..هي قصص رمزية قصيرة تعبر عن صراعات خواطر مرحلية خاصة للنفس والفكر والوجدان حبكتها بأسلوب خاص
وحقيقتها في مذكراتي قصص طويلة بتفاصيلها وأحداثها ومراحلها , وهي تصف شيئا من أجزاء شخصيتي...
اختصرتها برموز وإظهارها على حقيقتها ستكفرني نظرات الناس إليها إلا من مر بها وعرفها.. لذلك لتبقى رموزا..
وممكن أن تكون روايات.. سأكتبها إن شاء الله..
هذا إن حدث ذلك قبل أن أقتل نفسي"

توطئة..
إن الذات أفضل ساحة للاكتشاف
علامة التعجب..
إن وضع علامة التعجب بعد العبارة دليل على تمرد !
إن كان تمردا على الألفاظ فإن ذلك دليل على خيلائها وغرورها !!
وإن كان تمردا على المعاني فإن ذلك دليل على قوتها وكبريائها !!!
والنقاط..
يحتوي الغموض....دائما

"اللفظ والمعنى"
انتهى الصراع بينهم منذ زمن طويل.. بصيرورة اللفظ عبدا للمعنى .. والمعنى أكثر من سيد!

"الحب والفضيلة"
رغم أنهما متلازمان..وآخر ممكن أن يحصل ! هو أن يختلفا في شيء ، لكن تعارك الحب والفضيلة حقا !! يوما ما عندما انتصر الحب أيضا مرة أخرى !!!
ولكنهما قد تعانقا في الأخير..

"الكبرياء والحكمة"
وقد التحمت الكبرياء يوما ما مع الفضيلة في صراع عنيف..!!
كادت الحكمة أن تغلب رغم حكمتها
ولم يكن شرس الكبرياء سهلا لكي تنتصر الحكمة حتى في ضرباتها القاضية الأخيرة
فلم ينته الأمر بينهم بمجرد معاقدة هدنة.. إلا أنهم لم يجدوا بدا من النزول عندها

"الحقيقة والسعادة"
ومن أقصر الصراعات التي سجلتها المذكرة ولم تتعب فيها كثيرا بسبب قصرها هي عندما خنقت الحقيقة على السعادة خناقا شديدا وعصرها عصرا حتى بانت على حقيقتها التي هي الأوهام وتبخرت السعادة في سماوات بعيدة....

"الوسيلة والغاية"
ومن الصراعات الغامضة.. صراع الوسيلة والغاية.. ليس في تقديم أي منهما على الآخر ولا حسب الحالات فتلك قضية جلية.. وإنما هناك تناقض كبير سائر بينهما.. مالذي يبيحه ارتكاب الوسيلة.. وما قدر الوسيلة المباحة للغاية.. وشيء عميق في ثناياها...
وهي من أقدم الصراعات.. رغم ذلك لم يتضح أي من غموضها بصورة منطقية ....

"الدين والعلم"
ومن الصراعات الشديدة الحامية صراع الدين والعلم أو صراع الإيمان والمنطق أو صراع الأوهام والحقيقة الذي دوما ما كان الأول فيه يسيطر بقوة الإيمان إلا أن الأدلة المنطقية الحقيقية دوما ما تُظهرها على أنها أوهام.. رغم ذلك لا يصدع الإيمان.. لكن عليه أن يصمد بشكل أقوى.. فإن جلده قد احترق..

"الفضيلة والرذيلة"
الذي لم يكن حتى ليتوقع أبدا هو.. أن شدة ارتكاب الفضائل يمكن أن تنقلب إلى ضدها بنفس القوى حيث أنه يبدو يكاد تنفجر الرذائل من أعماق الفضائل وتسيطر على ذلك العالم الصغير! رغم أنها حادثة سيئة جدا ولم يكن أن تُحمل على الحمد أبدا إلا أنها قد شرحت أنفسا وحوادث وشخصيات كثيرة كانت غامضة في التاريخ والحياة.. وما كان ليذهب ذلك سدى.. ولكن.. مالذي سيرتكبه هذا الظلام.. أنا في انتظاره
.............................
وقد أزيد..

المقارنات والصراعات كثيرة.. وقليلا ما استطعت رسمها..
وإن سُئلت عن صراعات معينة بين متناقضات.. سأحاول أن أجدها..

أتساءل إن وجدني رفيق هنا في أي من تلك المراحل..

بالتوفيق للجميع..

نقطة . مواضيع مواضيعي في ردودي

شكرا لك لحسن أنتظارك و أهلا بك بعد غيبتك
و أرجوا أنك بخير ان شاء الله
كوني أغيب و تحظر و أحظر وتغيب فذاك االقدر يلعب دوره المخيف في تحريك الرخ على لوح شطرنج الحياة فدعمني بدعائك
قد .. أفوز و مع ذلك مازلت موقننا بخسارتي فلا وجود للفوز أصلا

توطئة :- لن أخوض فيها فهي في سجلك معي حكمة مسجلة منذ القدم



جميل أن أرى منك فرض مسلمتك ذات المعنى
المتمرد .. الخيلاء غرورا للفظ
و الكبرياء قوة للمعنى ..



