كنتُ أشعر أن الترابط سيء للغاية وأن المعلمة ستكتشف حيلة الجريدة..
    المهم أنني ختمته بخاتمة أروع وقدمته للمعلمة..

    ومما ساعدني على الكتابة حقًا آنذاك أظنه..
    أن الحدث كان في شهر رمضان ولا أخفيكِ فهو من المواضيع المحببة إليّ.. أشعر فيها بجُلِّ مشاعري تكتب.. وكذلك لا أنسى عمق تأثير الحدث في حد ذاته..

    عندما جاءتني الورقة لم أصدق أنها ورقتي، حصلتُ على علامة كاملة زُيّنَت بكلمات الثناء من المعلمة على روعة ما كتبت ومما زاد من صدمتي أنها تضمنت إعجابها بتناسق ما كتبت وترتيبه..
    لم أصدق أني أبدعتُ حقًا.. وشعرتُ بسعادةٍ كبيرة..

    وأنا حين بدأتُ أكتب كنتُ أقضي بين ساعة إلى أيام،

    وقد أتم نصًا في يومين، ولدي مشاكل مع بعض النصوص فغالبها مبتورة، قصص مقطوعة لم أنهها، خواطر عبارة عن سطور..

    إما لانشغالي أو لعدم اهتمامي بأن أنهيها وكلما رأيتها قلتُ: آآآه سأضعها لأنهيها، وسبحان الله يطرأ أمرٌ فيؤخر إنهاءها..

    ذكرتني مواقفكِ بي، كنتُ وما زلتُ حين أرى تشجيعًا أو ورقة تحوي تقديرًا لا أرميها بل تظل في خاطري، وأحتفظ بالدفتر أو الورقة، وأوصي أهلي بعد إتلاف شيء..

    وحين أبدت معلمةٌ لي اهتمامها بدفتري سرني ذلك جدًا جدًا، وأعطيتُها إياه بعد أخذ نسخة بـ (الماسح الضوئي) ولازلتُ سعيدةً أنه لديها وأنها تعتبره كمرجع..

    لذا كوني سعيدةً بالتقدير، تلك السعادة التي لا تصل للغرور ولا تنزل للتحقير.. ففي ذلك الوقت أنتِ تضيفين لنفسكِ الكثير..

    ::
    كانت هذه المواقف هي ما شعرتُ فيها برضى على ما كتبت، غير ذلك لا..
    على الرغم من شعوري بالرضى في ذلك الوقت لم أكن أعترفُ به حينها ولكني اعترفتُ به الآن..

    أظن أنه كان يجبُ أن أكون شجاعة وعطوفة مع نفسي..
    أليسَ كذلك؟

    أظنكِ وجدتِ الإجابة

    يا عزيزة، ربما نندم أننا لم نفعل شيئًا مسبقًا، لكن فعله ولو متأخرًا أفضل بكثيرٍ من الجلوس في قوقعةٍ وعدم التجربة..

    لذا بوركتِ على جهدكِ حتى الآن يا حلوة

    ::
    فلو وُكِل المرء إلى نفسه لخسر خسرانًا نسأل الله العفو والعافية..
    اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين..


    آمين

    ::
    وبالطبع هناك استثناء في علامة أو علامتين..
    ما هما العلامتان؟

    هما:
    النقاط الثلاث (علامة الحذف) (...)،
    لكن إذا كانت العلامة قد جاءت لتدل على حروف محذوفة من كلمة واحدة مثل: (هذا الـ...)، فلا تُوضع مسافة بين الكلمة والعلامة..

    والشَرْطتان (- -) فهما تفصلان بمسافة عما قبلهما وبعدهما،

    لكن لا تفصلان عن النص الذي بداخلهما بمسافة..

    أرجو أن أكون قد أفدتكِ..

    ::
    لدي سؤال؟
    قد أجد نفسي أكتب شيئًا من وجهة نظري أنه واضح ولكن أجد حقًا من لا يفهمه،
    أيكون هذا غموضًا؟

    أنا أفسره بأنه اختلاف أفهام.. مثلًا قد أقرأ أنا نصًا أفهم المغزى منه ولكن عندما تقرؤه أخرى أجدها لا تفهمه وتقول بأنه غامض.. والعكس صحيح..

