قصه خاصه من تأليفي
الإنتقام الأعمى
في إحدى المدارس الخاصه كانت فرقه مكونه من 18 عشر طالبه من مختلف الأعمار.
كانوا يستعدون لإقامة حفله كبيره في نهاية السنه الدراسية برعاية المشرفه عليهم وتدعى {{آنكو}} .
كانت المشرفه آنكو مهتمه كثيرا لفرقتها المكونه من 18عشره طالبه ولديهم مهارات كبيره في مجال الفن .
بقي على الحفل إسبوعان كانت آنكو تدرب{{ إيماورولي وفوكاوليونيدس}}
على الغناء بينما كانت {{تاراوميلينداوشيرلي}} يتدربون على العزف أن {{دارسي وريتشا}} مسؤلتان عن صنع الأزياء
{{نورماوسريتا}} كانتا المسؤلتان عن تنظيم الحفل والبقية لنشر
الإعلان عن الحفل .
وفي احد الأيام قدم والد ريتشا لأخذ إبنته من المدرسة
وكان الوقت متأخر ولازال الجميع يعمل بجد تحدث والد ريتشا إلى المشرفه آنكو{{ ميناتو}}
آنكو تبذلين جهدا في تدريب هؤلاء الفتيات هل تتوقعين أنهم سينجحون في أداء أدوارهم
{{آنكو}}انا مدربتهم وأثق بقدراتهم جيداً
أتت ريتشا من بعيد وهي تركض {{أبي}} نظر إليها أباها بفرح وقال
لها لقد تأخرنا على أمك بالتأكيد أنها ملت من الانتظار.
ودعت ريتشا مدربتها آنكو وذهبت مع والدها إلى المنزل .
آتى الباص وذهب جميع الطالبات إلى منازلهم بإستثناء ميليندا وتارا بقيتا تتدربان
على العزف إلى وقت متأخر ودعت كل منهما الأخرى وذهبتا إلى منازلهن .
في يوم الحفل كانت الأجواء متوتره قليلاً فهذا أول حفل للفرقه الثامن عشر
اجتمع الحضور كل الفتيات في أتم استعدادهم . ومنهم والد ريتشا وهو في الاستخبارات.
وكانت الستارة تغطي المسرح بدأت الفتيات بالعزف وعندما فتحت الستارة
بدأ الغناء كان الوضع مستقر وهادئاً والكل منسجم مع صوت فوكا ورلي وليونيدس وإيما في الغناء
وفجأة يسقط شيء غريب وثقيل جدا فزع من
في المسرح وعم الصمت المكان قامت آنكو بالاعتذار بأنه خطأ
وستصلحه ذهبت لرؤيته ذلك الشيء فإذا به غطاء
من الصوف أرادت رفعه فإذا هو ثقيل جيدا ففتحه فإذا بها تصرخ بأعلى
صوتها تفاجأ الجميع وصرخ من في المسرح فإذا هي جثة ريتشا وهي مغطاة بالدماء
سمع ميناتو صوت الفتيات وهم يصرخن بأعلى أصواتهم وسمعهم ينادون
{ريتشا} فقفز من مقعده وذهب إلى المسرح فوجد إبنته جثه هامده مغطاه بالدماء
صرخ بأعلى صوته وأراد أن يضمها إليه
وكان معهم المساعد {جيكا}
أتت الشرطة ومعهم المباحث ليحققوا في موت ريتشا طال
التحقيق كثيرا ولأكن دون جدوى فقد أقفلت القضيه بأن القاتل مجهول .
بدأت الإجازة {تارا}يتيمة الأبوين تعيش مع جدها في إحدى القرى في مدينة الشمال و
لاكنها أتت إلى مدينة الجنوب للدراسه وأخيراً بدأت الإجازة وهي تستعد للسفر إلى مدينة الشمال .
أما تيريزا وليونيدس عندما كانتا تتناولان الغداء
في منزلهما أخبرت ليونيدس والدها أنها لن تسافر معهم إلى مدينة الشمال لأنها تود
دراسة العزف في إحدى المدارس الصيفية وافق والدها على طلبها
((مدينة الشمال مدينة هادئة ساحلية سياحية الكل يقصدها في الصيف للتنزه في أماكنها الخلابة))
التكمله بعدين
المفضلات