قـاهـر التـتـار و الـصـائـح بـــ وااسلاماه

[ منتدى نور على نور ]


مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تعرف هذا الشخص من قبل ( ليس مجرد الإسم فقط ) أرجو الإجابة بوضوح ؟ اسئلني إن لم تستوعب فرأيك يهمني

المصوتون
43. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم .

    29 67.44%
  • لا .

    14 32.56%
النتائج 1 إلى 20 من 41

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية |[ رمـــآد ]|

    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المـشـــاركــات
    2,117
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Question قاهر التتار و الصائح بــ وااسلاماه



    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    الحمد لله رب لعالمين والصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين .. أما بعد :

    سيف الدين قطز




    المقدمة :
    المظفر سيف الدين قطز هذا هو عنواني بحثي اخترت هذه الشخصية الفذة التي لطالما تمنينا و وجود مثلها في هذا الزمن الذي تخاذل فيه الكثيرون عن نصرة الإسلام و المسلمين هذه الشخصية التي أنقذت بعد الله الإسلام من السقوط في شرك الإلحاد و العبودية و الذلة للخلق هذا الشخص أنا أرى أن ما فعله للإسلام يستحق و الشكر و الثناء فلقد كان و الله نعم الخادم لدينه فلولا الله ثم وجوده و أصحابه معه لتغير العالم الإسلامي بالكلية و لتغير التاريخ و لكن الله حفظ الإسلام بمثل هؤلاء رجال فالله درهم .....






    المظفر سيف الدين قطز أهم الأسباب لإختيار هذه الشخصية :
    1- أنه هو القائد الذي أنقذ الإسلام و المسلمين بعد الله من بطش التتار الذي فتك بالمسلمين شر فتكه و الذي أحال نهر الفرات من مجرى مائي إلى مجرى دموي ....

    2- أنه القائد الذي أنقذ علوم الإسلام و المسلمين من الزوال فلقد قام التتار بحرق المكتبات الإسلامية في بغداد و التي تحوي علوم لا يستهان بها و كذلك رميها في النهر هذه العلوم التي ذهبت لو كانت موجودة الآن لعلم العالم ما قدمناه و لكن ........ .

    3- لو انتصر التتار في تلك المعركة لتغيرت خارطة العالم و لتغيرت الأديان و لكن الله سلم .


    نبذة عن هذا القائد :

    اسمه الحقيقي :
    هو محمود بن ممدود أمير من أمراء الدولة الخوارزمية ، قبض عليه المغول إثر تحطيمهم الدولة الخوارزمية وباعوه في سوق النخاسة ، وأطلقوا عليه اسم قطز وهو الكلب الشرس باللغة المغولية ، حيث كانت تبدو عليه علامات القوة والبأس.

    أما كنيته سيف الدين فقد لقب به إثر اعتلاءه عرش المماليك في مصر , ولقبه "الملك المظفر" فقد لقب به بعد تغلبه على التتار في معركة عين جالوت .

    نشأ قطز في بيت مسلم ملكي أصيل ، فهو ابن أخت جلال الدين بن خوارزم ملك الخوارزميين المشهور، والذي قاوم التتار فترة وانتصر عليهم، ثم هُزم منهم، وفرّ إلى الهند، وعند فراره إلى الهند أمسك التتار بأسرته فقتلوا معظمهم ، واسترقوا بعضهم ، وكان محمود بن ممدود أحد أولئك الذين استرقهم التتار ، وأطلقوا عليه اسم "قطز", ثم باعه التتار بعد ذلك في أسواق الرقيق بدمشق، واشتراه أحد الأيوبيين، وجاء به إلى مصر، ثم انتقل من سيد إلى غيره، حتى وصل في النهاية إلى الملك المعز عزّ الدين أيبك وترقى في المناصب حتى أصبح أكبر قواده .

    وتربى قطز مثل باقي المماليك ، حيث كان الملك أو القائد يشتريهم صغاراً ثم يقوم بتعليمهم اللغة العربية قراءة وكتابة ، ثم بعد ذلك يُدفع بهم إلي من يعلمهم القرآن الكريم، ثم مبادئ الفقه الإسلامي، وآداب الشريعة الإسلامية .. ويُهتم جداً بتدريبهم على الصلاة، وكذلك على الأذكار النبوية ، ثم إذا وصل المملوك بعد ذلك إلى سن البلوغ جاء معلمو الفروسية ومدربو القتال فيعلمونهم فنون الحرب والقتال وركوب الخيل والرمي بالسهام والضرب بالسيوف ، حتى يصلوا إلى مستويات عالية جداً في المهارة القتالية ، والقوة البدنية ، والقدرة على تحمل المشاق والصعاب ، ثم يتدربون بعد ذلك على أمور القيادة والإدارة ووضع الخطط الحربية ، وحل المشكلات العسكرية ، والتصرف في الأمور الصعبة ، فينشأ المملوك وهو متفوق تماماً في المجال العسكري والإداري. وكان لهذة التربية أثر كبير على حياة قطز .
    يعتبر قطز أبرز ملوك الدولة المملوكية على الرغم أن فترة حكمة لم تدم سوى عاما واحدا ، لأنه استطاع أن يوقف زحف المغول الذي كاد أن يقضى على الدولة الإسلامية وهزمهم هزيمة منكرة في معركة عين جالوت ، ولاحق فلولهم حتى حررالشام .