اللفظ و المعنى
معهود منك مثل هذا التصوير فأبدعت
تسيد المعنى للفظ .. ونحطاط اللفظ لعبودية المعنى .. وهذا حالهما .. أحييك بحرارة



الحب و الفضيلة
وصفك لهما أنهما متلازمان و وضع علامة ..
فقد تحفظت بعدم ابراز هما
قد تقاتلا منذ القديم القريب ومعا ذلك قد تعانقاء في الأخير >> جميل منك وضع نهاية و قصرت عندما سطت العامية هنا
( الأخير )




الكبرياء و الحكمة
لن أتعمق هنا‎ ‎.. هذا إلم أدخل أصلا
ولكنه شاب شيب شبابي لأعلم ما موقع الفضيلة عندما بارزت الكبراياء وكادت تتغلب الحكمة



الحقيقة و السعادة
من أحد المبادئ التي تسوس نفسي الطيبة ان تتجنب كون العراك بين الحقيقة و السعادة هو ذات المعركة التي أقاتل فيها ولا ينتصر فيها دائما إلا الوهم
فسأضم صوتي لجانب الصمت أيضا هذه المرة



الوسيلة و الغاية
جميل جميل أرفع قلمي لأكتب في هذا الجانب فلا أعلم ماسيكتب
يرى تلك الحقيقة منبسطة بهدوء هنا .. لا يعلم ما يتقصده قلمي دعني أتجاهل هذه النقطة نعم دعني ..



الدين و العلم
ما زال النينجا يجهل بعض الأمور ولكن دعني أحسب جهلي هنا نعمة و نقمة
فلم يستنبط عقلي الكبير الصغير ما يتقصده قناصكم حين خط العنوان و المضمون بتناقض ليس تام ولكنه كان جميل الأيمان و المنطق الأوهام و الحقيقة كلن من هذه المعارك لو تحدث عنه التاريخ لمستكفتها الكتب و الأقلام
لم يبقى لي إلا قول شافا الله الأيمان من حروقه .. آمين



الفضيلة و الرذيلة
قد لا أخوض كثيرا بين هذه الأشياء
ولكن أستطيع القول تنبهت حواسي الستة إلى عدة معاني من هنا فهمتها وليس الكل فالعذر منك لذاتي فهو يحب الأنطواء عن بعض الأفكار



كان الله في عون قناصكم على صراعاته
وكان الله في عون رفيقك الذي وجدته في بعض تلك المراحل


بالتوفيق لك ..

محجووووووووووووووووووووووز

مرحباً أخي الجواد قناص العازف عزف الخيال
>> كأنه اسم كامل ولو أني لم أضف بادئته فيبدو مكتملاً نوعاً ما

امم

المقدمة رائعة ! جداً ! ... ربما لشكلها المرتب هكذا في بداية الموضوع .. أسطر ستتحول إلى روايات .. كم يبدو ذلك مشوقاً !

!! ...

إن الذات أفضل ساحة للاكتشاف

حكمة جميلة

"اللفظ والمعنى"
عجبت لإيجازها ! .. وقوتها..! .. أجدت في اللفظ والمعنى

"الحب والفضيلة"
أتذكر أنك كتبت في إحدى كتاباتك أن الحب هو الفضيلة .. تحب كلمة الفضيلة .. هذا ما استنتجته ^ــ^

"الكبرياء والحكمة"
شراسة الكبرياء لا تحلها سوى المداهنة المؤقتة لتخفيف الصراع .. أكثرهن غموضاً !

"الحقيقة والسعادة"
ربما لم تتبخر ... ربما اختنقت واختفت وتحللت ... في جملتك أمل لتتكثف السعادة من جديد!!
لو أنها تعود .. لما رحمتها الحقيقة ...

"الوسيلة والغاية"
وكأني أقرأ قانونا في باب الاحتمالات ! .. لا يوجد غايات هنا .. إنها غاية واحدة والوسائل لا نهاية لها
غاية/وسيلة*لا نهاية = صفر !
بدأنا في باب الاحتمالات وانتهينا في باب النهايات .. في لحظات !

"الدين والعلم"
عليه أن يصمد بشكل أقوى...

"الفضيلة والرذيلة"
مرة أخرى لفظ الفضيلة ... ولكن هذه المرة مع الرذيلة .. كيف يجتمعان ...
حللت ألغازاً كبيرة من خلال تلك الأسطر .. هل بعد أن انتفت المقارنة بينهما .. وجدنا أن أحدهما يسوق للآخر
تحتاج إلى تمعن .. وإثبات... لكن ليس بالقوانين الرياضية... بل بانتظاره

============

رسـم متقن أخي الجواد ... أبهرتني ..!!

