اسم المشارك:
reema199
صاح والدي عالياً
-وهو يقحم أصابعه في الفجوات التي صنعتها الكرات، وممزقاً أحد الألواح الخشبية بشكل تام-.
ولكن في الحال
– خلال هذه البداية- تم إطلاق عشرين طلقة، ودخانها – الذي كأنه اندفاع حمم من فوهة بركان-قد وصل بسرعة إلى النسيج المرسوم، وسرعان ما ألتهمه.
في غمرة هذه الجلبة المرعبة وتلك الصرخات الرهيبة ،
إنفجارين – واضحين بشكل مخيف- تبعهما صرختين أكثر رعباً ، قد جمدتني من الخوف.
جرحت هاتين الطلقتين والدي بشكل قاتل
–وهو من أعطى لتلك الصرخات المرعبة معناً.
ومع ذلك ، بقي صامداً متشبثاً بنافذة ما
.
حاولت والدتي دفع الباب
- لتذهب وتموت معه- ولكنه كان موصداً من الداخل.
كان كل من حوله
من البلاكاريس مستلقيين ويتلوون من ألا لآمهم المبرحة ، بينما اثنين أو ثلاثة منهم – من ممن أصيبوا بجراح خفيفة -يحاولون الهرب وثباً من النوافذ.
في هذه المحنة
– انهارت الأرضية فجأةً- ليقع والدي على ركبته ، وفي نفس اللحظة ؛ عشرين يداً امتدت لتهاجم– متسلحةً بالرماح ، المسدسات والخناجر ، عشرين ضربة وجهت سريعاً نحو رجل واحد،واختفى والدي وسط زوبعة من النار والدخان –الذي أثارها هؤلاء الشياطين – وبدا كأنه الجحيم نفسه قد انفتح تحت قدميه.
شعرت بنفسي أهوى إلى الأرض بينما أُغمي على والدتي
.
الملاحظات
التي صنعتها الكرات
: "التي أحدثتها الرصاصات أو الطلقات"
وممزقاً أحد الألواح الخشبية
: "مقتلعًا" أو ما يمثالها، و"وإحدى" بدل "أحد لأنها عائدة على مؤنث
ولكن في الحال
– خلال هذه البداية-: يجب أن تكون: "ولكن في الحال خلال هذه الفتحة" مباشرة
تم إطلاق عشرين طلقة
: الأفضل أن تكون "أُطلقت عشرون طلقة" و"عشرون" فاعل هنا
ودخانها
– الذي كأنه اندفاع حمم من فوهة بركان-: تصبح: "النيران (أو ألسنة اللهب) التي كانت كأنها اندفاع حمم من فوهة بركان"
ألتهمه
: التهمه" همزة وصل
إنفجارين
– واضحين بشكل مخيف- تبعهما صرختين أكثر رعباً:
يجب أن تكون
: "انفجاران مخيفان بشكل واضح تبعهما صرختان أكثر رعبًا"
"انفجار" همزة وصل وهي مبتدأ و"صرختان" فاعل هنا لذا مرفوعة
قد جمدتني من الخوف
: "جمداني" لأنها عائدة على "انفجار" مذكر
جرحت هاتين الطلقتين والدي بشكل قاتل
: "هاتان الطلقتان" لأن "هاتان" فاعل و"الطلقتان" صفة لها
والأفضل أن تكون الجملة "أصابت هاتان الطلقتان والدي إصابة مميتة"
وهو من أعطى لتلك الصرخات المرعبة معناً
: تصبح "وهو من أطلق تلك الصرخات المرعبة" وهناك خطأ إملائي في "معنىً"
حاولت والدتي دفع الباب
- لتذهب وتموت معه- ولكنه كان موصداً من الداخل:
لا داعي للجملة الاعتراضية هنا
كان كل من حوله من البلاكاريس
: يفضل وضع (البلاكاريس) بين قوسين لأنها اسم
ألا لآمهم المبرحة
: "آلامهم" خطأ إملائي
بينما اثنين أو ثلاثة منهم
– من ممن أصيبوا بجراح خفيفة: لا داعي للجملة الاعتراضية فتصبح:
"بينما اثنين أو ثلاثة من الذين أصيبوا بجراح خفيفة (والأفضل استبدالها بطفيفة)"
عشرين يداً امتدت لتهاجم
: "عشرون" مبتدأ هنا لذا مرفوعة والأفضل تقديم الفعل على الفاعل
في هذه المحنة
– انهارت الأرضية فجأةً- : "اللحظة" وليس "المحنة"، ولا داعي للجملة الاعتراضية
متسلحةً بالرماح ، المسدسات والخناجر
: لا داعي للفاصلة بين المعطوف و المعطوف عليه
فتكون "متسلحةً بالرماح والمسدسات والخناجر"
عشرين ضربة وجهت سريعاً
: "عشرون" مبتدأ هنا لذا تكون مرفوعة ويفضل تقديم الفعل على الفاعل
الذي أثارها
: "التي أثارتها" لأنها عائدة على مؤنث "الزوبعة"
تجنب استخدام الكثير من الجمل الاعتراضية متى ما أمكن ذلك
التركيز على علامات الترقيم والمسافات