    وصايته على الحكم :

    قام الملك عز الدين أيبك بتعيين قطز وصيا على العرش ، وبعد أن قُتل الملك المعزعز الدين أيبك ، و قُتلت من بعده زوجته شجر الدر ,تولى الحكم السلطان الطفل المنصور نور الدين علي بن عز الدين أيبك، وتولى سيف الدين قطز الوصاية على السلطان الصغير الذي كان يبلغ من العمر 15سنة فقط .

    كان قطز يدير الأمور فعلياً في مصر ، ولكن الذي كان يجلس على كرسي الحكم سلطان طفل ، فرأى قطز أن هذا يضعف من هيبة الحكم في مصر، ويزعزع من ثقة الناس بملكهم، ويقوي من عزيمة الأعداء إذ يرون الحاكم طفلاً.

    هنا اتخذ قطز القرار الجريء ، وهو عزل السلطان الطفل نور الدين علي ,واعتلاء قطز بنفسه عرش مصر . حدث هذا الأمر في الرابع والعشرين من ذي القعدة سنة 657 هـ ، أي قبل وصول هولاكو إلى حلب بأيام .. ومنذ أن صعد قطز إلى كرسي الحكم وهو يعدّ العدّة للقاء التتار





    .
    توليه الحكم :

    عندما تولى قطز الحكم كان الوضع السياسي الداخلي متأزماً للغاية , فقد جلس على كرسي حكم في مصر خلال عشرة أعوام تقريبا ستة حكام وهم : الملك الصالح نجم الدين أيوب ، ولد هتوران شاه ,شجر الدر ، الملك المعزعز الدين أيبك ، السلطان نور الدين علي بن أيبك , وسيف الدين قطز . كما كان هناك الكثير من المماليك الطامعين في الحكم , ويقومون بالتنازع عليه .

    كما كان هناك أزمة اقتصادية طاحنة تمر بالبلاد من جراء الحملات الصليبية المتكررة , ومن جراء الحروب التي دارت بين مصر وجيرانها من الشام , ومن جراء الفتن والصراعات على المستوى الداخلي.
    فعمل قطز على أصلاح الوضع في مصر خلال أعداده للقاء التتار .


    الإعداد للقاء التتار :

    1- استقرار الوضع الداخلي :

    قطع قطز أطماع المماليك في الحكم عن طريق توحيدهم خلف هدف واحد ، وهو وقف زحف التتار ومواجهتهم, فقام بجمع الأمراء وكبار القادة وكبار العلماء وأصحاب الرأي في مصر، وقال لهم في وضوح:
    " إلا أن نجتمع على قتال التتر ،إني ما قصدت ( أي ما قصدت من السيطرة على الحكم )
    ولا يتأتى ذلك بغير ملك ، فإذا خرجنا وكسرنا هذا العدو ، فالأمر لكم ، أقيموا في السلطة من شئتم" .

    2- التصالح مع المماليك البحرية .

    3- التوحد مع الممالك المحيطة بمصر .

    4- حل الأزمة الاقتصادية .




    انجازه الكبير : الإنتصار في معركة عين جالوت
    قطز في معركة عين جالوت :

    عند وصول رسل التتار :

    لقد وصل "سيف الدين قطز" للسلطة في مصر والأخبار تتوالى عن اقتحام التتار للشام ، واستباحتهم للمدينة تلو الأخرى في طريقهم إلى مصر ، وما لبثت رسلهم أن وقفت أمام "قطز" وهو في أيامه الأولى على عرشه تقرأ الرسالة التالية : "من ملك الملوك شرقًا وغربًا ، القائد الأعظم ، باسمك اللهم باسط الأرض ورافع السماء ، نُعلم أمير مصر "قطز" ، الذي هو من جنس المماليك الذين هربوا من سيوفنا إلى هذه الأرض ، بعد أن ابتاعوا إلى التجار بأبخس الأثمان أما بعد :