حفظك الله .. بانتظار المزيد...

ديمو

هذا المكان محتل بأسم الانسه كيكو
سأعوود لأستوطنه....!!!

سابقاً

هذا المكان محتل بأسم الانسه كيكو
سأعوود لأستوطنه....!!!

سابقاً

علامة التعجب..

وقفت إستدبار بل تفكر ...
لتعلن ثوره او إثبات منطق..!

"اللفظ والمعنى"

هنا أقف و أصفق ..!!
كما قلت قد يكون اللفظ معبوداً للمعنى
ولكن رُبى
معنى لم يشأ
وكان سبباً..!

"الحب والفضيلة"

لاتجزم على الوِئام بينهما ..
لأن قد يعلو احدهما على الاخر..

"الكبرياء والحكمة"

يال الاسى
قد يتغلب الكبرياء يوماً
وتفقد الحكمة جوهريتها...

"الحقيقة والسعادة"

هُنا هل تعتقد ان السعاده شئ محسوس
إنها من الجوانب النفسيه
وليس لها حقيقه والذي يقضي
عمراً بتأملات سينتهي...

"الوسيلة والغاية"

هنالك شئ جميل سمعته عنها
انها إذا توفرت الغايه توفرت الوسيله
الغايه هي المبتغى وهي الوصول للمنال

"الفضيلة والرذيلة"

لن اخوض في هذا
قناص اذهلتني تلك الاسطر
لن اقول تعجيزيه ولكنها اسطوريه
لتفكراتك ومذكراتك ميزات
مذهله
اتمنى لك التوفيق
لك من الشكر الكثير

اهلا ...........

اممم...... فكرة الموضوع جيدة جدا و من النادر أن نجد من يفكر بهذا النوع من المواضيع ....

يمكنني أن أقول أنك كفيت ووفيت استكشفتـــَ ذلك بطريقة مختصرة لكن مفهومها كالكتاب المفتوح يمكن أن تفهم كل شيء بوضوح .....

شكرا ____
تحياتي !

الحبيب ننجا
تسعدني رؤيتك أيها الغريب الطيب.. هل نتبادل أدوار الغياب..

الأخت ميس كيكو
انتبهي لا يحتله غيرك" في الانتظار...

الأخت سلمى
عسى أمورك جيدة..
نمل بسرعة من الطرق القديمة ونحب التجديد" ليس الجميع
هنيئا لك أنك واثقة من أنك فهمتيه حقا ^^
والعفو وشكرا أختي..
......................................

الأخت ديمور

لن يكتمل أبدا"
شكرا على إطرائك..هذا إن عشت" وتلك النسبة تتضاءل يوما بعد يوم..

كلمة الفضيلة يستخدمها العلماء والفلاسفة كثيرا في وصف الخير والرذيلة ضدها
كما في الدين مثلا نكثر من الحسنة والسيئة أو نحو ذلك"
وأيضا" لا نرى كلمة جامعة للبر والخير ككلمة الفضيلة وكذلك مع الرذيلة

شراسة الكبرياء لا تحلها سوى المداهنة المؤقتة لتخفيف الصراع .. أكثرهن غموضاً !

أحاول أفهم هذه العبارة" لا أزال"
بما لم تتبخر ... ربما اختنقت واختفت وتحللت ...
كنت سأقول ماتت أو نحو ذلك ولكن قلت تبخرت .. وفي سماوات .. لبعض الأمل والإيمان
أنتِ" هل تسخدمين الترغيب والترهيب معي"
وكأني أقرأ قانونا في باب الاحتمالات ! .. لا يوجد غايات هنا .. ...
كلام جميل.. إلا أن معناه ليس أجمل منه"
عليه أن يصمد بشكل أقوى..
نعم..
مرة أخرى لفظ الفضيلة ... ولكن هذه المرة مع الرذيلة .. كيف يجتمعان ... ...
تتفلسفين أيضا" جميل

شكرا على الرد المفصل و الجميل..

أختي ديمو

شراسة الكبرياء لا تحلها سوى المداهنة المؤقتة لتخفيف الصراع .. أكثرهن غموضاً !
أحاول أفهم هذه العبارة" لا أزال"

لست أنصحك بفهمها حتى .. لكن فهمها جيد .. ربما يستفيد منه أحد ..

سأكملها لتتضح أكثر ..

شراسة الكبرياء لا تحلها سوى المداهنة المؤقتة لتخفيف الصراع .. ثم يصبح الكبرياء بلا شراسة .. فقط كبرياء مجرد...