    وكما ذكرتِ عندما لا أفهم يأتيني الشك في قدرتي على الفهم أحيانًا وعندما أجد من لا يفهم معي أيضًا أوقن بأن النص يلفُّه الغموض..

    ربما ليس اختلاف فهم 100%،

    لكن ربما أيضًا رصيدكِ المعرفي واللغوي أضحى أفضل فعرفتِ الرمز أسرع، ومن المعروف أن الإنسان يبدأ في الإدراك بالمحسوس ثم المعقول لذا كلما كبرتِ كلما فهمتِ الأشياء المعقولة غير المحسوسة جيدًا..

    الشيء الآخر، ربـــما مروركِ بتجربة الشخص الغامض جعل منكِ تفهمينه حق المعرفة، وبهذا مثلًا تفسرين لأخرى فهمكِ فتقول: أهااا لم أتوقع أن يقصد هذا.. أو لم يخطر ببالي أبدًا هذا..

    وربما كثرة القراءة للغامض تجعل منه واضحًا لكن ليس على إطلاقه..

    ::
    بارك الله لكِ فيهن جميعًا وحفظكِ وإياهنّ..
    .
    .

    شكرًا لحضوركِ البهي، ولإضافاتكِ الجميلة..

    وشكرًا لأخذي جزءًا من وقتكِ الثمين، ولردكِ الرائع الممتع..

    وبارك المولى في جهدكِ ووقتكِ يا مبدعة..

    عفوًا، شكرًا لعودتكِ اللذيذة، بدت فيها تلك الفتاة واضحة بالنسبة لي، والآن أضحيتِ واثقة بحول الله..

    ::
    أتعلمين أصبحتُ أحب الردود الطويلة وأصبر على قراءتها بل وأستمتع بها حقًا..
    فالحمد لله وشكرًا لأختٍ رائعةٍ هي أنتِ..

    هههه إذن استعدي لنصٍ قادم..

    والحمد لله أولًا وآخرًا، وعفوًا فأنتِ الأروع.. ^^
    ::

    بالنسبة للأخطاء: هناك خطأ طباعيّ سقط سهوًا كما أظن (حديتكِ)
    الإمتحان< الامتحان
    كانت إحدى محتويات الإمتحان سؤالٌ < كان سؤالٌ؛ فكان اسمها سؤال وهو مذكر فلا تُوضع تاء التأنيث..
    الهي< إلهي
    لا تقرؤه< تقرَأَهُ؛ لأن الراء مفتوحة والهمزة مفتوحة
    كان امتحان نهائي..< كان (هو) امتحانًا نهائيًا؛ امتحان خبر كان منصوب، ونهائي صفة الخبر

    شكرًا لكِ على لطفكِ وكلماتكِ وعلى ثقتكِ، وأسأل الله الإخلاص وحسن الثواب لنا ولكِ..

    كان حضوركِ دافـــئًا، عبِقًا، فكوني هنا دومًا..

    وجزاكِ المولى خيرًا..

    ولكِ التحيةُ..
    .
    .
    .


  19. #39

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    لدي مشاكل في العين والحلق والأذن..

    وعليها فوالدتي نصحتني باختصار الوقت ^^"

    شفاكِ الله وعافاكِ أخيتي..
    وحفظ لكِ والدتكِ..

    .
    .


    الحقيقةُ أن هذه الكلمات ووصفٌ لما أسمعه حين يسأل أي أديب: ما أقرب نصٍ لك؟
    فألاحظُ كون غالب الأجوبة هكذا: لأنه جاء في ذكرى وفاة أمي، في وقت ولادة ابنتي، في وقت تألمتُ فيه كثيرًا وهكذا..