    " فإنا نعبد الله في أرضه ، خلقنا من سخطه، يسلطنا على من يشاء من خلقه ، فسلموا إلينا الأمر ؛ تسلموا ، قبل أن ينكشف الغطاء ؛ فتندموا ، وقد سمعتم أننا أخربنا البلاد ، وقتلنا العباد ، فكيف لكم الهرب ؟! ولنا خلفكم الطلب ، فما لكم من سيوفنا خلاص ، وأنتم معنا في الأقفاص ، خيولنا سوابق ، وسيوفنا صواعق ، فقلوبنا كالجبال ، وعددنا كالرمال ، فمن طلب حربنا ندم ، ومن تأخر عنا سلم ... فلا تهلكوا أنفسكم بأيديكم ، فقد حذر من أنذر ، وقد ثبت عندكم أننا كفرة ، وثبت عندنا أنكم فجرة ، والله يلقي الكفرة على الفجرة ... "

    وحذره في آخر الرسالة من أن يلقى مصير الخلافة العباسية المنكوبة في بغداد ، فما كان من قطز إلا أن حبس الرسل حينًا ، وأرسل يستشير الأمراء والعلماء . وفي ذات الوقت انتشر الهلع بين الناس ، وشرع المغاربة في الرحيل تجاه الغرب ، وآخرون رحلوا إلى الحجاز واليمن - فأشار الجميع بضرورة الخروج لملاقاة التتار ، وإلا خربت البلاد بسبب الهلع والخوف قبل أن يخربها التتار بدخولها .

    وهنا وقف العلماء وعلى رأسهم الشيخ "العز بن عبد السلام" رحمه الله - أمام الأمراء وقادة الجند ، وهم في سبيلهم لجمع الأموال للإعداد للحرب ، فقرروا ألا يؤخذ من الناس شيئًا إلا إذا كان بيت المال فراغًا ، وأخرج الأمراء والتجار وأغنياء الناس من أموالهم وذهبهم وتساوى الجميع، فنزل قطز على حكم العلماء ممّا أحدث جفوة مع بعض الأمراء .

    وتوجه قطز إلى رسل هولاكو فوسّطهم ( أي قتلهم بأن ضربهم بالسيف ففصل أجسادهم من وسطها ) وعلَّقهم على أبواب القاهرة ؛ رغم أن الرسل لا يُقتلون ، و لكنه أراد أن يشعر الناس بقوته و هيبة دولته. وجاء الخبر بوقوع أمير دمشق في قبضة هولاكو ، وأن جموع التتار استباحت مدن الشام تعيث فيها فسادًا و تهتك الحرمات ، وتنهب الثروات ، فكان لا بد من سرعة التحرك لوقف الزحف المرتقب على مصر .

    نادى "قطز" في البلاد للخروج لحرب التتار، فاستجاب له جند من مصر ومن الشام، واجتمع تحت يديه قرابة الأربعين ألفًا من الجند ، فتقدم بهم إلى منطقة البقاع إلى أرض الشام . فوصل الخبر لأحد قادة التتار بالشام ويسمى "كتبغا نوين"، واستشار من حوله فاختلفوا فمنهم من رأى أن يتمهل حتى يصل إليه مدد من "هولاكو"، ومنهم من رأى أن يسرع بلقائه قبل أن يجتمع حول "قطز" الجند الفارون من الحرب السابقة ؛ فتزيد خطورة الموقف. فاستجاب للرأي الأخير وذلك "ليقضي الله أمرًا كان مفعولا . "ً

    فتقدم "كتبغا نوين" من جيش قطز، فتلاقيا عند "عين جالوت" من أرض فلسطين، وقد كان ذلك في 25 رمضان 658هـ - 6 سبتمبر 1260م .




    في أرض المعركة :