إنه نوع من الحكمة و الاحتيال ! "كيف يجتمعان"

إني أصعّب الفهم بلا شك .. كثيراً ما أخفق في التوضيح

ولذلك قلت أكثرهن غموضاً

سنفتح باباً في الفلسفة هكذا.. الأفضل أن نقتنع بالغموض أحياناً كجواب كامل وفهم مكتمل >> ألا يبدو عجيباً؟

العفو وستــ... وستـ.. حسناً إلى هنا يكفي ..

محجوووز..!

×××

عدنا!

القصص القصيرة والتي تنتج عن حوار النفس كم هي رائعة!

وهي تصف شيئا من أجزاء شخصيتي...

اختصرتها برموز وإظهارها على حقيقتها ستكفرني نظرات الناس إليها إلا من مر بها وعرفها.. لذلك لتبقى رموزا..

ألاحظ أنك دائما تتظاهر بإظهار جزء من شخصيتك وتبقي الأخرى غامضة لتجعل منك شخصا يستحق الاستكشاف!

إن الذات أفضل ساحة للاكتشاف

كل ما ظننت أنني قد اكتشفت شيئاً فيها أدركت بوجود أضعاف ما أجهله!
فسبحان الخالق ..

علامة التعجب..
إن وضع علامة التعجب بعد العبارة دليل على تمرد !
إن كان تمردا على الألفاظ فإن ذلك دليل على خيلائها وغرورها !!
وإن كان تمردا على المعاني فإن ذلك دليل على قوتها وكبريائها !!!
والنقاط..
يحتوي الغموض....دائما

تحليل رائع!

وربما صحيح ..

"الحب والفضيلة"

رائع أيضاً قد لا أكرر كلمة رائع كل مرة فجميعها رائعة!

حسناً الحب الشريف دائما ما ينتصر

"الكبرياء والحكمة"

في الحقيقة لا يجب أن يتعاركا!

فكل واحد في وقته ومكانه المناسب ..

"الحقيقة والسعادة"

كدتُ أضحك هنا من شدة القهر الناتج على تصديق هذا الواقع المر!

"الفضيلة والرذيلة"

قد تحمل -كل منها الثاني في اعماقه- .. قد تكون -الرذيلة والفضيلةوجهان لعملة واحدة- .. قد تتبدل -الفضيلة بالرذيلة والعكس في يوم من الأيام إن اشتد الأحوال!- ..

مسألة معقدة!

×
.

سيكون من الجيد لو زدتَ .. ربما في جزء ثاني..؟

فنادراً ما نجد مواضيع تكسر الروتين وتحمل معاني كثيرة كهذا!

ملاحظة: هذه العلامة (") ما معناها في منهجك .. أراك تستخدمها كثيرا ..

قبل أن أقتل نفسي" <-- ما معنى ذلك..؟

سؤال آخر: ألن تكمل سلسلة أفكارك..؟ -متابعة بصمت-

<-- يبدو أنني أكثرت أسئلة اليوم :P

أبدعت وأبدع قلمك .. شكراً لك ~

الأخت ميس كيكو
انتبهي لا يحتله غيرك" في الانتظار...

استوطنته
لقد تم تحرير المنطقه

الأخت ميس كوكي^^

سابقاً
احفظي وطنك إذا" من الأعداء

وقفت إستدبار بل تفكر ...
لتعلن ثوره او إثبات منطق..!
^^

هنا أقف و أصفق ..!!
صفقي ليس بحرارة ^^"

كما قلت قد يكون اللفظ معبوداً للمعنى
ولكن رُبى
معنى لم يشأ
وكان سبباً..!
سأفهمها إن شاء الله ما دمت أجتهد ^^

لاتجزم على الوِئام بينهما ..
لأن قد يعلو احدهما على الاخر..
حسنا لا يمكنني ذلك كما تقولين ^^

يال الاسى
قد يتغلب الكبرياء يوماً
وتفقد الحكمة جوهريتها...

جميل..

هُنا هل تعتقد ان السعاده شئ محسوس
إنها من الجوانب النفسيه
وليس لها حقيقه والذي يقضي
عمراً بتأملات سينتهي...
فلسفة جميلة..