    ألاحظتِ ذلك أيضًا؟

    في الحقيقة حصيلتي في القراءة والإطلاع ضعيفة جدًا وبإذن الله سأغير هذا..
    ولكن هذا ما ألاحظه عن شعور داخلي وتجربة وليس عن قراءة وإطلاع..


    .
    .
    لكن نصيحتي للجميع ألا يقرؤا الأسئلة جميعًا ثم يجيبوا، وكلٌ حسب ما يريحه..

    وأنا أؤيدكِ في هذا أيضًا، لأنني عندما أقرأ الأسئلة جميعًا أجد عقلي يبحث في إجابة هذا وذاك وأصاب بالتوتر..
    .
    .

    ليس عيبًا أن تطلبي المساعدة،

    أعلم هذا ولكن شعوري آنذاك برغبتي في تحسين آدائي و إظهار تعبير بأسلوب أدبي راقٍ كان يشعرني بما ذكرت..
    .
    .
    وربما يكون غريبًا إن علمتم أن بعض نصوصي جاءت فكرةً من كلمة طفل، أو من موقف مع فتاة وهكذا..

    بالنسبة لي لا أراه غريبًا.. لِما؟
    لأن الكاتب يكون دقيق الملاحظة في تلك الأمور فقد توحي له كلمة من طفلٍ كما ذكرتِ بكتابة نصٍ أو شعرِ وغيرها..
    حاله في هذا كحال المهندس مثلًا تراه ينظر إلى الأشياء بعين تخصصه هو فتجده يرى شيئًا في عين غيره لا قيمة له ويبدع منه فكرة، وهكذا...


    .
    .
    لذا كوني سعيدةً بالتقدير، تلك السعادة التي لا تصل للغرور ولا تنزل للتحقير.. ففي ذلك الوقت أنتِ تضيفين لنفسكِ الكثير..

    تفسيرٌ رائعٌ بالفعل..
    زادكِ الله علمًا وفهمًا..
    .
    .

    يا عزيزة، ربما نندم أننا لم نفعل شيئًا مسبقًا، لكن فعله ولو متأخرًا أفضل بكثيرٍ من الجلوس في قوقعةٍ وعدم التجربة..

    لذا بوركتِ على جهدكِ حتى الآن يا حلوة

    صدقتِ، فهذا عين الصواب والحكمة..
    وبوركتِ على طيب كلماتكِ يا غالية

    .
    .
    أرجو أن أكون قد أفدتكِ..
    أجل، وجزاكِ ربي خيرًا..
    .
    .
    هههه إذن استعدي لنصٍ قادم..

    ههههه، حسنًا أنا بكامل الإستعداد ولكن في الإجازة الصيفية بإذن الله..


    والحمد لله أولًا وآخرًا، وعفوًا فأنتِ الأروع.. ^^

    الحمد لله، وأنتِ كذلكِ ^^

    .
    .
    شكرًا لكِ على لطفكِ وكلماتكِ وعلى ثقتكِ، وأسأل الله الإخلاص وحسن الثواب لنا ولكِ..

    عفوًا، وشكرًا لكِ أيضًا، آمين..
    .
    .
    كان حضوركِ دافـــئًا، عبِقًا، فكوني هنا دومًا..
    وجزاكِ المولى خيرًا..

    ولكِ التحيةُ..

    وجزيت خيرًا على لطفكِ وروعة حديثكِ..
    ولكِ تحيتي..

    في حفظ الله دمتِ..

    التعديل الأخير تم بواسطة بَلْسَم،، ; 28-4-2009 الساعة 02:35 PM

  20. #40

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: █▓░▓█ لِنَـتَقَدَّمْ خُطْـوَةً █▓░▓█

    بالمناسبة..
    أشعر أني أثقلتُ عليكِ لذا لا داعي للرد..

    .
    .
    حقًا أمتعتني وأسعدتني بروعة حديثكِ..
    وفقكِ الله وبارك لكِ في صحتكِ ووقتكِ وعملكِ..

    .
    .
    دمتِ في رعاية المولى..
    ^^
    التعديل الأخير تم بواسطة بَلْسَم،، ; 26-4-2009 الساعة 01:02 PM

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...