    واشتعل القتال بين الطرفين، والمسلمون الأقل عددًا يحاولون أن يوقفوا هجمات التتار الشرسة ، وضغط التتار على ميسرة جيش المسلمين فانكسرت ، فما كان من "قطز" وقائد جيوشه "بيبرس" إلا أن التفا من الخلف مع فريق من المقاتلين ليمنعوا التفاف جيش المغول حول المسلمين ، ونجحوا في نهاية اليوم
    في وقف هجمة المغول من هذا الجانب ؛ ولكن بعد خسارة كبيرة . وبدأ اليوم الثاني : واستمر القتال فيه سجالاً بين الطرفين . وفي مطلع اليوم الثالث : خطب "قطز" في جيشه يرغبهم في الجنة , ويُحسن لهم الموت في سبيل الله، وما أن اشتعل القتال حتى انطلق جيش التتار في حملة شديدة كادوا أن يكسروا فيها جيش المسلمين ، فما أن رأى قطز ذلك حتى نزل عن فرسه وضرب عنقه ، وخلع عنه
    خوذته في وسط ميدان المعركة صائحًا "واإسلاماه" وثبت معه طائفة من الفرسان الأشداء ، فما لبث أن عاد الفارون من الميدان إلى المعركة من جديد ، ونزل أحد الفرسان عن فرسه ليركبه قطز ، فرفض صائحًا:ما كنت أمنع نفعك عن المسلمين الآن ( يقصد أن في هذا الموقف لكل فرد دور يجب أن يؤديه، وأن استمرار الفارس في ركوبه لفرسه أنفع من ركوبه هو وخروجه من هذا الموقف ) فإذا بجند الإسلام ينقضون على جيش التتار، فتنكسر هجمة التتار وتتخلخل صفوفهم ، فيشرع "كتبغا نوين" في قيادة جنوده بنفسه وينزل إلى ساحة المعركة ، ولكن سيوف المسلمين تقتلع شره وتقضي عليه ، فينهزم جيش
    التتار لأول مرة في المعركة ، ولأول مرة منذ خروجهم لغزو أمة الإسلام . ويقود "بيبرس" مجموعة من الفرسان الأشداء ويتبعهم حتى يقضي على بقيتهم ، وانطلق "قطز" بجيشه إلى "بيسان" من الشام حيث كان اللقاء الثاني مع التتار، وقد كانت سيوف المسلمين ذاقت دماء التتار في الوقعة الأولى وعرفت
    طريقها إلى رقابهم ، فكان في هذا اللقاء مثل ما كان في اللقاء الأول ، وانهزم جيش التتار ، وتبعهم أيضًا "بيبرس" حتى دمشق ، ففروا أمامه وتركوا ما كان في أيديهم من الأسرى المسلمين .
    وزال خطرهم عن مصر والشام إلى حين حيث تكررت محاولتهم مرة ثانية ولكن في عهد حكم بيبرس ، وقد قضى عليهم ( تمامًا في هذه المرة ) واستقر حكم "قطز" في كل من مصر والشام، وخضع أمراء
    البيت الأيوبي لسلطان قطز ، ونظم شئون الشام ، وقد كان وعد قائده "بيبرس" بحكم حلب؛ ولكنه أخلف وعده وأعطاها لآخر .
    وبدأ رحلة العودة، وأرسل البشير إلى القاهرة بانتصاره، وقد كان "قطز" كما قيل :
    أحسنتَ ظنَك بالأيام إذ حسنت ولم تخفْ غبَّ ما يأتي به القدرُ وسالمتْك الليالي فاغتررت بها وعند صفو الليالي يحدث الكدر .
    وقد لامه بعض الأمراء على هذا الموقف وقالوا له:" لمَ لمْ تركب فرس فلان؟ فلو أن بعض الأعداء رآك لقتلك، وهلك الإسلام بسببك . "
    فقال قطز: "أما أنا كنت أروح إلى الجنة، وأما الإسلام فله رب لا يضيعه، وقد قتل فلان وفلان وفلان... حتى عد خلقاً من الملوك (مثل عمر وعثمان وعلي ) فأقام الله للإسلام من يحفظه غيرهم، ولم يضع الإسلام .





    مقتل المظفر قطز :

    لما كان الملك المظفّر قطز في طريق عودته إلى مصر، اتّفق بيبرس البندقداري مع جماعة من المماليك الصالحية على قتله . فلما حانت الفرصة حمل عليه بيبرس البندقداري الصالحي وضربه بالسيف ، واجتهد الجميع عليه ورموه عن فرسه وقتلوه بالنشاب .

    وكان هذا في 16 من ذي القعدة عام 658هـ/ 1260م . وقد حكم الملك المظفّر قطز مدة أحد عشر شهراً وثلاثة عشر يوما وبالرغم أن فترة حكمه لم تتعدَ العام ، إلا أنها ستبقى حاضرة في ذاكرة المسلمين عزة.. وكرامة.. ونصرًا




    ما سبب القتل ؟

    كان بيبرس قد سأل الملك المظفر قطز أن يجعله والياً لولاية حلب، فلم يجبه لطلبه هذا، ولهذا أضمر له الغدر .

    قتل الملك و جلس مكانه :

    لما وصل بيبرس ومن معه إلى الدهليز بالصالحية، كان هناك نائب السلطنة فارس الدين أقطاي . فسألهم أقطاي: "أيهم منكم الذي قتل الملك"؟ فقال له بيبرس: "أنا قتلته". فقال له أقطاي: "اجلس في مرتبة السلطنة". فجلس وحلفت له العساكر في اليوم الذي قتل فيه الملك قطز. وأطلق على نفسه لقب "الملك الظاهر بيبرس" .

    ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~

    هذا ما استطعت جمعه من معلومات عن هذا الشخص الفذ أرجو أن ينال الموضوع إعجابكم و استحسانكم ....

    و الســلام عـلـيـكـم و رحــمـة الله و بـركـاتـه ...



    التعديل الأخير تم بواسطة |[ رمـــآد ]| ; 4-11-2009 الساعة 05:10 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...