هنالك شئ جميل سمعته عنها
انها إذا توفرت الغايه توفرت الوسيله
الغايه هي المبتغى وهي الوصول للمنال
أيضا فلسفة جيدة
إن الجمال عندما نطبخ ما نسمعه أفضل من أكله وهو نيئ
فكوني طباخة ماهرة يا أخت ميس كوكي^^

لن اخوض في هذا
قناص اذهلتني تلك الاسطر
لن اقول تعجيزيه ولكنها اسطوريه
لتفكراتك ومذكراتك ميزات مذهله
خوضي كل شيء في عقلك سيتطور
حسنا سأقبل هذه الإطراء أنها ليست مبالغة جدا ما دمتِ ترينها كذلك ^^
وأتمنى أن أفيدكِ دائما
_بس اطبخي كل ما تقرئينه..ستتفنني^^ميس كوكين_
بالتوفيق أختي

كثر غيابنا_قليلا_ على ما أظن^^"
كيف تعني دورا مخيفا^^"
الدعوات.. وأنت أيضا

قد يقول لك غيري إذاً اصنع الفوز أو الفرص
ولكنني متأكد أنك ستجد مثل هذا الكلام تقليديا جدا ^^"
.......................
أشعر من كلامك أنك تطورت كثيرا في الأيام الماضية
حوارك وأساليبك .. والرغبة الشديدة في الايجاز.. أعلم أن للعجلة دور
ربما علمتك الأحداث.. وليست كثرة القراءة
هل أتخرف في التخمينات"
......................
الاستفهام
أتيت من فكرة بفكرة جميلة
.....................
اللفظ والمعنى
بالتأكيد.. ما اللفظ إلى وسيلة لنقل المعاني عندي
وبأية طريقة كانت.. ربما نهتم بتجميلها غالبا ولكني أحاول أن أتكلم ببعض الذكاء" وليس الجمال
.....................

الحب والفضيلة
لأنها أشبه بحادثة عرضية"
كلمة الأخير..
شكرا على التنبيه.. كنت قبل سنوات ماضية أكرس وقتي للنحو والصرف ودراسة الألفاظ العربية
والآن أراها علوم ليست فكرية ولا تطور العقل بل كنت أضيع وقتي في دراسة المظاهر والزخارف" وكذا حال أكثر شعراء وكتاب العرب القدامى إلا قليل منهم كانوا يتعمقون في المعاني وأفضل منهم المعري
إن الأهم هو المعاني والأفكار
لا أهتم حتى وإن اخترقت قواعد اللغة"
لو دققنا../
لو أن هناك كلمة أفضل من (الأخير) في ذلك المحل_حسب اللفظ والمعنى والوزن_ لكتبته يدي"
مثلا (في النهاية) لا تعني ما أريد بالضبط"
و (أخيرا..) كأنها يتشعر على حدوث فوز" أو نتيجة لحادثة
لا بأس أن تصنع رأيك
كيف تُفضل أن أكتبها ؟ فكر..

......................
الكبرياء والحكمة..
أبحث عن الأحداث في المذكرة أتوه" كتبتها قبل أشهر .. سأحاول في الشرح..
.....................
الحقيقة والسعادة
هل يا ترى تشبه رفيقا في هذه..لماض لي"
علينا _فيما بعد_ أن نتحاور في ذلك ولكن سيطول هنا ولن يؤيد كل الناس تلك المحاورات.. عسى نجد وقتا فيما بعد لذلك
....................

الوسيلة والغاية
لا تدع"
أسألك سؤالا من الأسئلة التي تحدث في هذه المعركة الغامضة
افترض .. أستطيع أن أسرق أو أنهب شخصا ثريا أموالا كانت تٌصرف في رذائل
تصور" أنه مليون وأكثر.. سيصلح أحوال أناس فقراء يموتون جوعا ولا يجدون ما يلبسون ويعيشون في ذلة وظلم وإهانات وشقاء.. ربما يسعد قلوبا كثيرة عاشت حياتهم كاملة شقاء لم يستطيعوا الابتسام..
لن أسألك
هل تعتبر تلك رذيلة أو فضيلة لأنني أعتبر ذلك تفكيرا ليس عميقا بل دوغمائيا
بل كم نسبة الوسيلة والغاية..وما نسبة الرذيلة والفضيلة في فعل كهذا.. .
أسئلة عميقة" لا أعلم كيف أصيغها"

....................
الدين والعلم
إن الرفيق هو الوحيد الذي يمكن أن أتكلم معه في هذه النقطة بالذات وفي محل غير هذا وإلا سأعتبر أكثر من متمرد"
(كلن,لمستكفتها) يبدو أنك تخترع لغات
......................
الفضيلة والرذيلة
أعذر كل الذوات في تعسرها في فهم هذا الصراع
ربما "لن يفهمه سوى شبه شخص نبت من أعماق آلام الفضائل واضطر لفعل الرذائل من أجل الفضائل
ستكون من مواضيع رواياتي إن شاء الله إذا لم أقتل نفسي كما قلت"
.....................
وكان الله في عونك

اعتراف..
أنا أنزعج من المشاركات صراحة"
لا آتي إلى المنتدى من أجل أن أستفيد أو أشارك أو أقرا بقدر ما آتي لأؤنس نفسي فقط..برؤية أحبابي مثلا.. مثلك
فلذلك أطيل الحوار" وأنا كاره لكثرة الحديث جدا"
من أجل أن أراك على الأقل ><

.....................
بالتوفيق لك ولك
ولي وللجميع

و انا اخر من يعلم
تعلن جهورية سميدانيه المتحده
عن توجه الصواريخ قلميه للمنطقه دي
نحجز الى حين صدور قرار من مجلس الامن القروي xd

تمت العودة في رد يحمل الرقم ثمانية

توطئة جميله ... إن الذات أفضل ساحة للإكتشاف .. لأن الشعوب لاتزال تعيش الجهالة في الذات ..

