مللت من شقشقاتهم وترهاتهم، سئمتها حقاً.
"الأمة ومعاصيها هي سبب الوهن وهي التي تتحمل المسؤولية و {إنّ الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}... توبوا إلى الله يُصلح حال "رعاتكم" (الحاليين) وتـُقم لكم دولة الإسلام -فعل مبني للمجهول كالعادة لتفادي تقديم حل واقعي عملي- على أرضكم، كفوا عن اللهو و .."

ليت شعري، لو لم يكن ترك الكفر بالطاغوت والرضا العملي بحكمه هما أعظم معاصي الأمة التي يجب أن تنهى عنها، فماذا يكون ذلك إذن؟
مللت المستميتين في إصباع الشرعية على الطاغوت (للانصاف، قد ينفون عنهم كمال الشرعية المستحب لا الواجب فضلا عن أصل الشرعية)