التقييم: فضي
-------------------------------------------------------------------------------------------------
اسم المشارك: أكيمي
صاح أبي
بصوت عالي, لأنه أغمد أصابعه في الحفر التي صنعتها الكرات, ومزق إحدى الألواح الخشبية. لكن مباشرة من خلال هذه الفتحة أطلقت أكثر من عشرين طلقة, واللهب مسرع مثل النار من حفرة البركان, قريبا وصلت النسيج الذي التهمته بسرعة, في وسط كل هذه الاضطرابات المخيفة والصرخات المرعبة, تقريرين واضحين جدا تبعا صرختين أكثر تأثيرا من الكل, جمدت بسبب الرعب, جرحت هذه الطلقتين أبي جرحا مميتا, وأبي هو الذي كان قد أعطى نطق هذه الصرخات المخيفة. على أية حال بقي واقفا متشبث بالنافذة. حاولت أمي فتح الباب بقوة, هي قد تذهب وموت معه, لكن كان الباب مغلق من الداخل. حوله كانت تستلقي البلكيرس ملتوية في تشنجات الآلام, بينما الاثنان أو الثلاثة الذين كانت جروحهم قليلة كانوا يحاولون الهرب بواسطة القفز من النافذة, في هذه الأزمة سقط أبي على ركبته, وفي نفس اللحظة عشرون يد كانت تدفع خارجا مسلحة بالسيوف, والمسدسات, والخناجر, كانت عشرين ضربة مباشرة فورا ضد رجل واحد, وأبي اختفى في إعصار من نار ودخان مشتعل بواسطة هذه الشياطين, والتي ظهرت مثل الجحيم المفتوحة تحت قدميه. أنا شعرت بنفسي تسقط على الأرض, و غابت أمي عن الوعي .
الملاحظات
بصوت عالي
: "عالٍ" لأنها اسم منقوص لذا تُحذف الياء في حالتي الرفع والجر
الحفر التي صنعتها الكرات
: أفضل أن تكون "الثقوب التي أحدثتها الكرات"
ومزق إحدى
: "حطم" أو "اقتلع" أو ما يماثلها لأن الخشب لا يتمزق
واللهب مسرع
: "يتسارع" أو "يندفع" أفضل
حفرة البركان
: "فوهة البركان" أنسب
قريبا وصلت النسيج
: "قريبًا وصلت إلى النسيج "
في وسط كل هذه الاضطرابات المخيفة
: أفضل أن تكون"وسط كل هذه الجلبة المخيفة"
تقريرين واضحين جدا
: المبتدأ يكون مرفوع بالتالي الصفة، والمقصود هنا هو
"
الانفجارين (أو الدويين) المخيفين بشكل واضح" مثلاً
تبعا صرختين
: "تبعتهما صرختان" أو "تُبعا بصرختين"
جمدت بسبب الرعب
: الأفضل أن تكون "تجمدت من الرعب"
جرحت هذه الطلقتين أبي جرحا مميتا
: "هاتان الطلقتان" لأنها فاعل وهي مثنى ويفضل إضافة كتابة تنوين الفتح
كان قد أعطى نطق هذه الصرخات
: "أعطى" زائدة هنا و"أطلق" أو "صرخ" أنسب من "نطق"
على أية حال
: المقصود هنا "على الرغم من ذلك" أو ما يماثلها
واقفا متشبث بالنافذة
: "متشبثـًا" لأنها حال منصوب
هي قد تذهب وموت معه
: أفضل أن تكون "حتى تذهب لتموت معه"
لكن كان الباب مغلق من الداخل
: أفضل أن تكون "لكن الباب كان مغلقا من الداخل" ومغلقا منصوبة لأنها خبر كان
حوله كانت تستلقي البلكيرس ملتوية في تشنجات الآلام
:
تصبح
"حوله كان يستلقي آل (باليكاريس) وهم يتلوون من الألم
بواسطة القفز من النافذة
: أفضل أن تكون "قفزًا من النافذة"
عشرون يد كانت تدفع خارجا مسلحة بالسيوف
, والمسدسات, والخناجر: أفضل أن تكون "تدافعت عشرون يدًا مسلحة بالسيوف والمسدسات والخناجر"
يدًا منصوبة لأنها تمييز
كانت عشرين ضربة مباشرة فورا ضد رجل واحد
: "في تلك اللحظة" بدلا من "مباشرة" و"نحو" بدل "ضد"
أبي اختفى
: أفضل "اختفى أبي" حيث يقدم الفعل على الفاعل
مشتعل بواسطة هذه الشياطين
: أفضل أن تكون "أشعله هؤلاء الشياطين" لأن المقصود بشياطين هنا عاقل فيعامل كذلك
تسقط على الأرض
: أفضل "أسقط أرضـًا"
يجب أن تستخدم الفاصلة
"،" بدلاً من ","
تجنب التكرار في استخدام
"كان" والاستعاضة عنها بالفعل الماضي متى ما أمكن ذلك
التقييم: فضي
المفضلات