اللفظ والمعنى ..
بلى .. انتهى الصراع .. وقل من أدركه.. ولكن للمعنى أكثر من خادم !!!..
كـــــلُ خادمِ له توأم ... وخادم واحد منبوذ يبحث له عن توأم ..
الحب والفضيله ..
هما متلازمان ... وحصول آخر ممكن!.. وهو التمرد .. أحد الخُدام الخبيثين .. والذي أشعل نار الفتنة بالفضيلة ... لأنه كان يُؤمن فقط .. بأن الفتنة أشد من القتل ... فأجادها..
فتعاركت الفضيلة مع حب خيلائها وغرورها !! .. لم يكن لِيُطلق عليها عنيفة.. أُرغمت لأن تكون الأخرى عبداً خادماً للفضيلة لتهذيبها.. بمساعدة من قوة كبريائها فتحالفت معها !!!... وتعانقا بالأخير .. نعم ..
الكبرياء والحكمة ...
رُغم ذلك .. لم تكن القوة والكبرياء يوماً .. أصدق وفاءاً مع فضيلتها .. إلا أنه لم يسع للفضيلة سوى أن تنزع منها القوة راغمة .. وزُجَت بتوأمها (كبريائها) بسجن مؤبد .. فمعلنة انتهاء المعركة ... لتبقى الفضيلة بقوتها ...
قدِم (الخادم الخبيث _متمرد!_) .. يستنجد بالحكمة .. فهو لم يكل ويمل, لعله يريد أن يظفر بشيء من الكرامه.. ويتحالف مع الكبرياء المقيده بزنزانتها ويرد ثأرها من تلك الفضيلة .. ولأنه يدرك تماماً ماتكِنه الفضيله معزه اتجاه الحكمة ... لتسأل الحكمة فضيلتها .. بأي ذنب حبستيها..؟ ... فذكرت ماحدث لها بالأعلى ...
ولم يكن من الحكمة ..إلا همست مُرتِبَةً على فضيلتها بل يانفس اخطئي ثم اخطئي ثم اخطئي .. وتعلمي ...
ولم تُبدي الفضيلة.. ألا أن سَلمت لحكمتها, ليس بمعنى التسليم بذاته... وإنما لفضيلتها ...
تأجج الخبيث شوقاً, ليس لعفو الفضيلة , وأنما لأنه وجد توأماً لازال محتفظاً ببعض من قوته .. ليصبح الكبرياء المتمرد... وحان وقت الثأر ... من الفضيلة بقوتها وحكمتها ..
وكما ذكرتم... كادت الحكمة أن تغلب رغم حكمتها
ولم يكن شرس الكبرياء سهلا لكي تنتصر الحكمة حتى في ضرباتها القاضية الأخيرة
فلم ينته الأمر بينهم بمجرد معاقدة هدنة.. إلا أنهم لم يجدوا بدا من النزول عندها
نعم ..
لكن .. أليست نزعة الفضيلة بقوتها ومساندة حكمتها ,, أقدر لفض تلك الهدنة .. فأي بركة بها ؟... لابارك الله فيها إن كانت كذلك... ولم يبقى إلا قبراً ينتظر ذاك الخادم ..الكبرياء المتمرد !
.. لم يحيا إلا ثلاثة من الخدام للمعنى فقط.. الفضيلة , فالقوة , والحكمة ...
فاصطدموا ..بــــــ
الحقيقة والسعادة...
نعم ماذكرته صحيحا .. وهو تفسير شخصية القانع نوعاً ما لحقيقته وسعادته ...
لكن .. الأوهام التي هي الحقيقة المرة إن صح التعبير , لم تكن لتخنق السعادة .. إلا إذا سمحت بذلك.. لأن الأنسان لذاته .. وقلت لذاته ..مُخير لامسير .. وهو لربه مُسير لامُخير..
الرابط بينهما قوله تعالى ..(ليبلوكم أيكم أحسن عملاً) سورة الملك آية 2
وهنا يأتي دور الوسيلة والغايه
الوسيلة والغاية...
نعم.. صحيح ..لعلي أختصر تلك الجمل ... والأسئلة بجملة واحدة فقط ....وبغض عن ماهية تلك الوسيلة والغاية والشيء العميق في ثناياها وكذا غموضها..
نحن نسمو بقدر مانعطي .. لابقدر مانأخذ ...
فيأتي دور توظيف الدين والعلم ...
الدين والعلم...
كلها تؤدي لمصب واحد ... ولكن لأن الأنسان مخير بهذه الأمور نغض النظر عن العلم والمنطق وكذا الأوهام والحقيقة وجميع الفلسفات...
إن لم تتوفر السُبل لتوظيفها .. فنعوضها بشيء آخر .. لكي نحقق الجملة التي بالأعلى..
وقبل هذا .. لأن قوله تعالى(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم..) سورة التوبة..
وجلده احترق .. نعم .. فَنَعِمَا هي أن كان ذا فتبعنا .. بقوله تعالى (اتقوا الله مااستطعتم ...) سورة التغابن .. اية 16..
ولأن الدين (القرأن والسنة)... هما الركيزة التي ينطلق منها أي بشري مسلم .. وهما من المُسلمَات لاجدال بها ..
وان أخذنا بالدين والأيمان والمنطق وجميع الفلسفات .. واتبعناها بحاذافيرها ...
وهنا نكون على المحك ..
بين الفضيلة والرذيلة ..
نعم ... علينا مرة اخرى الأخذ بقوله تعالى .. (اتقوا الله مااستطعتم...)..سورة التغابن اية 16 ...
أو أن نتبع المنهج الأخر التعويضي .. ولأننا نتبع مقولة جميلة .. على كثر ماضاع لي من طموحات , أطيح وأقول خيره ...
نعم .. نعم .. لم يذهب سداً ... لأننا يجب أن نتعامل مع المحنة أياً كانت .. بشكل أفضل وأقدر من طبيعة تلك المحنه ذاتها ..
الموضوع مهم.. والطرح رائع ويحمل أبعاداً كثيرة .. فضلته بقالب قصة ..فأسهبت .. لأنه كان لابد منه ...
سدد الله على الخير خطاك ..

ألاحظ أنك دائما تتظاهر بإظهار جزء من شخصيتك وتبقي الأخرى غامضة لتجعل منك شخصا يستحق الاستكشاف!

ههه هل هذه شتيمة يا أخت قناصة -smil" class="inlineimg" />


"

"الحب والفضيلة"
رغم أنهما متلازمان..وآخر ممكن أن يحصل ! هو أن يختلفا في شيء ، لكن تعارك الحب والفضيلة حقا !! يوما ما عندما انتصر الحب أيضا مرة أخرى !!!
ولكنهما قد تعانقا في الأخير..

إبهـار بصراحة !!

ولكن ألا تعتقد أن الحبّ ما إن تتخلّى عنه الفضيلة، فإنه يُصبح شيئًا آخرَ غير الحبّ ؟

ربّما وهم ؟ سراب ؟ مجرّد تعلّق ؟ ولا حبّ حقيقيّ في داخل قلوب أصحابه ؟


بالنسبة لي . . .

الحب بدون فضيلة هو ليسَ حبًّا، هو هلام ووهم وخسّة ودناءة

آسف على بعض الألفاظ، ولكنها الحقيقة التي نرفضهـا دائمًا، ولكنها تصدمنا في آخر المطاف

أن تحبّ شخصًا مـا بطريقة تنافي الفضيلة، وأن تحاول أن تجعل حبّك حضاريًا بطريقة أخرى، فأنت شخص وغد

هذا ما أعتقده، وشكرًا


تحياتي

بعـادو

ديمور
وأنا أنصح نفسي بقبول نصيحتك.. لهذه المرة
لم أجد ما يمكن أن يداهن الكبرياء سوى الحب
وحتى يداهن الحكمة والاحتيال

قد أكون تعودت
بسبب ذلك..
الشكر وستـ.. وستـ.. أتقصدين ستقتل نفسك" _لا يبدو مستحيلا
إلى هنا قد لا يكفي...شكرا

قناصة
مرحبا بعودتك

القصص القصيرة والتي تنتج عن حوار النفس كم هي رائعة!

..هي رائعة

ألاحظ أنك دائما تتظاهر بإظهار جزء من شخصيتك وتبقي الأخرى غامضة لتجعل منك شخصا يستحق الاستكشاف!

كلمة تتظاهر لها معاني أخرى أيضا
وهي موجودة في فهمك.. ربما ليس في كل غيرك.. كما يبدو بالأسفل

كل ما ظننت أنني قد اكتشفت شيئاً فيها أدركت بوجود أضعاف ما أجهله!

التجربة أفضل معلم والنضوج أفضل العلوم والذات ساحة ذلك العلم
السبر في أغوار النفس..
ينتج علوما لا تنتهي..

حسناً الحب الشريف دائما ما ينتصر

حب شريف .. وحب غير شريف
إلى كم تنقسم هذه الأشياء.. وعلى أية معايير تُقسَم

مع ممارسة التفكير
ستختفي مع مرور الوقت تقسيم الأمور إلى أجزاء متناقضة
سيحل محل قانون أدق
وهو
قانون السبب والنتيجة.. والنسبية
بقدر السبب تكون النتيجة

إن شئتي مارسي التفكير واسبري أغوار عقلك وفكرك بشكل دائم
ولكنني لا أنصحك ولا أحدا لم يُصب بذلك المرض أن يصاب به
فإنه شقاء.. وهو اختيار.. ومن الأفضل اختيار السعادة لمن يمكنه ذلك

في الحقيقة لا يجب أن يتعاركا!

فكل واحد في وقته ومكانه المناسب ..


ليس مستحيل منطقيا أن يتعاركا.. بل يمكن أن يتعاركا كثيرا
ربما من الأفضل في وقت الأوقات يجب أن تهين من نفسك لنتيجة مستقبلية
لكن الكبرياء لا تقبل الإهانة
وقانون النسبية
نسبة الكبرياء >> الذلة والإهانة + انتظار نتيجة مستقبلية << نسبة التحكم والحكمة
الصراعات كلها يعمل عليها قانونا السبب والنتيجة والنسبية

كدتُ أضحك هنا من شدة القهر الناتج على تصديق هذا الواقع المر!

إنها ردة فعل ^^ إما اكتمي وعيشي كما يقال الخلوة في الجلوة
لكنها وحدة مؤلمة جدا في الذات.. إلا أنها تنتج الأشعار وتصبحين شاعرة وكاتبة..
أو تعمقي وعيشي في عزلة نفسية وضيق وشقاء _كما اضطررت أنا_وتصبحين عالمة ومفكرة وفيلسوفة.. ووالله لا أتمنى أحدا أن يصيبه ذلك
أو أوقفي التفكير وعيشي مع الناس مثلهم مظاهر وسطحيات من دون التعمق وترتاحي.. وتعيشي في هناء وبساط.. حاولي في هذا قبل أن يطغى عليك التفكير.. فإنني أرى في كلامك أمارات ليست جيدة.. لا تتعمقي كثيرا.. ربما لا تزال لديك فرصة كبيرة للنجاء
اقرئي في كتب النجاح وكتاب مثل استمتع بحياتك والسعادة وأمثالها وطبقيهم.. أنا أصبح لا تؤثر في تلك الأمور أبدا..
ويمكن التوسط بينهم أيضا..والتوسط ممدوح في ديننا

ردود الأفعال ترتقي نسبيا بسرعة نسبية
حسب = كمية التفكير + كمية التجارب + كمية الرغبة في التجديد والرغبة في الإبداع والرغبة في كسر الروتين + وللخصائص الفيزيائية في العقل والفسيولوجية للمشاعر لها دور = سرعة تطور ردود الأفعال _والأقوال فرعيا_

الفضيلة والرذيلة وجهان لعملة واحدة..
فكرة جميلة.. ربما استعارا أو مجازا
طغى عليها التفكير بكثرة الأسئلة مثل كيف ولماذا
ولكن قد أطلت ويجب الإختصار..


قد خرجت عن قاعدتي..
يطغى علي المنطق أو المنهج العلمي من حيث لا يمكنني ردعه بالمشاعر وأخشى أن أخسر الحب والأصدقاء بسبب ذلك..
إني أجرب التعمق في الإيمان

نادراً ما نجد مواضيع تكسر الروتين وتحمل معاني كثيرة كهذا!
سيكون من الجيد لو زدتَ .. ربما في جزء ثاني..؟
ملاحظة: هذه العلامة (") ما معناها في منهجك .. أراك تستخدمها كثيرا ..
قبل أن أقتل نفسي" <-- ما معنى ذلك..؟
سؤال آخر: ألن تكمل سلسلة أفكارك..؟ -متابعة بصمت-
<-- يبدو أنني أكثرت أسئلة اليوم:P
أبدعت وأبدع قلمك .. شكراً لك ~

نعم هناك الكثير.. ولكنني أصبحت مترددا الآن لأنني أتكلم كثيرا
(")هذه العلامة عندي تعني نصف الجدية تقريبا..نسبيا.. أو نصف من الهزل.. لذلك أستخدمها دائما وهي تحبني كثيرا
سلسلة الأفكار .. موجودة بكثرة عندي.. وأنا متردد في ذلك أيضا لأن أكثرها عميقة جدا تحتاج إلى شروحات طويلة .. وأنا كسول أتيت لأؤنس نفسي وليس للمناقشة"
وأنا أكثرت من الأجوبة والثرثرة
طبتِ وطاب قلمكِ.. العفو يا أختي الطيبة >>وإن كنت أزمتني كثيرا" بحروف قليلة..جعلتيني أتكلم كثيرا!
شكرا لك كثيرا^^